أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ابراهيم البهرزي - نقد صريح...لا عداء حقود















المزيد.....

نقد صريح...لا عداء حقود


ابراهيم البهرزي

الحوار المتمدن-العدد: 2773 - 2009 / 9 / 18 - 18:43
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كنت على يقين ساعة كتابتي لموضوعي (وهم الحداثة في الزمان الطائفي....الثقافة العراقية تسقط!) المنشور في عدد الحوار المتمدن ليوم 3-9-2009 والذي تناول بيان اتحاد الأدباء العراقيين بخصوص الناقد محمد صابر عبيد الأكاديمي في جامعة تكريت الذي أوصى بعدم قبول مناقشة رسالة الدكتوراه التي تقدمت بها الطالبة خديجة ادري محمد حول (الإيقاع في شعر حسب الشيخ جعفر ) والتي (زعم ) البيان أن الرفض جاء لأسباب (طائفية ) وعقائدية واجتماعية ...
ورغم ان موضوعي المنشور قد كتب استنادا (لبيان ) اتحاد الأدباء المذكور ..ورغم إنني بدأت الموضوع متشككا بجملة ((إن صح )) لكوني لم أكن مطلعا بعد على رأي الدكتور محمد صابر عبيد حول القضية (والتي صدرت متزامنة مع موضوعي منشورة في موقع إيلاف ونبهني بتعليق منشور أسفل موضوعي المذكور احد القراء المنصفين ..والذي رددت على تعليقه مستدركا بأنه ((ان صح )) ما ذكره الدكتور عبيد فان (له الحق في مقاضاة اتحاد الأدباء ).....( بتهمة التهييج الطائفي) حيث ذكر الدكتور عبيد انه (لم يكتب تقريرا ) يذكر فيه (طائفة )الشاعر حسب الشيخ جعفر ....هذا بالرغم من اقرراه بالمعلومات الأخرى التي ابلغ بها عمادة جامعة تكريت (تلفونيا ) فيما يخص انتماء الشاعر الفكري وطبيعة شعره الابيقورية...
ولا زلت رغم استنكاري لما أسميته (وشاية ) بحق الشاعر من قبل الناقد والأكاديمي لحجبه شاعرا مهما عن استحقاق أدبي يستحقه وبطريقة لم تعد تليق بالسلوكيات المنظمة للحياة الأكاديمية بل وحتى السلوكيات المنظمة لعلاقات باعة الطيور لان اقل ما يقال عنها إنها (استعدائية )....بالرغم من كل ذلك يبقى بيان اتحاد الأدباء موضع (ريبة ) لأنه لم يتأكد ما أشار له البيان عن وجود وثيقة (كتابة تقرير ) ولا عن وجود (إشارة طائفية ) أشار بها الأكاديمي....وذلك أمر يضع (بيان ) الاتحاد المذكور تحت طائلة (الإثارة الطائفية ) وهو مسلك يستوجب اقل ما يستوجب الاعتذار العلني عن أسلوب (التشهير الطائفي ) إن لم نقل (التحريض الطائفي )...ناهيك عن فقدان الجهة التي كتبت ونشرت البيان لنهجها (الوطني ) الذي ينبغي أن تكون عليه أعلى قيادة ثقافية ممثلة (كما يفترض) لكل أطياف الشعب طوائف وأقليات واديان ..وبالتالي سقوطها في عاصفة (التهريج الطائفي ) الذي تسممت به اغلب وسائل الإعلام علنا وإضمارا , الأمر الذي يجعل من رموز هذه القيادة الثقافية إما غافلين أو جاهلين أو مستمرئين نوايا (البعض المريض طائفيا ) والذي يحيا بسلاسة بين ظهرانيهم ....
أقول:
كنت على يقين حين كتبت موضوعي المذكور والذي لم اقتصر فيه على الحادثة موضع السجال , بل تطرقت فيه لآليات تشكل بعض التيارات (الأدبية ) التي يلمح لها البيان المذكور بصيغة التمجيد الأبله وخاصة في مجالي الكتابة (الإبداعية ) والنقد الأدبي والتحصيل الدراسي الأكاديمي العالي بواقعية موثقة ومن دونما إشارة لأسماء محددة –على اعتبار إن الأمر لا يحتاج تسمية لكونه واقعا تاريخيا من جهة , ولكونه يحرج بعض الأسماء التي (تمسكنت بعد أن تمكنت !!) وانخرطت ضمن ماكنة ثقافة وإعلام العراق (الجديد!!) مؤمنة بان النسيان خير من البيان..- أقول:
كنت موقنا أنني سأنال ما أنال من سموم الذين (أشرت )لهم خلال حيثيات موضوعي
المذكور ..وكنت اعرف أن (اللدغ ) لن يكون مباشرا وذلك لمعرفتي الحقة من عدم قدرة هؤلاء على دحض ما (أشرت ) إليه أولا ...ولتمتعهم بمواهب تبليس مخضرمة ناتجة من تجاربهم الثرة في الابلسة والتي اكتسبوها في عهود سابقة والتي أعانتهم على التواصل بها في العهد الحالي....
لذا كنت متوقعا منتهى الخبث في ردود أفعال من عنيت بموضوعي آنف الذكر من محاولات استعداء وتحريف وتشهير ...
وماهي المواضيع الأكثر استدراجا للعداء في زماننا الموتور هذا غير ورقة الطائفية الصفراء وورقة الاتهام بالردة الفكرية والتي جاء-للأسف لونها احمرا ...من خلال محاولة استعداء أقدم حزب وطني لدية آلة إعلامية متمكنة خارج وداخل الحدود على كاتب السطور كما سنرى ؟؟!!

لقد لاحت أولى بوادر الورقة الأولى (الصفراء ) من خلال تعليق مستعار على موضوعي (غربان الخراب تحوم ثانية ...قلبي عليك يا بعقوبة الطيبين ) المنشور في موقع الحوار المتمدن في عدد يوم 9-9-2009...وكان التعليق الموقع بصفة (بغدادي ) من الخبث إلى درجة انه أراد أن يقلب مضمون الموضوع الذي كان يستنكر حادث التفجير الإرهابي في حسينية بعقوبة (أو حسينية السيد عبد الكريم المدني ) .....من نداء لأجل عدم تطييف الموضوع لان هذا التطييف هو مقصد الجهات التي كانت وراء الفعل لأجل إفساد الوئام والانسجام الاجتماعي الذي عاد ..بل أعاده أهل بعقوبة الطيبين...وأسميت من سعى وأجج نار الفتنة الطائفية في هذه المدينة الوادعة التي عاشت بألفة مذ وضع اول حجر فيها , أسميتهم ب ( الاعاريب )...وهي التسمية التي راجت لتوصيف من أشعل الفتن أبان عامي (2006-2007) والتي أطلقت بعد ما ثبت أن كل الذين تم القبض عليهم متلبسين بالتحريض أو الفعل هم من خارج مركز مدينة بعقوبة وحزامها الريفي الأخضر ...هم من قرى بعيدة صارت كالحة بعد جفاف زرعها وضرعها وبسبب من طبيعة سكانها العدوانية المتأتية من فقدان مستلزمات التوعية الحضارية ..والتي تم استخدام كل هذه الاستعدادات لديهم من قبل الحكومات والمنظمات الساعية لتشغيل (الأيادي القاتلة ) في تنفيذ مشاريعها ....فدرج غالبية هؤلاء الأفراد على (امتهان )الأذى مهنة....رغم إن لكل قاعدة استثناء ......
المهم في الأمر أن هذا المعلق (بغدادي ) أراد وبطريقة (أدبية حداثوية ) أن يقلب غايات الموضوع المرجوة شينا على كاتبها !!....فعمد إلى محاولة (تقويلي ) بان ما اقصده من استخدام لفظ (الاعاريب ) يمس أهالي مدينة الثورة التي (ينتمي )إليها!!!! ...وانه استهزاء وتجن على أهل هذه المدينة (الفقراء الكادحين )!!!....
يا لها من لعبة (حداثوية !!) خبيثة استثمرت كل تجاربها الابليسية المراوغة في العهد الماضي من فنون (التأليب ) و(التحريض )و(الاستعداء ) والتملق !!...
ولأجل أن يضفي (مسحة روائية ) من الواقعية الابليسية على تعليقه فقد (اصطنع ) لنفسه (صديقا من أهالي بعقوبة ) لتقويله لمزا طائفيا لا يخفى حين اخبر (أديبنا السيد بغدادي!!) أقول حين اخبره (ضاحكا !!) بان (أهالي بهرز يذهبون بالدشاديش إلى المقاهي !!).
..ولا ادري ما علاقة (الدشاديش ) ب(المقاهي ) ب(بهرز ) التي لا أراها في السنة مرة ...بموضوع (الاعاريب ) الذين تطرق موضوعي إليهم غير الغاية الخبيثة التي ذكرت (لفت الأنظار عن غاية الموضوع )كما أردتها.... وكما هي واضحة في مضمون الموضوع باتجاه معاكس 180 درجة ... من خلال (التأليب الطائفي )على كاتب الموضوع بالربط أولا بين منطقتين عراقيتين تلمحان (في عقله المريض ) إلى طائفتين ....ثم (تقويل ) كاتب الموضوع ما لم يقله بحق (مدينة الثورة ) لسبب طائفي (في عقله المريض )....
غير إننا سنرى كيف يستدير بمنحى (السرد الروائي ) حين تضعف عنده (الرواية ) ولا يجد قارئا واحدا مصفقا ...وسنرى تتالي (منحنيات السرد ) عند هذا الذي وصفناه ب(أديبنا ) للتأكيد بأنه ممن عنيناهم في موضوعنا (وهم الحداثة .....الخ )وان دافعه هو الانتقام للإصابة التي نالته وأمثاله في تفسيرنا لآليات تشكل الثقافة الابليسية العراقية خلال العقدين المنصرمين !!
تبقى علي أن أصحح معلومة ذكرها ( (ضاحكا )) بطل روايته ....وهي أن (الدشداشة ) ليست مايوه كما قد يظن القاريء غير العراقي الذي قد يظن أن صفة (ضاحكا ) قد جاءت من هذا المنطلق ...وان (الدشداشة ) لا تلبس في (بهرز )فقط ...بل إنها تلبس حتى في مقاهي الأحياء (العريقة ) في بغداد العاصمة كما رأينا في البرامج التلفزيونية الرمضانية ومنها مدينة الثورة نفسها ...إذن فان صديقه الذي اخبره بالمعلومة لم يكن (ضاحكا ) إلا على (عقله الطائفي الصغير )....
قلنا إذن خسرت الورقة الأولى فماذا سيفعل في الورقة الثانية ؟
يأتي تعليق (بغدادي ) هذه المرة مستخدما اسما علما له دلالة في الذاكرة الشعبية وقيمة رمزية عند الكثيرين _ومنهم كاتب السطور بالتأكيد- فيقول :
انه جار لدار الشاعر (عريان السيد خلف ) في مدينة الثورة !!
يا للخبث !!
وهل تريدني أن أضعك في (سلة واحدة ) مع المبدع (عريان السيد خلف ) واحترم تعليقاتك (الخبيثة ) لمجرد كونك-إن صح ذلك – جاره؟؟
كانت إجابتي (رياضية...من الرياضيات لا من الرياضة !!...أي برهانية قطعية ) حسنا !!...لي أصدقاء لهم علاقة بابي خلدون ...سأتصل بهم لأجل الحصول على رقم هاتفه النقال والتأكد من وجود (كويتب ) يسكن في الجوار منه ؟؟
هرب من هذه اللعبة أيضا !!...وطرح ورقته الثالثة :
(كيف وأنت شاعر ترتكب كل هذه الأخطاء النحوية ؟) وراح ينقب عن (أخطاء )في الموضوع !!.....الم اقل لكم إن صاحبنا (بغدادي ) كان (أديبا ) وانه أصيب بأثر مؤلم جراء الحقائق التي أوردناها في موضوعنا (وهم الحداثة ..... الخ) ..وذكرنا إن الابلسة التي يمتلكها هؤلاء الذين (تمسكنوا ) في العهد الحالي بعدما (تمكنوا ) في العهد السابق ..ستجعل من ردودهم بسبب من (اسايبهم الحداثوية ) نوعا من فنون (اللدغ ) غير المباشر حفاظا على (البناء الفني ) لأساليب التحريف والتحريض والاستعداء ؟؟...وألا فما سر استقتاله على المساجلة قافزا من حجة تافهة إلى حجة أتفه منها لا علاقة لها بسابقتها مطلقا!!
ثم ومن اجل أن لا نجعل فرحته بحيلته تتم ..أقررنا له بأخطائنا النحوية (وما الضير !!.. حتى وان كنت شاعرا-كما يزعم هو -..فحتى -........-يخطا في النحو!!)..
.فاستدار اثر ذلك إلى (صاحبه من بعقوبة ) الذي قال له –بحسب روايته –ما قال (ضاحكا )..ليستثير (جهة ) أخرى بعد أن فشل في ميدان (الاستعداء الطائفي )..ليقول , بعد أن جاءته رمية حرة من معلق –ربما كان حقيقيا ويتابع السجال على نياته وربما مختلقا من عقل أديبنا - يقول بعد أن امسك كرة (المعلق الظهير الأيسر ) وليسدد رمية جديدة على هدفي مفادها أن:
: (صديقه هذا الذي من أهالي بعقوبة هو شخصية سياسية مهمة !!!)....طيييييييييييييييييييييييييييييط طويلة أقول في سري ...لسبب بسيط هو أن ما من شخصية سياسية مهمة تعنيني من بعقوبة كانت أم من (ديرة عفج )!!...
لقد أسقطت الورقة الأخيرة في يد هذا الأديب (المعلق )....
ولكن (روح الانتقام الحداثوية ) لابد أن تثار لما أحست (متيقنة ) إنها قد انكشفت وانكشف حجم (التزوير الثقافي ) الذي مارسته خلال عقدين ..فلابد إذن أن تظهر بشكلها الرسمي ..أي أن يطلع (المعلق بغدادي ) هذه المرة بصيغته (الأدبية ..ككاتب حقيقي!!)..فلم يتأخر عن ذلك حتى فوجئت به ( كاتبا) تحت موضوع منشور في الحوار المتمدن وبعنوان يعبر عن (الهوية الأدبية )لكاتبه من خلال استعارة شطر من بيت للمتنبي... معيدا اللعبة الاستعدائية من أولها بموضوعه :

(من الجآذر في زي الاعاريب ؟ حوار مع الأستاذ البهرزي )
طبعا كنت قبل أن انقر على الموضوع لغرض قراءته ... مستريبا من هذه (الأستاذ ) ومستعيدا بطريقة اللاوعي سجال المعلق (بغدادي ) على الموضوع آنف الذكر...وكان الموضوع تحت اسم (عاصم بدر )!!...والغريب انه يضيف لاسمه بين قوسين اسمه المستعار الذي استخدمه في سجاله معي معلقا (بغدادي ) ويشير في تأكيد لمحاولة استعدائيته الرخيصة التي انتبهنا لها ورددناه عليها فخنس ..يشير مكررا بعد شارحة تلي اسمه (الجديد ) و(المستعار السابق ) ملحقا بالاسمين معا-مدينة الثورة!!..
الموضوع كله تكرار لسجال (المعلق السابق بغدادي )...سوى انه يضيف بعد قيامه بالتنقيب عبر 267 موضوعا منشورا لي في موقع الحوار المتمدن قصيدة قديمة منشورة في الموقع ..لا لينقدها (بحسه الأدبي الحد اثوي الأكاديمي ربما ) بل ليستخرج منها اخطاءا لغوية !!....مقبولة هي على العين والرأس يا (سي ...بويه!!)
ولكن لماذا لم تخبرنا عن دواعي تسترك باسم (بغدادي ) خاصة وانك لم تذكر في تعليقاتك ما يمس (التابوات )المعلنة والمحتملة في العراق الحديث ؟؟....لماذا لم تبرر ارتدائك عباءة الاسم المستعار الجديد وأنت لم تفعل غير أن فعلت خيرا لي بان (نبهتني ) على أخطاء نحوية في قصيدة لي منشورة ربما قبل عام وهو ما تستحق لأجله الثناء إضافة إلى إهداءنا والسادة القراء قطعة من فرائد القصائد المجتزأة من ديوان (المتنبي الكبير ) عدا عن سجالاتك المستعدية التي ما كانت تستوجب اعادة الكتابة باسم جديد مستعار لاستنفاذ صلاحيتها بتعليقاتك السابقة تحت مسمى (بغدادي )؟؟؟
لماذا الخجل من اسمك الصريح وأنت لا تفعل غير التحريض الطائفي المبطن وهو لم يعد مخجلا بالنسبة لمثلك من( أدباء الانقلاب الجذري ) أسلاف الحداثويين الذين مسسناهم مسا خفيفا بموضوعنا (وهم الحداثة ....الخ ) .....لم يعد مخجلا إن قلته مبطنا لان الأكبر منك يقوله صريحا فهذا وطن نخرتموه مديحا ونفاقا فيما مضى وها انتم تسحقون نخرته لمزا وغمزا طائفيا ..لم تستحي من أن تروج (وتهيج ) للاستعداء الطائفي ببيانات عجلى غير موثقة لا تعتذرون منها ومن عجا لتكم بإصدارها قبل التثبت بل تصمتون تعبيرا عن إيمانكم المضمر بهذا (الابليس ) الجديد ....وكنتم قد حفظتم الابلسة على كل مخازيها خلال عقدين من (الرياء الثقافي النفعي )؟؟
لماذا تستحي من اسمك ؟
وهل تعتقد إنني حين كتبت ما كتبت لم أكن متوقعا مثل هذه الأساليب الحاذقة (بحكم الخبرة ) في الاستعداء والوشايات والتحريف ؟؟
سيهاجمني وعبر وسائل أكثر تحريفية وخبثا العشرات ممن أحسوا بان خديعتهم مرت من قبل وستمر من بعد حتى تصبح الثقافة دار رعاية اجتماعية للعجزة والكسالى المنافقين ...ولن يهمني إن هاجمت أو استعديت بمستور الاسم أو صريحه لأنني قلت ما اظنه صحيحا ولك أن ترد على مضمون ما بصريح الاسم اومستعاره باسلوب منهجي يدحض ما ذكرت من آراء بدلا من اللجوء لأساليب المخبرين السريين والوشاة ...
كتبت كل هذا ..وبعد أن استنفذت لعبة الوشاية بالاسم المستعار لأجل الاستعداء الطائفي ...تحول (مسار السرد ) عند أديبنا إلى مسار الاستعداء الأيديولوجي :
لقد ورد لموضوعي (عظات ونكات قبل مزاد الانتخابات -1 والمنشور في عدد الحوار المتمدن ليوم 16-9-2009 تعقيب غريب:
افتتاحية جريدة طريق الشعب ....منشورة دون اسم مرسلها وغير مؤرخ تاريخ نشرها
ولكن تحت عنوان إشكالي عجيب هو ( مبحوحة, يتيمة ,متناثرة )!!
ها هي إذن (الورقة الحمراء ) من الاستعداء قد أشهرت بعد (إفلاس ) الورقة الصفراء التي أتينا على ذكرها آنفا ..
ولان في الافتتاحية –عدا عن كونها محاولة استعداء تجنبتها بعدم الرد عليها خلال ردودي على تعليقات الأصدقاء المعلقين- عدا عن غاية الاستعداء التي كانت تأملها عن طريق السجال فيما لو رددت ....فان في الافتتاحية ما يسترعي الوقوف عنده ...وهو ما سنقف عنده في موضوعنا القادم , على أن نواصل مسلسل (العظات والنكات قبل مزاد الانتخابات ) لاحقا ...





#ابراهيم_البهرزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عظات ونكات قبل مزاد الانتخابات -1
- وحوار مع الجبلي
- ميزانية تكميلية؟..لاكمال ماذا مثلا؟!!
- باب التعليق الذي تاتيك منه الريح و..الريحان!!
- غربان الخراب تحوم ثانية ...قلبي عليك يا بعقوبة الطيبين ...
- لاجل ان لا تعض ابهام الندم الازرق....
- وهم الحداثة في الزمان الطائفي....الثقافة العراقية تسقط!!
- تحوم علينا عيون الذئاب ......
- ما الذي يحدث في (الحوار المتمدن )؟.................انطباعات ...
- لعنة الصراحة ... ..اشد من لعنة الصدق - الى احمد عبد الحسين و ...
- عن ردة الدكتور القمني .......وايمان القديسة كاترين
- علمانيون ام ملحدون ام مؤمنون ام لبراليون ام ماركسيون ام فوضو ...
- ايها الملحدون والمؤمنون خذوا حفارات الماضي واحرثوا في مواقع ...
- حق الاجابة على التعليقات ...
- فلنترك اليهود......ونقارن بين البعير .....والفيل والتنين !!
- رسالة الى والي (فرهوداد )
- السيدة الزهراء ...تدعو للدفاع عن (ولدها ) احمدي نجاد !!!!
- (عراق الحرائق ).....هل آن الاوان لتجهيز مؤسسات الدولة بالصند ...
- ديمقراطية الاسلام السياسي.......وعملية صيد الافيال باستخدام ...
- هل وجدت بائع الفرح ...ايها الصديق الغريب؟


المزيد.....




- بعد وصفه بـ-عابر للقارات-.. أمريكا تكشف نوع الصاروخ الذي أُط ...
- بوتين يُعلن نوع الصاروخ الذي أطلقته روسيا على دنيبرو الأوكرا ...
- مستشار رئيس غينيا بيساو أم محتال.. هل تعرضت حكومة شرق ليبيا ...
- كارثة في فلاديفوستوك: حافلة تسقط من من ارتفاع 12 متراً وتخلف ...
- ماذا تعرف عن الصاروخ الباليستي العابر للقارات؟ كييف تقول إن ...
- معظمها ليست عربية.. ما الدول الـ 124 التي تضع نتنياهو وغالان ...
- المؤتمر الأربعون لجمعية الصيارفة الآسيويين يلتئم في تايوان.. ...
- إطلاق نبيذ -بوجوليه نوفو- وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجه ...
- في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنو ...
- السعودية.. سقوط سيارة من أعلى جسر في الرياض و-المرور- يصدر ب ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ابراهيم البهرزي - نقد صريح...لا عداء حقود