|
القرارات الدولية والخطط الأمريكية في تدويل سيادة العراق
صلاح التكمه جي
الحوار المتمدن-العدد: 853 - 2004 / 6 / 3 - 04:53
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
اصبح العراق هاجسا مدمنا لقرار الامريكي منذ غزوه للكويت و بعد امتلاكه تلك القوة العسكرية الهائلة بعد خروجه من حرب الخليج الاولى اضافة الى امتلاكه الموارد الطبيعية الهائلة و الامكانات البشرية جعلت منه هاجسا مقلقا ومزعجا بعد اشتداد معركة الولايات المتحدة الامريكية مع الارهاب . و كان القرار الدولي 986 الشرارة الاولى لتحويل امكانات العراق تحت تصرف الامم المتحدة الا ان هذا القرار لم يلغ سيادة العراق بشكل كامل و لكن و ضع قيود عديدة ضد الحكومة العراقية السابقة و لكن مع هذا تمكنت في فترات متعددة من التحايل على القرار و تستفيد من الامكانات الطبيعية و البشرية ، تصاعد عمليات الموجهة ضد الولايات المتحدة الامريكية من تفجير مركز التجارة العالمية الى كينيا الى اليمن الى العملية الارهابية الكبرى 11 سمبتبر و التي كانت القشة التي قصمت ظهر البعير حيث افرزت هذه العملية مدى تخوف الادارة الامريكية من وقوع امكانات العراق الهائلة بيد الدوائر المعادية للولايات المتحدة الامريكية وذلك حين اعترف كلارك في كتابه( في مواجهة الاعداء) (ففي مساء 12 سبتمبر، استدعاه بوش وقال له «اعرف انك منهمك في العمل، لكنني اريدك ان تدقق مجددا في المسألة برمتها في اسرع وقت ممكن. اريد ان اعرف ان كان صدام خلف ذلك.- لكن سيدي الرئيس، القاعدة هي التي نفذت ذلك.- اعرف، اعرف.. لكن دقق رغم كل شيء للتحقق مما اذا كان صدام ضالعا في المسألة. - حسنا، سنتحقق.. مرة جديدة. وردد بوش مشددا قبل ان يغادر القاعة «العراق- العراق). وفي هذا السياق أكد الخبير الصيني في شوؤن الشرق الاوسط (هوى) هو ، السفير الصينى السابق لدى مصر (ان الولايات المتحدة تعتبر الحرب ضد العراق مسألة ذات اهمية استراتيجية بالغة . ) و يضيف (هوى) واكد ان العراق قد اختير كاول هدف لاسباب ثلاثة: :. - اولا انه بالرغم من العراق كان خاضعا لعقوبات الامم المتحدة لمدة 12 عاما بعد حرب الخليج ، الا انه لم يستسلم. وواصل تحدى تفوق الولايات المتحدة ، الامر الذى اعتبرته الاخيرة امرا غير محتمل . – ثانيا تعتقد الولايات المتحدة ان العراق لديه على الاقل القدرة على تطوير اسلحة دمار شامل ، حيث ان بامكانه الاستفادة من موارده البترولية الغنية فى هذا الغرض . وان وجود نظام مناهض للولايات المتحدة يملك اسلحة دمار شامل سوف يشكل تهديدا كبيرا على الولايات المتحدة . وفضلا عن ذلك فانه يمكن تقديم اسلحة الدمار الشامل للجماعات الارهابية . - ثالثا ، ان العراق لديه موارد بترولية غنية . ويوجد حوالى 65 فى المائة من بترول العالم فى الشرق الاوسط ، ويملك العراق ثانى اكبر موارد البترول فى العالم . ان البترول مادة استراتيجية ، ويمكن القول بان الدولة التى تسيطر على البترول ، تسيطر ايضا على الاقتصاد العالمى . ويتعين على الولايات المتحدة السيطرة على موارد البترولية لانها ترغب فى تحقيق سيادتها على العالم . المصدر (لوكالة انباء شيخوا بكين 3 بريل2003). جميع تلك الاسباب التي ذكرها الخبراء و المحللين في جميع انحاء العالم جعلت من العراق هو الجزء مهم في حفظ الأمن القومي الأمريكي الجديد بعد أن تلازم الأمن الداخلي للولايات المتحدة مع مصالح الأمريكية في العالم. وكان بول وولفويتز، مساعد وزير الدفاع الاميركي قال في مقابلة مع شبكة «ان. بي. سي» التلفزيونية الاميركية ان «معركة ضمان السلام في العراق هي الآن المعركة المركزية في الحرب العالمية ضد الارهاب، وهذه التضحيات لن تجعل فقط الشرق الاوسط اكثر استقرارا، وانما ايضاً بلادنا اكثر امنا) . و بالفعل تمكنت الولايات المتحدة في حربها العالمية من اسقاط الدولة العراقية و اصبح البلد خارج السيادة في اول دول بالقرن الحادي و العشرين يطبق مفهوم السيادة الدولية و يلغي بشكل نهائي معنى السيادة القديمة المرتبطة بالحدود الوطنية للبلد و ذلك عن طريق القرار الدولي 1483 الذي بواسطته تم تشريع القانوني لتحويل امكانات العراق الطبيعية و البشرية من السلطة الوطنية الى السلطة الاممية وكان القرار المرحلة التنفيذية الاولى للتدويل العراق . و منذ نهاية السيادة الفعلية للعراق سعت الولايات المتحدة الامريكية و الدول المتحالفة معها على تطوير قرار 1483 و تحويل امكانات العراق من تحت سلطة شرعية للاحتلال الى سلطة دولية و اممية تشرف على البلد و المتابع لتصريحات الرئيس بوش و رئيس الوزراء البريطاني السيد توني بلير يتوصل الى تلك النتيجة المذكورة. فقداكد الرئيس الاميركي جورج بوش في خطابه الاسبوعي الذي تزامن مع الذكرى الاولى لبدء الحرب مع العراق (ان الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للإطاحة بنظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين كان قرارا صائبا، وان العراق أصبح بفضلها مثالا للشرق الأوسط، واعادة بنائه أصبحت مسؤولية دولية.) وقال بوش ان «مساعدة العراق في ان يصبح امة حرة مسؤولية عالمية ودول العالم تفي بمسؤولياتها». وأكد «ان عزم تحالفنا قوي (..) لن نسلم العراق ابدا الى إرهابيين ينوون تدميرنا. لن نخذل الشعب العراقي الذي وضع ثقته فينا. ومهما تطلب الأمر فسوف نقاتل ونعمل لضمان نجاح الحرية في العراق». وقالت مصادر دبلوماسية في الامم المتحدة أمس ان الضغوط الدولية على الولايات المتحدة قد تدفع واشنطن الى الموافقة على إصدار قرار جديد من مجلس الأمن يعزز مسؤوليات الأمم المتحدة. وقالت هذه المصادر ان مطالبة رئيس وزراء اسبانيا المنتخب بدور اكبر للأمم المتحدة في العراق وتهديده باعادة النظر في استمرار بقاء القوات الاسبانية في العراق بعد تسليم السلطة الى العراقيين بداية يوليو (تموز) المقبل، يعززان الاتجاه الرامي الى إصدار قرار دولي جديد يوكل للامم المتحدة مهمات إضافية في العراق يجعلها تبدو كما لو أنها المسئول الرئيسي عن ادارة المرحلة الانتقالية. ورحب نائب وزير الدفاع بول وولفويتز في حديث لمحطة (سي.ان .ان) التلفزيونية الأميركية بإمكانية بقاء القوات الاسبانية في العراق في اطار قرار دولي. وقال «اننا نشعر ان مثل هذا القرار سيساعدنا لاننا نسير في هذا الاتجاه». المصدر : واشنطن: «الشرق الأوسط»2144 . وقال الرئيس المرشح للانتخابات الرئاسة الأمريكية كيري حيث ذكر برده على جواب المراسل التلفزيوني عندما ساله، كيف سيرد على الناخبين القلقين من وقوع تغير في الطاقم القيادي خلال الحرب ضد الإرهاب (إن إدارة بوش بحاجة إلى التوجه للعالم وأن تقول له نحن لن نفرض سلطتنا في تشكيل الحكومة الجديدة. نحن سيكون عندنا سلطة دولية ستساعد على تشكيل حكومة جديدة في العراق». خدمة «نيويورك تايمز» و«لوس أنجليس تايمز» ـ خاص بـ«الشرق الأوسط11/4/4 . وقال بوش في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء البريطاني الزائر توني بلير بتاريخ 344«انا ورئيس الوزراء عازمان على خيارنا: العراق سيكون حرا، العراق سيكون مستقلا، العراق سيكون بلدا مسالما، ولن نتراجع امام الخوف والترهيب». من جهته، أكد بلير عزمه على مواصلة اعادة اعمار العراق، مشيرا الى ان للامم المتحدة «دورا محوريا» في التطور الديمقراطي في العراق. وقال ان «الامم المتحدة ستلعب دورا مركزيا، كما تفعل الآن، في صياغة برنامج وآلية لعملية الانتقال السياسي وصولا الى ديمقراطية تامة». واضاف ان بريطانيا والولايات المتحدة ستطلبان من مجلس الامن الدولي اصدار قرار جديد حول العراق قبل 30 يونيو (حزيران). واشاد الرئيس الاميركي بمقترحات الموفد الخاص للامم المتحدة الاخضر الابراهيمي حول نقل السلطة الى العراقيين. على الصعيد ذاته أكد بلير، بعد اجتماع عقده مع الأمين العام للأمم المتحدة كوفي انان في مقر اقامة السفير البريطاني بنيويورك على الحاجة الى قرار جديد يصدر عن مجلس الأمن لدعم عملية الانتقال السياسي في العراق. وأوضح بلير «ان الظروف في المستقبل القريب تتطلب قرارا جديدا من مجلس الأمن يسمح لنا بطريقة ما بالتخطيط باتجاه السياسة الانتقالية في العراق». ولم يكشف بلير عن عناصر مشروع القرار الجديد. وكان الرئيس الأميركي جورج بوش قد اكد في بداية الأسبوع الحالي أيضا على الحاجة الى قرار جديد من مجلس الأمن، وقال «أود رؤية قرار من الأمم المتحدة لمساعدة الدول الأخرى لكي تقرر مساهمتها في العراق».4/4/4نيويورك: واشنطن ـ: جريدة «الشرق الاوسط». ان المرحلة الاخيرة من تدويل العراق و يصبح تحت مفهوم السيادة الدولية سوف يكون عن طريق قرار التي تنوي تقدمه الولايات المتحدة الامريكية و بريطانيا لتصويبه ويتضمن مشروع القرار النقاط التالية: · يمنح فرصة تشكيل حكومة عراقية جديدة ذات سيادة في موعد الثلاثين من يونيو/ حزيران، ويرحب بالتزام القوات المحتلة بإنهاء الاحتلال. · يضع جدولا زمنيا للتحولات السياسية في العراق، والتي ستتضمن تولي الحكومة المؤقتة الحكم حتى موعد انتخابات المجلس الوطني العراقي في ديسمبر/ كانون الأول أو يناير/ كانون الثاني، إلى حين الانتخابات النهائية. · ويقول المشروع إن الأمم المتحدة ستساعد على إجراء انتخابات، كما ستساعد وترشد المجلس الوطني في إطار تطوير الحوار السياسي، وإذا سمحت الظروف الأمنية، فسوف تتولى الأمم المتحدة مهام أخرى. · وفيما يتعلق بالقضايا الامنية، أكثر الموضوعات صعوبة، يقول مشروع القرار إن مجلس الأمن على دراية بأهمية قبول الحكومة المؤقتة بالسيادة بوجود القوات متعددة الجنسيات في العراق، وأهمية التنسيق المتبادل بين القوة متعددة الجنسيات وبين الحكومة المؤقتة. · ويقول مشروع القرار إن "القوات متعددة الجنسيات سيكون لها سلطة اتخاذ الاجراءات اللازمة للمساهمة في حفظ الأمن". · ويرحب مشروع القرار بالترتيبات التي اتخذت من أجل إقامة شراكة بين القوة متعددة الجنسيات وبين الحكومة المؤقتة في العراق، والتأكيد على التنسيق المتبادل بين الجانبين. ولن تخضع القوات الأجنبية في العراق للقوانين العراقية، وإنما لقوانين بلادها، وسوف تتولى السلطات العراقية قيادة القوات المسلحة العراقية، ولن تكون هذه القوات مضطرة للمشاركة في عمليات القوات متعددة الجنسيات، وإن كانت ستخضع لإمرة القوات متعددة الجنسيات إذا ما شاركت فيها. ومن النقاط الرئيسية الأخرى في مشروع القرار: · ستتم مراجعة موقف القوات الأجنبية في العراق بعد 12 شهرا، أو بناء على طلب الحكومة الانتقالية التي ستتولى السلطة في يناير/ كانون الثاني، وهو موضوع من الممكن أن يتسبب في خلاف إذا ما أصرت فرنسا على تحديد تاريخ واضح للانسحاب. سوف تخصص فرقة خاصة من القوات متعددة الجنسيات لحماية ممثلي الأمم المتحدة، وسوف يطلب من الدول الأعضاء في المنظمة المشاركة في تشكيل هذه القوة. ولم يحدد المشروع موعدا لانسحاب "القوة متعددة الجنسيات" من العراق، وستبقى هذه القوة في العراق بتفويض يستمر لمدة سنة، ثم يتم مراجعة موقفها، على الرغم من أن موقفها سيراجع مرة أخرى في يناير/ كانون الثاني إذا ما تم انتخاب حكومة عراقية جديدة. كما قال المسؤول البريطاني أيضا إن المسجونين العراقيين المهمين، مثل صدام حسين، لن يسلموا مباشرة إلى السلطة العراقية، وسيتم تنفيذ القانون العراقي على السجون، ولكن القوة متعددة الجنسيات سيظل من حقها اعتقال واستجواب من تشتبه فيهم. وبالنسبة للمسائل الاقتصادية، يقول مشروع القرار الذي قدمته الولايات المتحدة وبريطانيا إن الحكومة المؤقتة ستتولى ادارة أموال النفط العراقي تحت رقابة دولية. المصدرBBC27/54 اما بالنسبة للوضع السياسي فيأمل الأخضر الإبراهيمي، مبعوث الأمم المتحدة إلى العراق، أن ينتهي تحديد أسماء أعضاء الوزارة بنهاية هذا الشهر، أو في أقرب وقت. و قد طلب ان يتم التصويب على الحكومة من قبل مجلس الامن الدولي و ليس من قبل ادارةالتحالف. أن مشروع عملية تدويل العراق أداريا و سياسيا و دوليا سوف يكون بلاشك تجربة تخضع لكثير من التقييم و التحليل و ستبقى نتائجها مرهونة على ارادة الشعب العراق نفسه فهو الوحيد الذي سيكون له الحكم النهائي في حسم تلك التجربة و ذلك عن طريق فرض ارادته بالانتخابات و تكوين ارادة حية تفرض على المجتمع الدولي احترامها و تكون مورد اطمئنان بان موارد هذا البلد الضخم هي بيد امينة ترغب الامن و الاستقرار و عدم اثارة المشاكل مع الاخرين .
[email protected] [email protected] www.southiraq.tk مركز دراسات الجنوب العراق صلاح التكمه جي
#صلاح_التكمه_جي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بورصة العراق لتجارة الموت
-
صور الاشمئزاز والحلم الامريكي الجميل
-
جرائم البعثيين هي لفرد أم لجهاز متكامل؟
-
بين سحل الجثث و سحقها بالدبابات واختطاف الاجانب ،هل ضاعالعرا
...
-
ديمقراطية أمريكا الزائفة في العراق
-
دلالات التحرك السياسي الأخير لطلبة العراق
-
شركاء جريمة عاشوراء وطمس الحقيقة
-
الابراهيمي ينقش كلمة(الانتخابات) على يديه !!!
-
الفساد الإداري في العراق
-
!!!????نحن مع الانتخابات ولكن
-
دعوة الانتخابات و ظهور الزبد
-
محاكمة صدام والتستر على الجريمة
-
الاقتصاد العراقي بين الواقع والطموح
-
الفوضوية في العراق
-
خبز
العباس .............. وشمعة مريم
-
أسطورة العراق الخيالية
-
خبز العباس .............. وشمعة مريم
-
العراق أهو شعرة معاوية ما بين الوهابية و
الأمريكان
-
فليذهب الشعب العراقي
إلى الجحيم!!!!!!!
-
فقط الشعب العراقي خائنا
لامته!!!!!!!!!
المزيد.....
-
التهمت النيران كل شيء.. شاهد لحظة اشتعال بلدة بأكملها في الف
...
-
جزيرة خاصة في نهر النيل.. ملاذ معزول عن العالم لتجربة أقصى ا
...
-
قلق في لبنان.. قلعة بعلبك الرومانية مهددة بالضربات الإسرائيل
...
-
مصر.. غرق لانش سياحي على متنه 45 شخصًا ومحافظ البحر الأحمر ي
...
-
مصدر يعلن موافقة نتنياهو -مبدئيًا- على اتفاق وقف إطلاق النار
...
-
السيسي يعين رئيسا جديدا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
-
ثلاثة متهمين من أوزبكستان.. الإمارات تكشف عن قتلة الحاخام ال
...
-
واشنطن تخطط لإنشاء قواعد عسكرية ونشر وحدات صاروخية في الفلبي
...
-
هايتي: الأطفال في قبضة العصابات مع زيادة 70% في تجنيدهم
-
تحطّم طائرة شحن في ليتوانيا ومقتل شخص واحد على الأقل
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|