أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عدنان حسين أحمد - رفعت الجادرجي يسطو على تصميم لعامر فتوحي في رابعة النهار















المزيد.....

رفعت الجادرجي يسطو على تصميم لعامر فتوحي في رابعة النهار


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 845 - 2004 / 5 / 26 - 04:57
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


لا شك في أن رفعت الجادرجي هو مهندس معماري من طراز رفيع، ومنظِّر في فن الهندسة المعمارية، ولا يمكن لأحد أن ينكر لمساته الفنية في العشرات من التصاميم المعمارية التي عرفت طريقها إلى الوجود بوحي من مخيلته الفنية الخلاّقة. ولا يمكن حصر كل تصاميمه، ومآثره، ومنجزاته االفنية في هذا المجال الضيق، ولكن يمكننا التذكير ببعض الشواهد التي تدلل على دأب هذا المهندس المعماري الفنان، ونشاطه المحموم الذي يعكس تعلقه بفن العمارة، ورغبته الجدية في أن يترك شواخص أثرية تصمد أمام تقادم السنوات. ومن بين منجزاته المعمارية التي يتذكرها أغلب المعنيين بهذا الفن، عمارة الشوربجي، نصب الجندي المجهول، جامع الخلفاء، جامعة الكوفة، كلية الشريعة، مكتبة الأوقاف العامة، بوابة الموصل، بناية المجمع العلمي العراقي، الهيكل الإسمنتي لنصب الحرية الذي أبدعه الفنان جواد سليم، النافورة الكائنة أسفل نصب الحرية " التي أوشكت أن تهدد النصب بالإنهيار "، بيت يعسوب، منشأة التصنيع العراقية، بيت هديب الحاج حمود، برج مركز مواصلات السنك، كما صمم عشرات البيوت، والعمارات، والمصارف الحكومية في بغداد والموصل وبقية المدن العراقية. ويذكر الدكتور علي ثويني في مقالته القيمة " تراثية محمد مكية، وحداثة رفعت الجادرجي " بأن الجادرجي كان فنانا معمارياً حداثياً، بل وضعه في " خانة " فناني ما بعد الحداثة أيضاً، وأشار إلى تأثره برواد الحداثة في عمارة القرن العشرين، وإفادته من رؤاهم، وتجاربهم، وخبراتهم المتراكمة، وأشار بالتحديد إلى الألماني فالتر كروبيوس، والأمريكي فرانك لويد رايت.
ثمة سؤال محيّر هنا يقفز إلى الأذهان بسرعة فائقة يمكن صياغته بالشكل التالي: كيف يتسنى لمهندس معماري، ومصصم من طراز رفيع، ذي تجربه فنية معمارية لا يمكن تفاديها، أو غض الطرف عنها أن يسطو في وضح النهار على جهد إبداعي لفنان تشكيلي مميز، ومصمم معروف مثل عامر حنا فتوحي؟ قد لا يحتمل الكثيرون هذه الصدمة أول وهلة، ولكنهم حينما يتمعنون في الأمر جيداً سيكتشفون أنه لا يخرج عن حدود الإنتحال المُحوَّر، والسرقة المُزورة التي لا يمكن إدراجها في باب توارد الخواطر، أو التناص، ولا حتى " التنصيص " الذي يهمل مرجعية الأصل، وعائدية المصدر. ومن حسن حظ الفنان والمصمم عامر فتوحي المهووس بتصميم الشعارات والأعلام العراقية أن أدلته دامغة، وبراهينه قاطعة لا يرقى إليها الشك، وشهوده أحياء يرزقون. وهذا ما يبعث في نفسه بعض الإطمئنان والأمل في إسترداد جهده الإبداعي المنهوب جهاراً نهاراً. لنبدأ بالحكاية من أولها. . في عام 1986 أعلن ديوان رئاسة الجمهورية العراقية عن طريق دائرة الفنون التشكيلية عن مسابقة لتصميم العلم الوطني العراقي. وبحسب الرسالة التي وجهها الفنان عامر فتوحي إلى أعضاء مجلس الحكم الإنتقالي يقول فيها كانت المسابقة تشترط " إلزام كافة المشتركين بإلإلتزام بالألوان التقليدية للعلم العراقي الأحمر والأبيض والأسود والأخضر، فأشتركت ضمن ما يزيد على ألف فنان تشكيلي محترف ومصمم معماري بتصميمين رفض أولهما لمخالفته معايير المسابقة، فيما وصل التصميم الثاني مع عدد آخر من التصاميم " لا تزيد على أصابع اليد الواحدة " إلى المرحلة النهائية حيث كان ينبغي على لجنة فنية تابعة للمجلس الوطني البت في الموضوع " فأختارت اللجنة تصميمي" للتصديق عليه أو إقرار علم آخر " ثم يمضي فتوحي إلى القول بأن اللجنة تخلت عن فكرة تغيير العلم " ربما لأن المصصم كلداني، وليس عربياً، مسيحي، وليس مسلماً، مستقل، وليس بعثياً " فقررت اللجنة الإبقاء على العلم البعثي المرفوع منذ عام1963. التصميم المرفوض " المُودع لدى وزارة الحكم المحلي أو دائرة الفنون التشكيلية بحسب فتوحي " يتكون من خطين أفقيين أزرقين يمثلان نهري دجلة والفرات تعلوهما النجمة الثمانية البابلية رمز الحضارة العراقية القديمة " ويبدو أن رفض هذا التصميم أمراً معقولاً لأنه لم يلتزم بالشروط والضوابط التي أقرتها المسابقة، وعلى رأسها الإلتزام بالألوان التقليدية الأربعة للعلم العراقي. ويعزز فتوحي أسبقية فكرة تصميمه التي تعود إلى أواسط الثمانينات بأدلة جامعة مانعة لا يمكن تخطيها، إذ يقول: " وكان من بين الشهود على كل هذه التفاصيل، النحات المعروف إسماعيل فتاح الترك، والرسام نزار الهنداوي، والفنان الكبير علي طالب، والرسام زياد مجيد حيدر، والرسام التركماني برهان كركوكلي، والرسام الكردي علي المندلاوي، والرسام الكردي هيمت محمد علي، والرسام محمد مهذول، والنحات محمد حسين عبد ألله. " إذاً، هناك تسعة شهود مرموقين يقفون إلى جانب الفنان عامر فتوحي في حال مقاضاته للجادرجي على هذه السرقة العلنية. الجادرجي، من جهته، لم يبذل أي جهد يُذكر في تصميم العلم العراقي الجديد سوى أنه وضع بين الخطين الأزرقين اللذين يمثلان نهري دجلة والفرات، خطاً أصفر ثالثاً يمثل الأكراد أو يحيل إليهم مباشرة. كما رفع النجمة البابلية ذات الرؤوس الثمانية، وأبدلها بهلال أزرق شاحب اللون في إحالة إلى الإسلام، أو ربما إلى رمز الجبهة التركمانية العراقية، ناسياً أو متناسياً بأن الهلال والنجمة كلاهما رمز وثني، وليس إسلامياً، ولهذا إختار الكلدانيون النجمة لأنهم برعوا في علم الفلك، وهذا مسوّغ معقول لهذا الإختيار. إذا كان التصميم المنحول للسيد الجادرجي ينوي الإحاطة بمكونات الشعب العراقي القومية، وأطيافه، ودياناته المتعددة، فهو لم يفلح في ذلك، لأن التأويلات التي قُدمت لمضامين العلم لا تحتوي غير العرب المسلمين من خلال رمز الهلال، والأكراد من خلال الخط الأصفر، فأين التركمان، والكلدان، والآشوريين، والصابئة، واليزيديين، واليهود العراقيين؟ ولكي يتفادى هذا الإشكال كان على الجادرجي أن يختار أحد أمرين: الأول هو أن يهمل المكونات القومية والدينية للعراقيين، ويأتي برموز وطنية غير مباشرة تمثل العراقيين جميعهم من دون إستثناء، مستفيداً من عنصر الإيحاء، وقوة دلالته، أو أن يوظف رموزاً وطنية عراقية مباشرة مستوحاة من تاريخ وتراث القوميات والأديان العراقية كلها كي يتفادى تهميش أي مكوّن من مكونات الشعب العراقي، وبذلك ينجو من اللوم. لم يعتبر الفنان عامر فتوحي العلم العراقي الجديد " المُقترح " إعادة صياغة لعمله، وإنما يعّده تشويهاً لتصميمه الذي رُفض من قبل ديوان رئاسة الجمهورية العراقية عام 1986، كما وجّه فتوحي عناية القرّاء والمعنيين بالأمر إلى الإطلاع على التصميم الأصلي لنموذج علمه الأصلي في الصفحة الثالثة من علم الكلدان، والذي يشبه تصميماته الأخرى لمشروع علم الكلدان وبالذات تصميمي عام 1986 و 1987. وبالرغم من إقرارنا بأن التصميم الذي أعده الفنان فتوحي قد تعرض للتشويه والإنتحال إلا أنه لم يفلح هو الآخر في إرضاء كل الأطراف العراقية لأن الرموز المستخدمة " المباشرة " تحيل إلى النجمة الكلدانية أو الشعار الكلداني، وتهمل رموز القوميات العراقية الأخرى، بإستثناء وجود النهرين اللذين يرمزان للعراق بعامة. وكان على فتوحي أيضاً أن يختار بين الرموز الصريحة التي تمثل الجميع ولا تغمط حق أحد، أو بين الرموز الموحية، المجردة التي ترمز إلى العراق ككل غير مجزأ، ولكن هذا الخيار الأخير يحتاج إلى تحدٍ فني كبير، وهو في الأغلب الأعم لا تحتمله التصاميم والشعارات التي تتكئ على رموز صريحة، دالة، سهلة التلقي. لقد إنتبه فتوحي إلى التحدي الثاني فأعد نموذجاً آخر يستوحي معناه من العراق ككل، وليس من إشارة إلى قومية أو طائفة أو ديانة محددة، فإقترح أن يكون العلم العراقي الجديد مؤلفاً من مستطيلين أحمر وأسود، يتوسطها مربع أبيض يحتضن رمز العراق التاريخي " الإناء الفوّار " المنفذ باللونين الأخضر والأزرق. يشكِّل المستطيلان الأحمر والأسود نصف مساحة العلم، بينما يشغل اللون الأبيض الذي يتوسط اللونين السابقين نصف المساحة المتبقية من العلم والتي تحتوي الإناء الفوار. يؤكد الفنان فتوحي بأن هذه الألوان الأربعة الأسود والأبيض والأحمر والأزرق قد إستخدمها العراقيون القدماء في بناء الزقورات تحديداً، ويسوق " برج بابل " مثالاً لأن هذا البرج عُدَّ من عجائب الدنيا السبع. أما اللون الأخضر فهو يرمز إلى خصوبة بلاد ما بين النهرين، كما يشير إلى الحضارة والمدنية التي إمتازت بها بلاد الرافدين. أما المياه الفوارة على جهتي الإناء فهما ترمزان إلى نهري دجلة والفرات الخالدين. وإذا ما توقفنا عند الألوان الثلاثة فهي تشير بوضوح إلى المدلولات التالية:
- الأسود: يدل على التحمل والصبر، ويشير إلى وفرة خيرات " أرض السواد ".
- الأبيض: يرمز إلى الصفاء وال‘نسجام وتآخي العراقيين.
- الأحمر: يشير إلى حيوية العراقيين، وطاقاتهم الخلاقة اللامحدودة.
يرى فتوحي أن هذه الأشكال والألوان ترمز إلى العراق ككل متحد، لا كأجزاء متفرقة، حيث يتقدم الإنتماء الوطني على سلّم الولاءات الأخرى. جدير ذكره أن العلم العراقي قد تغير أربع مرات منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة، فكان النموذج الأول وهو العلم الملكي الذي يحتوي نجمتان سباعيتا الرؤوس تشيران إلى الإتحاد الهاشمي الذي صُمم عام 1921. ثم تلاه علم الجمهورية العراقية عام 1958 والذي يتكون من ثلاثة ألوان وهي الأسود والأبيض والأخضر، ويحتوي المستطيل الأبيض على نجمة ثمانية الرؤوس، وبداخلها دائرة صفراء ترمز إلى الأكراد ومحاطة بحزام أبيض، ثم علم الوحدة عام 1963 والذي يتألف من ثلاثة ألوان وهي الأحمر والأبيض والأسود، وهناك ثلاث نجمات خماسية الرؤوس داخل المستطيل الأبيض، وعلم 1991 بنفس مواصفات علم الوحدة مضافاً إليه كلمتا الله أكبر. كل الأعلام سالفة الذكر لم تستطع إحتواء المكونات القومية والدينية للتشكيلية الفسيفسائية للشعب العراق، وحتى علم الجمهورية إستبعد التركمان، ولم يشر صراحة إلى الكلدان، بل إعتبر النجم المثمن الرؤوس هو النجم العربي الذي يحتوي بداخله الأكراد ممثلين بالدائرة الصفراء، أما الكلدان والتركمان فلا وجود لهم يذكر في تفاصيل العلم، وكذلك غابت الديانات العراقية الأخرى مثل اليزيدية، والصابئية، واليهودية. وفي ختام هذه المقالة ننتظر من مجلس الحكم أن يعلن على الملأ أسماء اللجنة التي أشرفت على إختيار العلم مع ذكر تخصصهم العلمي، وعدد النماذج التي إستقبلتها، والأسباب التي حالت دون الإعلان عن مسابقة لتصميم العلم العراقي الجديد، التي يفترض أن يشترك فيها فنانون تشكيليون، ومصممون متخصصون تحت رعاية وإشراف خبراء تصميم أعلام وشعارات لإختيار العمل الفائز، آخذين بنظر الإعتبار أن مجلس الحكم قد تجاوز على مشاعر العراقيين جميعاً عندما أقصاهم من دون وجه عن حقهم الشرعي في إختيارهم للعلم الحقيقي الذي يمثلهم ولا يحيل إلى مناخ العلم الإسرائيلي في الأقل.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد أربعين من صدوره يسبّب- منهاج المسلم - بترجمته الهولندية ...
- التابو في المشهد الثقافي العربي والإسلامي إشكالية التحريم وا ...
- مهرجان السينما العربية في باريس يحتفي بالسينما العراقية، ويك ...
- مهرجان الحلقة التونسي في روتردام
- حوار مع الفنانة عفيفة العيبي : العمل الفني أشبه ببناء عمارة ...
- الفنان صادق الفراجي في معرضه الشخصي الجديد يدوّن ذكريات المد ...
- عفيفة العيبي في معرضها الشخصي الجديد: فنانة ترسم بتقنيات نحت ...
- صالة Ezerman في مدينة دوكم الهولندية . . تحتفي بأعمال الفنان ...
- المخرج السينمائي طارق هاشم: - 16 ساعة في بغداد - مليئة بالذه ...
- التعالق الفني بين التناص والتنصيص قراءة نقدية في تجربة الفنا ...
- حوار مع الفنانة التشكيلية رملة الجاسم
- جائزة إيراسموس لعام 2004 يتقاسمها ثلاثة مفكرين: صادق جلال ال ...
- رموز وإشارات وعوالم خاصة في معرض مشترك لتشكيلي عراقي ونحّات ...
- رقصة الحلم و رجل وإمرأة معرض مشترك لستار كاووش وبرهان صالح ف ...
- حوار مع الفنانة إيمان علي خالد
- حوار مع الشاعر إبراهيم البهرزي
- حوار مع الشاعر العراقي كريم ناصر
- فوق الثلج الأحمر لكابول
- التشكيلي الأفغاني شكور خسروي
- الفنان حكمت الداغستاني. . من تخوم الانطباعية إلى مشارف التجر ...


المزيد.....




- أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن ...
- -سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا ...
- -الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل ...
- صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
- هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ ...
- بيب غوارديولا يُجدّد عقده مع مانشستر سيتي لعامين حتى 2027
- مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ ...
- الولايات المتحدة.. السيناتور غايتز ينسحب من الترشح لمنصب الم ...
- البنتاغون: لا نسعى إلى صراع واسع مع روسيا
- قديروف: بعد استخدام -أوريشنيك- سيبدأ الغرب في التلميح إلى ال ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عدنان حسين أحمد - رفعت الجادرجي يسطو على تصميم لعامر فتوحي في رابعة النهار