|
هؤلاء كيف ينظرون لمقتدى الصدر؟
عصام البغدادي
الحوار المتمدن-العدد: 838 - 2004 / 5 / 18 - 04:08
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
تختلف الاراء حول دوافع «الانتفاضة المسلحة» التي يقودها الزعيم الشيعي المتشدد مقتدى الصدر «لطرد المحتل» من العراق، فالبعض يلخصها بالسعي لتجسيد ارث عائلته في مواجهة الظلم بتكريس زعامة دينية سياسية، والبعض يرى فيها مجرد سعي لتحقيق موقع على الخريطة السياسية الجديدة يكتب عبد الرحمن الراشد في الشرق الاوسط متسائلا : من هو مقتضى ؟ محاولا جعله مركبا من اربعة شخصيات هي حسن نصر الله زعيم حزب الله اللبناني ، الملا عمر حاكم دولة طالبان السابقة ، اسامة بن لادن ، محمد فرح عديد حاكم الصومال السابق؟ ويعتقد انه ليس الا خليطا من هذه الشخصيات لصغر سنه وتقدمه الصفوف كما فعل حسن نصر الله وهو مثل الملا عمر في استعداده لركوب المخاطرة لصالح اطراف اخرى داخل العراق وخارجه تريد مغامرا في المقدمة يواجه نيران الخصم. فحاكم طالبان دفع دولته التي بناها بالقوة ثمنا لدفاعه عن «القاعدة». وهو مثل محمد فارح عيديد زعيم الميليشيات الصومالية الذي نصب نفسه حاكما على مقديشو ودخل في صراع مع الاميركيين، ومع الميليشيات الصومالية الاخرى المنافسة. فقد خلف سقوط الدكتاتور الراحل سياد بري فراغا مثل الفراغ الذي يخلفه اليوم سقوط صدام، ونجم عنه حروب اهلية بين زعامات جديدة وفشلت القوة العسكرية الاميركية في وقفها لكنها افلحت في الانتقام من عيديد بطريقة غير مباشرة، ردا على ما فعله بقواتها. اخيرا هل مقتدى هو اسامة، اشهر مبارزي الولايات المتحدة في العالم؟ هناك صفات مشتركة، العمر والرمزية الدينية والمتطوعون. مثل بن لادن، الصدر دخل على خط فلسطين ومحاربة الهيمنة الاميركية. مثل بن لادن، الصدر استفاد من الاميركيين وهادنهم في حربهم ضد صدام والان اختلف معهم. مثل بن لادن، يعتمد على الدعاية للحصول على الدعم والمتطوعين. واستطرادا في استعراض المتشابهات السياسية فان حظ الصدر في كعكة الحكم وارد لو انتهى العراق الى ما آل اليه الوضع في لبنان والصومال. فالبلدان يشارك في حكمهما اليوم امراء الحرب السابقون. وخصومه والعديد من المثقفين او اشباه المثقفين المقطوعى الجذور عن الوطن والجالسين في كندا وامريكا يحلو لهم نعته بشتى النعوت عبر الفضائيات وقنوات الاعلام التى تفتح لهم خطوطها والبعض منهم لا يتحاوز سن العشرين !! المعروف علميا انك تحتاج الى تامل الاحداث بنظرة عميقة للوصول الى اسبابها ومحتواها ونتائجها المتوقعة بدلا من نعتها بشتى النعوت او التسفيه بها او ردها الى حالات ومسببات بعيدة عن الواقع او التحزب والغلو في مساندة الظاهرة كما فعل بعض المثقفين العراقيين حينما اعتبروها امل الانقاذ ومحور التحرير على ارض الوطن التى تربض عليها قوات عاتية قاسية ، لكنها لا تعرف شيئا من تاريخ العراق وثوراته. يذهب مامون فندي في جريدة الشرق الاوسط الى راي غريب مفاده :ان حالة مقتدى الصدر هي الحالة الابرز في الشأن العراقي، وهي حالة شيعية وليست تخص شخص مقتدى الصدر، وان الشيعة في مواجهة هذا الارث التاريخي، وهم الاغلبية، يشعرون بشيء من الخجل، وربما العار، لأن نتيجة اي انتخابات بعد تسليم السلطة ستضع السلطة في ايديهم، فلا بد ان يثبت بعضهم أنهم حصلوا على ذلك عن طريق المقاومة وليس عن طريق هبة من قوات الاحتلال. وهو بهذا يجرد الظاهرة من اسبابها ويردها الى عامل واحد فقط هو الدونية الدينية والسياسية منتقصا الشيعة كما ظهرت كتابات فجة بذيئة بحقهم في احد االمواقع العراقية يعاف المرء الواعى حتى من النظر في عنوانيها. اما الدكتور احمد يوسف احمد في صحيفة البيان الامارتية فيرى في الاحداث انها انتفاضة سوف تُكتب في القريب قصة ملاحم صناعة المستقبل على أيدي أبناء الشعب العراقي، وسوف تُظهر "رواية" الكفاح تفاصيل بطولات لا يتصورها أحد، وسوف تُظهر الأيام غير البعيدة أن أولئك الذين خططوا للعمليات ضد الأميركيين ونفذوها هم الصناع الحقيقيون لمستقبل العراق، أما الزبد فيذهب جفاءً. ويعتبرها الكاتب علاء اللامي انتهاء مرحلة وبداية حرب التحرير!! فهل يستطيع مقتضى الصدر لوحده تحرير العراق من القوى المحتلة ؟؟ ويبدو ان الكاتب لايزال مؤمنا بالحتميات الشيوعية العقيمة فهو يقول في احد مقالاته:" إنها الهزيمة القاسية لقوات الاحتلال والانتصار الواضح للمقاومة .ولكن هذا الانتصار ليس نهاية المعركة بل بداية مشوار آخر سينتهي بالتحرير حتما". ان هذا المفهوم التقريرى عن الحتمية يبدو انه بعيد المنال عن الواقع مادامت القوات الاميركية باقية بصورة محتلة او باقية بصورة متحالفة مع الحكومات التى ستقوم تحت مظلة اميركية . وللكاتب سمير عبيد تحليله الخاص :" فحسب تحليلنا للواقع هذه ليست الانتفاضة التي يريدها رجال المقاومة والرافضون للاحتلال، بل هذه صفحة أو مقدمة تسمى ( التدريب على التثوير)، وذلك لمعرفة ردة فعل قوات الاحتلال من جهة، ومعرفة قوة وحجم الالتفاف الجماهيري من جهة أخرى، ومن ثم معرفة قوة رجال المقاومة عند المواجهة، وسرعة الانتشار والانسحاب، ومعرفة التنسيق بين المدن العراقية، ولقد نجح رجال المقاومة لحد هذه اللحظة في إستراتيجيتهم رغم الخسائر التي تكبدوها... هذا المستوى غير المرئي أو غير المحدّد. سينتقلون بعد مرحلة التسخين الى مرحلة ( حرب العصابات) والتي على ما يبدو سيدخل فيها قطاع الجيش المنحل وذلك لأيمانه أن قوات الاحتلال أخذت الوقت الكافي دون أن تقدم الحلول التي أوعدت العراقيين بها، ومن ثم أيمانهم الكامل أن قوات الاحتلال لن تخرج إلا بالقوة، وتيقنوا أن المعارك والمواجهة مع قوات الاحتلال لا تجدي نفعا، بل أن حرب (العصابات) هي الأنجع، مع زيادة وتيرتها تماشيا مع الزمن وصولا لفترة الانتخابات الأميركية والتي تبدأ في ( نوفمبر) القادم!. والأهم من هذا كله استطاعت المقاومة العراقية تحقيق مايلي: أولا: صدعّت مجلس الحكم الانتقالي في العراق، واربكت قيادة القوات الأميركية في العراق وواشنطن. ثانيا: استطاعت المقاومة العراقية أن تكسر حاجز الخوف بل تجاوزته لتهين الهيبة والقعقعة الأميركية. ثالثا:استطاعت المقاومة العراقية معرفة قوة الاحتلال، والطريقة التي يقاتلون بها. رابعا:نجحت المقاومة العراقية من إسقاط ورقة (الزرقاوي وبن لادن) والتي أخترعها ( بول بريمر) وبعض أعضاء مجلس الحكم.خامسا: نجحت المقاومة العراقية في توحيد الشعب العراقي وخصوصا الطائفتين الشيعية والسنيّة. سادسا: عرّفت المقاومة العراقية الشعب العراقي بنوايا ووطنيّة أعضاء مجلس الحكم وجعلتها على المحك وبهذا أسقطتهم سياسيا قبل مجيء العملية الانتخابية. نستطيع القول أن أميركا وقوات الاحتلال المتواجدة في العراق خسرت المعركة الأخيرة إعلاميا وسياسيا وعسكريا. بل نجح العراقيون والمقاومة العراقية إعلاميا وسياسيا وعسكريا... وعلى حساب الولايات المتحدة الأميركية وقوات الاحتلال في العراق !!. ويتهمه فايق الشيخ على الذى يقال انه يرغب بترشيح نفسه لرئاسة العراق بتهمة استلام الدعم المالي والمعونات التقنية من الامريكان:واذا كان هذا فلماذا يقاتل الاميركان؟؟ ويكتب حازم الامام في الحياة : العمامة السوداء غير المستقرة على رأس السيد مقتدى الصدر, تمسك بجسم الشاب وتمتص بعضاً من الاضطراب الذي يشكل العلامة الأولى التي يمكن ان يبعثها مقتدى في نفس رائيه. انه شاب غير ممسك زمامه. انطباع يمكن ان تولده مقابلة قصيرة مع وارث المرجعية الصدرية. هناك في النجف, وفي ذلك الزقاق الضيق القريب من الصحن العلوي, مكتب صغير تتوزع حوله غرف يجلس فيها عشرات المريدين يتوسطهم شيخ من تلامذة والد مقتدى, السيد محمد محمد صادق الصدر. اما الغرفة النواة فيتزاحم فيها مئات المريدين المنتظرين ان يمد لهم السيد يده التي لشدة رخاوتها تجعلك انت الذي مددت يداً مشدودة ومنقبضة حائراً بما عليك ان تفعله بها. يشيح الشاب بوجهه كلما حاولت, انت محدثه الغريب الآتي من بلاد بعيدة, ان تثبت نظرك في عينيه. ستشعر ان الأمر يتعدى خجل شاب في عمره. شاب وجد نفسه بين ليلة وضحاها في مواجهة حشد هائل من المريدين, ومن المرجح ان مقتدى لم يعد نفسه لهذا الوضع. الجمل التي تخرج من فمه غير مكتملة, ويعوزها الكثير من الانسجام حتى تؤدي ما يحاول قوله. هذا الأمر لا ينسجم مع وظيفة الشاب المعمم الذي من المفترض انه آتٍ من تجارب يشكل الكلام فيها وظيفة واسلوب عيش. فأصحاب العمائم في العراق رجال مفوهون على نحو لم يبلغه غيرهم, لكن مقتدى متعثر في هذا المجال واستعاراته اللغوية الشفهية غريبة عن متوسط الكلام في العراق.
يقول الشيخ علي عبد العزيز الجبوري من علماء الروضة الكاظمية وامام جامع الشريف الرضي في منطقة الكاظمية الشيعية في وسط بغداد ، المدرسة الدينية الشيعية المعروفة باعتدالها، حسب مانقلته عنه وكالة الصحافة الفرنسية : «مقتدى الصدر مشروع ثوري ناجح يفتقر الى آلية التطبيق وان خبرته السياسية قليلة. ورث تركة ثقيلة عن والده الذي جمع حوله معظم العراقيين لكونه مرجعا دينيا بارزا يتعاطى الشأن السياسي خلافا للمراجع الدينية التقليدية ، ان ثمة ارتباكا في ما يريده الصدر ناجماً عن عدم وضوع الرؤية والمغزى الحقيقي لتحركه». ويضيف «اعرب عن استعداده لحل جيش المهدي (ميليشيا) اذا طلبت منه المرجعية ذلك بدون ان يحدد اي مرجعية: اية الله علي السيستاني (ابرز المراجع الشيعية) او اية الله كاظم الحائري (والده الروحي) ام مرجعيات النجف الاربع مجتمعة».
ويعزو الجبوري تغير موقف الصدروموافقته المشروطة على حل ميليشيا جيش المهدي الى رغبته في في حقن الدماء بعد ان ظهرت دلائل فتنة شيعية عبر دعوات احزاب شيعية الى خروجه من النجف» التي يتحصن فيها منذ ان قرر الاميركيون اما اعتقاله او قتله.
أما جلال الماشطة رئيس تحرير صحيفة «النهضة» العراقية فهو يقر : بان مقتدى «سليل اسرة عريقة لعبت دورا مهما في حياة البلد»، لكنه يلاحظ ان مقتدى «شخصيا هو لم يصل الى مراتب دينية عليا ولم يعرف عنه ماض سياسي. لكن الفئات الفقيرة والشبان العاطلين عن العمل وجدوا في طرحه البسيط - دحر الاحتلال- ما يجمعهم».
السؤال هل ان مقتدى اراد ان يكون طرفا يحرك الخيوط فأصبح خيطا يحركه الاخرين وهل فعلا انتهى دوره قبل ان يبدأ. احترقت اوراقه كلها وبات في صراع مكشوف مع مرجعية السيستاني وبعض الاحزاب الشيعية وفي مقدمها المجلس الاعلى للثورة الاسلامية المشارك في مجلس الحكم. وهل فعلا كما يقال ان مقتدى الصدر بعد مقتل والده وشقيقيه اراد ان ينخرط في السياسة بدون ان يعرف كيف، جمع حوله مجموعات من الخارجين عن القانون تتراوح اعمار غالبيتهم بين 22 و24 سنة اضافة الى فلول النظام البائد؟
بالمقابل يرى صباح عبد الحسن الزيدان، وهو من شيوخ عشيرة بني تميم، ان الصدر يسعى لاستكمال مسيرة عائلته الجهادية ويقول «هو يرفض بشكل قاطع المشاركة في اية سلطة يقيمها الاحتلال».
كذلك يقول حسين الكليدار، من شيوخ عشيرة الشيبي المنتشرة خصوصا في ديالى(شرقاً) والموصل (شمالاً) اضافة الى بغداد «شهرته (مقتدى) تفوق شهرة الذين احتلوا مناصب سياسية والاضواء مسلطة عليه».
ويضيف الكليدار «حتى لو كان هذا هدفه فمن حقه الحصول على موقع وهو سليل مرجعية الشهيدين» في اشارة الى عم مقتدى محمد باقر الصدر (الصدر الاول) ووالده محمد صادق الصدر (الصدر الثاني) اللذين اغتالهما النظام العراقي السابق.
وثمة صور لمقتدى الصدر داخل مكاتبه تحمل عبارة «الصدر الثالث». ويرى مرجع ديني شيعي غير عراقي ان «مقتدى ليس مرجعية دينية. هو مجرد شاب يرث جماهير والده ويحمل روحية ثورية متحمسة مكنته اخيرا من فرض نفسه». ويكتب الشاعر حسين على غالب في موقع حزب الخضر الذى لا اعرف له اي نشاطات شعرية او صحفية فيقول : لا أعرف منذ متى كانت مقاومة الاحتلال و رفض الطائفية و العرقية تهمة تنسب إلى الأشخاص فأنا و حسب مطالعتي اليومية لمجريات الأحداث العراقية أجد العديد من العراقيين يكيلون الاتهامات للسيد مقتدى الصدر ولا أعرف السبب بتاتا حيث أن هذا الرجل الديني العزيز على قلوب عدد كبير من العراقيين كل ما يفعله يصب في الدفاع عن العراق والعراقيين فهل هناك من عراقي يقبل بالاحتلال أو يقبل بالطائفية أوالعراقية و كرجل بصفة مقتدى الصدر و تاريخ عائلاته و منزلته الدينية أعتقد بأن ما يفعله صحيح و مطلوب أيضا من أجل شعبنا ووطننا فلماذا كل الاتهامات بحق السيد مقتدى الصدر أن تصريحاته عقلانية تماما و قد أخذها من الواقع فمثلا دعوته برفض الاحتلال ومقاومته دعوة عظيمة كنا نتمنى سماعها لأننا وجدنا عدد كبير من الشخصيات العراقية تقول بأن هذا ليس احتلال و إنما تحرير فلذلك أنا مع الحق و العدالة و الحرية لشعبي و واجبي كشخص يريد أن يتحرر بلده بأن أقف و أؤيد أي عراقي يدعو لما هو خير العراق و العراقيين و أقول لكل شخص ما زال يعيش في كذبة ما يسمى بعملية تحرير العراق بأن عليه رؤية صور جنود الاحتلال و هم يعذبون العراقيين فعندها سوف يعلم من هم المحررين حيث ظهرت لنا الأدلة التي تظهر وجه الاحتلال المخيف و قد حان الوقت لكي يتكاتفوا و يعملوا من أجل حرية وطنهم وشعبهم. اذن بعد مراجعة كل هذه الاراء هل نجد ان ظاهرة الصدر ظاهرة مستعصية على الفهم عسيرة على الادراك؟ وهل تحتاج الى طاولة مستديرة لبحثها ؟ وهل تحتاج الى اراء محللين ومؤرخين وشهود وباحثين؟
انى اراها باختصار شديد ظاهرة طفت على سطح الاحداث نتيجة سياسة القمع الدموى لنظام صدام حسين الذى ساهم في اختلاق الاف المشاكل العالقة ، وهذه الظاهرة سرعان ماتصادمت مع منطق القوة الاميركية التى تريد اخضاع حتى الجدران والصخور في العراق لسياستها ويوما بعد يوم سوف نكتشف ايجابيات وسلبيات هذه الظاهرة سواء قدر لها ان تستمر او يتم اخمادها بفعل عوامل متعددة.
#عصام_البغدادي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المنتخب الاولمبي في طريقه الى اثينا
-
الرياضة درع واق ٍ من مرض السكـّر ومضاعفاته
-
الرحلة 504 من لندن الى روما
-
هل أستفاق بريجنسكي أخيرا؟
-
لا حياد بين الوطن والمحتل
-
أما آن الاوان لكي تراجع نفسك؟
-
اغتيال العلماء العرب-علماء اخرون
-
اغتيال العلماء العرب –يحي المشد
-
أغتيال العلماء العرب - سميرة موسى
-
مؤتمرات القمة العربية
-
هل للعراقيين القدرة على التسامح؟؟
-
مكافحة برامج التجسس و المواقع الاباحية
-
محاولة الانفراد بمنطقة الشرق الاوسط
-
هل يحتاج العراق الى مهاتما جديد
-
الاغتيالات السياسية في الشرق الاوسط
-
عندما يتحول الاعلامى الى فلكي
-
الامن الدوائى العربي
-
الولايات المتحدة دولة أستعمار ام دولة عدوان
-
ستيفن وليم هو كينج: خياران أمام البشرية: استعمار الفضاء أو ا
...
-
برنارد لويس : مستقبل الشرق الاوسط
المزيد.....
-
مشتبه به بقتل فتاة يجتاز اختبار الكذب بقضية باردة.. والحمض ا
...
-
في ظل استمرار الحرب والحصار، الشتاء يضاعف معاناة نازحي غزة و
...
-
قصف إسرائيلي عنيف يزلزل الضاحية الجنوبية لبيروت
-
صدمة في رومانيا.. مؤيد لروسيا ومنتقد للناتو يتصدر الانتخابات
...
-
البيت الابيض: لا تطور يمكن الحديث عنه في اتصالات وقف النار ب
...
-
نائب رئيس البرلمان اللبناني: لا توجد عقبات جدية تحول دون بدء
...
-
استخدمت -القرود- للتعبير عن السود.. حملة توعوية تثير جدلا في
...
-
-بيروت تقابلها تل أبيب-.. مغردون يتفاعلون مع معادلة حزب الله
...
-
مشاهد للجيش الإسرائيلي تظهر ضراوة القتال مع المقاومة بجباليا
...
-
ماذا وراء المعارك الضارية في الخيام بين حزب الله وإسرائيل؟
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|