أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل السعدون - بعض فضائل الإسلام على أهله ...قيم العبيد ...!















المزيد.....

بعض فضائل الإسلام على أهله ...قيم العبيد ...!


كامل السعدون

الحوار المتمدن-العدد: 850 - 2004 / 5 / 31 - 08:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يحكى عن العرب البائدة … أسلافنا في الجاهلية ( رحمهم الله وطيب ثراهم الطاهر ) أنهم كانوا أهل شجاعةٍ وصدقٍ في القول وعذوبةٍ في الفنّ ( الشعر ) وذواقةٌ للرقص والغناء ، رغم تخلفهم الحضاري الاضطراري بحكم جدب الصحراء وقسوة الجغرافيا وقلّة الموارد ، قياساً لأهل العراق واليمن والشام وفارس من أخوتنا اليهود والمسيحيين والمجوس والصابئة ( أزال الله غمتهم وأحيا إرثهم العظيم الجميل ) …!
( ما علينا )… نقول … كانوا أعزّةٍ من الناحية القيمية قياساً لأسلافهم المساكين نحن ، وشيوخنا إلى الشيخ رقم مائة … عثمان وأبا الدرداء والمغيرة وأبا العتاهية و…و…و…!
طيب … ماذا حلّ بقيمهم بعد ظهور الإسلام ؟ أعني …ظهور الصادق الأمين محمد وخلفائه وتابعيه وصولاً إلى الرفيق أسامة بن لادن وأبو حمزة المصري و..و…و…!
هل يا ترى ارتقت أكثر وزادت شفافيةٍ وجمالاً أم إنها …!
الحقيقة … إنها …!
فليس إلا سنواتٌ قليلة من الشفافية الروحانية والشغف الإيماني الذي كان يغذيه العزيز محمد بتلك الصور البهية الجميلة لحور العين والولدان المخلدون ، ممتزجةٍ ببراجماتية القبيلة وهوسها الأزلي بالجنس والمال وجواري الآخرين …!
نقول … ليس إلا سنواتٌ وإذ يرحل محمد ويقتتل صحبه على ميراثه بل ويتعرضون لنسائه وبناته ، ثم ينكفئون للتعاطي مع أنفسهم والعالم عبر منظومةٍ قيميةٍ جديدةٍ بشعة …!
قيم العبيد بتعبير العظيم نيتشه …!
قيم الكذب والغدر والخيانة والجبن والتردد و…و…و…الخ .
يا الله …ماذا حلّ بقيم الناس البهية الجميلة التي كانت مظلة أمنٍ للمرأة واليتيم والضعيف والمريض والتائه و…و…الخ .
وليس هذا حسب ، بل إن العدوى أصابت الآخرين من شعوب الأرض ممن تبنوا هذا الدين طمعاً بالرضا أو خوفاً من العقاب …!
( بالمناسبة … يمكنك أن تتعرف على الباكستاني أو الأفغاني أو الإيراني في أوربا ببساطة من خلال نظراته الزائغة وشخصيته الهزيلة وكمّ الكذب الذي يغمرك به حالما تتعرف عليه ) .
طيب …لماذا …؟
ببساطة …لأن الدعوة المحمدية قامت أصلاً على كذبةٍ كبيرةٍ …!
والكذب لا يمكن إلا أن ينتج مزيداً من الكذب …!
ولكي يمرّ الكذب وينجح في تحقيق أغراضه ، فإنه ينبغي أن لا يفتضح لأطول فترةٍ ممكنة …!
والرجل …محمد ..ليس بوارده بعد أن وضع كلّ رصيده في هذه الكذبة وغامر بحياته من أجل تمريرها ، لا يريد لها قطعاً أن تفتضح …!
طيب ماذا يفعل …؟
وضع الكذبة السيئة التزويق في قفصٍ ذهبيٍ يقف على بابه سيافٌ كامل الصلاحية في الذبح بلا نقاش …!
ماذا يفعل الناس إذن وهم محكومين جميعاً بالإعدام …!
( تماماً كما فعل صدام حسين معنا في أوائل السبعينات حين أصدر تعهدات الإعدام وفرض علينا جميعاً توقيعها ، فصار الشعب كلّه بعثيون وإن لم ينتموا …! )
تسابق الناس وبالذات فقرائهم وعبيدهم وأراملهم وشحاذيهم على ارتياد المساجد فجراً قبل وصول الإمام حتى ، ليثبتوا لأهل السلطة أنهم مؤمنون صادقوا الإيمان …!
حسناً …صار الكذب عادةٍ …قيمة أخلاقية اعتيادية يمارسها الناس بمنتهى التلقائية …!
ومن يكذب على الناس لا يمكن إلا أن يكون كاذباً مع نفسه ، ومن يكذب على نفسه لا يمكن أن يكون سوياً في الداخل بل هو خَرِبٌ مضطربٌ سيكولوجياً ، مفتقدٌ للتوازن الروحي والسيكولوجي بين الذات العليا والذات السفلى أما خرابه الروحي فيكمن في الجهل بالجواهر العظيمة الكامنة في جوهره الروحي ، وتأسيساً على هذا فإن عدوى الاضطراب القيمي والروحي والسيكولوجي تعمّ لتشمل كامل المنظومة القيمية بلا استثناء ، فيغدو الكاذب … خائناً … كارهاً لنفسه وللآخرين … مضطرب السلوك …جباناً …قاسياً على من هم حوله وبالذات محبيه ( أبناءه وزوجته وأمه وأبيه ) … متطفلاً على مجتمعه … عاجزاً عن الاستقلالية في الفكر وفي العيش إلا ضمن القطيع …!
بلا … فحزمة القيم سواءٍ كانت قيم العبيد أم قيم السادة …. متداخلة ومترافقة مع بعضها البعض كأسرةٍ واحدة …!
الاستعداد للكذب أو ممارسته يؤدي إلى الاستعداد للغدر أو الخيانة أو…أو …الخ .
ومفردات هذه الحزمة بأكملها ينبع من جوهرٍ واحد وحيد …الخوف …!
الخوف من غضب الرّب … الخوف من الإقصاء الاجتماعي … الخوف من الموت وما بعد الموت … الخوف من الفشل في تلبية مهمات الإيمان الصادق … الخوف من خسارة حب الآخرين وحمايتهم واحترامهم …!
وهكذا …نشأت أجيالٌ وأجيال على الخوف من الإقصاء … وأدى الإقصاء أكلهْ .. وكانت النتيجة إفسادا جماعياً للعقول والضمائر وفساداً قيمياً يتوارثه الابن عن أباه …!
التقوى … الخوف من الرّب … أنت وقحٌ إن لم تخف ربك …أنت زنديقٌ كافر عاصٍ إن لم تخف ربك … أنت ملعونٌ تلبسك الشيطان ولا بد من تخليص المؤمنين من حضورك المشاغب الجاحد بينهم …أنت مقتولٌ من ساعتك … وبعد القتل … ستستقبل نيران الرّب روحك الملعونة فتحرقها وتطفئها ثم يتوال الحرق إلى أبد الآبدين … !
تخيل …تخيل أن تظل النار مستعرةٍ في جسدك ليل نهار … وصراخك يتوالى بلا انقطاع وكلما خفتت النار توهجت من جديد …!
طيب … ما الحلّ وكيف أراوغ مخي وعقلي وأمتنع أن أتباع هلوسات الشيطان … كيف وأنا لا أملك إيماناً حقيقياً …!
لا … ستملكه بأن تدعيه … توحي لنفسك به …تتوضأ وتصلي وإن سهوت عد إلى السطر الأول … وهكذا حتى يتمكن منك الرحمن ويبارحك شيطانك …أو يكفي أن تردد أمام الناس بعض النصوص وترتدي اللون الأبيض وتدفع من فائض رزقك وتلتحق بالمجاهدين في غزواتهم وإن بنصف إيمان ، فإنك بالنتيجة ستحشر مع المؤمنين …!
يا الله … إذن فالحلّ موجود وليس بالضرورة أن يكون لإيماني صادق … يكفي أن أدعيه وأفترضه وأوهم الناس به ، وبالتالي فإني سأحشر مع أهله وأظل بينهم متنعماً بنعم مظلتهم السياسية والاجتماعية وأنال ما ينالون من مكاسب مادية …!!
الكذب … الكذب … الكذب … راوغ شيطان عقلك وأطرده وإن ظل يسكنك في الداخل وينخر في روحك …!
وكلما زاغ منك البصر … عد إلى النصوص … رتلّها … وزدّ من الترتيل …!
بالمناسبة … هل فيكم من لا زال يتذكر أفلام الخمسينات والستينات … أنور وجدي وسراج منير وفريد شوقي و…و…و… ؟
أتتذكرون كيف كان يبدو أبا سفيان وأبا لهب وعبد المطلب ويهود خيبر و…و…و… الخ .
كم كانوا شجعان في ذلك الوقت … كيف كانت عيونهم تأتلقُ ثقةٍ وطمأنينة وقوة وفكرٍ نيرّ وجمالٍ في القول ورشاقة في الفعل …!
لماذا …؟
ببساطة … لم يكونوا خائفين من الموت …رغم عشقهم للحياة …!
كانوا منسجمين مع أنفسهم …متوازنين غاية التوازن ، مؤمنين بما لديهم وبصورة الرّب التي لديهم والتي كانوا ينحتونها على الشجر والحجر ويصنعونها من التمر دون أن يرهبوها أو يحكموها في شؤونهم …!
كانوا شجعاناً غاية الشجاعة في الحرب وفي الحب كانوا الأصدق والأقوى وكانت لهم في الخمر والسحر والشعر والغناء والجمال ذائقةٌ ، ليتنا في يومنا هذا امتلكنا بعضها …!!
لم يكونوا قلقين على حياة ما بعد الموت ، لم يكونوا يخشون الإقصاء من نسائهم وعبيدهم ومجالس قبائلهم ، كانوا يعرفون الرّب الواحد ، ولكنهم لم ينشغلوا به أكثر من انشغاله هو بهم …!
كانوا أحرار حقاً وصدقاً ، حتى أطلّ عليهم محمد ، والذي وإذ أعيته الإجابة على أسئلتهم الذكية اللماحة المحرجة ، حسم الأمر بظاهر كفه وهو يقصيهم قائلاً من لا يؤمن بما أتيت به فمثواه الموت في الدنيا وجحيم الرّب في الآخرة …!
الطريف في الجديد من علم الوراثة وبعض مدارس علم النفس الحديث أنهم يقولون أن المرء يرث قيم أهله ، فمن ولد من أبوين كاذبين أو جبناء فإنه لا بد وأن يرث جبنهما أو كذبهما …!
( الحقيقة إني لا أستطيع إلا أن أؤمن بهذا دون أن أعتبره حتمية مطلقة ، لآن هناك قسط كبير جداً من الحرية لدى المرء في تغيير قيمه حتى ولو كان في مرحلة الشباب أو في أرذل العمر ، شريطة أن يتعرف المرء على ذاته الداخلية ويحبها بقوة ويؤمن بها ويتعرف على ماهية وضرورة وجودها ، ثم يعكف لاحقاً على تشذيبها وتهذيبها وإعادة استنبات ما فاته استنباته من قيم السادة فيها . )
أمرٌ آخر لعب دوره في استنبات قيم العبيد لدى المسلمين إلا وهو الجهل الفاضح بالرّب والعجز عن إدراك كنهه والخوف من البحث عنه بدون بوصلة محمد المعتمة…!
الرسالة المحمدية … وبنية تقريب الرّب من عباده أو خرافه ، فعلت العكس … إذ أقصتهم عنه وأقصته عنهم إلى مسافاتٍ بعيدة …غاية البعد …!
الرسالة المحمدية ، رسمت الخالق بصورةٍ مرعبةٍ بحيث أن من الصعب عليك أن تجرؤ على تصوره ولو ( بالغلط أو السهو ) بأقل مما ترسمه النصوص المقدسة .
إنك بهذا تعرض نفسك لسخطه ، لأنه … سريع العقاب … سريع الثورة …. لا يتهاون في كرامته الشخصية ولا يجيز ولو بالسهو ابتذال صورته برسمها بأقل مما رسمها محمد …!
شيء مرعب … إنك لا تستطيع أن تتصور ربك كما تشاء … كما تحب …!!
كيف يكون هو ربي إذن إن لم أجرؤ على رسمه بأبهى ما يتسع له عقلي وخيالي من قدرةٍ على التصوير ؟؟
بل كيف يكون إذن هو الأكبر والأعظم الأشمل والأكمل والأجمل إن لم يكون شفافاً مرناً واسعاً بحيث يمكن لي أن أراه من أي زاويةٍ من زوايا النظر ، وبعيونٍ تختلف باختلاف أحوالي المزاجية والنفسية والعصبية ومدى وحجم قدراتي الروحية والعقلية …كيف…؟
لقد كان أسلافنا الجاهليون ( وأشك في أنهم جاهليون حقاً ) ، كانوا أكثر حريةٍ ورحابةٍ في الفكر وخصوبةٍ في الخيال وجمالاً في التصوير منّا …!
كان بمقدورهم وبكامل الحرية أن يصوروه على الحجر أو الشجر أو ينحتوه من الصخر أو التمرّ … وحين يحل موسم القحط وما أكثرها مواسم القحط في تلك الأيام ، كانوا يلتهمون ربهم وهم مطمئنين إلى أن بركته ستنزل في البطون …!
ولم لا …بلا …. ولم لا …!
كانوا يقولون بلسانٍ عربيٍ مبينٍ …" نحن لا نعبد هذه الأصنام بل إنها صورٌ متخيلةٌ للرب الواحد "
شيء جميل … ولماذا تمنعني من أن أتخيل حبيبي بالصورة التي أريد ؟
وإلا كيف أوفيه حقه وكيف أشعره بمحبتي إذا ما أقصيته عن الفكر والقلب ومنعت عليه التجسد المادي الذي يرضيني ويقنعني ويسعدني دون أن يسيء له بشيء …!!
وكيف أثبت حريتي التي وهبني إياها الرّب بالطبيعة ، بأن أرسمه ذاته بمنتهى الحرية …!
بلا …!
الرّب موجودٌ في كل شيءٍ وفي أصغر شيءٍ وأكبره …في الحجر.. في الشجر .. في عيني الطفل وفي شفاه المرأة ولون الشفق …!
فحيث هو الكبير العظيم الجميل الواسع لكل شيءٍ والذي لا يسعه شيء ( حسب النصّ القرآني ) ، فبالنتيجة لا بد أن يكون بمنتهى الشفافية والمرونة والسعة بحيث يسكن القلب و العقل وجوهر الجرم السماوي البعيد أو ذرّة الرمل أو البرعم الصغير الذي يتفتح عند الفجر في بقعة أرضٍ مهجورة …!
( أذكر بالمناسبة أن جلاّدي ، وبعد أن أعياه الرفس والضرب بالعصا الغليظة المدببة ، وإذ كان يتعرف ويلهث و… توقف فجأةٍ عن الضرب والتفت لي مذهولاً :
- عجيب … منذ ساعة وأنا أضرب وأضرب ولم أسمع منك صرخة …!
أفقت من استرخائي الشديد وهتفت به بصوتٍ خفيض خيل لي أنه لم يكن صوتي :
- بلا … أتألم … أتألم عليك …!
صعق الرجل ، تلفت يميناً وشمالاً ثم جلس … وبقيت معلقاً …!
ما لم أقله للرجل … غني لم أكن معه حين كان يضربني … كنت في غيبوبةٍ بوذيةٍ شفيفةْ …!
ألم أقل لكم أن الرّب موجودٌ خارج حدود فضاءات محمد …! )



#كامل_السعدون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلا ... لقد فشلت الأغلبية الشيعية في أختبار التصدي لمهمة قيا ...
- قصة قصيرة - المقابر
- الزرقاوي ... السيستاني ... وما بينهما ...!!
- المرجعية الشيعية في العراق وخطوطها الحمراء التي اخترقت
- قبسٌ من الرّب ... أطفاه السياسي ... محمد ...!!
- خرافات بيت النبوة وصبيانها المشعوذين …!!
- جنة الأيديولوجيا …. وجحيمها…!
- بنات الفلّوجة الشقراوات
- بذاءات جريدة الوفد المصرية بحق العراق والعراقيات…!
- وزنك ذهب …!عن ذهب الإمارات وصدام و…بن لادن …!
- المحظوظون الذين لسعتهم السياط الأمريكية
- أنا أحلم … شيوخنا وروحانيو الآخرون …!
- خيارات صدام التي لما تزل نافذةْ..! أما البعث أو الإسلام أو … ...
- فزّاعة خظرة ْ- بزيٍ زيتونيْ….!
- كبعيرنا العربي نحن إذ نجترّ الفاسد الرطب من العشب الثقافي …!
- تلاميذ حوزة فارس يعلنون الإضراب … ويغلقوا الكرّاس والكتاب …!
- يقول الأحبة أما تخاف…!
- الإصلاح المستبعد… إلا… بمعولٍ أمريكي …!
- يهودنا ومسلمو الجيران …قاتلينا …!
- اجتهاداتٌ في النظرْ إلى حفرةٍ ليست كبقية الحفرْ …!


المزيد.....




- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل السعدون - بعض فضائل الإسلام على أهله ...قيم العبيد ...!