أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بسيونى بسيونى - رد على القس صلاح يوسف














المزيد.....

رد على القس صلاح يوسف


بسيونى بسيونى

الحوار المتمدن-العدد: 2798 - 2009 / 10 / 13 - 00:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تعرفت على موقع الحوار المتمدن بمحض الصدفه من خلال موقع اخر وجذبنى اليه الاسم المميز فبدأت فى متابعته فى الحقيقه هناك موضوعات جيده نوقشت من خلاله لكن للاسف الشديد الموقع يعانى من نفس مشكله الانترنت انه سماء مفتوحه بلا رقيب لذلك الانترنت ملىء بالمرضى النفسيينوكل ذى غرض ومن يعتقد انه لا يستطيع الكلام بحريه الا من خلال النت ولقد راينا وتابعنا كم الجرائم الاخلاقيه التى ترتكب من خلال تلك التقنيه التى ازالت الحدود والحواجز لكنى لما اطلعت على شروط النشر فى المنتدى تفائلت خيرا انه هناك رقابه من نوعا ما ان لم تكن على التعليقات فعلى الموضوعات المهم اننى لاحظت هجوما شديدا يصل لحد البذاءه فى الهجوم على الاسلام وعلى نبى الاسلام برغم انه حوار متمدن او هكذا يجب ان يكون كما لاحظت انهم نفس الاشخاص يهاجمون بنفس الافكار والاسلوب كمصانع تدوير القمامه مع الفارق اننا نستفيد من القمامه المدوره ولكن الافكار لا تصلح للتدوير واعاده الصياغه لنفس الافكار والاتهامات هو شىء سخيف وهذا هو حال القس صلاح يوسف برغم انى اتحفظ فى اطلاق لفظه قس عليه لانهم اقرب الناس موده للمسلمين لانهم اشخاص على قدر من المعرفه تسمح لهم ان يكونوا متحضرين كل ما ذكره صلاح يوسف هو كلام انشائى ملىء بعبارات يعاقب عليها القانون سب وقذف ليس فى حق الرسول الاعظم فقط ولكنه سب لجميع المسلمين وهذه ليست اخلاق طيبه ولا شجاعه ان اتخفى وراء اسم مزيف فى فضاء النت العريض لاسب الناس بدون اى سند ونحن كأناس متحضرون لن نبادلك السباب بسباب وبالتاكيد لن نهاجم نبيك عيسى او اى رسول اخر وهذا احد الفروق الضخمه بين الاسلام والاخر التسامح الحقيقى وليس الكلام الاجوف التحدث عن الديمقراطيه وحقوق الانسان فى الوقت الذى يتم فيه تدمير بلد باكمله العراق وقتل ملايين باسم الحريه وافغانستان خير شاهد على ذلك والبلقان وغيرها من الحروب التى تمت باسم الدين والديمقراطيه وحقوق الانسان فى اختيار طريقه ليموت بها ولتراجع معى كل اختراعات الدمار واسلحه الفتك الشديد كلها قادمه الينا من الغرب الرافع لشعار الديمقراطيه وحقوق الانسان وانت تتهم النبى الكريم اتهامات مرسله لا دليل عليها وما تظن انه دليل هو اوهى من بيت العنكبوت وتم الرد العلمى عليه لكن انت حتى لو قرات الرد فى مكان ما فانك تاخذ الشبهه لتلقى بها هنا بدون ايراد الرد وهذا عمل يدل على سوء النيه وما تتحدث عنه وتذكره من اتهامات للنبى لم نقف عليها فى اى كتاب وما ذكرته من روايه فهى منكره وانت لم تذكلر ذلك وكما قلت فى مقدمه كلامى ما انت وامثالك الا مصنع تدوير قمامه لاخراج ما هو اسوء من القمامه




#بسيونى_بسيونى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بسيونى بسيونى - رد على القس صلاح يوسف