أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس كاظم الياسري - المرجع الكبير طه نجف وخيرية أوده















المزيد.....

المرجع الكبير طه نجف وخيرية أوده


فارس كاظم الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 2797 - 2009 / 10 / 12 - 14:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



المقدمة
تناول الباحث الدكتور الاستاذ محمد سعيد الطريحي في بحث له بعنوان "ارتباط الهند بالنجف الأشرف" موضوعة خيرية أوده وموقف العلماء المراجع منها وقد اعجبني موقف احد مراجع العراق الكبار وهو الاستاذ الفقيه طه نجف. وهذا الفقيه هو استاذ الفقيه والمجاهد العراقي العربي المشهور، ضد الاحتلال البريطاني للعراق، الامام السيد محمد سعيد الحبوبي واقرب تلاميذه اليه ووريثه في قيادة المرجعية العراقية. ومن الجدير ذكره ان الامام الحبوبي كان استاذا لمرجع الامة والعراق الامام السيد محسن الحكيم. لقد اختار السيد محمد سعيد الحبوبي الفقيه الشاب يومذاك السيد محسن الحكيم مساعدا له للوقوف الى جانبه في قيادة المجاهدين العراقيين ضد الاحتلال البريطاني في جبهة الناصرية، فاولاه ثقته واصطحبه معه للجهاد ضد المحتلين الانجليز، واصبح من الملازمين للسيد الحبوبي والمستفيدين من دروسه وابحاثه. وهي سلسلة المجد في المرجعية الدينية العراقية العربية وان رغمت انوف اعداء العراق ومرجعيته.

تعريف بالامام طه نجف
نبتدأ مقالتنا بمختصر عن استاذ الفقهاء طه نجف. فهو: أبو المهدي، محمّد طه بن المهدي بن محمّد رضا بن محمّد بن الشريف علي النجافي والمشتهر بالحاج نجف، هاجر الاخير من بادية نجاف الواقعة في المنطقة بين سوريا والعراق إلى مدينة النجف الأشرف ومنطقة الفرات الاوسط، عبر قصة نضال طويلة ضد المحتلين العثمانيين الاتراك. واستقرَّ هناك هو واعقابه منذ قرون. وينحد الاستاذ طه ال نجف من اسر عريقة بتاريخها ونسبها. ذلك حسب ما سمعت من الخطيب النسابة ابن نسابة العراق الكبير العلامة المرحوم السيد مهدي بن السيد الشهيد عبد اللطيف الحسيني الوردي وكما هو مدون في كتاب والده المخطوط "النور الساطع في عقب الامام السابع". وفي مدونات النسابين المعتمدين اضافة للسيد مهدي الوردي، مثل العلامة النسابة الاستاذ السيد عبد الستار الحسني والعلامة النسابة المحقق السيد عدنان القابجي الموسوي ونقيب نقباء السادة العلويين الاشراف الاستاذ السيد جواد بن علامة العراق الكبير الامام السيد هبة الدين الشهرستاني والنسابة الكبير المحقق الاستاذ السيد وليد العريضي والعلامة المؤرخ الموسوعي الشيخ محمد هادي الاميني ابن العلامة الاميني صاحب موسوعة الغدير والعشرات من طبقتهم من كبار علماء النسب كلهم كتبوا توثيقات وتايدات على نسبه الشريف. توفي الحاج الشريف نجف في مدينة النجف الاشرف ودفن فيها، ومنه تفرعت عائلة آل نجف.
ولد الفقيه محمد طه نجف قدس الله روحه الطاهرة عام 1241 هـ، بمدينة النجف الأشرف وعاش كل حياته بها ودفن بعد موته فيها.
نشأ في ظل والده المهدي، وتربّى في بيت من بيوت العلم والتقى، والزعامة الدينية. امه بنت الامام المقدس حسين نجف الكبير. حاز الشرف من الطرفين وشمله الفخر من الابوين، أسبغ على اسرته سمعة وضاعف شرفها وسمعتها وزادها فخراً فوق فخرها بما حازه من المرجعية العامة في اكثر اقطار الشيعة بعد وفاة الامامين الآيتين الشيخ محمد حسين الكاظمي والسيد المجدد الشيرازي. وهو من العلماء الجامعين لمراقي الفضل والكمال والحائزين لاكثر العلوم الدينية والأدبية. فان له في الفقه والاصول الباع الطويل وفي الحديث والرجال النصيب الوافر. وتقرأ على محياه ملامح الزهد والعبادة. ولعل اشهر اساتذته الامامين الفقيهين الكريمين الشيخ مرتضى الأنصاري والشيخ محسن خنفر. رضوان الله عليهما
ثنيت له المرجعية العامة بعد وفاة زميله الامام الشيخ محمّد حسين الكاظمي والمجدد الامام الشيرازي فرجع الناس إليه في التقليد، لا سيما في العراق والبلدان العربية الاخرى، وكان مرجعًا بارزًا في مدينة النجف الأشرف .
خيرية اودة
وبعد هذه المعلومات المختصرة عن طه ال نجف، سنقتبس الفقرات التالية مما كتبه الاستاذ الطريحي حول التعريف بهذه الخيرية، والطريحي هو ابن النجف وابن المرجعية والخبير بهما:
اشتهر هذا المصطلح كثيراً في النجف خلال القرنين الأخيرين وقد يعبر عنه في بعض الأدبيات بلفظة فلوس الهند أو دراهم الهند...الخ والمقصود به الأموال التي كانت ترسل من مملكة اود الشيعية ومقرها لكنو Luoknow إلى النجف وكربلاء.
وقد بدأت قصة هذا الوقف ـ أو الخيرية كما كان يطلق عليه لدى النجفيين ـ حين قدم غازي الدين حيدر ملك أود قرضاً لحكومة الهند البريطانية سنة 1825هـ قيمته عشرة ملايين روپية، واتفق الجانبان على ابقاء أصل القرض دون تسديد بشكل دائم، على أن تدفع حكومة الهند فائدة مستمرة للأبد مقدارها خمسون بالمائة سنوياً. توقف لأغراض خيرية وتكون الحكومة وصية على انفاقها وضمنت تلك الشروط في اتفاقية أمضاها الجانبان في 17/8/1825م ومددت الأغراض الخيرية للوقف بتوزيع هبات مالية على الفقراء في مدينتي النجف وكربلاء عن طريق عدد من المجتهدين المقيمين في هاتين المدينتين.
ومنذ الابتداء بتوزيع تلك الهبات في تلك المدينتين سنة 1849م مرت الطريقة المتبعة في التوزيع بتطورات عدة كما إنّها سبّبت انتشار أشياء في سوء التوزيع وشكاوى متواصلة ضد المجتهدين الموزعين وقد كانت عائدات الوقف السنوية البالغة ثمانية آلاف جنيه استرليني تقسم إلى نصفين متساويين تدفعها السلطات البريطانية إلى مَن تثق بهم في النجف وكربلاء.
وكان أول مَن وزعها في النجف الشيخ محمّد حسن الاصفهاني صاحب الجواهر المتوفى سنة 1266هـ وبعد وفاته رفض الشيخ مرتضى الأنصاري استلامها أو توزيعها ورفض الكثير من العلماء زهداً وورعاً وخوفاً من الهيمنة الأجنبية التي يسعى إليها الانگليز.
واشتهر من موزعي تلك الأموال في النجف السيّد علي بحر العلوم منذ سنة 1275هـ وبعد وفاته حلّ مكانه السيّد محمّد بن محمّد تقي بن رضا بحر العلوم، كما ذكره السيّد الأمين في الأعيان ج9/ص: 408 وقال: "...وكانت بيده حصة النجف من دراهم الهند المعروفة بفلوس الهند وربما أثرت هذه في مقامه عند الناس بحسب رتبته العلمية السامية وبقيت في يده مدة طويلة ثم وزعت من قبل الأنگليز بأيدي مجتهدي النجف فقبلها قوم ورفضها آخرون فبقي بيده مثل ما بيد أحدهم".

اتجاه الرفض للخيرية
ويواصل الاستاذ الطريحي فيكتب: وممّن رفض توزيع تلك الأموال الشيخ محمّد طه نجف المتوفى سنة 1320هـ، والسيّد حسين بن رضا بن مهدي بحر العلوم (انظر:السيّد محسن الأمين: أعيان الشيعة، ج6/ ص: 18.) ، وكان الكثير من طلبة العلم يؤثرون الجوع بدلاً من استلام تلك الدراهم ومنهم السيّد محسن الأمين نفسه (انظر السيّد محسن الأمين: أعيان الشيعة، ج10/ ص: 354.). وقد كان التلاعب في تلك الدراهم كثيراً فأثرى الكثير بواسطتها وإلى هذا يشير الشيخ محسن الخضري النجفي المتوفى سنة 1301هـ بقوله من أبيات:
فكثير ممّن تولى النصارى بلغ القصد من فلوس الهند
والواقع انّ طلاّب العلم من العرب كانوا من أكثر المتضررين من هذا التوزيع، وللشيخ جعفر بن الشيخ علي كاشف الغطاء المتوفى سنة 1320هـ، قوله معرضاً بخيرية اود:
وخيرية جاءت من الهند بغتة وخُص بها ظُلماً أهيل النمارق
جرى قلم فيها وجفّ وقد جرت على نهجه أقلام كل منافق
وهكذا كثرت الشكاوي من سوء توزيع العائدات الّذي انيط ببعض المجتهدين فاستأثروا بالأموال لأنفسهم بالرغم من تدخل الإنگليز الّذي لم يقض على تلك الظاهرة بل استفاد منها، ففي يناير 1912م قرّرت حكومة الهند فرض الاشراف المباشر على التوزيع من خلال تشكيل لجنتين يرأسها نائب القنصل البريطاني في كربلاء وتتوليان توزيع نصف الوقف في كربلاء والنجف على الفقراء مباشرة، ولكن هذا الاجراء كان يحمل في الوقت نفسه عدة مضامين سياسية تستهدف التعامل المباشر مع قطاع من أهالي النجف وكربلاء وقد تنبه لهذا الأمر والي بغداد حينئذ أحمد جمال بك وكان أحد زعماء جمعية الاتحاد والترقي المتحمسين، وطلب من البريطانيين تجنب الاتصال المباشر مع الرعايا العثمانيين كما انه استغل فرصة ضعف الدولة الايرانية للضغط على الرعايا الفرس المقيمين في النجف وكربلاء لمنعهم من الاتصال بالإنگليز من خلال خيرية اوده.

التعليقات
بعد هذا التقديم والمقتبس، لنا عدد من التعليقات اكمالا للفائدة:
اولا: أثار تدخل المقيم البريطاني في بغداد عام 1912 لوريمر في عملية توزيع الخيرية قلق السلطات العثمانية من تزايد النفوذ البريطاني في العراق والخشية في تسربه في صفوف الشيعة والمرجعية.
ولكن احتلال بريطانيا للعراق في الحرب العالمية الاولى أتاح لها مرة أخرى إمكانية توسيع نفوذها في صفوف الحوزة من خلال عملية توزيع الأموال الخيرية التي استمرت بها بعد الحرب. وأصبح البريطانيون أقدر على التلاعب بالنسيج القومي في الحوزة وتفضيل قوم على قوم. كما استعملت هذه الخيرية كوسيلة ردع لاعداء السياسات البريطانية وفي عام 1933 قرر البريطانيون عدم إعطاء أية منحة لمن شارك في أي شكل من أشكال التحريض السياسي ضدهم وكان من ضحاياهم الامام الشيح محمد حسين كاشف الغطاء الذي وضع اسمه في قائمة الاعداء بسبب نشاطاته المعارضة للحكم الموالي لهم في العراق. وبعد انكشاف ابعاد خيرية اوده اضطر الانكليز الى تجميد اللجنة الموزعة في كربلاء. عام 1934
ثانيا: وبعد وفات الامام طه نجف سنة 1905في بداية القرن العشرين واصل الطريق نفسه كبار المراجع التالين له. وقد حاول المقيم البريطاني المعين في بغداد ميجور نيو مارش استعمال الخيرية لأغراض سياسية ووسيلة لزيادة المحسوبية وتوسيع النفوذ والتأثير على انتخاب المرجع الأعلى. وحاول الوزير البريطاني في ايران السير آرثر هاردنغ استخدام نفوذ بعض المحسوبين على الوضع الديني من علماء الحفيز كما كانوا يوصفون ممن يستلمون الخيرية للتأثير على الأوضاع السياسية في ايران وقطع الطريق على السياسات الروسية في ايران. وهذا ما دفع عددا من المراجع الكبار كالامام الميرزا خليل والامام السيد كاظم اليزدي والامام السيد إسماعيل الصدر عام 1908 الى رفض قبول أي سهم من الخيرية.
ثالثا: وكما مر معنا قول الطريحي: والواقع انّ طلاّب العلم من العرب كانوا من أكثر المتضررين من هذا التوزيع
نقول: من الطبيعي ان يكون ذلك لان المراجع العرب كانوا اجمالا ضد خيرية اودة الانكليزية الجوهر والهندية المظهر، مما يعني ان تلاميذهم وحاشيتهم ومريديهم سوف لا يستفيدون من المبالغ المالية التي كانت تدرها خيرية اودة.
يقول العالم الاجتماعي الدكتور على الوردي في كتابه "ملامح اجتماعية ج3 ص 102". عن التركيبة المرجعية انذاك: يمكن القول ان المجتهدين الذين نالوا اكبر عدد من المقلدين بعد وفان الشيرازي كانوا ثلاثة هم: ......وكان اكثر مقلديه من الفرس و......وكان اكثر مقلديه من الترك والشيخ محمد طه نجف واكثر مقلديه من العرب. فاذا كان مرجع العرب رافضا لهذه الخيرية فهل يمكن للطلبة العرب الاستفادة منها؟؟.
رابعا: ومن الجدير ذكرة ان الامام طه نجف النجفي رفضها وهو يقول: قل يا ايها الكافرون لا اعبد ما تعبدون.... واردف: اشم بها رائحة المستعمرين الانكليز. وعندما قال له حاملها: انا مسلم اشهد الشهادتين قال له المرجع الاعلى للعراق يومذاك: نعم انت مسلم لكنك اداة بيد الكفار والاستعمار.

واخيراً...لا زالت المسيرة في خطها الصحيح
هذه صفحة من صفحات الدور المرجعي المشرق في العراق لاحد ابنائها الابرار، قبال المؤامرة التاريخية عليه وعليها.

فمتى تستطيع قياداتنا الدينية والسياسية المتكاثرة والمتناثرة ان تستشم المخططات المعادية للشعب فترفضها مبكرا وتدق ناقوس الخطر لايضاح الطريق لابناء الشعب؟؟ ومتى تواكب حركة المرجعية الرشيدة، ولا تستخدم المظاهر والشعارات الدينية في استعمالات دعائية وانتخابية ولاغراض مصلحية وحزبية ضيقة؟؟
المرجعية ليست شخصا اذا مضى لم يعد لها استمرارية بل الربانيين من العلماء والمراجع هم الذين يحفظون مسيرتها المتداومة. وهكذا شهدت سماء المرجعية نجوما مضيئة مثل: الشيخ محمد جواد البلاغي والشيخ مهدي الخالصي الكبير والشيخ محمد جواد الجزائري والشيخ محمد حسين كاشف الغطاء والسيد ابو الحسن الموسوي الاصفهاني والسيد محسن الحكيم والسيد ابو القاسم الخوئي والسيد محمد باقر الصدر والسيد محمد محمد صادق الصدر...وغيرهم من الاعلام.
واخيرا ينبغي الاشادة بعلم المرجعية الامام السيستاني الذي اثبت اخلاصه ومحبته لكل ابناء الشعب العراقي والذي اوقف بروحه السامية اي توجه طائفي او توجه يريد تغيب الارادة العراقية. نتمنى ان يكون دور مرجعياتنا هو الدور الطليعي لحركة التحرير من الاستعمار الخارجي من جهة والتخلف الداخلي من الجهة الاخرى. عندما نرى وطننا وطن حر ينعم بالاستقلال الكامل ونرى شعبنا شعبا سعيدا ونرى انفسنا نسعى بجد لبناء عراق المستقبل السعيد الديمقراطي التعددي الموحد الذي ينعم به كل ابنائه بكل خيراته ويكون مشعل التقدم في المنطقة والعالم.



#فارس_كاظم_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس كاظم الياسري - المرجع الكبير طه نجف وخيرية أوده