أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - المقت والتضليل بين العلمانيه الالحاديه والدين السياسي















المزيد.....

المقت والتضليل بين العلمانيه الالحاديه والدين السياسي


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 2762 - 2009 / 9 / 7 - 17:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تنكشف الكثير من سلوكيات الاشخاص الذين يسطر عليهم(( الحسد السياسي)) والذي يدفعهم الى الحقد الدفين الى قطع ما امر الله به ان يوصل .... ونرى ان هذا الطابع السلوكي .. لاينقشع عنهم مهما قدم لهم من الالدله المقنعه... من الناحيه الفكريه والنفسيه ..هم مقتنعون بقول الحق ولاكن (الحسد) و(الغطرسه الفكريه) لقد اصم واعمى ابصارهم وافئدتهم ... انهم لايستطيعون ان يكذبونا لاْننا نقول الحق الذي يوثق العقل وتستكن به المشاعر ولاكن (الجحود) حال بينهم وبين بصيرتهم
قال الله

{قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللّهِ يَجْحَدُونَ }الأنعام33

ولقد قدمت الدعوه الاسلاميه الالوف من الايات القرانيه التي توثق العقل البشري الى حقيقية القول ...لاكن الظلم والجحود الذي تربت على النفس احال بينها وبين الحق ... ان النفس (تمقت) بصاحبها ولاكن صاحبها لا يشعر بهدا المقت بسبب سيطرة (الجحود النفسي) على الانسان ..ولاكن لاتعلم هذه النفس انها سوف تواجه (مقتا )اكبر من مقتها لصاحبها الا هو مقت الله( يوم القيامة).. هو ان ترفض النفس الايمان بالله واليوم الاخر وتكفر باياته... هناك مقت من صنف اخر هو (المقت المتعمد )يمقت به اصحاب الاديان السياسيه بكل انواعها باصحابهم ... لتحقيق من وراء هذا المقت اهدافا السياسيه عن طريق التحريف والضليل ولبس الحق بالباطل عبر الاليات مختلفه يطبقونها على ارض الواقع

{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ }غافر10

كان الحسد الديني سببا؟؟؟؟ يجعل اهل الكتاب يمقتون بانفسهم (ويمقت) بعضهم ببغض ولاكن هذا المقت لا يصيب الذين امنوا.. لان الله اوثق عقولهم بقول الحق ..ومن المعروف ان جميع الاديان السماويه تعلم ان الله اذا اراد ان يفضل قوم على قوم بعث فيهم رسالة .. ليستخلص منهم قوم يقوم الدين على اكنافهم .. حيث يقوم الطرف المعارض للدعوه...الى صدها او ازالة مشروعية تلك الافضليه على ارض الواقع ..(( حسدا من عند انفسهم)) ... ومن تلك الاليات الت يتبعها الطرف المعارض ... وهو ((المقت والتضليل )).. وهذا المقت والتضليل له دوافع نفسيه عبر الله عنها ((عن مودة او ودّ)) او برغبه شديده يتمى اهل الكتاب المعارضين لدعوة الحق ان تفشل تلك الدعوه ... وهذه الرغبه لها دوافع سياسيه ... هو الابقاء على الفكر الطائفي الديني الموروث من التاريخ والتراث .. ودعم فكرة التضليل حتى تبقى عملية (المقت) مستمره حسب ما تحتاجه تلك القاعده السياسيه الدينيه ... ان التغير الفكري الذي تحدثه الدعوه (الحقيقيه) له دور كبير في ابطال ذلك (المقت) وكشف نوياه الخبيثة وصد الالياته


يحذر اصحاب الفكر الديني السياسي من اي تاثيرات تاثر على القاعده الدينيه الموروثه وخاصة الدعوات المتجدده ... كان اصحاب الفكر الديني السياسي لااهل الكتاب يخذر من المد (الفكري القراني) الى قاعدتهم الدينيه الموروثه حتى لا تنكشف اكاذيب المرجعيات وينكشف وزيفهم الديني... وبالتالي تسقط رموزهم الدينه ولا احدا يستمع لقولهم كما ينكشف نصبهم واحتيالهم ... من خلال هذه الايات سوف نقوم بدراسة سلوكية اصحاب( الدين السياسي) لااهل الكتاب بعد ظهور الدعوه في المدينه .. وما هي الياتهم في (المقت) من اجل المحافظه على الفكر الديني المورث الذي هو اساس الدين السياسي.... برغبه شديده ودت طائفة من اهل الكتاب.. لو يضلونكم عن طريق الاليات التي هم يضعونها ... متوقعين ان هذه الاليات لها دور في صد التغير الفكري الذي سوف تحدثه الدعوه ... لاكن صدى هذا التضليل يرجع اليهم لان الله كشفه ولا يشعرون بانكشاف فضائحهم حتى يقعون فيها...وهذى يعني انهم في مستوى عقلي متخلف عندما يقر باليه لا يعرف نتاجها على ارض الواقع

وَدَّت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ{69}

(((ومن الاليات (المقت) التي اتبعها اهل الكتاب لصد الدعوه)))
1- الكفر المتعمد بايات الله بالرغم من شهادتهم الكامله على نبوة محمد ونزول الايات ومطابقتها مع ما عندهم من كتاب .. وما يحملونه من فكار من ان هناك رساله جديده سوف يبعث بها الله
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ{70
2- ومن الاليات (المقت) التي يتبعها المضلين من اهل الكتاب هو التظاهر بالايمان ثم العوده الى الكفر ... او استخدام التعابير التي لها ظاهرحق ولا كن يراد بها باطل
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ{71}

3- استخدمة احد طوائف اهل الكتاب ستراتيجه تدعوا بعض منظريها الى اتباع الاليه معينه في (المقت) يكون لها دور كبير في تضليل وتحريف ومراوغة بين الكفر والايمان والتظاهر بالايمان لتحقيق الكفر وعبرت عنه ...(((امنوا بالذي انزل على الذين امنوا وجه النهار وكفروا اخره لعلهم يرجعون))) .. وهوتعبير التظاهر بالايمان ثم اعلان الكفر بعد فتره من الزمن .. حيث يكون الكفر مدعوما ببعض الاطروحات الفكريه التي تحرف الايمان لتوقع ((الاارباك الفكري)) بين الذين امنوا او من اجل ((جر)) بعض منهم الى دائرة الكفر او ارجاعهم عن ايمانهم

وَقَالَت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُواْ بِالَّذِيَ أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ{72}

4- ولقد استخدم الفكرالظال اصحاب الدين السياسي من اهل الكتب اليه( ليمقت) بعضهم بعض من اجل ابعاد الذين امنوا منهم (بدعوة محمد) عن طريق الحق.. وازالة مشروعية الافضليه التي فضل الله بها بعض اهل الكتاب الذين امنوا بما انزل الله... عن طريق التظاهر بالايمان (المزيف)... لمن امن من اهل الكتاب ... ثم اعلان الكفر مرة اخرى ...( لجر) الذين امنوا الى دائرة الكفر مرة اخرى ... حتى لا يحمل احدهم الحقيقة ...ويشهد بها يوم القيامة على المجرمين من اهل الكتاب .. قل يامحمد لهولاء الظالين ان الهدى هدى الله ولا ينفعهم هذا التضليل لان الهدى صنيعة الله ... والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم


وَلاَ تُؤْمِنُواْ إِلاَّ لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللّهِ أَن يُؤْتَى أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَآجُّوكُمْ عِندَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ{73} يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ{74}


وَدَّت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ{69} يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ{70} يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ{71} وَقَالَت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُواْ بِالَّذِيَ أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ{72} وَلاَ تُؤْمِنُواْ إِلاَّ لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللّهِ أَن يُؤْتَى أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَآجُّوكُمْ عِندَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ{73} يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ{74}




سبق ان قلت ان العلمانيه الالحاديه والدين السياسي هما وجهين لعمله واحده ... في احد التعليقات سالني احد الزملاء على ان.. اسال واتحرى عن اسباب ارتداد (وفاء سلطان) عن الاسلام بعد ان اعتنقته ... وعن اسباب انقلابها عليه .... ربما دخلت (وفاء) الاسلام ولقد التبس عليها الامر حيث اعتنقت الاسلام السياسي .. ثم لم تجد هناك فرقا بين ما كانت عليه من( دين) وبين اعتناقها الدين الجديد.. اي ربما هي مجرد متغيرات تافهه التمستها بين ما كانت تؤمن به وسلوكيات الجديده مع الاسلام السياسي .... من المعروف جميع الاطروحات الفكريه المتنوعه لها تاثير على فكر الانسان ويعتمد الانسان على قناعته في اعتناق تلك الافكار ... انا اقول لو ان الزميله وفاسلطان اعتنقت الاسلام عن قناعه فكريه لا يمكن ان تتخلى عنه بهذه السهوله ... ولاكن هي الاليه اتبعتها من اجل( جر) الذين غير مقتنعين بالدين السياسي من المسلمين اونصارى الى الفكر الا ديني .. او فكر العلمانيه الالحاديه ..عن طريق كشف الكثير من الازدواجيات الغير عقلانيه للاديان السياسيه
او ربما استقطاب الفاسدين من الذين خلفهم الدين السياسي .. الى الفكر الا ديني ... او ربما هي (اليه) اتبعتها كما اتبعها اصحاب الدين السياسي مع الذين امنوا في صدر الدعوة .. ان يعلنوا ايمانهم بدخول الاسلام ثم يكفرون به بعد فتره من الزمن (لتمقت) باصحاب النفوس الضعيفة واستخدامهم كمنظري عن الفكر الا ديني الالحادي... وهي نفس الاليه التي اتبعها اصحاب الدين السياسي مع الذين امنوا من اهل الكتاب والذين امنوا من العرب

وَقَالَت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُواْ بِالَّذِيَ أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ{72} وَلاَ تُؤْمِنُواْ إِلاَّ لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللّهِ أَن يُؤْتَى أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَآجُّوكُمْ عِندَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ{73} يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ{74}

نجد هذه الايه تحذر الذين امنوا من اهل الكتاب بدعوة محمد ... والذين امنوا من العرب... من سلوكيات اصحاب الدين السياسي ومن (المقت) الذي يتبعه المضلين محاولين (جر) ما يمكن الجرمنهم الى دائرة الكفر بوسائل دعويه تضليليه مختلفه ... ان هذا الاسلوب من (المقت) او التضليل يتبعه العلمانين الالحادين واصحاب الدين السياسي( بتعمد) .. وبدرايه وعقليه كامل لهدف سياسي ... سبب؟؟؟؟ هذا (المقت) والتضليل على الذين امنوا من اهل الكتاب بدعوة محمد الى كسب سلوكيات ازدواجيه تحمل (الدين السياسي)( والدين الحقيقي).. حيث حمل بعض المؤمنين سلوكيات اصحاب الدين السياسي دون التركيز على انفسهم على ما كانوا يفعلون ...
بدات الايات القران بتوجيه الذين امنوا من اهل الكتاب.. الى فصل تلك السلوكيات السياسيه عن الذين امنوا(بالدعوه الحقيقيه) ... ياهل الكتاب الذين امنوا بدعوة محمد لماذا تصدون عن سبيل لله وتبغونها عوجا (وخاصة الذين امنوا منكم).. ولقد شهدتم بما انزل الله على رسوله وصدق الدعوه التي جاء بها .. وما الله غافل عما تعملون....

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجاً وَأَنتُمْ شُهَدَاء وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ{99

لقد كشف الله سبحانه هذا (المقت) ودمره عن طريق الفصل بين سلوكيات الذين امنوا... وبين سلوكيات اصحاب الدين السياسي ... وحذر من اطاعتهم لانه في طاعتهم هي دعوه الى الكفر الذي ينشده الدين السياسي ثم ترجعون بعد ايمانكم( بدين) الحق كافرين

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقاً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ{100}

يستفهم الله سبحانه عن الكيفيه التي جعلت الذين امنوا من اهل الكتاب يكفرون بالله ..وفيهم رسول الله .... هذا يعني ان الذين امنوا من اهل الكتاب كانوا واقعين تحت تضليل الدين السياسي وكانوا منخدعين فيه ويحسبونه من الحق الذي جاءت به الدعوه ... ولاكن لقد حررهم الله من ذلك( المقت) الذي وقعوا فيه وحدد مسارهم بان يعتصموا ويتمسكوا بقول الله وما نزل في الكتاب لانه يهدي الى سراط مستقيم

وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَن يَعْتَصِم بِاللّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ{101

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجاً وَأَنتُمْ شُهَدَاء وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ{99} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقاً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ{100} وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَن يَعْتَصِم بِاللّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ{101



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذو القرنين بين الفكر الاسطوري وواقعية التنزيل
- مصير الشعوب بين التنزيل والالحاديه العلمانيه
- العلمانيه الالحاديه والدين السياسي بين التحريف والتنزيل
- رمضان بين التنزيل والاسلام السياسي
- الفتوى الماليه بين التنزيل والدين السياسي
- العوام والامّين بين التنزيل والدين السياسي
- تحريم الاغتيال
- هاروت وماروت بين التنزيل والتراث
- التوراة القران بين الجمعة والسبت
- شعوب الاديان بين العداوة والبغضاء
- عيسى ابن مريم بين الحقيقة والاشتباه
- دكتاتورية الاديان
- لافرقة ناجية ..ولا عشرة مبشره
- ضرب المراة بين ظلم الجاهليه وعدل الاسلام
- هل المراة ناقصة عقل ودين؟؟؟؟؟؟؟
- حكمة امراه


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - المقت والتضليل بين العلمانيه الالحاديه والدين السياسي