|
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 8
امال الحسين
كاتب وباحث.
(Lahoucine Amal)
الحوار المتمدن-العدد: 2762 - 2009 / 9 / 7 - 00:06
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
بعد أزيد من نصف قرن من التحريف بالإتحاد السوفييتي الذي نتج عنه تراجع الفكر الماركسي اللينيني نعيش اليوم مرحلة البعث الماركسي اللينيني بعد جلاء الحقيقة عن دعاة الحداثة و اللاعرفانية ، و الحركة الماركسية اللينينية المغربية في حاجة إلى البعث في ظل هجوم البورجوازية و الانتهازية التحريفية على الماركسيين اللينينيين ، و أصبح الصراع الإيديولوجي ضرورة تاريخية من أجل تركيز أسس الماركسية اللينينية في صفوف الشبيبة المغربة ، و بلورتها في صفوف البروليتارية و الفلاحين الفقراء ببلورة مفهوم الثورة في النضالات الطبقية لهذه الطبقات ، و تركيز المهام الثورية للبورجوازية الصغرى في صفوف البروليتاريا خاصة منها المثقفة باعتبارها معرضة للدفع بها من طرف الرأسمالية الإمبريالية لخدمة البورجوازية ، وكان لا بد من فضح المنطلقات اللاعرفانية للانتهازية التحريفية و محاربة أفكار شيعها في صفوف النساء والشبيبة و البروليتاريا و الفلاحين الفقراء و البورجوازية الصغرى ، و كان لابد من بعث الحركة الإجتماعية الإشتراكية التي تؤسس لبعث الحركة المعرفية الإشتراكية من أجل إشعال الصراع الطبقي بين الحركة الإجتماعية و المعرفية الإشتراكية و الحركة الإجتماعية و المعرفية البورجوازية في ظل وحدة التناقضات الأساسية للحركة ، و قد برزت الحركات الإجتماعية الإشتراكية العالمية و التي انعكست على الحركة الإجتماعية المغربية على شكل حركات اجتماعية ذات أبعاد متعددة ، التي عرفت في مراحل تاريخية سابقة تسلط النظام القائم الذي واجهها بالحديد و النار و شيع القمع و الرعب في أوساط الطبقات الشعبية و شهدت أربع مراحل أساسية : ـ المرحلة الأولى و المتسمة بحمل السلاح بعد الإستقلال الشكلي من طرف ما تبقي من أعضاء المقاومة و جيش التحرير بعد تصفية قياداتها السياسية و على رأسهم عباس المساعدي و حدو أقشيش بالريف في نهاية الخمسينات ، و اندلاع الإنتفاضة الريفية التي تم قمعها بالسلاح في 1958/1959 و بالتالي تصفية ما تبقى من عناصر جيش التحرير بالجنوب ، مما دفع ببعض المجموعات المسلحة بالقيام بعمليات متفرقة بالمدن لتصفية رموز النظام القائم و على رأسها مجموعة شيخ العرب خلال النصف الأول من الستينات من القرن 20 ، و تتويج هذه المرحلة بالإنتفاضة الشعبية بالدار البيضاء في مارس 1965 التي قادتها الشبيبة التلاميذية و الطلابية و تم قمعها بالحديد و النار و حل المؤسسات المزورة و فرض حالة الإستثناء و اغتيال الشهيد المهدي بن بركة. ـ المرحلة الثانية بعد انتفاضة 1965 المتسمة بنشأة الحركة الماركسية اللينينية جراء الإنسحابات من الأحزاب الإصلاحية و بعث الحركة الطلابية الثورية بعد أحداث 1968 بفرنسا ، و برزت التناقضات الداخلية للنظام القائم عبر الإنقلابين العسكريين الفاشليين في 1971 و 1972 و حركة 03 مارس 1973 البلانكية من طرف الجناح المسلح لحزب الإتحاد الوطني للقوات الشعبية ، و عرفت هذه السنوات اعتقالات و محاكمات وإدانات و إعدامات و بالتالي مزيدا من الإنحلال و التفسخ و الإنبطاح السياسي الحزبي الإصلاحي ، الذي أيد فتح جبهة الصحراء في 1974 و إشعال نار الحرب التي دامت إلى 1991 و التي لعبت دورا أساسيا في استقرار مرحلي للنظام القائم عبر لفت الأنظار إلى الصراع الخارجي المتمحور حول الحرب في الصحراء الغربية و قمع كل من يعارض الحرب. ـ المرحلة الثالثة المتسمة بالقمع الأسود ضد الحركة الماركسية اللينينية بعد اعتقالات 1974 و استشهاد الرفيق عبد اللطيف زروال في معتقلات النظام القائم ، و برز الفكر الظلامي بعد اغتيال الشهيد عمر بنجلو في 1975 في الوقت الذي عرفت فيه الأحزاب الإصلاحية و النقابات التابعة لها الدخول في "السلم الإجتماعي" و"المسلسل الديمقراطي" على حساب نهب خيرات البلاد و قمع الحريات ، و إثر الزيادة في الأسعار و تنظيم الإضرابات من طرف النقابات اندلعت الإنتفاضة الثانية بالدار البيضاء في 1981 و التي تم قمعها بالحديد والنار و تم تقسيم المدينة إلى عمالات من أجل سيادة الضبط الإجتماعي و القمعي ، و استمر قمع الحركة الماركسية اللينينية و نشر الرعب في الثانويات و الجامعات و اندلعت انتفاضات شعبية بمراكش و الريف وداخل الحركة التلاميذية و الطلابية في 1984 ، و استمرت اعتقالات الماركسيين اللينينيين إلى سنة 1986 لتبدأ مرحلة الإفراج عن المعتقلين السياسيين بعد فضح معتقل تازمامرت بالخارج ، و اندلعت انتفاضة 1990 بفاس إثر الإضراب العام الذي دعت إلية النقابات و تم قمعها بالحديد و النار ، ليسود هدوء نسبي بالجامعات بعد بروز الفكر الظلامي المدعوم من طرف النظام القائم الذي سيطر على المنظمة الطلابية بعد اغتيال الطالب محمد أيت الجيد من طرف عصابات ظلامية بفاس في 1992 ، و تم تركيز ما يسمى ب"المسلسل الديمقراطي" و تهييء النظام القائم لما يسمى ب"التناوب الديمقراطي" بعد إصدار "العفو" عن المعتقلين السياسيين و المنفيين في 1994 . المرحلة الرابعة المتسمة بالتنازلات السياسية الخطير على جميع المستويات بعد ما يسمى باتفاق فاتح غشت 1996 المشؤوم و الذي ضرب في الصميم حقوق الطبقة العاملة ، و كانت الكوفدرالية الديمقراطية للشغل السباقة إلى مباركة هذا الإتفاق من أجل فتح المجال أمام الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية لرئاسة الحكومة بقيادة عبد الرحمان اليوسفي ، ليبدأ مسلسل تصفية المؤسسات الوطنية المالية و الصناعية و الفلاحية وتسريح/طرد الطبقة العاملة بعد المصادقة على مدونة الشغل الرجعية التي تشرعن استعباد العاملات و العمال، و تم التوقيع على اتفاق 30 أبريل 2003 الذي يركز الإجهاز الفعلي على حقوق الطبقة العاملة و تصفية ما تبقى من المؤسسات الوطنية الفلاحية من أراضي صوديا و سوجيطا و معامل التلفيف التابعة لها ، و تم تركيز أسس النظام القائم بعد المصادقة على قانون تأسيس الأحزاب الذي حول الأحزاب إلى كائنات تتنافس على الفوز بتنفيذ البرامج السياسية المسطر لها في إطار الخوصصة ، التي نعيش أطوارها الخطيرة اليوم و التي تستهدف ضرب ما تبقى من المكتسبات التاريخية للطبقات الشعبية من خدمات اجتماعية كالتعليم و الصحة. و بالمقابل نمت حركة اجتماعية احتجاجية قادتها الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء و الطلبة في عدة مناطق للدفاع عن حقوقها و كان أبرزها : ـ حركة العمال بمناجم إيمني منذ دجنبر 2002 ضد إغلاق المناجم و طرد العمال للشروع في بيعها و ضرب مصالح الطبقة العاملة ، و كان لقيادة التنظيم النقابي من طرف بعض المناضلين دور هام في هذه الحركة عبر تجربة اللجان العمال التي نظمت المعتصم الذي دام أزيد من 16 شهرا ، عرفت بعدا تدخلا سافرا لأجهزة النظام القائم لفك الإعتصام و اعتقال المناضلين بمباركة القيادات البورجوازية النقابية بالكونفدرالية الديمقراطية للشغل. ـ حركة الفلاحين الفقراء بتماسينت بالريف دفاعا عن الحق في السكن بعد زلزال 2004 و هي تعرف تطورا ملحوظا بفضل التنظيم الجمعوي الذي قاده الشباب المعطل المثقف ، و هي لا زالت تعرف استمرارية في النضال من أجل الدفاع عن مصالح الفلاحين الفقراء رغم تورط الأحزاب البورجوازية الإصلاحية مع أجهزة النظام القائم في محاولة عزلها و تصفيتها. ـ حركة الفلاحين الفقراء بأولور منذ 2002 بقيادة التنظيم النقابي من أجل الحق في الأرض و الماء والثروات الغابوية ضد الإقطاع و الكومبرادور بسوس ، و التي تعاني من محاولات الإحتواء و عزلها و تصفيتها من طرف الأحزاب البورجوازية الإصلاحية ، و هي تحظى بدعم من بعض المناضلين بالمنظمات النقابية الوطنية و الدولية و تعرف استمرارية و تقدما ملحوظا على مستوى التنظيم النقابي الكفاحي. ـ حركة العمال الزراعيين بأولاد تايمة و شتوكة أيت بها منذ 2003 خاصة بعد تصفية مؤسسات صوديا بقيادة التنظيم النقابي من أجل الحق في الشغل القار ، و التي لم ترق بعد إلى مستوى النضال الطبقي ضد الإقطاع و الكومبرادور نظرا لتعدد النقابات و انتشار الإنتهازية التحريفية في أوساطها ، مما نتج عنه العبث بمصالح الطبقة العاملة التي أصرت على الإستمرار في النضال الكفاحي بفضل بعض المناضلين المكافحين. ـ حركة سيدي إيفني أيت باعمران منذ 2005 ضد استغلال الثروات البحرية التي قادتها مجموعة من التنظيمات الجمعوية بالمدينة و التي وصلت مداها في انتفاضة يونيو 2008 ، و التي تم تهميشها من طرف الأحزاب البورجوازية الإصلاحية مما نتج عنه استغلال نضالات الطبقات الشعبية للوصول إلى المجلس البلدي. ـ حركة الطلبة بجامعة القاضي عياض بمراكش منذ 2003 و في باقي الجامعات و التي بلغت أوجها مع انتفاضة مراكش في أبريل 2008 ، مما دفع بالنظام القائم إلى قمعها و محاكمة مناضليها و الزج بهم في السجون ، و هي منظمة من طرف الطلبة الماركسيين الينينيين ذوي التوجهات الماوية و حظيت بدعم واسع من طرف المنظمات الدولية. ـ إنتفاضة الفلاحين الفقراء ببومالن دادس في 2007 ضد التهميش بقيادة الجمعيات المحلية و التي تم قمعها و اعتقال مناضليها و محاكمتهم و الزج بهم في السجن ، و حظيت بدعم من المنظمات و الأحزاب "اليسارية" وطنيا و دوليا بفضل بعض المناضلين المكافحين. ـ إنتفاضة صفرو ضد التهميش في 2008 و هي شعبية عفوية و التي تم قمعها و اعتقال مناضليها و محاكمتهم و سجنهم ، و تمت محاولة احتوائها من طرف بعض أعضاء الجمعية المغربية لحقوق الإنسان الذين حاولوا إخمادها و تصفيتها حتى لا تخرج عن حدود أحزابها البورجوازية الإصلاحية. ـ و تبقى الحركة الإجتماعية الإحتجاجية بالصحراء الغربية هي الوحيد التي استطاعت رفع شعار سياسي واضح يتجلى في المطالبة بالإستقلال و تعرض المناضلون الصحراويون للقمع و الإعتقال و المحاكمات و السجون ، و كان للطلبة الصحراويين بالجامعات المغربية دور كبير في دينامية هذه الحركة التي انتشرت في الثانويات والأحياء الشعبية منذ انتفاضة ماي 1999 ، الشيء الذي أرغم النظام القائم على الجلوس إلى التفاوض مع جبهة البوليساريو و اقتراح الحكم الذاتي في محاولة للخروج من ورطته في حرب الصحراء الغربية ، و كان لحمل السلاح من طرف جبهة البوليساريو منذ السبعينات من القرن 20 أثر كبير في تطور الحركة الإجتماعية اليوم بالصحراء الغربية ، فالعنف الثوري ضروري من أجل تحقيق الثورة إلى جانب النضال السياسي الذي يهدف إلى فضح السياسة الطبقية للنظام القائم و كسب تعاطف و دعم الشعوب و الحركة الثورية العالمية. و تعتبر باقي الحركات الإجتماعية و غيرها التي تميز النضال الجماهيري في المرحلة الراهنة ذات أبعاد اقتصادية و اجتماعية سرعان ما تتخذ أبعادا سياسية بفعل اصطدامها بالقمع الشرس للنظام القائم ، و هي حركات اجتماعية احتجاجية تتسم بالبعد التنظيمي الذاتي سرعان ما تحظى بدعم من بعض التنظمات السياسية "اليسارية" و الجمعيات الحقوقية و النقابية الوطنية و الدولية ، و يتعرض مناضليها للقمع و الإعتقال والمحاكمات و الإدانات مما يجعل الفعل التضامني الوطني و الدولي بقيادة بعض المناضلين يتنامى ، بعد تحول القضايا الإقتصادية و الإجتماعية إلى قضايا سياسية يكون محورها الإعتقال السياسي باعتباره ظاهرة طبقية في ظل الأنظمة التناحرية ، إلا أن هذه الحركات تفتقد إلى التنسيق حتى تكون لها قوتها الضاغط من أجل تحقيق المطالب و الدفع بها من أجل الإضرابات الجماهيرية و النضال الطبقي الذي تقوده البروليتاريا ، و لن يتحقق ذلك إلا بتوجيهها من طرف الماركسيين اللينينيين الذين يجب عليهم الإلتحام بالجماهير الشعبية من أجل تثوير هذه الحركات و بلورة الفكر الماركسي اللينيني في أوساطها ، و بالتالي فرز القيادات البروليتاريا بداخلها من أجل رفع مستوى الوعي الطبقي في أوساطها بالموازاة مع البناء التنظيمي الثوري. و رغم ما وصلت إليه الحركة الإجتماعية الإحتجاجية من دينامية لم ترق بعد إلى مستوى الإضرابات الجماهيرية والإنتفاضات الشعبية لكونها تفتقد إلى الأداة التنظيمية الثورية ، و نرى اليوم الهجوم متواصلا ضد الحركة الماركسية اللينينية بعد إسقاط النظام الإشتراكي بالإتحاد السوفييتي و كأن التاريخ يعيد نفسه وفق شروط الحياة المادية للمرحلة الراهنة التي تعيشها الماركسية اللينينية مع أوج الرأسمالية الإمبرالية و بروز الإنتهازية التحريفية الحديثة ، التي تلعب دور الماخية الروسية في عهد الرفيق لينين و التي انبهر روادها بإنجازات العلوم الطبيعية بعد تجاوز الفيزياء الميكانيكية ، و بروز نظرية النسبية مع اكتشافات الفيزياء الكونتية مما ساهم في انحراف بعض العلماء الطبيعيين في اتجاه المنحى المثالي ، الشيء الذي دفعهم إلى القول بزوال المادة في مقابل خلود الطاقة و ذلك ناتج عن عدم استيعابهم للدياليكتيك الماركسي الذي أعطاه الرفيق لينين نفسا جديدا بعد دحض الماخية ، و بعد قرن من الزمن تعود نفس الأفكار للسيطرة على عقول الإنتهازية التحريفية الحديثة التي انبهرت بالإكتشافات العلمية على مستوى الإعلاميات و الصورة التي ساهمت بشكل كبير في تعميق نظرية نسبية معارفنا ، خاصة مع طغيان دور الصورة في التأثير على معارفنا عبر الكومبيوتر و الفضائيات مما ساهم في انحرافهم نحو المثالية بالقول ب"نهاية التاريخ" الذي تروج له البورجوازية و معها الماخية الحديثة.
تارودانت في : 01 شتنبر 2009 امال الحسين
#امال_الحسين (هاشتاغ)
Lahoucine_Amal#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 10
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 7
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 4
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 6
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 2
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 1
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 6
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 7
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء5
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء4
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 3
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 2
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 1
-
التشكيلة الإجتماعية بسوس العليا /تالوين بالمغرب
-
النضال الطبقي للفلاحين الفقراء بأولوز ضد الإقطاع و الكومبراد
...
-
من كولومنا إلى جبل بوعلام بإفني أيت بعمران 20 ألف متظاهرة و
...
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|