أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - ‏ من أجل درء خطر الدكتاتورية والحرب الأهلية ! ‏2 من 2‏















المزيد.....

‏ من أجل درء خطر الدكتاتورية والحرب الأهلية ! ‏2 من 2‏


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 844 - 2004 / 5 / 25 - 04:05
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


وفيما بدت للكثيرين أقوال السيد هنري كيسينجر لـ بي بي سي(1) مفاجئة، حين اشار الى ان ‏الأدارة الأميركية لاتمانع من تقسيم العراق، اذا استمرّ التعنّت وعدم الأستعداد للتوافق بين مكوّنات الطيف ‏العراقي، ( لأننا لم نعلن الحرب ونسقط صدام، الاّ لبناء الأستقرار وليس لأثارة نزاعات جديدة في ‏المنطقة)، على حد وصفه، كأحد ابرز صنّاع القرارات الستراتيجية المتعلّقة بالشرق الأوسط والخليج، ‏والوحيد الذي عبّر عن عدم ممانعة الأدارة الأميركية من تقسيم العراق. ‏
ورغم اهمية تلك الأقوال في زمن الضجة التي اثيرت وقت صدور قانون الدولة الأنتقالي، الاّ ان ‏تجربة اكثر من عام من الأحتلال جعلت التصوّر يزداد بان التحالف والأدارة الأميركية لايسعيان الى ‏تقسيم البلاد، الاّ انهما قد يقبلاه اذا وصلت الأمور الى طريق اللاتفاهم. في الوقت الذي يرى فيه العديد ان ‏التقسيم لن يحل مشكلة التنوّع بل سيزيدها ويفاقم المخاطر الى مستوى أعلى، ومن نوع جديد(2)، بعد ان ‏تفاعلت اجزاء المجتمع العراقي، وتعاملت وتناسبت وتداخلت طيلة اكثر من ثمانين عاماً، بحلوها ومرّها ‏ورغم تشويهات الدكتاتورية الشوفينية العنصرية والحروب وغيرها التي صعّدت من مشاعر وروحية ‏الأنتماء حفاظاً على الوجود، في البلاد الواحدة . من ناحية أخرى فسّر البعض تلك الأقوال على انها اشارة ‏لدول الجوار والمنطقة بان تلعب دورها لتصل الى حلول تفضي الى عراق موحّد لآن الظروف باتت ‏كثيرة التعقيد، وتهدد وحدته.‏
وفيما يتفاجأ البعض من تدخّل دول الجوار والمنطقة بشؤون بلد مستقل عريق كالعراق بشتى ‏الذرائع والواجهات، يعتقد فريق آخر ان تلك التدخلات هي لأبعاد مخاطر قد تصيب (استقرار) انظمتهم ‏هم، ان استقرّ العراق على اساس دولة المؤسسات الحديثة، فيما يعتقد آخرون انها بسبب التزاحم للحصول ‏على غنيمة من كعكة النفط والثروات لضعف دولته الحالي، في الوقت الذي يتصوّر فيه البعض ويدفع ‏ويعقّد ويشعل النزاعات، غير مبالٍ بمعاناة هذا الشعب . . لتصوير العراقيين بأنهم غير قادرين، ‏وقاصرون عن التوصّل الى حلول لمشاكلهم لكل التعقيدات والمخاطر المحيقة والتي تثار الآن، متصوّرين ‏ان ما تمّ رسمه وتطبيقه منذ قيام الدولة العراقية، بحدود تحوي شعب متنوّع، لأشغاله بصراع مكوّناته، ‏كي يكف عن (الجماح) مطلع القرن الماضي . . لايزال سارياً.‏
‏ انهم ينسون نضج وبلوغ ابنائه وبناته وانشدادهم لبلدهم العراق ـ وبحدوده التي رسمت ـ والذي لم ‏يستطع من حاول لجمه وتركيعه، الاّ باللجوء الى زجّه في الحروب بدكتاتورية الحديد والنار والمقابر ‏الجماعية، التي لم تنل الاّ الفضيحة والعار والأستنكار ولعنة التاريخ، ولم تزده المآسي والدماء والدموع ‏الاّ تلاحماً، بعد الظلم وتجارب التشرّد والتغرّب وصدود الأبواب واستغلال المدّعين. ‏
واليوم، وفي خضم كلّ التعقيدات الآنفة الذكر، لعب عدم استشارة العراقيين والقصور وعدم ‏تنظيمهم واشراكهم (او المساعدة عليه)، اضافة الى التأخّر والتباطئ في مواجهة فلول النظام السابق، ‏وشيوع الفوضى بغياب هيكل الدولة، الذي لم يساعد الاّ على تقاطر انواع المجموعات الأرهابية، تحت ‏شتى الأهداف، وعلى زعزعة الأمن أكثر، وأخذ الأرهاب يتصاعد ويتناغم وينسّق مع بعض (الأمر الذي ‏كان قد تهيّأ له الدكتاتور حين بدأ بتملّق الدين الحنيف) ، واستطاع ايقاع خسائركبيرة بالأرواح ‏والممتلكات، وخسائر اكبر في النفوس، بل وغطىّ على المشاعر المشروعة الأخرى الرافضة ‏للأحتلال . . الأمر الذي عمل على شلّ المجتمع المنهك اصلاً، من المواكبة والأنخراط في الواقع الجديد ‏المعقّد اصلاً، الذي ازداد تعقيداً بسبب الأحتلال وسلوكه من ناحية، وبسبب انواع النشاطات المسلّحة التي ‏لم تؤدِّ الاّ الى المزيد من التمزيق وزيادة مصاعب تحقيق الوحدة الوطنية الواسعة، من ناحية أخرى.‏
وفيما يواجه تحقيق وحدة القوى العراقية على اختلاف طيفها، صعوبات غير قليلة جراّء ‏الموروث من سياسة الدكتاتورية المقبورة واساليبها الوحشية وخداعها، فأنها ( اضافة الى القوى ‏والفعاليات التقدمية التي نشطت منذ سقوط الدكتاتور) تواجه صعوبات الأحتلال الذي اسقط صدام واخذ ‏المبادرة من القوى العراقية ليثبّت وجهته لوحده. فبعد ان حكم الأستبداد الدموي ، يحكم اليوم الأحتلال ‏الكريه(3). ويصعب القول ايهما اهون . . فكلاهما مرفوضان . ‏
وتنتظر الناس من القوى الوطنية على اختلاف تعاملها مع الواقع، ادراكاً لتلك الحقائق، الأمر الذي ‏سيعرّفها بحجمها الواقعي وآفاقها من اجل السير الصحيح لبناء ذاتها، في ظروف استمرار منطق العنف ‏رغم سقوط الدكتاتورية، وبالتالي ضرورة تلاحمها من اجل الغد الأفضل لبلادها هي اولاً، وليس ‏لآخرين.‏
ان سلوك قوات الأحتلال الذي اثار ويثير اوساطاً متزايدة من العراقيين، ثم فضائح سجن ‏ابوغريب وسجونه الأخرى المتتالية المتصاعدة، التي اثارت وتثير شعوب المنطقة والعالم منذ مطلع العام ‏الجاري(4)، والتي تأتي في ظروف تصاعد وحشية سلطة شارون واجراءاته، والتي تنتشر اخبارها ‏وصورها وافلامها كالنار في الهشيم في عالم اتصالات اليوم، وبالفضائيات السيئة الصيت، وتفاعلات ذلك ‏في الذهنية العراقية، في الوسط والجنوب خاصة، بعد اجيال من تربية وحيدة الجانب جافة مغلقة، عن ‏سمو الأصل وعلو المقدس وماهية اعداء الأمة ومن هم وكيف يتعاملون وسبل رميهم في البحر!! ومقاربة ‏مايجري وكيفية الأستنتاج، اضافة لأمورمرعبة ومريعة تستمر في التتالي . . كتنفيذ حكم اعدام وحشي ‏بقطع الرأس على فيلم فيديو وانتشاره بسرعة البرق، فضائح سجون وتعذيب وحشي همجي يذكّر بزمان ‏الطاغية المقبور، تمردات ومعالجات مبتورة وغير كاملة، او غير معروف كيف تتم، وصمت عن أخرى ‏لمداهمتها في ظروف مناسبة (لايعرف لمن؟)، لاتثير الاّ التساؤل عمّا سيكون مصير التالية المصموت ‏عنها الآن، ومتى ستُداهم ولماذا . . واخرى واخرى‏
لقد كان ولايزال موقف القوى السياسية العراقية، ابعاد حزب البعث العفلقي وحظر نشاطه كتنظيم ‏وآيديولوجيا وليس تصفية اعضائه ( والاّ بماذا تختلف عن صدام الجريمة، الذي بذلت الغالي والنفيس في ‏سبيل انهاء حكمه). انها تطالب بابعاد حزب البعث وحلّه، لأنه سبّب انواع لاعد لها من المظالم والعذابات ‏التي اودت بحياة، وتسببت بدمار الملايين من ابناء وبنات شعبنا المعطاء (اضافة الى شعوب الجيران) ‏طيلة خمسة وثلاثين عاماً. واعتماده العنف والخديعة وامتهان كرامة البشر. . وسمم العقول والنفوس وجرّ ‏البلاد الى دوائر لانهاية لها من العنف والتسقيط، ليسقط البلاد في أتون محن لاعد لها، واساء بأساليبه الى ‏نضال الشعب الفلسطيني البطل و النضال القومي العربي التحرري النبيل، وشوّه مفهوم القانون والقضاء ‏ومفهوم الحزب السياسي. ‏
لم يهتم رجال الأحتلال بآراء العراقيين واحزابهم، بكيفية التعامل الأنساني والوطني المسؤول ‏وتحديد المجرم وتمييزه عن المُجبر . . وتعاملوا مع هذا الملف الحساس وفق تصوّراتهم وتصوّرات ‏مقربيهم، لتختلط الأوراق وتكون النتيجة ؛ لم يحاسب الدكتاتور وكبار المجرمين لحد الآن، بل اطلق ‏سراح عدد منهم، ويعيش آخرون معززين بما سرقوا، في بلدان العالم الواسعة بانتظار ادوار جديدة، كما ‏يقدّر كثيرون. وصارت بعض الأطراف تطرح البعث العفلقي ككيان، وكأنه احد مدارس طائفة السّنة (مع ‏الأعتذار للسنّة)، وبأنه ظُلم وهُمّش (؟!) لذلك السبب. ‏
ويزداد حذر الناس من مخاطر اعادة تأهيله، واطلاق سراح مجرميه اثر كل فضيحة جديدة سيئة ‏صيت من السجون، حتى اخذ البعض يدعوها (الحملة الأنسانية لتنظيف السجون)(5)، باطلاق سراحهم ‏دون تحديد جرائمهم واعلان محكومياتهم وهل حوكموا ام لا. كل ذلك والصيحات تتزايد ( رجال ‏الدكتاتورية يُعَوّضون وضحاياها لازالوا ينتظرون! ). ومن جديد تثار الكثير من التساؤلات عن رجال ‏صدام ومجرمي البعث العفلقي المتحرّكين بحرية، والمتلوّنين والضامنين احدهم للآخر، ومخاطر كونهم ‏مادة جاهزة لدعم اية دكتاتورية (حكم فرد قوي كما يطرح القسم).‏
‏ في وقت لا أثر فيه لأجراءات اوحتى اعلان من حزب البعث ذاته ـ بمنظماته الموجودة عربياً ‏وامواله ـ بتقييم مرحلة حكم البعث العفلقي السابقة، وتحديد الجناة وماهي الأجراءات بحقهم وتصوّره ‏لمستقبله وعمله، وفق اصوله هو. في الوقت الذي يستمر اعلان مواقعه والعائدة لها، عن (مناقب نزالات ‏فارس الأمة )، بل ويرى البعض انه (لايزال يحكم باسلوب آخر؟!)، بل حتى التجمع القومي لم يطرح ‏ادانة لصدام ولا للسياسات التي قام بها البعث العفلقي والتي ادّت الى كلّ تلك المآسي . ومن جهة أخرى، ‏لم تعلن نتائج ( ولو اولية) عن دراسة الوثائق التي جمعت حوله ( التي قدّرت بحجم ملايين وثائق جهاز ‏‏"ستازي" الألماني الشرقي بعد حلّه) والتي انشأ لها اكثر من مشروع ومعهد، ورصدت لها ملايين كثيرة ‏من الدولارات من اموال الشعب، رغم مرور اكثر من عام .‏
كلّ ذلك يجري ويثير مشاعر وتقديرات، بان ماتقوم به قوات الأحتلال في الأشهر الأخيرة، يبدو ‏وكأنه ينسجم مع خطط الأدارة الأميركية السابقة لـ 11/ ايلول/ 2001 ، حين كان هدفها القيام بانقلاب ‏عسكري يزيح صدام وحاشيته ويحافظ على اجهزته . . ليجري تنفيذ ذلك وفق الواقع الذي تكوّن بعد ‏سقوطه بالحرب . . وما تواجهه قوات الأحتلال من اخطاء وصعوبات وفضائح تتطلب محاسبات كبيرة، ‏على حد تعبير الجنرال الأميركي زيني الى رويترز امس، في وقت يتزايد فيه الرفض وتزعزع الثقة، ‏بمدى ايفاء الأدارة الأميركية القائمة لوعودها(6) . ‏
وبضوء ما سبق، يرى العديدون أن المهلة القصيرة المتبقية لتسليم السلطة، تتطلّب من القوى ‏السياسية العراقية المؤمنة بالديمقراطية ومؤسساتها، والتي تنبذ العنف في حل الخلافات والمشاكل، داخل ‏وخارج مجلس الحكم على التوافق والتحرّك بوجهة موحدة من جهة، وللتوافق مع من رفض الأحتلال ‏وعمل ضده بعد ان يكف عن العنف من جهة اخرى، لأن الأحتلال يقارب على الأنتهاء، من اجل تحرّك ‏وطني مشترك واسع موحد (يضمن حق التحفّظ والأعتراض ضمن الوحدة، على ان لايخل بوحدة الطرف ‏الوطني)، من اجل موقف وطني اقوى واجدى لأستلام السلطة غير منقوصة من قوات الأحتلال ، وقطع ‏الطريق على محاولات عدم تسليمها او عرقلته، ومن اجل الضغط الفاعل وتقليص مايراد تعليقه، ومن ‏اجل اجواء الشفافية ودون بنود سريّة، ومن اجل وضع آليات فاعلة للعلاقات المشتركة باحترام السيادة ‏الوطنية. ‏
ان ذلك لن يتم بشكل فاعل دون الضغط المشترك الموحد على قوات الأحتلال ومجلس الأمن ‏الدولي، من اجل تثبيت تلك الوجهة التي تشكّل الضمانة الأقوى للسير نحو الدولة البرلمانية الفدرالية بعيداً ‏عن الصراعات الداخلية وخطر التمزّق ومحاولات جرّ البلاد الى حرب أهلية، ومحاولات تبرير قيام ‏دكتاتورية فردية تحت واجهة ضمان الأستقرار؟! (انتهى) ‏


‏24 / 5 / 2004 ، مهند البراك‏
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
‏1.‏ مقابلة الـ‎ BBC ‎‏ مع السيد هنري كيسينجرمستشار الأمن القومي الأميركي الأسبق، في برنامج ‏Hard talk‏ . ‏
‏2.‏ اخطر مما حصل في يوغوسلافيا ، حين تسبب التقسيم الجديد بمذابح جديدة لتحقيق مناطق (العرق ‏النقي)، كانت ابشعها في كوسوفو، ولاتزال تهدد بخطر الأندلاع .‏
‏3.‏ على حد تعبيرالسفير بول بريمر في خطابه الأول الذي قال فيه (كلّ احتلال كريه) . ‏
‏4.‏ راجع تقارير منظمة العفو الدولية ومنظمات حقوق الأنسان العربية منذ مطلع العام الجاري الى ‏اليوم ـ رغم صمتها المخيف طيلة حكم الطاغية الدموي البائد ـ اضافة الى تقارير منظمة "مراقبة ‏حقوق الأنسان " الدولية وامهات الصحف العالمية، للفترة الزمنية عينها .‏
‏5.‏ تمييزاً (اوتشبيهاً) بحملات صدام لتنظيف السجون، بفرق اعدام المناضلين .‏
‏6.‏ موثق ذلك بحملات استفتاء آراء العراقيين، حول وعود الأدارة الأميركية ـ والمشاعر التي تكوّنت ‏تجاهها بسبب دعمها لصدام في الماضي، وانعدام الأمن والنهب الذي اعقب سقوط الدكتاتورـ ، ‏ودور الأمم المتحدة والمشاعر المتكوّنة حولها، منذ الحصار( ابرزها بعنوان " دراسة عن موقف ‏العراقيين من سياسات سلطة التحالف"، وقد نشر في صحف : ايلاف، الحياة، وتناقلته وكالات ‏الأنباء، في الأسبوع المنصرم) .‏



#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل درء خطر الدكتاتورية والحرب الأهلية ! ‏‏1 من 2‏
- حول الخصخصة في الحروب ‏2 من 2
- حول الخصخصة في الحروب 1 من 2‏
- تسليم السلطة وانهاء الأحتلال، ودور القوى الوطنية ـ 3
- تسليم السلطة وانهاء الأحتلال، ودور القوى الوطنية ـ 2
- تسليم السلطة وانهاء الأحتلال، ودور القوى الوطنية ـ 1
- الديمقراطية . . ونزيف الدم ؟
- كي لايكون العراق غنياً للعالم، فقيراً لأبنائه !
- لمناسبة عامه السبعين سلامٌ حزب الكادحين !
- لم ينلْ (الكيمياوي) من شعلة النوروز !
- المصالحة الوطنية كبديل للدكتاتورية
- حازم جواد لايتذكّر 2 من 2 الزعامة مهما كان الثمن ؟!
- في 8 آذار-الدفاع عن المرأة ودورها شرط اساس لتقدّم المجتمع
- المجد لشهداء عاشوراء ماهي خطة صدام بعد السقوط ؟
- حازم جواد لايتذكر ـ 1 من 2 محاولة عقيمة لتجميل الماضي
- نصفنا الآخر ـ 2 حقوق المرأة والصراع الأجتماعي الطائفي
- نحو 8 آذار، نصفنا الآخر ـ 1 قضية المرأة، قضية المجتمع بأسره
- ادارة الدولة والتنوّع العراقي ـ 2
- قانون ادارة الدولة والتنوّع العراقي ـ 1
- اسلحة الدمار الشامل ومسألة التعويضات


المزيد.....




- مشتبه به بقتل فتاة يجتاز اختبار الكذب بقضية باردة.. والحمض ا ...
- في ظل استمرار الحرب والحصار، الشتاء يضاعف معاناة نازحي غزة و ...
- قصف إسرائيلي عنيف يزلزل الضاحية الجنوبية لبيروت
- صدمة في رومانيا.. مؤيد لروسيا ومنتقد للناتو يتصدر الانتخابات ...
- البيت الابيض: لا تطور يمكن الحديث عنه في اتصالات وقف النار ب ...
- نائب رئيس البرلمان اللبناني: لا توجد عقبات جدية تحول دون بدء ...
- استخدمت -القرود- للتعبير عن السود.. حملة توعوية تثير جدلا في ...
- -بيروت تقابلها تل أبيب-.. مغردون يتفاعلون مع معادلة حزب الله ...
- مشاهد للجيش الإسرائيلي تظهر ضراوة القتال مع المقاومة بجباليا ...
- ماذا وراء المعارك الضارية في الخيام بين حزب الله وإسرائيل؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - ‏ من أجل درء خطر الدكتاتورية والحرب الأهلية ! ‏2 من 2‏