|
متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (اخيرة)
حسقيل قوجمان
الحوار المتمدن-العدد: 2800 - 2009 / 10 / 15 - 13:59
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (اخيرة) كان على الطبقة العاملة العراقية بعد اليوم الاول للثورة ان تحدد شعارها الاستراتيجي للمرحلة الجديدة. كان عليها ان تدرك ان المرحلة الاولى للثورة، مرحلة الثورة البرجوازية، قد انتهت يوم ١٤ تموز وان مرحلة الثورة الثانية، الثورة الاشتراكية، بدأت في ذلك التاريخ. وعلى اساس تحديد المرحلة الجديدة كان على الطبقة العاملة ان تحدد سياساتها التكتيكية تجاه الثورة وتجاه السلطة الجديدة. ولكن الحزب الذي كان من المفروض انه يمثل الطبقة العاملة لم يدرك ذلك وبقي يجتر شعارات ما قبل الثورة وشعار الجبهة الوطنية ورفع شعار صيانة الجمهورية كشعاره الاستراتيجي وشعار استكمال الثورة وتحويلها الى ديمقراطية شعبية كمرحلة اولى للتحول الى مرحلة الثورة الاشتراكية او مرحلة التحول السلمي الى الاشتراكية. والى اخر ذلك مما يطول بحثه في هذا المقال. وكان هذا عاملا اساسيا ادى الى التحالفات المتعددة والسياسات التي تلت ثورة تموز. هذا ما يحدث حتما حين تنسى الطبقة العاملة هدفها الاستراتيجي ولو لحظة واحدة، انها في تلك اللحظة تتخبط في الظلام ولا تستطيع ان تجد طريقها في الاتجاه الصحيح نحو اهدافها. اود الان ان اتحدث عن الشعار الذي رفع في مظاهرة اول ايار ١٩٥٩ المليونية، شعار "عاش زعيمي، عبد الكريم، حزب الشيوعي بالحكم مطلب عظيمي". واضح ان الشعار بصياغته لم يطلب استيلاء الحزب الشيوعي على السلطة. ولكن الكثير من التعليقات التي قرأتها عن هذا الشعار تعتبر ان الحزب اراد الاستيلاء على السلطة. بل ان الكثير من الانتقادات الموجهة للحزب حول هذا الموضوع تدعي انه كان قادرا على الاستيلاء على السلطة ولم يفعل. فكون الشعار يبدأ بعاش زعيمي يعني ان الحزب الشيوعي بالحكم معناه الاشتراك مع "زعيمي" وليس ازاحته. ومن المعروف ان الحزب طالب في ادبياته باربع وزارات في حكومة عبد الكريم قاسم. ان الشعار كان يعني طلب اشتراك الحزب الشيوعي في السلطة البرجوازية القائمة ولا اكثر من ذلك. والسؤال الذي اريد مناقشته هنا هو "متى يجوز للطبقة العاملة ان تشترك في حكومة برجوازية سواء عن طريق الانتخابات والحصول على مقاعد في البرلمان او المشاركة في وزارات في الدولة البرجوازية سواء بعقد جبهة مع الحزب الحاكم ام لا؟" اذا جاز وضع جواب عام لهذا السؤال ففي اعتقادي انه يجب ان يكون شيئا كما يلي: ان اي اشتراك للطبقة العاملة في حكومة برجوازية يجب ان يكون هدفه مساندة الطبقة العاملة وسائر الكادحين في نضالهم من اجل تحقيق الهدف الاساسي، هدف التخلص من الاستغلال الراسمالي. فاشتراك الطبقة العاملة ممثلة بحزبها لا يكون لمجرد الاشتراك في الحكومة بل يكون شكلا من اشكال نضال الطبقة العاملة ضد البرجوازية، جزءا من الصراع الطبقي الذي تخوضه الطبقة العاملة. الطبقة الراسمالية لا يمكن ان توافق على مشاركة من هذا النوع الا اذا كانت مضطرة على ذلك. وتاريخ الحركات الثورية العمالية يعرف مثل هذه الحالات حيث كانت التنظيمات العمالية من القوة بحيث احرزت بعض الانتصار في انتخابات راسمالية وكان لها بعض النواب في برلماناتها. ونعرف ما كان مصير مثل هذه الانتصارات العمالية اذ في اكثر الاحيان كان مصير النواب العماليين الحقيقيين اما السجن او حتى الاعدام. فالطبقة الراسمالية تحاول بكل ما اوتيت من طاقات تحاشي مثل هذه الانتصارات العمالية ولا تقبلها الا اذا كانت مرغمة على ذلك. وحتى عند حدوثها تناصبها العداء السافر منذ اليوم الاول. وقد شهد التاريخ بعد نهاية الحرب العالمية الثانية امثلة تاريخية رائعة على ذلك في فرنسا وفي ايطاليا حيث كان نصف اعضاء البرلمان الفرنسي مثلا من الحزب الشيوعي الفرنسي واشترك الشيوعيون في حكومة ديغول الاولى ولكن الامبريالية الاميركية اشترطت ازاحة الشيوعيين كشرط لتقديم مساعدات مشروع مارشال وهذا ما حصل. والطبقة العاملة من جانبها، ممثلة بحزب الطبقة العاملة الحقيقي، وضعت شروطا للاشتراك في اية حكومة سواء عن طريق الانتخاب او عن طريق اشتراك الحزب ببعض الوزارات الحكومية. اهم هذه الشروط هو شرط ان يكون العضو المشترك في الحكومة خاضعا لنظام حزبه يمثل مصالح الحزب في الحكومة ويدافع عن مطاليب حزبه التي هي مطاليب الطبقة العاملة في مساهماته سواء في الحكومة ام في البرلمان. هذا الشرط يعني عدم كون عضو حزب الطبقة العاملة ذيلا للطبقة البرجوازية خاضعا لقراراتها ومنفذا لاوامرها. وانما يكون العضو خاضعا لحزبه ومنفذا لاوامره حتى لو ادى ذلك الى الحكم عليه بالاعدام او بالسجن. ومن الامثلة الساطعة على ذلك احكام الاعدام التي صدرت بحق اعضاء البرلمانات الاوروبية عند رفضهم المصادقة على الميزانيات الحربية في الحرب العالمية الاولى. ولكن الطبقة الراسمالية الحاكمة تحاول اجتذاب حزب الطبقة العاملة الى الاشتراك في الحكومة بصورة او باخرى وفقا لشروطها هي. وشروطها كلها تهدف الى فصل الحزب عن قاعدته العمالية. تهدف الى تخلي الحزب عن نضاله في صفوف الطبقة العاملة من اجل تحقيق اهدافها الانية والاستراتيجية. والشعار الملائم لسياسة الطبقة الراسمالية بخصوص التحالفات هو "فلنتفق على ما يوحدنا"، بعكس الشعار العمالي "لنفترق لكي نتحد". فالاتفاق على ما يوحد معناه ترك ما يفرق. وكان احد مطالب كامل الجادرجي من الحزب الشيوعي كشرط لقبوله في الجبهة ترك الحديث عن المراحل. فالثورة البرجوازية بنظر الطبقة البرجوازية هي نهاية المطاف في النضال الثوري. ولكن الثورة البرجوازية في نظر الطبقة العاملة هي مرحلة اولى في طريق تحقيقها لشعارها الاستراتيجي، شعار الثورة الاشتراكية. ويعني تنفيذ هذا المطلب من قبل الحزب الماركسي فصل الحزب عن الطبقة العاملة او التخلي عن مطلب الطبقة العاملة الاساسي او حتى جعل جماهير الحزب من الطبقة العاملة ذيلا للطبقة الراسمالية. لم تتح للحزب الشيوعي العراقي فرصة المشاركة الحقيقية في حكومة عبد الكريم قاسم البرجوازية سوى ادخال الدكتورة نزيهة الدليمي وزيرة في الحكومة. لذلك لم يكن تخلي الحزب الشيوعي عن نضالات الطبقة العاملة كثمن لاشتراكه في الحكومة شديد الوضوح في حكومة عبد الكريم قاسم. ولكن هذا الاشتراك كان باوضح اشكاله فيما سمي بالجبهة القومية التقدمية مع حزب البعث. كانت شروط حزب البعث لاشراك الحزب الشيوعي في الحكم تخليه عن نضالاته العمالية تخليا واضحا وجليا ومعلنا بكل صراحة. تخلى الحزب عن العمل في الجيش وفي النقابات وفي الجمعيات الفلاحية وفي اتحادات الطلبة. ومن على منبر مؤتمر الحزب الذي حضره البكر وصدام ضيفي شرف اعلن السكرتير العام للحزب "تجميد" المنظمات الاجتماعية التي سبق لها ان انتخبته كافضل من يستطيع قيادتها والمحافظة على كيانها وتوجيه نضالاتها. بهذا الشكل ترحب الحكومات البرجوازية باشتراك حزب الطبقة العاملة لكي تحوله من حزب الطبقة العاملة الى حزب تضليل الطبقة العاملة وجعلها ذيلا للحكومات البرجوازية. من المعروف لدى الجميع اليوم ان التحول الذي اجراه الخروشوفيون في سياسة الحزب الشيوعي السوفييتي وفي الدولة السوفييتية حوّل الدولة من دولة اشتراكية تسير بخطوات وطيدة نحو بلوغ المجتمع الشيوعي الى دولة راسمالية الدولة التي تعمل على القضاء على كل مزايا المجتمع الاشتراكي واعادة الراسمالية الى روسيا وانهاء الاتحاد السوفييتي جملة وتفصيلا. ومعروف تأثير ذلك سلبيا على الحركة الشيوعية العالمية. ولكن هذه التحولات في سياسة الاتحاد السوفييتي وفي سياسة الاحزاب الشيوعية التي اصبحت احزابا تحريفية لا يمكن تحقيقها بدون ايجاد بعض التبريرات التي تحاول اقناع الطبقة العاملة والكادحين بان هذه السياسات هي سياسات صحيحة وثورية. وبهذا الخصوص كثر نشاط المنظرين السوفييت لايجاد مثل هذه التبريرات بصور تبدو نظرية في مظهرها. كان في اوروبا على سبيل المثال شعار التحول السلمي للاشتراكية وتبرير ذلك بقوة الاتحاد السوفييتي والمعسكر الاشتراكي وتفوق النظام الاشتراكي في المنافسة السلمية بينه وبين النظام الراسمالي. وكان تحويل شعار التعايش السلمي من شعار نضالي يهدف الى توحيد قوى شعوب العالم السلمية ضد اشعال حرب عالمية جديدة الى الزعم بان العلاقات بين الدول الراسمالية القائمة والدول الاشتراكية هي تعايش سلمي قائم وتحويل حركة السلام العالمية الى ملحق للمفاوضات حول نزع السلاح وتحقيق السلام كغطاء لحمى التسابق في التسلح بكافة اشكاله النووية والهيدروجينية والالكترونية وتسليح الفضاء الخارجي وانتاج افظع انواع اسلحة الدمار الشامل. وفي بلدان ما سمي العالم الثالث ابتدع المنظرون السوفييت الذين كانت مهمتهم الاساسية تحطيم كل حركة ثورية تقوم بها الطبقة العاملة وسائر الكادحين نظريات ملائمة لتحقيق هدفهم في هذه البلدان. نشأت نظرية ان الظروف العالمية تحولت لصالح الحركات الشعبية ولذلك لم تعد حاجة الى الثورات والتضحيات الجمة بل اصبح الانتقال السلمي باقل التضحيات الطريق المناسب للتحول. ونشأت نظرية التحالف مع الحكومات القائمة على انها وطنية وحتى حل الاحزاب الشيوعية والاندماح في الاحزاب الحاكمة. وشجع الحكام الخروشوفيون الاحزاب الشيوعية التابعة لهم على تأليف الجبهات الوطنية مع الطبقات الحاكمة بشتى انواعها بحجة النضال الموحد ضد الامبريالية والسير تدريجيا صوب الاشتراكية. وابتدع المنظرون السوفييت بدعة الطريق اللاراسمالي صوب الاشتراكية في بلدان تحققت فيها الثورة البرجوازية واصبحت الطبقة الراسمالية فيها هي الطبقة الحاكمة. وحتى اتهم هؤلاء المنظرون ماركس ولينين بانهما هما اللذان وضعا نظرية التطور اللاراسمالي صوب الاشتراكية. وحتى بلغ الامر بالمنظرين السوفييت انهم زعموا عدم وجود بروليتاريا وطنية في افريقيا. فمن المعروف ان اهم المشاريع الكبرى في افريقيا كمناجم الذهب والالماس واليورانيوم والنحاس وكافة المواد المستخرجة والمصدرة الى الدول الامبريالية الكبرى هي مشاريع امبريالية. وقد ابتدع هؤلاء المنظرون السوفييت بدعة البروليتاريا الوطنية وكأن عمال المشاريع الامبريالية ليسوا عمالا وطنيين وانما هم عمال غير وطنيين لانهم يعملون في مشاريع امبريالية. وقد توصل هؤلاء المنظرون من ذلك الى ان قيادة الحركات الثورية في مثل هذه البلدان ينبغي ان تكون للمراتب المتوسطة وخاصة المراتب المثقفة الى ان يتحقق نشوء بروليتاريا وطنية. لابد من كلمة حول الجبهات التي تعقد مع حكومات راسمالية او حكومات فاشية تحت حجة النضال ضد الاستعمار او االتوجه نحو الاشتراكية. ما هو الشرط الضروري والحتمي لكي تقوم اية حكومة بالنضال ضد الاستعمار او التوجه نحو الاشتراكية؟ الشرط الحتمي هو الاستيلاء على السلطة. فما ان تستولي فئة سواء اكانت الطبقة العاملة ام غيرها الا ويصبح باستطاعتها لا ان تناضل ضد الاستعمار وحسب بل تطرد الاستعمار وتتخلص منه. فلم تجد حكومة عبد الكريم قاسم مثلا حاجة الى عقد جبهة مع الطبقة العاملة لكي تكافح ضد الاستعمار وانما قامت فورا بطرد الجيش البريطاني والغاء المعاهدات الجائرة والغاء حلف بغداد وغيرها من المواقف المعادية للاستعمار. وما هو الشرط الضروري والحتمي لكي تسلك اية طبقة طريق الاشتراكية؟ الشرط الضروري هنا ايضا هو الاستيلاء على السلطة. فاذا استولت فئة على السلطة بامكانها بدون عقد جبهات ان تبدأ الخطوات الاولى في تحقيق الاشتراكية ولا حاجة الى النضال من اجل التوجه الاشتراكي وعقد الجبهات في سبيل ذلك. كانت هذه النظريات التي خلقها ونشرها الاتحاد السوفييتي الخروشوفي نظريا تهدف الى احباط نضالات الطبقة العاملة في هذه البلدان وجعل الطبقة العاملة والكادحين عبيدا للطبقة الراسمالية. ان الزمرة الخروشوفية ابتداء من خروشوف وانتهاء بغورباشوف اقترفت بهذه الطريقة ابشع جريمة سياسية في تاريخ البشرية. فمن ناحية دمروا النظام الاشتراكي في الاتحاد السوفييتي ودمروا الدول التي سارت في طريق بناء المجتمعات الاشتراكية في اوروبا واسيا. ومن ناحية اخرى دمروا كل الحركات الثورية في البلدان الراسمالية الكبرى وفي البلدان الخاضعة بهذا الشكل او باخر لنير الاستغلال الامبريالي. بقي في هذا المقال ان اشير الى موضوع التحليل الطبقي في العراق بعد احتلاله وتدميره من قبل الامبريالية الاميركية البريطانية. ان عدو العراق المباشر الذي يهدف الشعب العراقي الى التخلص منه بعد الاحتلال هو الامبريالية المحتلة مباشرة. فالقوى الامبريالية بجيوشها واسلحتها وطائراتها وقنابل اليورانيوم المنضب والفسفور الابيض والقنابل العنقودية وبجيوش مرتزقتها المجربين المحترفين للاجرام هي التي تقف في وجه النضال اليومي للشعب العراقي وفي مقدمته الطبقة العاملة العراقية. ولم يعد النضال ضد الامبريالية كما كان سابقا نضالا ضد الحكومات المحلية التي تحمي المصالح الامبريالية. ان الحكومات المحلية التي نشأت منذ الاحتلال وحتى اليوم ليست هي القوة الاساسية التي تواجه الحركات الثورية والنضالات اليومية وانما سادتها الامبرياليون هم الذين يقومون بانفسهم وبواسطة الجيوش المرتزقة التي جلبوها معهم بالقضاء على كل حركة تهدف الى مقاومتهم وتحرير العراق من ظلمهم واستغلالهم. في هذه الحالة يكون التحليل الطبقي للشعب العراقي مختلفا عما كان في الحالات السابقة. ان الهدف الثوري الاساسي للنضال في عراق اليوم هو النضال ضد جيش الاحتلال مهما اختلفت الاسماء التي تطلق عليه. وتختلف صور النضال ضد الاحتلال من مقاطعة وعصيان واضرابات وحتى المقاومة المسلحة. لذلك يبدو لي ان التحليل الطبقي الصحيح في عراق اليوم هو اما معاداة الاحتلال ومقاومته بشتى الوسائل المتوفرة امام الشعب العراقي واما خدمة الاحتلال والسير تحت قيادته في تحطيم الشعب العراقي والدولة العراقية. ان الاختلافات الطبقية بين فئات الشعب العراقي ما زالت قائمة ولكن اتحاد كل هذه الطبقات في مقاومة الاحتلال هو الهدف الصحيح الذي يهم كل عراقي حريص على حرية وطنه وتحريره من الاحتلال الامبريالي. الشعار الثوري الحقيقي الان هو "يا اعداء الاحتلال اتحدوا"
#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (رابعة)
-
متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (ثالثة)
-
ملاحظات حول كتاب تاريخ الحزب الشيوعي العراقي بقلم طارق اسماع
...
-
متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (ثانية)
-
متى يجوز للماركسي التحالف ومع من (اولى)
-
ملاحظة حول القانون الديالكتيكي تحول التغيرات الكمية الى نوعي
...
-
الفرق بين المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية
-
حوار مع يعقوب ابراهامي (اخيرة)
-
حوار مع يعقوب ابراهامي 3
-
حوار مع يعقوب ابراهامي 2
-
حوار مع يعقوب ابراهامي 1
-
من ينسى ماضيه لن يعرف حاضره ولا يؤمن مستقبله
-
تعددت الماركسيات والدرب واحد
-
تأثير دور الطبقة العاملة على دور الحزب الماركسي (ثانية)
-
تأثير دور الطبقة العاملة على دور الحزب الماركسي (اولى)
-
صفحات منسية من الانتصار
-
مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (اخيرة)
-
مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (ثانية)
-
مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (اولى)
-
خطاب لستالين ينشر لاول مرة
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|