تهنئة المنظمة العراقية للدفاع عن حقوق الإنسان أومريك ألمانيا

المنظمة العراقية للدفاع عن حقوق الإنسان أومريك ألمانيا

الحوار المتمدن-العدد: 2776 - 2009 / 9 / 21 - 18:10
المحور: حقوق الانسان
    

تهنئة المنظمة العراقية للدفاع عن حقوق الإنسان ـ أومريك ـ
بمناسبة عيد الفطر المبارك

تتقدم الأمانة العامة لمنظمتنا بأصدق التهاني وأطيب الأماني
بهذه المناسبة السعيدة لجميع عضوات وأعضاء منظمتنا
المسلمات والمسلمين وعائلاتهم الكريمة وإلى كافة بنات وأبناء شعبنا في الوطن ألعزيز آملين للجميع دوام الصحة
والخير والتوفيق والازدهار ، كما نأمل أن تكون هذه المناسبة فرصة طيبة لتعزيز
أواصر المحبة والتآخي والسلام والعيش المشترك الآمن على تراب الوطن العراقي العزيز
مع كافة أتباع الديانات والمذاهب العراقية ، وبما يصون وحدة شعبنا الوطنية على طريق
الحرية والعدالة وترسيخ حقوق الإنسان وصيانتها والمساهمة في بناء العراق الجديد
الذي نحلم به ، عراق ديموقراطي دستوري فيدرالي ،عراق المساواة والكرامة
والمبادئ والقيم الإنسانية السامية ، عراق يؤمن كل مواطن فيه بشعار
( الدين لله والوطن للجميع ) ، ولتكن هذه المناسبة السعيدة
حافزاً إنسانياً ووطنياً تلتقي فيها الإرادات الخيرة لممثلي
قوى الشعب الوطنية الديمقراطية وقدرات بنات وأبناء شعبنا كافة في مواجهة
قوى التطرف الديني والقومي وقوى الإرهاب الدموية
ومؤسسات الفساد والتخلف الشريرة
التي تتكاتف جميعها لتحطيم
إرادة شعـبــنــــــــــــا
في التحرر والانطلاق
نحو مستقبل أفضـــل
وأجمـــل للعـــراق
ولشـعـب العـــراق

وكل عام والعراق وشعب العراق بخير وسعادة ورفاه

ألأمانة العامة للمنظمة العراقية للدفاع عن حقوق الإنسان
أومريك / ألمانيا

برلين في 21.09.2009

#المنظمة_العراقية_للدفاع_عن_حقوق_الإنسان__أومريك__ألمانيا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات