|
الى متى يبقى صراع المخابرات الاجنبية على الارض العراقية ؟؟؟؟
نوري جاسم المياحي
الحوار المتمدن-العدد: 2748 - 2009 / 8 / 24 - 07:08
المحور:
السياسة والعلاقات الدولية
من المؤلم والمحزن بل والمبكي ان يدفع العراقيون الابرياء ثمنا باهضا من دمائهم البريئه ويوميا لا لذنب ارتكبوه ولا لقرار اتخذوه وانما لقرارات تتخذ خارج الحدود ويدفع ثمنها العراقي المظلوم لوالمسلوب الارادة والتي تنفذ بايادي العملاء العراقيين الذين باعوا انفسهم وضمائرهم بثمن بخس للاجنبي .. لنراجع احصائيات قتلى الشعوب المبتلية مثلنا بحروب الاخرين على ارضها كالصومال والسودان وباكستان والعراق .. نجد ان ما يدفعه العراقيون من عدد لضحايا ما تسميه الولايات المتحدة بالحرب العالمية على الارهاب يزيد على مجموع ما تدفعه كل دول العالم مجتمعة في اليوم الواحد .. والى درجة اصبح العراقي المسكين وقد اصابه الملل والاحباط من كثرة البكاء والعويل ولا احد يهتم لامره ومصيبته .. العالم كله يستنكر ويدين لمدة يوم او يومين يشترك فيها القاتل والمجرم وذوي الضحايا الكل تستنكر وتدين (وكما يقول العراقيون يقتل القتيل ويمشي بجنازته ) .. وبعد يومين او ثلاث ترتكب جريمة جديدة ويدخل ما قبلها مزبلة النسيان .. كم من جريمة ارتكبت بحق الشعب المظلوم ونسيت .. مجزرة جسر الاعظمية التي ذهب ضحيتها اكثر من الف شهيد . . ومجزرة البطحاء وغيرها والتي تعد بالالاف من الجرائم .. فقط خلال الشهر الاخير حدثت مجزرة تازة وتلعفر وخزنة وكركوك وفضيحة مصرف الزوية واخرها تفجيرات بغداد الاخيرة .. والقادم امر واتعس .. والكل تستنكر وتدين .. بدءا برئيس الجمهورية وانتهاءا باصغر مسؤول امني وسياسي .. والكل لاتخجل ولا تستحي مما يصيب المواطن البريء .. ولاسيما الفقراء منهم .. انها فرصة ذهبية لهؤلاء المبحوحة اصواتهم من السياسين ولاسيما وان الانتخابات على الابواب والكذب على المواطن وخداعه يخدمهم هذه الايام للخروج على الفضائيات ليحلل ويحمل هذه الجهة او تلك مسؤلية الجريمة دون ان يقدم دليل او برهان على ما يقول وكما يقول العراقيون (كلمن عدوه بين عيونه ) ونحن الذين لانؤيد هذه الجهة اوتلك تائهين حائرين لانعرف الحقيقة اين؟؟ ولا تساعدنا الحكومة على معرفة القتلة.. والادهى من هذا صبغة هذه الجرائم بصبغة طائفية حقيرة لانهم اصبحوا يدركون ان الشعب كشفهم وعراهم وتخلى عنهم فيريدون اعادة العراقيين للاصظفاف الطائفي الذي اوصلهم لمراكزهم الحالية .. ولكن هيهات ان تنطلي اللعبة على العراقيين ئانية .. لقد كشفهم الشعب وكشف عمالتهم .. وتاكد انه لايوجد اي تكتل سياسي او مسؤول سياسي الا ويدين بالولاء والعمالة الا لهذه الدولة او تلك اما الاصوات والشخصيات الوطنية الشريفة الصادقة فهي مهمشة ومهددة بالقتل والتصفية .. و بما انني سياسي عراقي مستقل ساحاول ان اشرح وجهة نظري بما يحدث وحدث اوسيحدث على الساحة العراقية ومن وجهة نظر محايدة الاهداف المرسومة لما يجري تنفيذه ان هدف الولايات المتحدة المعلن وغير المعلن هو حماية امن دولة اسرائيل وتحطيم اي هدف ممكن ان يمثل تهديد لامن اسرائيل والعراق القوي والموحد والمستقل كان يمثل تهديدا مستمرا فوضعت الخطط لتمزيقه واضعافه من المعروف والواضح ان لايران اطماعها في العراق وتعتبر ان العراق العمق الاستراتيجي لها ولهذا تعمل المستحيل للحفاظ على نفوذها في العراق السعودية ودول الخليج التي تتبنى نهج طائفي معارض للنهج الطائفي الايراني تستقتل وبكل الوسائل المتاحة لوقف انتشار النفوذ الايراني ولاسيما العراق ذو الاغلبية الشيعية من سوء حظ العراق والعراقيين ان بعض الكتل السياسية العراقية تتفق مع الولايات المتحدة في اضعاف العراق وتمزيق وحدته خدمة لاجندات خاصة بها او لتحقيق رغبات دول مجاورة عربية واسلامية في ان يبقى العراق ممزقا ضعيفا النفط العراقي الذي اصبح وبال ونقمة على العراقيين و يمثل الاحتياط الاول في العالم والذي يسيل له لعاب الدول الاستعمارية ويعتبر سلاح اقتصادي فاعل لمن يسيطر علية .. ووجود عراق مستقل قوي وحر لن يسمح لاي دولة مهما تكن من نهب اموال العراقيين ولهذا استوجب تنصيب حكومات عميلة لتمرير المخططات المرسومة ووضع اليد غلى هذا العصب الحيوي من قبل الدول الاستعمارية وشركات النفط العملاقة الاجراءات المتخذة لتحقيق الاهداف اعلاه استمرار الولايات المتحدة وحلفائها من الدول الغربية والعربية والاسلامية في تدمير العراق وشعبه من خلال الهجمات العسكرية المستمرة طيلة 12 سنة والحصار الظالم واخرها احتلال العراق عسكريا عام2003 بحجج واهية لااساس لها من الصحة والتي ثبت كذبها فيما بعد التدمير الشامل للبنية التحتية والخدمية العراقية تكليف السفير بريمر بادارة شؤون دولة العراق وهو لايمتلك الخبرة والكفاءة لادارة العراق فحل مؤسسات وووزارت الدولة العراقية والجيش والاجهزة الامنية وجمد القوانين والدستور وتصرف باموال العراق واهدرها على العملاء بلا هدف فتح الحدود على مصراعيها وهذا لم يحدث لاي دولة محتلة ..وسمح لكل الطامعين واعداء العراق بانشاء المليشيات والاحزاب بلا اي ضوابط السماح لشركات الحماية الخاصة والتي تجاوز عدد افرادها اعداد الجيوش المحتلة بنهب العراق والتصرف الكيفي وعلى مزاجهم وحريتهم وبدون اية مراقبة مسؤولة او محاسبة وامن لهم الحصانة القانونية غندما يقتلون ونهبون ويغتصبون متى شاءوا واينما شاؤا وكيفما شاؤا المشاكل بدات عندما شكل مجلس الحكم على اسس طائفية واثنية و من قبل اشخاص لايمتلكون من الخبرة والكفاءة والاخلاص والحرية في العمل لانقاذ العراق والشعب العراقي ولم يكن لهم هم سوى اشغال المناصب ونهب المال العام والتملق للسفير بريمر والقادة العسكرين الامريكان
سن الدستور المكتوب من قبل نوح فريدمان وروج له العملاء وصوت عليه الشعب بالحيلة والخداع مما خلق الفوضى والمشاكل عند تطبيقه وهو مليء بالقنابل الموقوته التي قد تهدد وحدة واستقرار الشعب العراقي
مجلس النواب الذي يجب ان يمثل طموحات الشعب ويعمل لخدمته تحول الى مهزلة ومسرح لصراع الكتل السياسية بعيدا عن المصلحة الحقيقية للمواطن وبسبب القائمة المغلقة التي اوصلت للمجلس نواب نفعيين وصوليين غير كفوئين ولايمثلون من انتخبهم
الطائفية البغيضة التي خلقوها وماسببته الحرب الطائفية من تمزيق لوحدة الشعب وتشكيل الجيش والاجهزة الامنية والدوائر الحكومية
المحاصصة اللعينة ..هذا كردي وهذا عربي وهذا سني وهذ شيعي ساهمت في تمزيق لحمة الشعب العراقي
الديمقراطية التوافقية وفي الحقيقة اللاتوافقية التي وقفت طيلة السنوات الماضية عقبة كاداء في طريق اعادة اعمار العراق
اعتماد الادارة الامريكية على المستشارين من عراقيي المهجر والتعاقد معهم بعد ادخالهم دورات تاهيلية قبل الاحتلال وتكليفهم بادارة شؤون الدولة العراقية ومع الاسف الشديد لم يكن ولائهم للوطن الام العراق وانما لدول المهجر والتي يحملون جنسيتها مما زاد الطين بلة
لقد نشر هؤلاء الفساد الاداري والمالي بين العراقيين وشجعوا عليه بحيث اصبح اليوم وباء لايعرف المرأ كيفية معالجته ..مثل حازم الشعلان وايهم السامرائي وراضي الراضي وفلاح السوداني والقائمة طويلة وعريضة ويعرفهم العراقيون جيدا
كل هذه العوامل وغيرها ممن لم تذكروهي كثيرة وعديدة وفرت التربة الخصبة لتمرير مخططات المخابرات ولكل دول العالم التي لها مصالح واطماع في العراق للعمل بحرية وتشكيل عصابات للقتل والتدمير ونقل صراعاتها وحروبها الى العراق دون الاخذ بعين الاعتبار مايصيب العراقيين من مصائب وويلات لا ناقة ولاجمل ولا مصلحة للعراقيين بها سوى سيول من الدماء البريئة على مسرح هذه العمليات القذرة
دمروا الصناعة والزراعة والتي هي الة الانتاج الحقيقية للعراقيين وحولوهم الى عاطلين وتنبلية ينتظرون الراتب لوظائف وهمية كالشرطة والجيش وبطالة مقنعة في دوائر الدولة او يعتمدون على معونات الرعاية الاجتماعية .. وبذلك دفعوا بالكثير من الشباب الى احضان القتلة والمجرمين وتغذية المخابرات الاجنبية بعناصر التنفيذ الرخيصة والمستعدة لتنفيذ اقذر الاعمال من اجل دولارات بسيطة الانفجارات الاخيرة ومن وراءها ؟؟؟
من فتل السيد مجيد الخوئي وقد كان من اوائل الداخلين مع الاحتلال ؟؟ قتلته معروفين ولحد يومنا هذا طليقين من قتل عز الدين سليم وهو عضوا في مجلس الحكم والامين العام لحزب الدعوة تنظيم العراق ؟؟ من فجر السفارة الاردنية في بدايات الاحتلال ؟؟ من قتل الدبلوماسين الاربعة الروس ؟؟ من قتل الدبلوماسي المصري ؟؟ من قتل ضابط المخابرات الايطالي؟؟ من اشرف على عملية تصفية كبار الضباط العراقيين ومن لم يصلوا اليه صفوا عوائلهم وابنائهم ويشكل مبرمج ؟؟؟ من قتل العلماء والمفكرين العراقيين ورجال الدين من الطائفتين ؟؟ من اباد قرى كاملة في شمال العراق بحجة انهم ينتمون للقاعدة ..؟؟ وخلال الايام الاولى وعن طريق القصف بالطائرات من سرق ارشيف العراق من الوثائق ودمر المكتبات واحرقها ؟؟ من سرق اثار العراق واحتل الاماكن و المواقع الاثارية ولاسيما اثار بابل ؟؟؟ من اباح سرقة البنك المركزي العراقي ؟؟؟ ونهب امواله ؟؟ من اباح بيع اسلحة الجيش العراقي بسعر 10000 دينار ( اقل من8 دولار ) للطن الواحد وهي صالحة للاستخدام وتصديرها خارج العراق كسكراب ؟؟؟ وتركوا القنابل ولصواريخ والعتاد الخفيف لاستخدامها كمفخخات ضد الشعب ؟؟ من اشعل نار الفتنة الطائفية والعنصرية ؟؟ اليس هم السفير بريمر وزلماي خليل زادة والملعون نكروبونتي ؟؟ من رمل نساءنا ويتم اطفالنا ؟؟؟؟ ومن ساعد المخابرات الاجنبية على ذلك اليسوا هم هم نفسهم المسيطرين الان ؟؟؟ من ومن ومن الى ما لانهاية من الاسئلة ؟؟؟ و التي يعرف مثقفي شعبنا من وراءها ..
والخلاصة ان التفجيرات التي حدثت من حيث التوقيت والشدة والاهداف وبدراسة موضوعية ومحايدة نجد انها لايمكن تنفيذها من قبل افراد اواحزاب قادتها من الجهلة والنفعيين كما حدث في جريمة مصرف الزوية .. وانما من قبل اجهزة مخابراتية مهنية متخصصة ومع الاسف الشديد نفذت بايادي عراقية ومن قبل اشخاص ضمائرهم ميتة .. والادهى من هذا ان كل المسؤولين العراقيين يعرفون من وراءها ولكنهم جبناء لا يفضحون الفاعلين خوفا على مناصبهم .. انني اتساءل ماذا كان يفعل الشيخ خالد العطية صاحب العمامة البيضاء قبل اسابيع في امريكا ؟؟؟ ومن امثاله كثر .. وبالامس يستنكر ويدين على الفضائيات و يجمع النواب لبحث التفجيرات الاخيرة ..انها تمثليات لخداع المواطن المسكين والمظلوم ودعاية انتخابية لشخصه وحزبه ..انتظروا يا اخوان.. ايام وستنسى الجريمة برمتها كسابقاتها من الجرائم .. والحرامية يخططون لضرب ضربتهم من اعادة اعمار جسر محمد القاسم وابنية الوزارات !!!!اما الضحايا من الفقراء سينسون كما نسيت ضحايا تازة وكركوك والموصل والثورة والكاظمية والانبار والفلوجة .. اما المخابرات الاجنبية فهي الان تخطط لمجزرة جديدة لانها لم ترتوي وتشبع من الدم العراقي .. انهم يخططون لاشعال الفتنة الطائفية ثانية وبعون الله وارادة ووعي الغيارى من الوطنين العراقيين سيفشلون .. ولكنهم هل سيتركون الشعب العراقي يداوي جروحه ؟؟؟؟ لا اعتقد بذلك ... لانني لاحظت ان بعض الصحف الامريكية والاعلام الغربي يدق على وتر الحرب الاهلية العربية الكردية ويهيأ لها وما زيارة نائب الرئيس الامريكي بايدن .. واعقبها زيارة القادة الامريكان وفي مقدمتهم مولن والمرشح الجمهوري للرئاسة الفاشل جون ماكين وزيارة السفير زلماي خليل زادة والسفير الامريكي كرستوفر هيل لكركوك واربيل .. كل هذه النشاطات المشبوهة لن تكون في صالح الشعب العراقي وعلى العقلاء والمخلصين من العرب والاكراد تفويت الفرصة على من يريد اشعال الحرب الاهلية وافشال المخططات الاجنبية .. اليوم حل شهر رمضان المبارك على كل العراقيين .. وكل المسلمين صيام .. فهل سيمر هذا الشهر الفضيل بسلام على العراقيين ؟؟؟؟ ما الحل ؟؟؟ لقد قال العرب وداوني بالتي كانت هي الداء .. الحل بيد الولايات المتحدة هي السبب فيما حل بالعراق وبيدها انقاذه ولاسيما وان الاتفاقية الامنية التي ضمنت مصالح الولايات المتحدة ولم تقدم للعراقيين شيء ستعرض على تصويت الشعب العراقي ..وستحاول تمريرها بكل الوسائل الممكنة المشروعة وغير المشروعة .. فهل ستمرر كما حدث في المرة السابقة أو لا ؟؟يعتمد هذا على دور الاعلام ومواقف السياسين الشرفاء .. لقد نصح حسني مبارك صدام حسين عند احتلاله الكويت عندما قال له ( عمي دي امريكا ) ولكن صدام لم يسمع النصيحة وانظروا ما حل بالشعب العراقي ..
#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المفخخة الفيروسية سلاح يستخدم لاسكات الاقلام الحرة
-
لو كنت ارهابيا لمزقت لثامه ولو كنت قائدا لعا قبت امر لواءه
-
الموبايل يخدم الارهاب والارهابين ويستنزف العراقيين
-
المهزلة مستمرة والمصيبة تتعاظم ..رحماك يارب
-
اسطوانة الافكار الهدامة .. ونية الحكومة حجب المواقع الالكترو
...
-
حتى انت يا بروتس ...طائفي ؟؟؟
-
الاستهانة بكفاءة المهندس العراقي جريمة لاتغتفر
-
الطائفية سلاح الضعفاء والمرضى النفسيين
-
دعوة اتمنى لها الصدى والاستجابة ...
-
رياح التغيير هبت على العراق ولن تتوقف
-
الوسطية حل لكل مشكلات العراق
-
انتم مشاركون فيما يحدث ..ان لم تكشفوا الحقيقة !!!
-
اللعبة الخطرة التي يلعبها التحالف الكردستاني
-
المواكب الحسينية .. صرخة الفقراء والمظلومين
-
الظلم .. والحكام .. والشعب عندما ينتفض
-
بيئة العراق ونداء لانقاذها
-
الخنازير .. الفقراء .. الكفاءة ؟؟
-
الرحمة بفقراء العراق يا رئيس الوزراء
-
مبروك للعراقيين ما حققوه بالدم
-
حقوق الانسان العراقي بين عهدين
المزيد.....
-
هل ينام الأطفال بعمق أكبر في الشتاء؟
-
روسيا تواصل تقدمها العسكري في أوكرانيا وتسيطر على ست مناطق ج
...
-
روائح واخزة تنبعث من أماكن الغارات الإسرائيلية على الضاحية ا
...
-
الخارجية الإيرانية: مزاعم ضلوع طهران في محاولات اغتيال ترامب
...
-
مستشار أوكراني سابق: زيارة زيلينسكي إلى هنغاريا كارثية
-
حريق ضخم يلتهم السيارات في شارع الحمرا ببيروت (فيديو)
-
سيناريوهان متناقضان ينتظران إيران في عهد ترامب الجديد
-
كيف أعادت غزة ترامب إلى البيت الأبيض؟
-
اشتعال عشرات السيارات في حريق ضخم بشارع الحمراء ببيروت
-
إيران: اتهامنا بالتورط بمحاولة اغتيال ترامب -عار عن الصحة-
المزيد.....
-
افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار
...
/ حاتم الجوهرى
-
الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن
/ مرزوق الحلالي
-
أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال
...
/ ياسر سعد السلوم
-
التّعاون وضبط النفس من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة
...
/ حامد فضل الله
-
إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية
/ حامد فضل الله
-
دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل
...
/ بشار سلوت
-
أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث
/ الاء ناصر باكير
-
اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم
/ علاء هادي الحطاب
-
اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد
...
/ علاء هادي الحطاب
المزيد.....
|