أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - شامل عبد العزيز - هل هذه تعليقات أم ...... ؟















المزيد.....


هل هذه تعليقات أم ...... ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2798 - 2009 / 10 / 13 - 17:55
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


ولو أن المعنيين في هذه المقالة لا يستحقون عناء الرد عليهم إلا أن من واجبي أن أقول عن الموقع الذي أكتب فيه منذ ما يقارب من سنة بعض ملاحظاتي والتي أراها من وجهة نظري المتواضعة في محلها .
هل ما يحدث من قبل صاحبة الأسماء العديدة شيء عادي وفي نفس الوقت حضاري ويعطي الحوار والمواضيع المنشورة فائدة ؟
أم أنه العبث بعينه ؟
يحق لكل قارئ أن يُبدي وجهة نظره وفي أي موضوع مخالف كان أم موافق وهذا حق طبيعي لا اعتراض عليه بتعليق أو بتعليقين وحتى ثلاثة تعليقات أو بمقالة مستقلة ولكن أن تصل التعليقات إلى أكثر من خمسين أو ستين تعليق وعلى المقالة الواحدة ولكاتب واحد فهذا لا بد من أن نضع أمامه علامة استفهام كبيرة وكبيرة جداً ؟
في حقيقة الأمر أنا لا أكترث لهكذا أسماء ولكن هل أنا أمثل الجميع ؟ من المؤكد لا ..
ما تقوم به المعنية بالأمر شيء خارج عن كل ذوق وعن كل أدب وعن كل احترام . كذلك لا تحترم الآخرين .
هذه المعنية ينطبق عليها ( إن لم تستحي فأصنع ما تشاء ) . هي ومن معها ومن يؤيدها وبدون استثناء .
لو حاولت هذه الدكتورة ؟ أن ترد بطريقة فيها من الحوار شيء يذكر .. هل جاز لنا أن نحذف تعليقاتها علماً بأنها استغلت الثغرة الموجودة في الآلية الجديدة لنظام التعليقات وبدأت تكتب وإلى ما لا نهاية .
المعلومات المتوفرة لدينا عن الذين تتم حجب تعليقاتهم يؤكدون أن السبب حسب ما تصلهم الرسائل من الموقع أنهم يرسلون تعليقات كثيرة .
ولكن ( دكتورة ) الحوار ماذا تفعل ؟ هل ترسل تعليقات قليلة ؟
ما هي الفائدة التي جناها الموقع أولاً والقراء ثانياً من هكذا تعليقات أقل ما نستطيع أن نصفها ( أنها عبارة عن هذيان ) .
نحنُ ننحاز للمسيحيين .. ونحنُ ضد الإسلام ونحنُ مع الأقباط .. هكذا تقول في تعليقاتها .
نعم .. سوف نتفق معها .. إذن انتهى الأمر واستطاعت أن تكتشف علاج مرض الخنازير .. ألا يكفي ؟
هل هذه تعليقات تليق بموقع كموقع الحوار المتمدن ؟ أم سيرك للألعاب البهلوانية ؟
ما هي الغاية ؟ ثم لماذا كل هذا الحقد على الأقباط والمسيحيين في كل شاردة وواردة في تعليقاتها حتى ولو كان الموضوع عن الفجل فإنها تقول ( إن المسيحيين والأقباط .... ) .
هل الحوار المتمدن على دراية بما يحدث أم لا ؟ مجرد سؤال ...
هل شعار الحوار المتمدن الذي يرفعه في التعليقات من انه ( سوف يحذف كل تعليق فيه شتائم وطائفية وعنصرية وكلمات بذيئة ... الخ ) . تم تطبيقه على صاحبة الأسماء الشيقة ؟ الجواب لدى الحوار أولا والقراء الأعزاء ثانياً.
إذا لوحدها ترسل 50 تعليق فهل أرد عليها خمسين مرة ؟ ما هذا الضياع ؟ يبدو أن دكتورتنا( لا شغل ولا عمل ) . مجرد جالسة في صومعة وتكتب من ماضيها ؟
ما هو دور الحوار المتمدن في سيل الشتائم الموجهة لي وللآخرين في تعليقاتها الأخيرة ؟ أيضا مجرد سؤال ؟
في مقالتي ( مقال غير صالح للنشر ) وقبل انطلاقة سيل التعليقات ذكرتُ بأنني سوف أحذف كل تعليق لا يصب في الموضوع .. ولكن لا حياة لمن تنادي .. ومر الأمر عليها وكأن شيء لم يكن . وكأنني أخاطب صنم .
لماذا ؟ هل الأمر صدفة ؟ الجواب لديكم ....
ما هو الغرض ؟ ثم لماذا شامل عبد العزيز ؟ هل مغرمة بي إلى هذا الحد ؟
ماذا يستطيع الحوار المتمدن أن يفعل لها وهي في قمة تماديها ؟
هل الغرض من التعليقات حققته ( الدكتورة ) في تعليقاتها وهل حقق الحوار المتمدن ما يصبو إليه من فتح باب التعليق على المقالات ؟ أيضا مجرد سؤال ؟
لماذا التشهير بالكتاب والقراء والذين لا دخل لهم بالموضوع ؟ إذا الحوار المتمدن لا يستطيع حماية كتابه من هكذا هجوم كاسح فمن يفعل ذلك بدلاً عنه ؟ والدة شامل عبد العزيز ؟ علماً بأن والدتي في نار جهنم حالياً ؟
متى سوف تتوقف هذه المهزلة ؟ وما هو دور الحوار المتمدن مستقبلاً بالنسبة لمثل هذه التعليقات ؟ أيضا مجرد سؤال ؟
أنا لا أفرض رائي على أحد . من لا تعجبه مقالاتي فليبحث عن مقالات أخرى فهناك أكثر من 100 مقالة في اليوم الواحد بدلاً من أن لا يفارقني وكأنه ظلي ..
الحكيم البابلي – جحا القبطي – سوري . الخ يتم حجبهم وعقوبتهم إن صح التعبير من المشاركة في التعليقات لمخالفتهم قواعد النشر ؟
فهل تتوقعون أن هؤلاء السادة قد خالفوا قواعد النشر بمقدار العشر مما خالفته دكتورتنا في ... ؟ ؟ هل يُعقل هذا بالله عليكم ؟
هل هذا تعليقات ؟ أم تفاهات ؟ هل هذه تعليقات تستحق أن تنشر ثم تحذف ؟؟ وكأننا ندور في حلقة مفرغة ؟
هل هذه ثقافة ؟ هل هذه أخلاق ؟ هل هذه أفكار ؟ مضيعة للوقت وسخافات .
خلال سنة كاملة لم يتم حجبي من التعليقات إلا مرة واحدة وكان الأمر مفاجئ لي فكتبتُ رسالة للأستاذ الفاضل رزكار عقراوي استفسر فيها عن السبب فرد عليَ مشكوراً بأنه تم إزالة الحجب في لحظته .
هل أسأت في كتاباتي لشخص معين ومن هو ؟ علماً بأنني سوف أكتب مقالتي يوم 24 /10 بمناسبة مرور سنة على تواجدي في الحوار وسوف أعبر عن وجهة نظري في بعض كتاباتي .. وسوف أكتب كل شيء ..
هناك صاحب تعليق ليس لديه إلا فكرة واحدة مضحكة لحد النخاع وهي أن شامل عبد العزيز مخترع شخصية السيدة ياسمين يحيى علماً بأنه مُصر على أن يكتب يحيى هكذا ( يحى ) .
هذا المعلق أعتقد أنه مصاب بأمراض خطيرة بالإضافة إلى أمراض التوهم والخيال ألا وهو مرض الكبت الجنسي علماً بأن علاج هذا المرض بسيط جداً ( أتمنى أن يخاطبني على بريدي ) .
ماذا أكتب عن هكذا إنسان لا يقرأ ولا يرى إلا أدلجته التي تربى عليها والتي أوصلته إلى هكذا أفكار؟ ألا تفكر؟
عندما كتبت السيدة ياسمين يحيى مقالتها الأولى كان الموقع قد نشر لي 9 مقالات . هذا أولاً .
ثانياً هذا المعلق لا يفرق بين الخيط الأبيض من الخيط الأسود . لا يرى فرق الأسلوب .. لا يرى مادة الطرح . لا يرى متابعاتي لا يرى معارفي .. لا يرى إلا أوهامه .. العمى ؟ ما أضيعك ؟ ألا تفكر ؟
أنا يحزنني أن أكتب في هكذا مواضيع ولكن من حقي توضيح وجهة نظري لان الموضوع لا يخصني مباشرة بل هناك إساءة للآخرين وأعتقد أن من الأصول والأخلاق أن أبين الأمر .. وأعتقد كذلك بأن الحوار لا يوافق على الإساءة أو الطعن بدون سبب أو مبرر ...
من الذين يعرفونني على حقيقتي وأنني شامل عبد العزيز نتيجة الاتصال اليومي معهم بالرسائل أو عن طريق الجوال سوف أذكر منهم الأسماء التالية :
الدكتورة وفاء – الدكتور طارق حجي – الدكتور عدنان عاكف – الدكتور صلاح يوسف – الدكتور رياض إسماعيل – الأستاذ إبراهيم علاء الدين – الشاعر والكاتب إبراهيم البهرزي – الأستاذ مختار ملساوي – و ( مع الاحتفاظ بالألقاب ) رعد الحافظ – سردار أحمد – فادي يوسف – مصباح الحق – نور العقل – فاتن واصل – الحكيم البابلي – مازن البلداوي – هذا عدا الكثيرين من السيدات والسادة أصحاب التعليقات . والذين أتحدث معهم وكنتُ قد التقيت قسماً منهم وسوف أشير إلى ما كتبه الأستاذ إبراهيم البهرزي وما كتبه الأستاذ محمود ألشمري وآخرين حول السيدة ياسمين يحيى في مقالات مستقلة وردت عليهم السيدة في مقالات مستقلة أيضا ً ولكنها لا تعمى الأبصار بل تعمى العقول التي في الرؤوس ...
أما بالنسبة للسيدة ياسمين يحيى فأعتقد لو أن صاحب التعليق الذي أقصده متابع وقارئ جيد لا كتشف بنفسه وخصوصاً في مقالات الدكتورة وفاء بأن السيدة ياسمين دائماً ما تخاطبها على بريدها الالكتروني وأن الدكتورة ترد عليها ويتبادلون أطراف الحديث وكذلك ما ذكرته السيدة ياسمين في إحدى تعليقاتها بأنها تكتب للأستاذ صلاح الدين محسن وأنه الوحيد الذي استطاع أن يفك التعليقات المشفرة التي ترسلها السيدة يحيى .. فهل ظهرت تعليقاتي مشفرة في يوم ما أو أنني تحدثتُ في هكذا موضوع ؟
أتمنى وكما طالب كثير من السيدات والسادة في مقالتي ( مقال غير صالح للنشر ) ومقال الأستاذ فادي يوسف ( النرويج والحوار المتمدن ) أن يضع الحوار المتمدن حداً لهكذا تعليقات حرصاً على جهودهم أولاً ومن ثم جهود الآخرين وكذلك من أجل غاية أسمى ألا وهي أن يكون هناك حواراً متمدن وتعليقات متحضرة . علماً بأن الأستاذ علي ألأسدي وفي تعليق له على مقالة سابقة لي طالب بالكف عن هكذا مهاترات ولكن ؟؟
أتمنى على هيئة الحوار أن تفعل الأفضل وهي السباقة دائماً إلى وضع حد لمثل هذه التعليقات .
شكراً جزيلاً للحوار على سعة صدره ولولا أن الموضوع يستحق النشر والمطالبة من أجل الجميع لما كتبنا هذه المقالة .
والله من وراء القصد كما يقولون ....




#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقال غير صالح للنشر ...
- النرويج والدول العربية في تقرير التنمية البشرية ...
- نحو مجتمع مدني أفضل ...
- التطرف سببه التخلف ...
- ملحق لمقالة - هل تتعارض النصوص مع الإبداع - أبن سينا نموذجاً ...
- هل تتعارض النصوص مع الإبداع أم لا ... ؟
- هل يعتبر الدين الإسلامي محركاً لعملية التغير الاجتماعي ؟
- دردشة ...
- رباعيات مختارة - إلى صلاح وإبراهيم وسيمون مع التحية ...
- العلمانية بالفتحة أم بالكسرة ؟
- الإسلام - الديمقراطية - العلمانية ..
- أسئلة حول الدين الإسلامي ؟
- الإسلام والعلمانية ... كش محمود ... ماتت رشا ؟
- الدين الإسلامي عائق أمام التغير الاجتماعي ...
- ياسمين يحيى . شخصية حقيقية أم وهمية ؟
- أسئلة حول العلمانية ؟
- بعض تعليقات الحوار ... يا للعار ؟
- وفاء سلطان والمخالفين ...
- قتل سيد القمني فريضة دينية وجواز سفر لدخول الجنة ؟
- العرب مادة الإسلام ...


المزيد.....




- -غير أخلاقي للغاية-.. انتقادات لمشرع استخدم ChatGPT لصياغة ق ...
- بالأسماء.. مقاضاة إيرانيين متهمين بقضية مقتل 3 جنود أمريكيين ...
- تحليل.. أمر مهم يسعى له أحمد الشرع -الجولاني- ويلاقي نجاحا ف ...
- مكافأة أمريكا لمعلومات عن أحمد الشرع -الجولاني- لا تزال موجو ...
- تفاصيل مروعة لمقابر سوريا الجماعية.. مقطورات تنقل جثث المئات ...
- يقدم المعلومات الكثيرة ولكن لا عاطفة لديه.. مدرسة ألمانية تض ...
- الجيش الإسرائيلي يستهدف مستشفيي كمال عدوان والعودة شمال قطاع ...
- قلق من تعامل ماسك مع المعلومات الحساسة والسرية
- ساعة في حوض الاستحمام الساخن تقدم فائدة صحية رائعة
- ماكرون يزور القاعدة العسكرية الفرنسية في جيبوتي ويتوجه إلى إ ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - شامل عبد العزيز - هل هذه تعليقات أم ...... ؟