|
تعليق علي : -الحملة اللاأخلاقية الظالمة- ضد رمز -الاعتدال والوسطية- المزعومة !
أشرف عبد القادر
الحوار المتمدن-العدد: 838 - 2004 / 5 / 18 - 04:00
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
قرأت في جريدة "الأحداث المغربية" مقالاً رائعاً لصديقي الأستاذ عبد الكريم الأمراني بالعنوان أعلاه، فوجدت في نفسي الرغبة القوية في إطلاع القراء على بعض فقراته المهمة ، والحقيقة أن المقال نفسه من ألفه إلى يائه مهم، المقال يرد بالوقائع أي بالاستشهادات على دعاوى المتأسلمين المغاربة في "حزب العدالة ولتنمية" بأنهم ضحايا "الحملة اللاأخلاقية الظالمة" لأنهم رمز "الاعتدال والوسطية" بينما هم رموز التطرف والإرهاب كما بين الأستاذ الأمراني من خلال كتاباتهم على طريقة " من فمك أدينك". في الحقيقة أقوال وأفعال "حزب العدالة والتنمية" لا تختلف في شيء من أقوال وأفعال "الجبهة الإسلامية للإنقاذ " في الجزائر، التي يقودها عباس المدني وعلي بلحاج ، وكذلك "النهضة" التونسية التي يقودها راشد الغنوشي ، والإخوان المسلمين في مصر مهدي عاكف، وحزب الترابي في السودان .. إلخ، إنها اللغة المزدوجة كتغطية للكذب الصراح، كتب عبد الكريم الأمراني:" يجوز للمسلم إيهام القول (أي الكذب) لخداع العدو. يجوز للمسلم أن يقبل بعض معطيات "المجتمع الكافر" من قبيل أن "الضرورات تبيح المحظورات" ولكن عندما يقوم المجتمع المسلم (في تصورهم) فلا مجال لأي قبول بها ..! فـ"أصحابنا" في حركة التهريب الديني التي تحمل أسم "العدالة والتنمية" لم ينصبوا أنفسهم وكلاء لله في الأرض، ولم يكفروا المجتمع، ولم يحرموا الفن، ولم يشوهوا البلاد ولم يقدموها في صورة ماخور مفتوح يحكمه النصف الأسفل، ولم يروجوا لعنصرية مقيتة ضد اليهود المغاربة. ولم يفتحوا أعمدة صحفهم (التجديد والعصر) لأشد الأفكار تخلفاً وتزمتاً .. كل ذلك مجرد "افتراء" و "كذب" يندرج في إطار "حملة ظالمة ولا أخلاقية" نظمها "الإستئصاليون" ورموز "التطرف اللاديني" في المغرب، ضد رمز "الاعتدال والوسطية" (حزب العدالة والتنمية)!. لـمَ تنشر لسان حالهم (التجديد العدد 214) مقالاً للمدعو عبد الباري الزمزمي ( الذي لا يملك من الشهادات إلا شهادة لا إله إلا الله) تكفر اليسار المغربي ، وتقول عن مناضليه إنهم "يخادعون الله والذين آمنوا وما يخادعون إلا أنفسهم وما يشعرون، فيزعمون للناس أنهم مسلمون ويحسبون أن أمرهم مستور غير معروف لأحد، والواقع أنهم مكشوفون لكافة الناس لا تخفي منهم خافية، ومن أجل ذلك وجب جهادهم ومقاومة دعواتهم حتى لا تنطلي على أحد من الغافلين أو المستغفلين، فهؤلاء الخارجون على الأمة ودينها وتاريخها يقولون ما لا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون ، وإذا أمروا بالحق ونهوا عن الباطل والفساد في الأرض أخذتهم العزة بالإثم وتمادوا في غيهم لا يعمهون "! لـمَ تنشر له نفس الصحيفة مقالاً (في العدد 205) يعتبر فيه قتل الشهيد المهدي بن بركة مشروعاً ، لكونه "خارجاً على الأمة وثائراً على السلطان وفاراً من القضاء ومارقاً من الدين، وواحدة من هذه الجرائم توجب قتله ، فكيف وقد اجتمعت كلها فيه، فإنه لو أمكن قتله ثلاث مرات لكان ذلك واجباً في شرع الله". كل هذا مجرد "افتراء وكذب" يندرج في إطار "حملة ظالمة ولا أخلاقية" لرموز "الاستئصال" و "التطرف اللاديني" ضد رمز "الاعتدال والوسطية" (حزب العدالة والتنمية). لـمَ تنشر لسان حال المهربين الدينيين (التجديد) تصريحات للزمزمي يهاجم فيها اليهود المغاربة، ويؤكد أن "من طبيعتهم النفاق والخداع" وأن "اليهود الذين يعيشون في البلاد العربية أو المغرب (..) مضطرون إلى النفاق أو المخادعة للمحافظة على وجودهم ومصالحهم في المجتمع الإسلامي" وأن "الواقع والتجارب تؤكد أنهم كلهم سفاكون ومعتدون وظالمون" (التجديد 18 إبريل 2002) ولـمَ يردد أتباعهم، في كل التظاهرات والمظاهرات التي شهدتها مختلف مدن المغرب، تضامنا مع الشعبين الفلسطيني والعراقي، شعاراتهم العنصرية الأثيرة: "خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سيعود!" "الله أكبر عاصفة لليهود ناسفة"! كل هذا مجرد "افتراء" و "كذب" يندرج في إطار "حملة ظالمة ولا أخلاقية" لرموز "الاستئصال" و "التطرف اللاديني" ضد رمز "الاعتدال والوسطية" (حزب العدالة والتنمية)!. وأضيف لما قاله رئيس تحرير "الأحداث المغربية" أن فقهاء الكذب منذ العصور الوسطي افتروا على رسول الله صلي الله عليه وسلم حديثاً مزعوماً يقول :" الكذب في المصالح جائز". زعماء "حزب العدالة والتنمية" على غرار الإخوان المسلمين في مصر وغيرهم يحرمون الموسيقي والفن والحفلات ليقدموا لشبابنا إسلاماً كئيباً معادياً لكل غرائز الحياة ولكل بهجة وسرور، ولكل نغم ولكل صوت جميل، كتب الأستاذ الأمراني :" لـمَ تدافع صحافتهم عن تصور للإسلام مغرق في التخلف والتزمت ، ولا يختلف في شيء عن التصور الطالباني الذي حمل لواءه "أمير المؤمنين" الملا عمر قبل أن يطلق عجلات دراجته النارية للريح وهو يمسك بين أسنانه بأسفل جلبابه، متوجهاً تحت جنح الظلام نحو جبال تورا بورا.. لـمَ تعتذر هذه الصحافة لقرائها عن نشر صورة لفتاة ترتدي الجلباب المغربي وتبدو عليها علامات الحشمة والوقار، فقط لأنه لم تكن تضع غطاء الرأس (عدد التجديد بتاريخ 4/5 مايو 2002)!. لـمَ تنشر هذه الصحافة فتوى دينية تحرم استعمال الآلات الموسيقية (معازف الشيطان) (التجديد عدد 6 مايو 2002) ، وتحرم أي شكل من أشكال الثقافة الموسيقية (التجديد عدد 7 فبراير 2002)!. لـمَ تحرم صحافتهم مختلف أنواع الفنون ، ولمَ يحولوا حفلات الزفاف والعقيقة والختان إلى لقاءات أشبه بالمآتم (جنازات) يحرمون فيها كل أشكال الفرح ويقتصرون على "الطلبة" وفي أحسن الأحوال على ما يسمونه بـ"الأنشودة الإسلامية" التي يحظر فيها استعمال الآلات الموسيقية، باستثناء الدف، ويرحم فيها الاقتراب من موضوع الحب (باستثناء الحب الإلهي ). كل هذا مجرد "افتراء" و "كذب" يندرج في إطار "حملة ظالمة ولا أخلاقية" لرموز "الاستئصال" و"التطرف اللاديني" ضد رمز "الاعتدال والوسطية" (حزب العدالة والتنمية). يذكر مؤرخ مصر الحديثة د. رفعت السعيد نقلاً عن أيمن الظواهري أن هذا الأخير كتب بأنه عندما طالب قادة الإخوان المسلمين تبني برنامج "الجهاد" الإرهابي أجابوه :"اعملوا أنتم به بطريقتكم الخاصة دون أن نتبناكم". وهذه خطة قادة المتأسلمين الذين يدعمون العنف والإرهاب ولكن من تحت لتحت، إلى أن تحين الفرصة المناسبة ليتقدموا للناس دون قناع كما فعل حسن الترابي عندما قفز على السلطة كما يقفز الذئب على النعجة في الظلام. كتب الأستاذ الأمراني:"لـمَ يوفروا التغطية السياسية لثعابين التأسلم الإرهابي بإصرارهم على إنكار وجود الخلية النائمة التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي، وتأكيدهم على أن "الشرطة القضائية وقاضي التحقيق تحالفوا مع الأشباح لصنع الملف "! (التجديد 20 يناير 2003). ولـمَ يعملوا طيلة أكثر من سنة على محاصرة كل التحركات التي كانت تسعي إلى حماية أمن الوطن والمواطنين، من خلال التباكي على حقوق الإنسان (التي يؤمنون بها كثيراً !) وشن حملة ضد مشروع قانون محاربة الإرهاب، وإنكار وجود شيء اسمه "السلفية الجهادية" أو "الصراط المستقيم" أو "أمراء الدم" واعتبار الحديث عنها "مجرد زوبعة في فنجان"، الهدف منها هو تشويش على الناخبين المغاربة وتقديم صورة إرهابية عن عامة الإسلاميين حتى لا تذهب الأصوات إليهم فيكتسحوا الانتخابات التشريعية ويحصدوا النتائج كلها" (التجديد 20 يناير 2003). لـمَ يمارسون طيلة أكثر من سنة لعبة خبيثة لم يراعوا فيها ديناً ولا ملة ، من خلال السعي من جهة إلى ترسيخ صورة الحزب/الرمز لـ"الاعتدال والوسطية" و"احترام قواعد اللعبة الديمقراطية" والعمل من جهة أخرى على توفير الغطاء السياسي لكل رموز التطرف المتأسلم، من أبي حفص إلى الفزازي مروراً بأبي عبيدة، وغيرهم من آباء الجهل والادعاء المتعالم! كل ذلك مجرد "افتراء" و"كذب" يندرج في إطار "حملة ظالمة ولا أخلاقية" لرموز "الاستئصال" و "التطرف اللاديني" ضد رمز "الاعتدال والوسطية" (حزب العدالة والتنمية). لـمَ يبحثوا لأمراء الدم عن مبررات وأعذار ، ولـمَ ينصبوا أنفسهم (كما فعل السيد الرميد) مدافعين عنهم أمام المحاكم .. ولـمَ يسكتوا عن خطاباتهم التكفيرية التي تعتبر المجتمع الذي نعيش فيه "مجتمعاً كافراً" وأفراده وحكوماته "مرتدين مارقين" ومساجده "مساجد ضرار" و "الجهاد مفروض لتغيير هذا الواقع وإحلال شريعة الله محل شريعة الكفر فيه" و"كل الوسائل السلمية لا تجدي فتيلا ولا توصل للهدف السابق"، والمطلوب هو "القتال بالسلاح"، وفي القتال "يجوز الخداع والاغتيال" و"ليس للنساء والأطفال حرمة" و"يجوز قتل الكفار _ وهم الحكام والشعوب الراضية _ وأموال هؤلاء الكفار (أي المسلمين الذين يعيشون في ظل النظام الوضعي) يجوز أخذها بكل سبيل ، ونساء الكفار _ أي المسلمين الذين يعيشون في ظل النظام الوضعي _ حلال أيضاً استرقاقهم وسبيهم "!.. لـمَ يتجاهلوا هذه الأفكار، ولـمَ يختاروا عوض التصدي لها، خوض معركة أخرى شرسة ضد "جماعة الأحداث المغربية" دعاة "الفاحشة والفسوق" وضد "المنظمات النسائية العلمانية" التي تدعو "باسم الحداثة والتجديد إلى إخضاع الإسلام إلى عملية نسخ ومسخ شاملة وخاصة فيما تبقي من شرائعه في الأحوال الشخصية" .. وضد القناة الثانية في عهد إدارتها السابقة، بدعوى أنها "تتبنى اختيارات بعيدة عن الشعب المغربي وتقاليده" ، وضد الفن والإبداع بل ضد لقطات في فيلم سينمائي وضد مصورة تلفزيونية ترتدي "تي شرت" وسروال "جينز". كل ذلك مجرد "افتراء" و"كذب" ويندرج في إطار "حملة ظالمة ولا أخلاقية" لرموز "الاستئصال" و"التطرف اللاديني" ضد رمز "الاعتدال والوسطية" (حزب العدالة والتنمية). لم يكن شعارهم:" لا نري ..لا نسمع .. لا نتكلم .." كلما تعلق الأمر بمواقف معادية للحداثة وللتقدم وللديمقراطية من جانب "إخوانهم" فيما يسمي بـ"الصحوة الإسلامية": _ قرارات "الطالبان" الهمجية ضد المرأة في أفغانستان! _ معارضة "الإخوان" الكويتيين لمنح "القوارير" حق المشاركة في الانتخابات. _ تصريحات رموز التكفير بأن "نصرة القاعدة واجب شرعي (..). قادة المتأسلمين يعادون المرأة بكل عروق قلوبهم ويطالبون بسجنها في المنزل وبإبقائها قاصرة مدي الحياة لإقصائها من الحياة العامة لأمتنا، وهذا ما يقوله ويفعله المهربون الدينيون المغاربة ممثلون بحزب "العادلة والتنمية" كتب الأستاذ الأمراني :" لـمَ يعارضوا الخطة الوطنية لإدماج المرأة في التنمية، ولـمَ ينعتوا واضعيها بـ"الكفرة" و"عملاء الاستعمار والصهيونية العالمية" ولـمَ يتصدوا لكل ما تضمنته من إجراءات تستهدف إنصاف المرأة (رفع سن الزواج إلى 18 سنة، إقرار الطلاق القضائي ، تقنين التعدد، إلغاء الولاية، إقرار مبدأ اقتسام الثروة المكتسبة خلال فترة الزواج ..إلخ". كل ما أتمناه أن يتحفنا الأستاذ الأمراني بكتاباته دائماً ، لأنه بخيل على قراءه رغم أهمية ما يكتب، وسأختم هذا التعليق بحكاية أوردها الأستاذ الأمراني:" قابل رجل الشيطان فاستعاذ منه، لكن الشيطان تمسكن قائلاً: أنتم تظلمونني دوماً، مع أنكم أنتم البشر السبب في كل الخطايا ، ومرتكبو كل البلايا .. ثم أخذ الرجل من يده وقال: سأريك واقعة توضح لك ذلك، واقتربا من محل حلواني يغلي عسلاً في قدر .. مد الشيطان طرف أصبعه في القدر وبلل أصبعه بالعسل ثم مسح قطرة منه على حائط وابتعد .. ثم تراكمت التداعيات .. النمل تجمع على العسل .. عقرب لاحظ النمل فاقترب منه لينال غذاءه .. قط شاهد العقرب فقفز مستفزاً .. كلي سمع مواء القط فانقض عليه .. صاحب القط ضرب الكلب بعصا .. قفز الكلب فقلب قدر العسل .. ثار الحلواني وضرب الرجل .. تشابك أنصار كل منهما .. ووقع قتلي وجرحي، فيما كانت النار تمتد من محل الحلواني لتحرق المحلات المجاورة .. ضحك الشيطان وسأل الرجل: أرأيت ما فعلت أنا وماذا فعلوا هم؟". هذه الحكاية أهديها إلى كل الذين يتوهمون أن هناك من بين القنافذ ما هو أملس، ولكن الذين يستهينون بآثار الأفعال الشيطانية التي تأتي على أيدي ثعابينهم المتأسلمة .. ناسين ما يترتب عنها من تداعيات .. [email protected]
#أشرف_عبد_القادر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المأزق العربي العرب في مواجهة الاستراتيجية الأمريكية الجديدة
-
مؤتمر -الحداثة والحداثة العربية- خطوة على طريق الحداثة
-
زعيم ثورة الفاتح والفتح الجديد
-
شافعي مصر المستشار محمد سعيد العشماوي مرشح للاغتيال
-
نداء عاجل للرئيس مبارك لحماية المستشار محمد سعيد العشماوي ال
...
-
أسباب عدم قيام حوار عربي – عربي ناجح
-
المرأة لعبة المتأسلمين
-
الحجاب وحجب العقل
-
الحجاب والإسترينج
-
هل تكره فرنسا الإسلام والمسلمين؟!
-
مشكلة المتأسلمين مع شيخ الأزهر ليست في الحجاب بل في تصفية ال
...
-
رداً على واصف منصور: الأمية ليست فضيلة بل رذيلة وأمة اقرأ لا
...
-
د. سيد القمني في حديث غني - إصلاح الإسلام فرض وواجب حتى لا ن
...
-
نداء إلى نساء العراق لا قهر ولا وصاية للمرأة بعد اليوم
-
د. سعد الدين إبراهيم مثال لمثقف القرن الحادي والعشرين يجب أن
...
-
حمداً لله أن الحقد الإسلاموي الأعمى لم ينفجر في -الأحداث الم
...
-
حديث صريح جداً مع الرئيس السابق صدام حسين
-
صدق أو لا تصدق الشيخ يوسف القرضاوي يتزوج بطفلة تصغره بستين ع
...
-
حوار مع الدكتور محمد عاطف أحمد السيد طنطاوى
-
الحجاب- ما له وما عليه
المزيد.....
-
ثبت تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات وعرب سات
-
تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 Toyor Aljanah نايل سات وعرب
...
-
اللواء باقري: القوة البحرية هي المحرك الأساس للوحدة بين ايرا
...
-
الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
-
المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
-
أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال
...
-
كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة
...
-
قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ
...
-
قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان
...
-
قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|