أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11















المزيد.....

الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 2764 - 2009 / 9 / 9 - 00:37
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11


ترتكز النظرية الماركسية اللينينية على الطبقة العاملة باعتبارها الطبقة الحاسمة في الصراع ضد استغلال الرأسمال للعمل، و يعتبر الرفيق لينين حزبها السياسي المستقل التنظيم الثوري الضروري في حسم هذا الصراع لصالح دكتاتورية البروليتاريا في أفق بناء المجتمعات الشيوعية الذي تنتفي فيها الطبقات ، لذا يؤكد على أن الوعي الطبقي لا يكمن داخل الطبقة العاملة بل يأتيها من خارجها في الارتباط بقضايا جميع الطبقات الشعبية في صراعها ضد البورجوازية ، و خلال تاريخها الطويل في الصراع ضد استغلال الرأسمال للعمل تعرضت الطبقة العاملة لمؤامرات البورجوازية الصغرى، التي قادت معها الصراع ضد الإمبريالية في البلدان التي تعرضت للإستعمار المباشر خاصة في مرحلة التحرر الوطني ، و هي تعمل على تزييف مقولة "الوعي الطبقي يأتي من خارج الطبقة العاملة" و بقيادة المحترفين الثوريين ، الذين سرعان ما يتحولون إلى أعدائها الطبقيين خدمة للبورجوازية الكومبرادورية و الملاكين العقاريين و الليبراليين الجدد بعد وصولهم إلى السلطة.
و رغم مؤامرات البورجوازية الصغرى تبقى الطبقة العاملة هي القادرة على قيادة الصراع ضد الرأسمالية الإمبريالية و النضال من أجل التغيير الثوري ، متجاوزة حدود مصالحها الاقتصادية الصرفة بالدفاع عن مصالح جميع الطبقات الحليفة لها ذلك ما تم خلال الثورة البولشيفية بقيادة الرفيق لينين ، و الطبقة العاملة تفرز من داخلها محترفين ثوريين يقودون الصراع و الذين تحاسبهم عن كل انحرافاتهم و انزلاقاتهم أثناء القيام بمهامهم ، و تعوضهم بقياديين ثوريين قادرين على مواصلة الصراع و النضال و الاستمرارية في العطاء و الإبداع لبناء الحركة الثورية ، و بعد وفاة الرفيق لينين كان الرفيق ستالين خير مثال على درب النضال الثوري باستكمال البناء الإشتراكي بالإتحاد السوفييتي انسجاما مع جوهر مقولة "الوعي الطبقي يأتي من خارج الطبقة العاملة" ، الذي تعمل البورجوازية الصغرى على تزييفه ساعية وراء ذلك إلى الاستيلاء على السلطة السياسية و الإقتصادية و التحكم في مصير الطبقة العاملة ، كما هو الحال في مؤامرة زمرة خروتشوف الإنتهازية التحريفية بعد اغتيال الرفيق ستالين.
إن الحلفاء الطبقيين للطبقة العاملة لا يمكن أن يصبحوا قياديين للصراع الطبقي و خاصة منهم البورجوازية الصغرى إلا في ظل إمكانية وجود مناضلين ثوريين قادرين على الانصهار في أعماق الطبقة العاملة متسمين بالممارسة البروليتارية كما هو الشأن بالنسبة للرفيقين لينين و ستالين ، و قادرين على الالتحام المبدئي و الملموس معها و تحت مراقبتها في ظل حزبها الثوري الذي يمارس سلطته على جميع التنظيمات الاجتماعية الموازية لها ، التي يجب أن تلعب دورها في الدفاع عن المباديء الأساسية للحزب الثوري و تبلور بالملموس الخط و الإستراتيجية السياسيين لهذا الحزب في نفس الوقت الذي تراقب فيه القيادة الثورية ، و تفرز مناضلين ثوريين قادرين على تبوئ المراكز القيادية و الذين يمكن محاسبتهم و تعوضهم في حالة انزلاقهم و انحرافهم .
إن جميع الطبقات الاجتماعية في ظل المجتمعات الرأسمالية اليوم تملك أحزابها التي تعبر عن مصالحها و تدافع عنها إلا الطبقة العاملة و حلفائها من الفلاحين الفقراء و الكادحين ، فخلال حركة التحرر الوطني ضد الإستعمار المباشر في القرن 20 لعب تحالف الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء دورا هاما في هزم الإمبريالية ، و لم يتنازل الإستعمار المباشر عن السلطة لتحالف الإقطاع و الكومبرادور إلا عندما أحس أن تحالف قوى التغيير/الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء يهدد وجوده ، و أن انتقال السلطة إلى حلفائه أمر ضروري للحفاظ على مصالحه بعد أن تم تركيز نمط الإنتاج الرأسمالي و تفكيك الملكية الجماعية للأراضي و تركيز الملكية الفردية الرأسمالية للأراضي ، عبر استغلال الأراضي الخصبة بالبوادي من طرف المعمرين و الإقطاع خلال مرحلة الاستعمار المباشر ، و الذين خلفهم المعمرون الجدد/الكومبرادور و الملاكين العقاريين الكبار خلال مرحلة الاستقلال الشكلي ، و تم تركيز المؤسسات الصناعية و المالية بالمدن خدمة للرأسمالية الإمبريالية .
و هكذا فإن مصير الطبقة العاملة مرتبط بإنجاز مهامها التاريخية باعتبارها الطليعة الثورية التي يجب أن تقود جميع الطبقات الحليفة لها من فلاحين فقراء و كادحين و بورجوازية صغرى ثورية ، ففي ظل الصراع الطبقي ضد البورجوازية نشأت الحركة الماركسية اللينينية المغربية منذ 1970 ، بعد فشل القيادات البورجوازية للأحزاب الإصلاحية في صراعها ضد النظام القائم و انصهارها بداخلة خدمة للإمبريالية ، و رفع الماركسيون اللينينيون منذ نشأة الحركة شعار الثورة في مواجهة هجوم البورجوازية على مصالح الطبقات الشعبية ، و عرفت نضالات الحركة الماركسية اللينينية امتداداتها في صفوف التلاميذ و الطلبة و المثقفين و استهداف الطبقة العاملة بالمدن و الفلاحين الفقراء بالبوادي ، و رغم أنها لم تتمكن من الإنغراس في أوساطهم و انحصار فعلها قي صفوف الشبيبة و المثقفين ، إلا أنها استطاعت نشر تعاليم الفكر الماركسي اللينيني تحت نيران قمع النظام القائم الذي حاول فصلها عن الطبقات الشعبية التي تستهدفها .
و واجه المناضلون الماركسيون اللينينيون القمع الشرس للنظام القائم داخل السجون و بالمنافي بمزيد من الصمود و التحدي و النضال السياسي و الايديولوجي ، إلى أن تم تحقيق جزء مهم من مطالبها بعد فتح هامش في مجال حرية التعبير و التنظيم التي أتاحت هامشا من الحركة في أوساط الطبقات الشعبية بشكل علني ، إلا أن المكتسبات التاريخية للطبقة العاملة في المجالين الاقتصادي و الاجتماعي قد عرفت تراجعا خطيرا في ظل هجوم الرأسمالية الإمبريالية ، و بعد التجربة المريرة للحركة الماركسية اللينينية و التي مرت في أغلب مراحلها في السرية و القمع دخل جزء من مناضليها في مرحلة العمل العلني ، و التخلي عن أهداف الحركة الماركسية اللينينية في بناء الحزب البروليتاري و إنجاز الثورة الإشتراكية و أسسوا أحزابا بورجوازية إصلاحية ، و هم في ممارساتهم الحزبية يعادون الحركة الماركسية الينينية و على رأسهم حزب النهج الديمقراطي.
و هكذا يثبت التاريخ مرة أخرى أن الطبقة البورجوازية الصغرى لا يمكن أن تقود نضالات الطبقة العاملة رغم ادعائها أنها تحمل مشروع التعييرالثوري ، لكون مناضلي هذه الأحزاب ليسوا فصيلا من الطبقة العاملة و هم يحاولون تحريف مسار الثورة عبر الإنحراف عن الخط و الإستراتيجية اللينينيين ، و يبقى هدف بناء الحزب السياسي المستقل للطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين الذي تدعيه هذه الأحزاب هدفا بعيد المنال في ظل الممارسات البورجوازية لقياداتها التي تنشر أوهامها في أوساط مناضليها ، و يبقى بناء هذا الحزب موكولا للطبقة العاملة و حلفائها التاريخيين/الفلاحون الفقراء و الكادحون و البورجوازية الصغرى الثورية كفصيل من الطبقة العاملة ، و يمكن الإقتداء بتجربة النضال ضد الاستعمار المباشر و الذي شكل فيه تحالف المدن والقرى/الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء ضد تحالف الاستعمار والإقطاع عاملا أساسيا في حسم الصراع ضد الإمبريالية ، و يعتبر من بين التجارب الرائدة والناجحة في تاريخ الصراع الطبقي بالمغرب و جل الدول المستعمرة ، و تعتبر تجربة الثورة الريفية ضد الإمبريالية أهم التجارب التي يمكن اعتمادها في بناء نظرية ثورية لحركة ثورية ضد الرأسمالية الإمبريالية التي يجب أن يقودها الماركسيون اللينينيون اليوم .
و يبقى بناء التحالف بين الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين هدفا أسمى سيقدم بشكل كبير الصراع الطبقي في أفق بناء الحزب الثوري الذي لن يتحقق إلا في ظل تحقيق الأهداف التالية :
ـ إمتلاك الوعي الطبقي من طرف الطليعة الثورية و بلورته عبر الممارسة العملية للمحترفين الثوريين المرتبطين بالطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين .
ـ العمل اليومي الذؤوب داخل التنظيمات الذاتية للجماهير الشعبية و على رأسها الطبقة العاملة للدفاع عن مصالحها الطبقية ضد هجوم البورجوازية.
ـ العمل على بناء تحالف تنظيمي بين هذه التنظيمات دفاعا عن مصالح الطبقات الشعبية .
ـ مناهضة الانحرافات ومفاهيم البورجوازية والسلوكات الليبرالية و ما قبل-طبقية التي تبرز في أوساط المناضلين و في أوساط الطبقات الشعبية .
ـ العمل على تطوير الوعي الحسي لدى الطبقات الشعبية للمرور إلى مرحلة الوعي السياسي والممارسة السياسية من الموقع الطبقي الذي تنتمي إليه.
ـ المرور إلى مرحلة الممارسة السياسية للطبقات الشعبية عبر تحمل المسؤوليات السياسية داخل الحزب الثوري.
ـ العمل على تطوير الوعي السياسي لديها من أجل تحقيق الوعي الطبقي الآلية الوحيدة الكفيلة لحسم الصراع الطبقي ضد البورجوازية في إطار الحزب الثوري.
ـ و لن يتحقق ذلك إلا عبر تفعيل الإضرابات الجماهيرية التي يجب أن تتحول إلى انتفاضات شعبية و بالتالي إلى الثورة الإشتراكية في ظل العلاقة الجدلية بين السرية و العلنية.
وبالانسجام مع المرجعية التاريخية و الايديولوجية و السياسية للحركة الماركسية اللينينية المرتبط بالطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين لا يمكن للطبقة العاملة النضال بدون حزبها الثوري ، إذ إن جميع الطبقات سواء منها البورجوازية و الملاكين العقاريين الكبرى و البورجوازية الصغرى لديها أحزابها التي تعبر عنها وعن مصالحها إلا الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين، فإلى متى ستبقى هذه الطبقات بدون حزبها السياسي المستقل الذي سيقود الثورة ؟
موقف مشروع يفرض نفسه اليوم وبإلحاح على الماركسيين اللينينيين باعتبارهم الإستمرار التاريخي للحركة الماركسية اللينينية المغربية و خاصة منظمة إلى الأمام ، و نحن اليوم نعيش في ظل ما تحقق من مكاسب بفضل نضال هذه الحركة العتيدة والذي يتجلى في الحق في الوجود والتعبير الحر عن هذا الوجود ، وينتظرنا مزيد من النضال من أجل بناء الحزب البروليتاري في أفق بناء المجتمع الاشتراكي ، و لن يتم ذلك إلا وفق المبادئ الأساسية للينينية وهي :

ـ وعي الطليعة الثورية ووفاؤها لمبادئ الثورة.
ـ الارتباط بالطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين.
ـ سداد القيادة السياسية والخط والاستراتيجية السياسيين.
ـ اقتناع الجماهير بالخط والاستراتيجية السياسيين.
ـ حشد أوسع الجماهير حول البرنامج العام الثوري.
ـ المركزية الديمقراطية و الاستقلالية الجهوية.
في الجزء القادم سأتناول هذه المباديء بالتفصيل وفق شروط الحياة المادية للمرحلة الراهنة بالمغرب.

تارودانت في : 06 شتنبر 2009



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 8
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 10
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 7
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 4
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 6
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 2
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 1
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 6
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 7
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء5
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء4
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 3
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 2
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 1
- التشكيلة الإجتماعية بسوس العليا /تالوين بالمغرب
- النضال الطبقي للفلاحين الفقراء بأولوز ضد الإقطاع و الكومبراد ...


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11