أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - من رفض وثيقة السلام في النجف وكربلاء: السيد الصدر أم مهندس الاغتصاب الشذوذ الجنسي بريمر ؟















المزيد.....

من رفض وثيقة السلام في النجف وكربلاء: السيد الصدر أم مهندس الاغتصاب الشذوذ الجنسي بريمر ؟


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 842 - 2004 / 5 / 23 - 06:17
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


لا يترك لك بعض كتبة المقالات السياسية على الانترنيت الفرصة لتحترم آدميته وحقه المقدس في الاختلاف والنقد بلجوئه المشين إلى الكذب الصريح والسخرية من عقلك كقارئ قبل أن تكون كاتب ومن وسيلة النشر التي تعطيه الفرصة لنشر مقالاته . ولقد صار من المألوف أن يطالع المرء في النهار الواحد العديد من المقالات التي تشكل الشتائم والافتراءات وقلب الحقائق والتزوير سداها ولحمتها حتى يصل إلى درجة الإشباع فلا يعود يفتح تلك المقالات التي تعود لبعض الأسماء التي تخصصت في تصنيع الوحل الطائفي من النوع المدافع عن الاحتلال وهمجيته وتحويله إلى نثر ذي رائحة معروفة .
غير أنني لم أقرأ في الفترة الأخيرة مقالة أكثر خسة وانحطاطا وكذبا ، حاول كاتبها أن يسخر من عقول القراء ومن وسيلة الإعلام التي نشرت بذاءاته كتلك المقالة المعنونة ( المؤامرة الإيرانية في العراق تؤتي أوكلها ) على إحدى الصفحات العراقية على شبكة الانترنيت . فصاحب المقالة موضوع الحديث المدعو حمزة الجواهري ، المؤيد لاحتلال العراق ومجلس الحكم الطائفي العنصري الذي انبجس عنه ، يبدأ مقالته ومنذ السطر الأول بكذبة صريحة كبرى يقول فيها - وسننقل عباراته كما هي بأغلاطها وركاكتها وبذاءاتها - (مساعي كثيرة وحثيثة لاحتواء الصدر وثنيه عن القتال داخل المدن المقدسة وبين الناس العزل ومنعه من الاحتماء بالمراقد المقدسة، فقد فشل الكثير منها والباقي بطريقه للفشل بدون أدنى شك. ) ولتعليل فشل تلك الجهود يشرح هذا "الكاتذب " السبب فيلقي باللائمة على التيار الصدري والسيد مقتدى الصدر ومعه إيران فيقول بلغته الركيكة المضطربة (يبدو الأمر وكأنه تعنت من الصدر فقط، وهذا صحيح لو كان الصدر بشكه الذي عرفه الجميع به كونه مجرد لعبة بيد الإيرانيين، ولكن الأمر الآن قد خرج من يديه ومن يدي الإيرانيين الآن، ولم يعد بإمكانهم القبول أو الرفض لأي مقترح كان أو أي وساطة مهما كانت من أجل إيقاف القتال في مدن الجنوب عموما وخصوصا النجف الأشرف وكربلاء )
من السهل تماما تفنيد هذا الهراء المستخف بعقول العراقيين والكذب الفاضح بالعودة إلى سلسلة تصريحات الكثيرين ممن ساهموا بالوساطة بين قيادة التيار الصدري وسلطات الاحتلال ومنهم مراجع دينية محترمة كالسيد حمزة الموسوي زعيم حركة 15 شعبان الإسلامية وممثل المرجع الأعلى السيد علي السيستاني وممثل عن منظمة العمل الإسلامي وعدة شيوخ عشائر معروفين وعضو مجلس الحكم عبد كريم ماهود المحمداوي الذي أعلن بوضوح أن الأمريكان ومهندس الاغتصاب الجنسي في العراق بول بريمر تحديدا هو من فرض وثيقة الحل الذي توصلت إليها الفعاليات النجفية ووافق عليها السيد مقتدى الصدر وباركها المرجع الديني الأعلى السيستاني لا بل إن عضو مجلس الحكم المذكور أدان بريمر شخصيا ووصفه بأنه متطرف . وبعد كل هذه الأدلة يأتي حمزة الجواهري الذي أمضى عمره خادما بائسا لأمراء الخليج المتخلفين والعملاء ليكذب هذا الكذب الصريح ويحمِّل الصدر وتياره مسئولية فشل الوساطات والاعتداء الأمريكي المسلح على المدن المقدسة فأي استهتار بعقول الناس هذا ؟
الأكثر من هذا وذاك ، إن الجواهري يصف تيار الصدر بالعميل لإيران ، وأنه ينفذ مؤامرة لصالحها ، في حين يعلم الجميع أن حزب المجلس الأعلى هو الممثل الرسمي للنظام الإيراني منذ تأسيسه وحتى الآن وأن الصدر وتياره يعارض أي نفوذ إيراني في العراق ويعتز بعراقيته وعروبته وسبق له أن رفض الوساطة الإيرانية ورفض استقبال الوفد الإيراني عالي المستوى الذي حضر إلى العراق بطلب رسمي من سلطات الاحتلال الأمريكية وفضل أن تكون الوساطة الوسطاء عراقيين . أما الدليل الأخير على عداء النظام الإيراني المنقسم على نفسه للصدريين فهو ما نشره موقع " بازتاب " الناطق باسم الأمين العام لمجلس صيانة الدستور الإيراني والقائد السابق للحرس الثوري الجنرال محسن رضائي تحت عنوان ( الطريق الوحيد لتقدم الشيعة في العراق تصفية مقتدى الصدر !! ) وهذا العنوان يفصح عن مضمون المقالة وليس بحاجة إلى تفسير أو تأويل فكيف تلصق تهمة العمالة لإيران بالسيد الصدر من قبل كتاب الاحتلال فيما الإيرانيون الرسميون أنفسهم يطالبون مثلهم بتصفية الصدر وتياره خدمة للاحتلال بالنسبة للعملاء العراقيين الصغار ، وخدمة للأمن القومي والطموحات الفارسية الشوفينية في العراق بالنسبة لرضائي وأمثاله ؟
لقد قلنا " الإيرانيين الرسميين " تسجلا لحقيقة وجود انقسام عمودي في مواقف النظام الإيراني بين الإصلاحيين والمحافظين بل وبين تيارات داخل المحافظين وأخرى داخل التيار الإصلاحي الذي يبدو أكثر انسجاما في عدائه للعراق وللتيار الصدري . ومن الواضح إن الانقسامات الإيرانية مصدرها القلق من مآلين أو مصيرين مخيفين للوضع العراقي وهما : هزيمة الاحتلال الأمريكي وقيام نظام عراقي ديموقراطي يحول العراق إلي قوة إقليمية وعالمية يحسب لها ألف حساب مما سيدمر المصالح الإيرانية على المدى المتوسط والبعيد ، أو – وهذا هو المصير الثاني وهو الأقل احتمالية الآن - فهو تدمير المقاومة العراقية نتيجة صفقات طائفية داخلية أو إقليمية قد ينجر إليها الطائفيون السنة العراقيون مما يؤدي إلى ترسيخ نظام عراقي عميل محمي بالقواعد العسكرية الأمريكية وهذا المصير مخيف بدوره للنظام الإيراني الذي سيكون أول المستهدفين من هذا النظام العميل والمدار من قبل المستشارين الأمريكان . كلا هذين المصيرين مرٌّ في الفم الإيراني ، وهذا هو سبب التخبط والانقسامات المتصادمة أحيانا في المواقف الرسمية المعلنة التي يذهب بعضها إلى المطالبة بتدمير تيار الصدر والمقاومة كما هي الحال مع الجنرال رضائي فيما ترتفع أصوات إيرانية مدافعة عن المقاومة العراقية والمقدسات في حوزة قم مثلا والتي أثبت بعض علمائها إنهم أكثر وفاء للعراق وعتباته المقدسة من معممي الاحتلال ومستشاري بريمر من أمثال الجاسوس أياد جمال الدين و العميل معلن الولاء لإيران "سعد حداد القبنجي " .. الخ

وبالعودة إلى مقالة الجواهري نرى أنها تحفل بالشتائم والاتهامات ضد السيد الصدر وتياره وهي شتائم واتهامات لا تختلف حتى في التفاصيل الصغيرة عن تلك التي يوجهها بريمر وكتبة الاحتلال الآخرين ولكنه – الجواهري - تفرد بسبب رعونته وحماسته في أداء الخدمة لأسياده المحتلين بتوجه تهمة الزنى للمقاومين في التيار الصدري ووصفهم بالأوغاد عدة مرات و يبدو أن هذا الشخص الجاهل لا يعرف إن توجيه تهمة الزنى لمئات الآلاف من العراقيين بسبب خلاف سياسي يؤدي به إلى محاسبة جنائية سواء بموجب القوانين الوضعية أو الدينية حيث أن هذه القوانين تعتبر توجيه تهمة الزنى دون دليل مادي إلى آلاف الناس قذفا وافتراء وتشنيعا وكل هذا يوجب الحد والعقاب القانوني . إن بعض الكتبة المحشوين بالجهل والغرور والتسرع في نيل الشهرة والوجاهة عن طريق الكتابة ومحاولة تملق وتزلف سلطات الاحتلال يهرعون إلى استعمال حق النقد والاختلاف لا من أجل معرفة الحقيقة والدفاع عن رأي ما بل من أجل شطب وإلغاء الطرف الآخر وهذه هي عقلية الطاغية صدام حسين وعموم الفاشيين في عصرنا .
وبالمناسبة فقد كرر الكويتب اتهاماته إلى الصدر وتياره بالتحالف مع الوهابيين والبعثيين وزاد في كرمه فوصف سيد الانتصار على الصهاينة في لبنان البطل حسن نصر الله بأنه ( مكسور اللسان ) آخذا على الرجل عاهة بدنية هي اللغثة الكلامية في لسانه فهل ثمة حيونة واحتقار للفكر وللذات الآدمية أكثر من هذه ؟ هكذا يقف حمزة الجواهري في خندق شارون وبريمر وبوش بكل جلاء ودون تردد ويكرر شتائمهم بحق المقاومين والرافضين للعبودية والذل والقتل والاغتصاب على أيدي أسياده الهمج الأمريكان .
ويمضي الجواهري بعيدا في كذبه فيتهم سيد الانتصار على الصهاينة سماحة السيد حسن نصر الله بأنه ( يعلن عصيانه بصفاقة للمرجعية الدينية العليا في النجف ويخرج بالتظاهرات، في ما يسميه بمسيرة الأكفان التي سيذهبون بها إلى صقر، من أجل نصرة المشروع الإيراني المدمر في العراق، ويدعي إنه يعمل من أجل أبناء العراق ) يقول الجواهري هذا الكلام في حين أعلن نصر الله على شاشات القنوات الفضائية إن من أهداف مظاهرة التضامن التي قادها الدفاع عن المرجعيات الدينية وجميع العلماء والمقدسات ، فأي سقوط أخلاقي وحضيض خسيس بلغه بعض كتاب الاحتلال الخارجين من مباءة مجلس الإعمار الأمريكي والمشتغلين بالقطعة تحت إشراف قتلة أطفالهم وأهلهم ؟
إن كتابات هذا الشخص تعتبر نموذجا لا يشرف النثر السياسي العراقي لأنها كما قلنا تنطوي على سخرية من عقل القارئ واستهتار بكل القيم النبيلة وبشرف الكلمة وهي تعطينا مثالا طازجا على عقلية قاتل "الصدر الأب " الطاغية صدام التكريتي التي مازالت متمكنة من عقول الداعين لقتل "الصدر الابن" لا لسبب إلا لأنه يرفض الاحتلال ويدعو إلى مقاومته ..
إنها ليست مقالة تلك التي دبجها حمزة الجواهري بل وصمة عار في جبينه وجبين جميع العبيد والعملاء المنافحين عن همجية الاحتلال الأمريكي الزائل حتما !
و ختاما هذه بعض العبارات التي وردت حرفيا في مقالة هذا الشخص ، نكرر إننا سننقلها كما هي بركاكتها وأخطائها النحوية والإملائية شاهدا على الدرك المشين الذي بلغه كتبة الاحتلال المأجورون :
كتب حمزة الجواهري :
- أن فرصتهم التاريخية التي كانوا ينتظروها منذ ما يزيد على عام قد تحققت اليوم على يدي زناة إيران وعمائم الشيطان .
- إن المجتمع المدني والمرجعية الدينية البعيدة عن الفلك الإيراني أقدر على إخراج هؤلاء الزناة منها.( من المدن المقدسة )
- لقد خرج الأمر حقا من يدي الأمريكان ولم يحل الإشكال الكبير سوى الشعب العراقي وهو من سيخرج هذه القاذورات من مدنهم ومن أماكنهم المقدسة .
- وها هي اليوم فرصة الأوغاد قد تحققت وتم لهم نقل المعركة إلى مدن الجنوب وخصوصا النجف وكربلاء المقدستين.
- وهم من يشكل الظهير لحركة الصدر المشبوهة .
- منذ اليوم الأول ونحن نعرف عهر تلك القيادات السياسية المدعية زورا إنها دينية وهي تعمل من أجل أغراض إيرانية مريضة بغباء مطلق، واليوم يتساءلون!!!!!!!
حقا إذا كنت لا تستحي فاعمل ما تشاء .
- لستم وحدكم في هذه اللعبة القذرة والغبية، يا من تعادون أنفسكم وشعبكم من أجل عمائم قذرة في إيران. والأكثر من هذا وذاك، نصر الله يعلن عصيانه بصفاقة للمرجعية الدينية العليا في النجف ويخرج بالتظاهرات، في ما يسميه بمسيرة الأكفان التي سيذهبون بها إلى صقر .
- ، فاذهبوا أنتم وأكفانكم إلى الجحيم.
- لم يبقى لكم سوى الخزي والعار يا مرتزقة الدين.
- فأي غباء هذا الذي يطبق على أبصاركم وقلوبكم وأسماعكم وعقولكم!؟ هذا إذا كان لكم عقول.



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النفاق الطائفي بين قبة ضريح علي بن أبي طالب ومقر الجلبي !
- الفضائيات العربية تمارس تعتيما طائفيا على المقاومة في الجنوب ...
- الدرس السادس والأربعون : المستثنى وأسلوب الاستثناء
- المؤتمر التأسيسي ماله وما عليه
- بمقتل مقتدى سيسقط التشيع الفارسي وسيصعد التشيع العربي العراق ...
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الخامس والأربعون : أدوات نص ...
- المؤتمر التأسيسي العراقي القادم مخاطر ومحاذير : لكيلا تستبدل ...
- صدام في محكمة آل الجلبي تحت العلم الأزرق ؟
- عَلم ودستور ومجلس حكمهم ... كل ٌّ عن المعنى الصحيح محرَّف
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الرابع والأربعون : الفعل المض ...
- توثيقات بخصوص صهيونية سالم الجلبي .. و ردود أخرى !
- هل ينقذ الناخبُ اليهوديُّ بوشَ الابنَ من المصير العراقي لأبي ...
- عملاء الاحتلال يعاقبون شرطة البصرة وشعبها .. لماذا ؟
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الثالث والأربعون : الحال
- باي باي مجلس الحكم ..مرحبا تكنوقراط !
- التضامن الوطني أقوى من الهلوسات الطائفية !
- من أجل تحقيق دولي في المجازر الأمريكية في الفلوجة والعراق كك ...
- اليوم السابع للانتفاضة والغضب العراقي يعطي ثماره !
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الثاني والأربعون : اسم إن و ...
- اغتيالات ومختطفون ومذابح - غير قانونية - !


المزيد.....




- بعد استخدامه في أوكرانيا لأول مرة.. لماذا أثار صاروخ -أوريشن ...
- مراسلتنا في لبنان: غارات إسرائيلية تستهدف مناطق عدة في ضاحية ...
- انتشال جثة شاب سعودي من البحر في إيطاليا
- أوربان يدعو نتنياهو لزيارة هنغاريا وسط انقسام أوروبي بشأن مذ ...
- الرئيس المصري يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا الوضع في الشرق الأو ...
- -يينها موقعان عسكريان على قمة جبل الشيخ-.. -حزب الله- ينفذ 2 ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب ويلتقي ولي العهد
- عدوى الإشريكية القولونية تتفاقم.. سحب 75 ألف كغ من اللحم الم ...
- فولودين: سماح الولايات المتحدة وحلفائها لأوكرانيا باستخدام أ ...
- لافروف: رسالة استخدام أوريشنيك وصلت


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - من رفض وثيقة السلام في النجف وكربلاء: السيد الصدر أم مهندس الاغتصاب الشذوذ الجنسي بريمر ؟