أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم خليل العلاف - ( كاتب ) .. مجلة الاعدادية المركزية في الموصل 1972















المزيد.....

( كاتب ) .. مجلة الاعدادية المركزية في الموصل 1972


ابراهيم خليل العلاف

الحوار المتمدن-العدد: 2810 - 2009 / 10 / 25 - 01:13
المحور: الصحافة والاعلام
    


الإعدادية المركزية، مدرسة عريقة في مدينة الموصل.. تأسست سنة 1908 وكان لها عبر سنواتها الـ (100) الماضية دورها الفاعل في تأهيل عدد كبير من الطلبة الذين أسهموا في بناء العراق، وضمن مختلف الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.. وقد حظيت هذه المدرسة، منذ تأسيسها ، بنخبة طيبة من المدرسين الكفوئين والمخلصين في عملهم، ولا يزال طلبتهم يذكرونهم، باعتزاز وفخر لما لمسوه منهم من علم ومحبة وصدق وتفان في أداء رسالتهم المقدسة .. ولم تكن هذه المدرسة من المدارس العادية، بل كانت، بحق ، متميزة، في كل المجالات وكان لها أدواتها في تنشئة الأجيال، ولعل من هذه الأدوات إصدار المجلات الثقافية التي تساعد في تنمية الوعي وتيقظ الأفكار وتوسيع مدارك قراءها.. ومجلة (كاتب) التي صدرت سنة 1972 واحدة من المجلات التي أصدرتها المدرسة عبر تاريخها الطويل .. وقد وقعت بين يدي قبل أيام، بضعة أعداد من هذه المجلة، منها العدد الذي صدر في كانون الثاني 1972.. والعدد الذي صدر في شباط 1972 وقد جاء في ترويسه المجلة أنها :" مجلة ثقافية عامة تصدرها لجنة الشؤون الأدبية في الإعدادية المركزية بالموصل"، التحرير والإشراف الفني (زهير صالح جليمران، وصلاح الدين عزيز) وهما أستاذان قديران كانا يدرسان اللغة العربية.
قدم للعدد الأول الأستاذ نزار المختار مدير المدرسة وقال في كلمته مخاطباً قراءه من الطلبة "أعزائي إن الحياة ميدان سباق، وعلى كل منا إن يضع نصب عينيه الفوز في هذا السباق، ولا يمكننا الفوز إلا بالعمل والجد والسعي المتواصل .. وانتهاز كل لحظة للإفادة منها وعدم تركها تمر عبثاً.." وأضاف: ((اعملوا أبنائي، إنكم الأساس والدعامات التي يبنى عليها المجتمع فكونوا أساسا رصينا ودعامات قوية ثابتة لمجتمعنا العربي الإسلامي.. وليملا قلوبكم إيمان بالله وإخلاص للوطن.. ولتكن بعض شعاراتنا عمل، وجد ،وأداء واجب، وفي سبيل رفعة هذا الوطن انتم محط أمال امتنا ورجاؤها..فحققوا الآمال ولا تخيبوا الرجاء..)).
كتب معاون المدرسة الأستاذ مصطفى محي الدين مقالة بعنوان : (الإسلام مساوة وعدل وانتصار للحق)).. أما الأستاذ زهير جليمران فكتب عن ((العامية بين أنيس فريحة ومحمود تيمور)). وانصرف الأستاذ أمين حسين(البامرني) لتعريف الطلبة بالكاتب المسرحي الانكليزي وليم شكسبير في حين تولى الأستاذ سالم كرومي الكتابة عن (جورج اليوت في كتابها سايلس مارنر ) وكتب الأستاذ إبراهيم سيد حسين مقالاً بعنوان : (صور من المغرب العربي) أشار فيه الى سبته المدينة المسروقة من المغرب. وكرس الأستاذ عبد السيد عوض الله مقاله للكتابة عن الفايروسات .وكتب الأستاذ ادوارد حنا مقالا بعنوان :( رحلة إلى القمر) وتناول الأستاذ جبر محمود موضوع (لون السماء) وفي مجال الرياضة كتب الأستاذ عبد الحميد خضر (للتسلية الرياضية).وكان من الطبيعي أن تعطى للطلاب في تحرير المجلة ، حصة الأسد حيث نقرأ مقالات عديدة للطلبة منها : (الجهاد في الإسلام) لأحمد نوري محمد و(الرجل الاعصار جمال الدين الافغاني) لمحمد احمد طه و(الامل) لضياء احمد حمدي و(من وحي رمضان) لغانم نايف و(حديث مقهى) لعزام عبد الرحمن الطالب و(رثاء صديق) لأحمد خليل إبراهيم و(من مفارقات الحياة) لمدحت خالد موسى (وانعكاسات الحزن) لمازن عبد الله سرسم و(كيف تكسب مودة الناس ورضاهم) لصباح يوسف السماك و(الجوع والمجاعة) ليوسف أبلحد منصور و(حديث بين عصفورين) لفتحي الطائي و (بين الوطنية والمهنية) لعبد الله وديع و(العقاد الكاتب) لأياد ناظم رءوف و(فجر الإسلام) ليونس اسود.
كانت القصة من اهتمامات محرري المجلة، فالأستاذ مؤيد الفارس المدرس الأول للغة العربية كتب مقالا عن القصة القصيرة وعدها وجها مشرقا من وجوه الأدب اهتم به الناس في العصر الحديث، وتمتعوا بقراءته. أما الطالب حسن عبد حسين فكتب قصة بعنوان (الثمن الفادح) ابتدعت المجلة أسلوبا لتشجيع الطلاب على الكتابة فطلبت منهم نشر خواطرهم المقتبسة (من دفاتر الإنشاء) وعلى هذا الأساس نشرت خواطر عديدة منها (كمناجاة لأحمد إبراهيم منصور) و(في قاعة الامتحان) لعبد الله نجم، و(ثمن الحرية) لأمجد سعيد و( حديث الروح ) لمحمد نجيب الحافظ و(فاطر ) لحاتم حسن حلمي..
في مجال الفكر الاقتصادي كتب الأستاذ يونس عبد الله فتحي مدرس الاقتصاد مقالاً مهماً بعنوان :(مصطلحات اقتصادية شائعة الاستعمال) .أما الأستاذ عدنان حبيب سعيد مدرس التاريخ فكتب عن: (سكة الحديد برلين بغداد والمعالم الاستعمارية). وكتب الأستاذ عبد التواب احمد سعيد مدرس الاجتماعيات سابقا والمعيد في هيئة الإنسانيات (كلية الاداب) بجامعة الموصل عن (ماهية التاريخ).. وكان للطلبة عبد الستار إسماعيل وذنون يونس ألنعيمي، ورعد حسن توحلة وزهير يونس الحافظ ،وابراهيم محمد علي ،واكرم ياسين أبو الراغب ،وعبد المحسن قاسم وحسيب الياس حديد، إسهامات أدبية وعلمية في المجلة .. واهتمت المجلة بالفن وكان فيها باباً بعنوان : ( كوة على فنون مدرستنا) يتعرض فيه إلى المدارس الفنية ومنها التأثيرية والتكعيبية والتجريدية والسريالية. كما اهتمت بالرياضة، وكان في المجلة ركن للرياضة اشرف عليه الأستاذ حازم محمد طاهر.. وفي العدد صورة فوتوغرافية لفريق الجوالة في المدرسة للعام 1967_1968.. وفي العدد أبواب أخرى كثيرة منها مايتابع الأنشطة اللامنهجية .وكان في المدرسة لجان ثقافية منها لجنة الشؤون الخطابية،ولجنة العلوم الاجتماعية، ولجنة النشاط المسرحي، ولجنة الإرشاد الديني، ولجنة علوم الحياة.. ومما يلفت النظر أن المجلة نشرت برنامج الحفلة التمثيلية التي أقامتها لجنة المسرح وقدمت فيها مسرحيات منها مسرحية (التضحية) تأليف الطالب وسيم يلدا والطالب احمد إبراهيم، ومسرحية (أنت السبب) تأليف الأستاذ مصطفى محي الدين كذلك، ومسرحية (غاب القط العب يافار) تأليف الأستاذ عبد الملك ألنوري والمسرحيات الثلاث من إخراج الأستاذ علي إحسان الجراح.
أما العدد الثاني من مجلة كاتب، فقد اختلف حجمه فالعدد الأول كان بحجم 27x21. أما العدد الثاني فكان بحجم 22x16 .وقد صدر العدد الثاني في شباط 1962 وحمل كلمة السيد مدير المدرسة نزار محمد المختار أشار فيها إلى أهمية اندفاع الطالب للدراسة، ورفعة شأن الوطن خاصة وان "المجتمع الفاضل الذي ننشده يحتاج إلى الأفراد الأقوياء الذين يأخذون بأسباب العلم ويتخذونه أسلوبا للحياة".
من المقالات التي نشرت في هذا العدد مقالة الأستاذ صلاح الدين عزيز (العبارة البيانية والصورة الفنية في القران)، ومقالة الأستاذ عبد الستار حامد الدباغ (أسرار نزول القران منجما)، ومقالة (الرضاع في الإسلام) للأستاذ احمد سعدون شلاش ،ومقالة (يوميات نزار قباني المرأة اللامبالية) للأستاذ وعد الله إبراهيم ومقالة (الطغرائي.. من خلال لاميته) للأستاذ سيف الدين ذنون، ومقالة الأستاذ محمد علي إبراهيم (كوران : الشاعر الكردي المبدع)،ومقالة الأستاذ سالم كرومي (جارلس ديكنز (1812_1870) رسام النفس البشرية وصديق الأطفال) ومقالة الأستاذ محمد بشير جقماقجي (جون ديوي وفلسفته التجريبية) ومقالة : (العلاقة بين المنجزات الاقتصادية ومستوى معيشة المواطنين) للأستاذ يونس عبد الله فتحي .
كان للطلبة إسهام فاعل في تحرير العدد، فالطالب نجمان ياسين كتب مقالة أدبية بعنوان: (السيف والسند باد) .. وفي نهايتها تعريف بمجموعته القصصية الأولى التي تحمل عنوان (احتراق) ،وتضم عشر قصص نشر بعضها في الصحف والمجلات العراقية والعربية . أما الطالب طلال عبد القادر العباسي فكتب قطعة أدبية جميلة بعنوان: (أعواد في وسط الطريق) . وفي مجال الشعر كان للطالب شامل مجيد الشاكر قصيدة بعنوان: (صيحات). أما الطالب هيثم عبد الهادي الحنكاوي فله قصيدة بعنوان :(كتابة في ضوء القمر) .ومن النثر المركز نقرا للطالب طلال محمد احمد مراد (كلمات من الصمت) .وفي رحاب القصة كان للطالب سعد جاسم محمد يوسف قصة (الثأر).
وأجرى الأستاذ زهير جليمران على هامش مهرجان أبي تمام الذي عقد في الموصل حوارات مع الناقد الأستاذ رجاء النقاش، ومع الشاعر اليمني الكبير عبد الله البردوني .. وثمة مقالات علمية مهمة منها مقالة الطالب ثامر معيوف بعنوان : (التصاعد في المعرفة). كما ان ثمة ترجمات منها مقال مترجم من قبل الأستاذ أمين حسين البامرني بعنوان، (سوفوكليس والخاطئ المعذب) .ولمدير المدرسة الأستاذ نزار محمد المختار مقال مهم عن (ابن يونس الموصلي) تحدث فيه عن العالم العربي كمال الدين أبو الفتح بن يونس المولود في الموصل سنة 551هـ. وفي المجلة متابعات اللجان المدرسية منها لجنة الشؤون الأدبية، ولجنة التمثيل والمسرح .. ومن الطريف أن لجنة التمثيل والمسرح قدمت عدة مسرحيات منها مسرحية رجل الجوع والغضب مثلها الطلاب جاسم محمد شهاب وقيدار نجيب وعاصم سناء الله وحسن عبد الله ومروان خضر وأخرجها الفنان علي أحسان الجراح وألفها الطالب نجمان ياسين واشرف على تمثيلها الأستاذ مؤيد يحيى الفارس.
صور طريفة ضمها العدد منها مشهد من مسرحية عصفورين بحجر التي قدمت على مسرح المدرسة،وصورة فريق كرة القدم للإعدادية المركزية .. وقد ضم العدد كذلك باباً لنقد الكتب عرض فيه الأستاذ زهير جليمران كتاب: (منظمات الزنوج وحركاتهم في الولايات المتحدة) للأستاذ سعد الدين خضر .وإذا كان العدد الأول قد طبع في مطبعة الجمهورية في الموصل، فان العدد الثاني قد طبع في دار ابن الأثير للطباعة والنشر في جامعة الموصل وكانت تسمى آنذاك (مؤسسة دار الكتب للطباعة والنشر).
ليس من السهل تقديم كل ما تضمنته مجلة كاتب ، فذلك يحتاج إلى جهد ووقت كبيرين ولكن التعريف بهذه المجلة واستذكارها يظل مهما وحافزا لابناءنا الطلبة ،ولإخواننا الأساتذة لاقتفاء اثر زملائهم في تكييف الاهتمام بالنشاط الصحفي المدرسي .. وقد نسينا أن نذكر بان الفنان فاروق شيت والفنان هشام الإمام كانا وراء إخراج الكثير من الصور الداخلية والغلاف الخارجي والخطوط. كما أن أساتذة آخرين في المدرسة منهم الأساتذة واصل محبوبة وعبد الستار إبراهيم الدباغ ومحمود سليمان ويسار يحيى التمر رفدوا المجلة بمقالات ذات طابع علمي .ولا يفوتنا كذلك التذكير بحسن إخراج المجلة وتبويبها إلى أبواب متعددة. ففضلا عن كلمة السيد مدير المدرسة ومقالات العدد هناك أبواب عديدة تندرج تحتها إسهامات الأساتذة والطلبة المختلفة منها :(في رياض الشعر) ،و(من النثر المركز) ،و(في رحاب القصة) ،و(ركن اللغة) ،و(في آفاق الفكر الإنساني ) ،و(العلم والحياة)، و( الثقافة الاجتماعية )، و(الركن الرياضي) ،و(مع اللجان المدرسية)، واخيراً(كتاب العدد).





#ابراهيم_خليل_العلاف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فاطمة اليوسف 1897-1958 رائدة الصحافة النسائية العربية
- مجلة اكليل الورود أول مجلة عراقية 1902
- حمد الجاسر مؤرخ الجزيرة العربية وبلدانيها !!
- قبل 17 عاما أحمد سامي الجلبي يكتب عن محيي الدين أبو الخطاب
- جريدة المهذار (جكة باز )الموصلية أول جريدة ساخرة في العراق ! ...
- أحمد سامي الجلبي وحديث قيم حول الصحافة الموصلية !!
- علي جواد الطاهر ..الناقد المقالي في كتاب جديد !!
- قبل 42 عاما :رسالة المربي ..مجلة معهد المعلمين في الموصل !!
- ميسر صالح الامين والتراث العلمي والادبي في الموصل
- الدكتور محمود الجليلي مؤسس جامعة الموصل
- 100 عام على صدور جريدة نينوى في الموصل
- غربي الحاج احمد شاعرا وصحفيا وسياسيا ومحاميا ووزيرا
- سامي طه الحافظ ورحلته مع الصحافة الموصلية
- الطبيعة الوطنية والقومية والتقدمية لثورة 14 تموز 1958
- زهير المفتي والوطنية الاقتصادية
- استراتيجية اسرائيل في البحر الاحمر
- المؤرح الدكتور ابراهيم خليل العلاف يحدد خارطة الاتجاهات الفل ...
- جريدة الزوراء مصدرا لتاريخ العراق الحديث
- محمد بيومي و100 سنة من عمر صناعة السينما العربية
- طلال صفاوي وريادة حركة النحت الحديث في العراق


المزيد.....




- مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا -الليلة- في هذه الحا ...
- مسؤول إماراتي ينفي لـCNN أنباء عن إمكانية -تمويل مشروع تجريب ...
- الدفاع الروسية تعلن نجاح اختبار صاروخ -أوريشنيك- وتدميره مصن ...
- بوريسوف: الرحلات المأهولة إلى المريخ قد تبدأ خلال الـ50 عاما ...
- على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأم ...
- فوضى في برلمان بوليفيا: رفاق الحزب الواحد يشتبكون بالأيدي
- بعد الهجوم الصاروخي على دنيبرو.. الكرملين يؤكد: واشنطن -فهمت ...
- المجر تتحدى -الجنائية الدولية- والمحكمة تواجه عاصفة غضب أمري ...
- سيارتو يتهم الولايات المتحدة بمحاولة تعريض إمدادات الطاقة في ...
- خبراء مصريون يقرأون -رسائل صاروخ أوريشنيك-


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم خليل العلاف - ( كاتب ) .. مجلة الاعدادية المركزية في الموصل 1972