أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ناجي نهر - الأنتهازية نقيض العلمانية ومنبع الوحشية















المزيد.....

الأنتهازية نقيض العلمانية ومنبع الوحشية


ناجي نهر

الحوار المتمدن-العدد: 2762 - 2009 / 9 / 7 - 17:44
المحور: سيرة ذاتية
    


اشتقاق مصطلح الأنتهازية لغويآ خاص ومحدد بذات الأنسان حصرآ بمعنى انتهاز الفرصة لتحقيق طموح متصور فى وعيه بهدف تحقيق واقع أفضل له ولغيره .
الأنتهازية صفة غير حميدة تطلق على من تجاوزت ذاتيته الحدود الأنسانية وانحدر حياءه نحو قبول صور العار والشنار وتداعيات الأحتقار من اجل كسب غير مشروع .
ومنذ وجوده تميز الأنسان عن الحيوان بصفات كان اهمها العمل ، الوعي والعقل وصفات بايلوجية اخرى منها قابلية الجمع بين التغذي على اللحوم والنباتات المختلفة فى آن واحد بينما تتغذى بقية الحيوانات على اللحوم اوعلى النباتات .
ان عمل الأنسان هو المحرك والمنظم لتفاصيل عملية التطور وتحقيق الطموح ,وهو ما اكده تحقيق البحث الذي نلت عليه شهادة الدكتوراه (بامتياز) من الجامعة الموجود رابطها اسفل المقال .
من الممكن القول بأن كل انسان هو مما يعد أنتهازي بنسب مختلفة تتراوح على مقياس افتراضي (باروميتر) متدرج بين ال1% - 100%. ستأخذ الدرجة المفترضة المقبولة لتحديد صفة الأنسان عليه محصورة ما بين 1 - 10 ,وستأخذ ما فوقها ولحد 50% مسميات مختلفة وسيوصم الأنسان فوق درجة 50% وما بعدها بالصفة الحيوانية التي ستتصاعد درجة وحشيتها المبتذلة حد تحوله الى مجرم سفاح ميكافيلي شوفيني مغالي بعقيدته ووطنيتة وقوميتة التي صنعها خياله واوهامه فى لحظة حرجة من تاريخه واعتبرها جزءآ من كيانه وظل مصرآ عن الدفاع عنها عن قناعة او كشعار مصلحي غالبآ ما تكون نهايته مأساوية ومخزية ومستقرة فى قعر مزبلة التاريخ .
الملوك والقادة الدينيون الأوتوقراطيون والساسة الفاشيون والقادة الطائفيون وقادة الأحزاب السياسية المتربعون بلا تزكية متجددة وامثالهم فى قمة القائمة الأنتهازية .
سأستعرض بحسب معلوماتي المتواضعة وصفآ موجزآ لمصطلح الأنتهازية التحريفية ومدارسها واسباب ظهورها عبر الحقب الزمنية المختلفة واثرها السلبي على حركة تطور الحياة وسأترك للمتلقي الكريم المشاركة المسئولة فى اغناء هذا الموضوع والنضال من اجل سيادة ثقافة التحضر التي سأشير لاحقآ الى ثوابتها الأساسية الجديدة وكيف يجري سريان مفهوم صراع الأفكار بين الناس , وكيف نستنتج من هو الأنتهازي (الفحل) وكيف نتعلم معالجته باسلوب حضاري متقدم بالعلم وبالعلم وحده .
لذا ارجو ان لا يفسر هدف هذا المقال نيلآ من احد او تدخلآ بخصوصيات الناس وقناعاتهم العقائدية على اختلاف مناهلها فألناس الذين يعتقدون بعقائدهم عن قناعة وصدق محترمون لا يمكن نقدهم من اي كان لأن نقدهم مما يعد تدخلآ بخصوصياتهم ,وهم ليسوا مقصودين هنا بالممارسات الأنتهازية ,بل المقصود هم الأنتهازيون الذين يشكلون الطامة الكبرى فى واقعنا البائس بحملهم الصفة المزدوجة الدينية والعلمانية فى آن واحد والذين نراهم فى كل كل صحن يثردون وفي كل مكان ينهبون .
فاللعنة تلو اللعنة على مرضع الأنتهازية ومنبعها وحاضنتها فهي وحدها وبثقافتها الهجينة المزدوجة والمعقدة وراء كل مآسينا والسبب الأول والأخير فى تعكير صفو حياتنا الجميلة وعرقلة تقدمها بيسر وسلام .
ان الضرورة القصوى تقتضي من العلماني دراسة وترسيخ قوانين التغيير ومعرفة من اي رحم ولدت الأنتهازية وكيف احتضنت واين ترعرعت وكيف امتلكت القوة والسيادة والصولجان وكيف اصبحت فوبيا عالمية وكيف تتظافر الجهود للتخلص منها ؟:-
ولدت افكار الأنتهازية من رحم المدرسة المثالية الميتافيزيقية تزامنآ مع ولادة الملكية الخاصة الأستغلالية الأنتهازية ,حيث يجمع أغلب الفلاسفة والمنظرون على اختلاف مدارسهم على ان مصدر الوعي نبع من مدرستين لا ثالث لهما هما المدرسة المادية العلمانية والمدرسة المثالية الميتافيزيقية اللتان سأتعرض بأيجاز لتعريفهما ادناه : -
تعرف المدرسة المادية العلمانية بجدليتها من خلال تفسيرها لحركة التأريخ والأشياء والمعاني التي تبدأ وتنتهي بحركة المادة المحسوسة في ترابطها ومؤثراتها المتبادلة وعلاقة جزيئآتها بعضها ببعض وما يقوم بينها من تأثير لكل منها في الآخر وما ينتج عن حركتهما من تغيير ابتداءآ من ولادة الظاهرة الطبيعية حتى نموها وعطاءها العنفواني ثم انحطاطها وتحولها الى مادة اخرى واندثارها .
ان القوانين المادية الجدلية هي فقط من تهتم بأسس ومقومات التغيير من خلال قوانين الحركة في كل أشكالها وليس بالتغيير الميكانيكي المكاني وحده بل وبمتغييرات الحالات العامة والخاصة الأخرى للمادة المتداولة كتحول الماء السائل على سبيل المثال إلى بخار وكتحول إلبخار إلى ماء ثانية والى جليد ولكافة المتغيرات الكيماوية والفيزياوية والبايلوجية والنفسية وهكذا تتكاثر وتتنوع وتتناسب المتغيرات مع مقدار عمل الأنسان القادر على المتفاعل مع حركة المادة وتحليلها وتفكيكها ومعرفة اسرارها من اجل سد حاجاته وطموحه المشروع ومن اجل التطوير الأرقى والأسمى فى مجالات حياته المختلفة .
إن حركة الأشياء فى التفسير المادي تتم وفق آلية نضال الأضداد التي تعد أهم قانون في المادية العلمانية الجدلية وتنظيراتها المنوعة.
اما المدرسة المثالية الميتافيزيقية فهي ,بخلاف ونقيض منهج المدرسة المادية العلمانية فى كل شئ وصفآ وتحليلآ .
فالمدرسة المثالية الميتافيزيقية تعتقد بأن الحركة والنشاط والقدرة الخلاقة التي تعتقد فيها المدرسة المادية العلمانية الجدلية أنما هي من ميزات الخالق فقط وهي المعبر عنها فلسفيآ بالروح المطلق ، الوعي المطلق ، الأدراك المطلق ، الفكرة المطلقة الخارجة عن حدود الوعي والتي لا يرى شكلها او يعرف بصيصآ عن وجودها وعملها وكنهها وماهيتها حتى اليوم الا ما سوى ما دبجه خيال مهرة الأنتهازية وفطاحلها فى التزوير من تأملات واجتهادات شخصية غيبية مزعومة اقتضتها مصالحهم واستطاعوا من خلالها ترسيخ عظمتهم الفكرية وقدسيتهم المثالية فى وعي السذج والمتخلفين والكسالى المنبهرين فى تعاويذهم وشعوذاتهم الساذجة .
فلقد اثرت صناعة الأفكار المتخيلة فى رؤوس الوعاظ المعتاشين على موائد الرأسماليين الظلمة على بسطاء الناس حيث كان ديدن هؤلاء الوعاظ منصبآ بأستمرار على صناعة افكار تبرير أستغلال وظلم الأنسان المنتج من خلال تبرير فصل المادة عن الحركة واعطاء تلك التبريرات مميزآ دوغماتيآ مبهمآ من نتاج أفكارهم الميتافيزيقية المثالية وتحليلهم الخاطئ لحركة الأشياء عقائديآ وكأنها تأتي جاهزة تامة الصنع ولا تتغير ولا تتأثر بأسباب التغير فينفي بعضهم ان الدين نتاج تصورات وتأملات ذهنية للانسان ميسر للعلاقات المصلحية في المجتمعات المقيدة بشروط الطبقية ونظم الاستغلال والعوز والبؤس.
ان الأنتهازية ترينا فى الجانب الفعلي من حياتها النقيض من دعواتها فى الممارسة على الواقع المحسوس ,حيث يتعامل الأنتهازيون انفسهم فى كل شئ من حياتهم وأعمالهم مع هذا الواقع المحسوس وفق اسس وقوانين المادية العلمانية الجدلية ويتجاوزون الكثير مما كانوا يحرمونه بالأمس فيتسابقون على ادخال بناتهم فى المدارس ويتمتعون لحد الثمالة فى مشاهدة التلفاز بالصورة والصوت ويتعلمون منه ومن غيره من العجائب التي صنعها الأنسان ما يخدم مصالحهم دونما انتظار الى ان تهبط عليهم المعلومة من قوة اخرى خارقة .
ولكن في الصورة الثانية ترينا الأزدواجية الأنتهازية معارضتها لما يتوافق و يجمع عليه غالبية الناس من موجودية وفاعلية مفهوم صراع الأفكار المحتدم والمتواصل بغير انقطاع بين القديم والجديد برغم انهم كبقية الناس يتحسسون متغيرات واقع الحال العام فى السلب والأيجاب وتغيره من حال الى حال ,و يتحسسون كذلك مسار واقع الحياة الجديدة نحو الأفضل ويبتهجون بتغييرها وينسون مع الناس هول المصائب والأهوال والدمار الذي سببه الصراع المنصرم لكنهم يشترطون ان لا تتأثر منه مصالحهم الذاتية بالضعف والتغيير.
ولكن ومع كل المتغيرات العجيبة والمذهلة فقد ظل الأنتهازيون عبر التاريخ لا يعترفون بوجود مناضل نذر نفسه بلا اجر لنشر حقائق اكتشفها العلم ولا زال يسعى بلا كلل الى ترسيخ مفاهيمها فى التغيير والتقدم والممارسة الفعلية,وظلوا يناقضون سنة الحياة وقوانين تطورها ومنهمكون بتربية انسان آخر متشبث بالسلفي المتخلف المفخخ بالمبيدات البشرية.
ومما لا شك فيه فان حالة الأنتهازي المزرية ستزيد من فاعلية المناضل ةتجعله انسان موسوعي يتعلم ويعلم الأنسان الآخر ويستفيد من تجاربه الناجحة ويسخرها فى خدمة قضيته ويعلم جيدآ ان النضال بين القديم والجديد يبذر وتجري عليه تطورات الأستحالة فى رحم الظاهرة القديمة وبداخل الفرد نفسه,وان انتقال الناس من القديم الى الجديد سيمر بطريق صعب ويحتاج الى فترة ما خضعة فى محدودية مدتها الى ظروف ذاتية وموضوعية تختزل اسباب صعوبة أستئصال آثارالآيديولوجية القديمة التي تعود عليها الناس سابقآ لفترة طويلة حيث قد ترسخت جذورها الآيديولوجية وحضارتها فى ممارساتهم العملية وتغلغلت واستقرت في وعيهم ,وليس بأستطاعتهم التخلص منها بعد التغيير الجديد الا بمساعدة الغير ,ولذا كانت مثل هذه الحالة فى مساعدة الناس من التخلص من ترسبات القديم لافتة لأنتباه المناضل وضرورة أستعداده الى مساعدة الأنسان الآخر للتغلب على هذا التأثير المتجذر فى سلوكه ووجدانه وهو عمل انساني جبار لا يقتصر على المناضل وحده بل يتطلب جهود منظمات المجتمع المدني واستعداداتها الضرورية المتضمنة وضع برامج تثقيفية تحفزالدولة او بعض مؤسساتها المختصة الى المشاركة الفعالة وبمختلف الأتجاهات .
ان مهمة انتشال الأنسان من الآيديولوجيا القديمة واسعة تسع مسؤلية المجتمع بكامله وكذلك ملزمة لمختلف التنظيمات والأحزاب السياسية فى المساعدة وأتباع وسائل توعية وتثقيف علمية هادئة ومبرمجة وصبورة ومتنوعة الأهداف .
ان الصعوبة القصوى التي تواجه المناضل فى التصدي الفعال للأنتهازية السلفية ستبقى فى معالجة اهم الصفات الشائنة لدى الأنتهازيين وكونهم عن عمد وسبق اصرار لا يشاركون فى المفيد ولا ينتبهون الى الخط الفاصل بين القديم والجديد وتغشى عقولهم وابصارهم من تميز هذا الخط لئلا ينحازوا الى العلمانية اوترغمهم حقائق العلم على السير بصف الأنسان السوي الذي سيتمكن بفضل علوم الحياة الواضحة من تحديد موقعه بين أفكار القديم والجديد التي لا تدع مجالآ للأزدواجية وخلط الأوراق بينهما الا للذين فى عقولهم مرضآ يدفعهم عن عمد وتخطيط مسبق الى انتهاج فكر أنتهازي محرف بدافع الأنانية الذاتية والمصالح الفردية اللصوصية الأبتزازية الهادفة الى سرقة حقوق الآخرين ونهب ممتلكاتهم العينية والروحية والنضالية .
ان هذاالنوع من البشر تجدهم فى كل مكان وزمان تتسيد فيه الآيديولوجية الرأسمالية المقيتة ولهم السبق فى مكاسب السحت الحرام وفى سرقة اموال الغير والوصول الى مناصب مرموقة وجاه وثروات وكل ما هو مستنكر من العقلاء .
لكن المستغرب الأعجب ان ينسحب هذا السلوك على اللآجئين فى بلدان اللجؤ الغربية بخاصة اولئك الذين اصبحوا خارج مؤثرات أنظمة وثقافات العالم الثالث المتخلف وتحت تأثير الثقافة الغربية الأيجابي ومن الذين يدعون العلمانية وحملت أفكار مادية تقدمية وافكار حداثة وتحضر وحملت شهادات رنانة ,ففي انتكاستهم وردتهم الى الجذور الآيديولوجية المنقرضة يكمن سر تخلفنا واسباب فواجعنا الدامية .
يتبع ...



#ناجي_نهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم التطور بين ماركس وماكلوهان
- الى قادة حماس مرة ثانية
- من قتل الأبرياء فى غزة
- انتخابات مجالس المحافظات
- تألق القيادة الواعية
- تهنئة واشادة بالعمل المثمر
- المرأة فى وسائل الأعلام العربية المرئية ( تلبية لنداء موقع ا ...
- الأنسان مخلوق وخالق
- سموالوعي سموللعدل والمساواة//21
- شروط المقالة
- جريمة العصر... انك كامل وهم ناقصون
- سمو الوعي سموآ للعدل والمساواة / 18
- أحقآ تحول الشعب الى ما يدعون ؟؟؟!!!
- دعوني أفتخر بتضحيات عائلتي وشهدائها
- تعزية
- سمو الوعي سمو للعدل والمساواة //17
- ثورة 14/تموز /58م/ الخالدة : ما أعظمها وأجلها واحلاها
- سمو الوعي سمو للعدل والمساواة/16
- سمو الوعي سمو للعدل والمساواة //14
- 1/آيار عيد العمال العالمي


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ناجي نهر - الأنتهازية نقيض العلمانية ومنبع الوحشية