أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....13















المزيد.....

ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....13


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2750 - 2009 / 8 / 26 - 09:12
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إهداء إلى:

ـ الإخوة البرلمانيين الكونفيدراليين المنضبطين لقرار الانسحاب من الغرفة الثانية.

ـ كل النقابيين المخلصين للعمال والأجراء في نضالهم اليومي.

ـ كل كونفيدرالي يعمل على مناهضة الممارسات التحريفية، والانتهازية، والارتشاء في الإطارات الكونفيدرالية، حتى تحافظ على هويتها المبدئية.

ـ كل العمال، وباقي الأجراء، الذين وجدوا في الك,د.ش الإطار المستميت من أجل تحقيق مطالبهم المادية، والمعنوية.

ـ الطبقة العاملة في طليعيتها، وريادتها.

ـ القائد الكونفيدرالي محمد نوبير الأموي، في قيادته، وفي عمله على تخليص العمل النقابي من كافة أشكال الممارسات التحريفية، والانتهازية المقيتة.

ـ من اجل الك.د.ش رائدة في قيادة النضالات المطلبية.

ـ من اجل عمل نقابي متميز على طريق الخطوات التي رسمها الشهيد عمر بنجلون.

ـ من أجل صيرورة الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، من خصوصيات الممارسة النقابية في الك.د.ش.

ـ من أجل عمل نقابي نظيف.

محمد الحنفي



علاقة مفهوم الكونفيدراليين بالممارسة الكونفيدرالية المبدئية؟.....2

1) إن العلاقة بين الكونفيدراليين، وبين التنظيم النقابي الكونفيدرالي، تتحدد من خلال طبيعة كل كونفيدرالي:

هل هو ديمقراطي؟

هل هو بيروقراطي في مسلكيته؟

هل يحترم المبادئ النقابية الكونفيدرالية؟

هل يسعى إلى البناء الكونفيدرالي، انطلاقا من تلك المبادئ؟

أم ان المصلحة الفردية هي التي تحدد طبيعة البناء الكونفيدرالي على المستوى المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي؟

ولذلك نجد أن طبيعة مسلكية الكونفيدرالي، هي التي تحدد طبيعة علاقته بالتنظيم الكونفيدرالي. تلك العلاقة التي تكون:

ا ـ علاقة عضوية، يتداخل فيها ما هو فردي، وما هو كونفيدرالي، في ممارسة الكونفيدرالي، التي يتحول فيها الخاص إلى عام، كما يتحول فيها العام إلى خاص، إلى درجة أن العمال، وباقي الأجراء، لا يستطيعون التفريق بين ما هو فردي، وما هو كونفيدرالي، في الممارسة التي ينتجها الكونفيدرالي، كفرد، تجاه نفسه، وتجاه محيطه العائلي، وتجاه الوسط الاجتماعي الذي يعيش فيه، وتجاه العمال، وباقي الأجراء، لا فرق بينه، وبين الك.د.ش، كتنظيم له مبادئه، وبرامجه، ومواقفه، وقراراته، يسعى، باستمرار، إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية لعموم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. فالعلاقة العضوية تقيم التطابق بين الكونفيدرالي، كفرد، وبين التنظيم الكونفيدرالي.

ب ـ علاقة جدلية، تقتضي التفاعل بين طبيعة الكونفيدرالي، وبين التنظيم الكونفيدرالي.

فإذا كان الكونفيدرالي ديمقراطيا، كان التفاعل بينه وبين التنظيم الكونفيدرالي إيجابيا، يؤدي إلى التأثير الإيجابي في المسار التنظيمي الكونفيدرالي، وفي البناء الإيجابي لشخصية الكونفيدرالي.

وإذا كان بيروقراطيا، في مسلكيته، فإن التفاعل بينه، وبين التنظيم الكونفيدرالي يكون سلبيا، ينتج عنه جنوح التنظيم الكونفيدرالي إلى السماح بشيوع الممارسة البيروقراطية، وترسيخ البيروقراطية في مسلكية الكونفيدرالي.

وإذا كان الكونفيدرالي يحترم المبادئ النقابية الكونفيدرالية، فإن التفاعل بينه، وبين التنظيم الكونفيدرالي ينتج الحضور المستمر للمبادئ في مجمل الممارسة الكونفيدرالية: القطاعية، والمركزية، كما يؤدي إلى ترسيخ احترام المبادئ النقابية الكونفيدرالية في مسلكية الكونفيدرالي.

وإذا كان يسعى الى البناء الكونفيدرالي انطلاقا من المبادئ النقابية الكونفيدرالية، فإن التفاعل يؤدي إلى وجود تنظيم كونفيدرالي، ديمقراطي، تقدمي، جماهيري، واستقلالي، ووحدوي. وهو ما يؤدي إلى بناء شخصية متشبعة بالمبادئ النقابية الكونفيدرالية، وحريصة عليها، وساعية إلى إشاعتها في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

وإذا كان حضور المصلحة الشخصية المؤدية إلى الإصابة بمرض التطلعات الطبقية، فإن التفاعل بين الكونفيدرالي المستحضر للمصلحة الشخصية، وبين التنظيم الكونفيدرالي، سوف يؤدي الى صياغة التنظيم الكونفيدرالي على هوى حضور المصلحة الشخصية، حتى يصير في خدمتها، وسوف يؤدي كذلك إلى ترسخ حضور المصلحة الشخصية في ممارسة الكونفيدرالي، مما يؤدي التأسيس لتوظيف العمل النقابي الكونفيدرالي لخدمة المصلحة الشخصية، كما أخذ يشيع ذلك في العديد من الفروع، والأقاليم، والجهات.

فعلاقة الكونفيدرالي الجدلية بالتنظيم الكونفيدرالي لا تكون إيجابية إلا إذا كان الكونفيدرالي ديمقراطيا، ومبدئيا، ومستبعدا للممارسة البيروقراطية، وللمصلحة الشخصية، التي لا تقود إلا إلى الإصابة بمرض التطلعات الطبقية.

ج ـ علاقة مبدئية، تقتضي اعتبار المبادئ النقابية الكونفيدرالية في مجمل ممارسة الكونفيدراليين. وإلا فإنهم مجرد أناس ابتليت بهم الك.د.ش، بدون تربية كونفيدرالية، وبدون حس كونفيدرالي، وبدون سعي إلى احترام ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، واستقلالية، ووحدوية الك.د. ش.

والعلاقة التي ينسجها الكونفيدراليون مع التنظيم الكونفيدرالي، إذا لم تكن مبدئية، فإنها تتحول إلى علاقة انتهازية، تفرض اللجوء إلى توظيف العمل النقابي الكونفيدرالي، لخدمة المصالح الشخصية، ولتحقيق التطلعات الطبقية المحسوبة على التنظيم الكونفيدرالي.

وعلاقة الكونفيدراليين مع التنظيم الكونفيدرالي المبدئي، تفرض الاقتناع بالمبادئ النقابية الكونفيدرالية، وتحويل تلك المبادئ إلى ممارسة يومية، حتى تصير منطلقا للتعامل مع الملفات المطلبية الفردية، والجماعية، ومع البرامج الكونفيدرالية، ومع المواقف، والقرارات النضالية. وهو ما يحول دون تحويل العمل النقابي عن مساره الصحيح، وجعله يخدم المصالح الشخصية للمحسوبين على التنظيم الكونفيدرالي.

والاقتناع بالمبادئ الكونفيدرالية، يتجسد من خلال الممارسة اليومية المؤثرة في العمال، وباقي الأجراء، الأمر الذي ينعكس إيجابا على توسيع القاعدة الكونفيدرالية، وعلى قوتها ففي نفس الوقت.

د ـ علاقة مصلحية، يترتب عنها لجوء المحسوبين على الك.د.ش، بمن فيهم بعض من يتحمل المسؤولية في الفروع، والأقاليم، والجهات، وعلى المستوى الوطني، إلى توظيف علاقتهم بالتنظيم الكونفيدرالي، لخدمة مصالحهم الخاصة، ولتحقيق تطلعاتهم الطبقية، الاقتصادية، والاجتماعية، ولممارسة الابتزاز على ذوي المشاكل مع الإدارة في القطاعين: العام، والخاص. وهو ما يتناقض مع الممارسة الكونفيدرالية، ومع مبادئها، وبرامجها، وقيمها، وأخلاقها، ومع مبدأ التضحية الذي يجب أن يتحلى به الكونفيدرالي على مستوى القيادات، وعلى مستوى القواعد. الأمر الذي يقتضي ضرورة رصد ممارسة بعض الكونفيدراليين، الذين يوظفون العلاقة مع التنظيم الكونفيدرالي، لخدمة مصالحهم الخاصة، ولممارسة الابتزاز على ذوي الملفات النقابية الخاصة، سعيا إلى تحقيق التطلعات الطبقية، والحيلولة دون وصولهم إلى المسؤوليات الأساسية، أو استمرارهم فيها؛ لأن ذلك سيكون مسيئا إلى الك.د.ش، وإلى الكونفيدراليين، وإلى العمل النقابي المبدئي، وإلى الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وإلى سائر الكادحين؛ لأن المرضى بالتطلعات الطبقية لا وجود لهم في التنظيم الكونفيدرالي.

ه ـ علاقة قائمة على أساس أن التنظيم الكونفيدرالي تابع لحزب معين. ذلك أن الكونفيدراليين، في علاقتهم مع التنظيم الكونفيدرالي، قد يبنون علاقتهم به ،على أساس أن الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل تابعة لحزب معين، فيرتبطون بها، من أجل تكريس تلك التبعية، ومن أجل فرض توجيهات ذلك الحزب، ومن أجل اعتبار التنظيم الكونفيدرالي وسيلة للقيام بالإشعاع الحزبي، وباستقطاب العمال، وباقي الأجراء إلى صفوفه، أو التعاطف معه، من أجل الاستفادة منهم في المحطات الانتخابية المختلفة، أو يبتعدون عنها إذا كان عمل الحزب الموجه للعمل الكونفيدرالي، سعى إلى تحقيق أهداف تتناقض مع ما كان يسعى إلى تحقيقه المحسوب على الكونفيدرالية.

ولذلك نرى أن هذه العلاقة، ومن هذا النوع، لا تخدم الكونفيدرالية، سواء ترتب عنها الارتباط بها، أو الانسحاب منها؛ لأنها تتناقض مع المبادئ النقابية الكونفيدرالية، التي تعتبر وحدها وسيلة لتوسيع القاعدة الكونفيدرالية، ولقوة تنظيمها.

و ـ علاقة قائمة على أساس أن التنظيم الكونفيدرالي تنظيم حزبي. الأمر الذي يترتب عنه اعتباره تنظيما ينفذ البرامج، والقرارات الحزبية ذات الطابع النقابي، الملزمة للحزبيين، والمستقطبة للمتعاطفين معه، ولكنها، في نفس الوقت، غير مستجيبة لغير الحزبيين، ولغير المتعاطفين معه، الذين لا يتعاطون معها لا من قريب، ولا من بعيد.

لذلك فعلاقة الكونفيدراليين، إذا بنيت على أساس انه تنظيم حزبي، فإن غير الحزبيين منهم، سوف لا يستجيبون لبرامجها، ولقراراتها، ومواقفها، باعتبارها برامج، وقرارات، ومواقف حزبية. وهو ما يفرض ضرورة استبعاد حزبية التنظيم الكونفيدرالي، عن طريق تفعيل المبادئ النقابية الكونفيدرالية.

ز ـ علاقة قائمة على أساس أن التنظيم الكونفيدرالي تنظيم بيروقراطي، من منطلق ان العديد من المسؤولين الكونفيدرالين ذوي ميول بيروقراطية، كما يتجلى ذلك في ممارسة العديد من القياديين المحليين، والإقليميين، والجهويين. وهذا الميل الذي أخذ يتضاعف، وقد ينتقل الى القيادة الوطنية: القطاعية، أو المركزية. الأمر الذي يجب ان ينتبه إليه الكونفيدراليون، وأن تنتبه إليه القيادة الكونفيدرالية بالخصوص، والتي تؤكد إلى أي حد يجب التركيز على العناصر المحسوبة على الكونفيدرالية، التي تمارس التملق إلى القيادة الكونفيدرالية من هذا الفرع، أو ذاك، ومن هذا الإقليم، أو ذاك، من أجل مد الجسور أمامهم، قصد الوصول إلى مراكز القرار اليومي، لتصير بيروقراطيتهم سارية على مجموع التنظيم الكونفيدرالي، الذي يصير مجرد نسخة للإتحاد المغربي للشغل.

وسكوت الكونفيدراليين، والقيادات الكونفيدرالية، على ممارسة البيروقراطية، من بعض المحسوبين على التنظيم الكونفيدرالي، سيكون من الكونفيدراليين، ومن القيادات الكونفيدرالية: القطاعية، والمركزية، قبولا، بطريقة غير مباشرة، بالممارسة البيروقراطية.

وبذلك نصل إلى أن العلاقة بين الكونفيدراليين، وبين التنظيم الكونفيدرالي، تكون عضوية، أو جدلية، أو مبدئية، أو مصلحية، أو على أساس تبعية الكونفيدرالية لتنظيم حزبي معين، أو مجرد تنظيم حزبي، أو بيروقراطي. وتنوع هذه العلاقة هو الذي يحدد من هو الكونفيدرالي الحقيقي، ومن هو الكونفيدرالي المزيف.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...


المزيد.....




- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....13