|
مقتدي الصدر والسيستاني ومجلس الحكم واسيادهم ذ ئاب مغطــــــات بجلــــد الخروف
تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين
الحوار المتمدن-العدد: 832 - 2004 / 5 / 12 - 06:16
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الظلامي مقتدي الصدر ايراني الاصل جاء متسترا خلف مذهب والده وهو متعطش للسلطة كابيــه
الذي صارع النظام الدكتاتوري الفاشي من اجل السلطة لا من اجل الشعب العراقي ولا من اجل
البروليتارية العراقية معتمدا علي مذهبه لاستغلال العواطف المذهبية والدينية لدي البسطاء من
ابناء العراق,.
اشعل هتلر فتيـل الحرب علي الساحة الاوروبيــة في حزيران عام 1941 بالصليب المعكوف
اما مقتدي الصــدر اشعل فتيل الفتن في ارجاء مختلفة من العراق علي انه ينتمي لتجـار المذهب
الشيعي وعليه لرسم الهلال المعكوف اسوة بالاسياد... جمع فـلول جيش المهدي النازي المتخلف
من بقايا فداني صدام واجهزت الامن والمخابرات البعثية وبقايا من المنضمـــات البعثية الفاشيـــة
وجحـوش الشعب وكتاب التقارير التلفيقية لاجهزة مخابرات صدام بغية اعتقال الابرياء وتعذيبهم
وقتلهم وتشريدهم علي ضوء تلك التقارير لجند المهدي .
مهلا يا تجار المذاهب والحوزات سوف تهتـز الارض تحت اقدامكم من ولولة صراخ البروليتاريـا
مصيركم التحاقا ستلتحقون بهتلر وموسوليني وصدام حسين ، كما اندحرت قطعان جنكزخـــــــان
وهولاك وهتلر وموسوليني وصدام حسين ، سيلحق المصير ذاتـه بقطعــــان اليانكي وقطعــــــان
جيش المهدي النازيوملحقاتهمن القطعـان ا لظلامية الموالية للحركات الاسلامية الارهابية ا لتي تتقاسم الحرب والارهـاب مع الاسياد لنزف دم الشغيلة العراقية التي لاناقة لها ولاجمل. من هذا
الصراع .
ما يلوح في افق وسانل اعلام القرضاوي التي يحركها خطاب الغموض والتاءويل عبر القنــــوات
المثيرة للنزعة العربيــــة والاسلامية كوجهين لعملـــة واحدة ، بهدف زج الشغيلــة بمعمعة التعصب الشوفيني الاعمي و لطمس الحقيقة والهائها بهدف تضليل حقوقها الشرعية تيها في مهزلـة صراع
المهازل الانية والمصالح الانانية وفي سياقها تغيم سماء العراق ومساورة ، ومسابرة مع تاء ويل
الخطاب تبوق تلك القنالات العربيــة مستنصرة حكام الطغات ومتظللة مصير وحقــــوق البروليتاريا
وتغرقها بالضلامية وشبح البطالة والتشحذ في سياق التاريخ السحيق . ها هنا ترتبط كافة المصالح
في اتجاه تظليل وتضليل مكاسب الشغيلة تحت ذراع لاتمس نفعا اي طرف معني حتي مثيري نزعة المذاهب التخلفية ، التي لاترمي الا للتخلف ان المتعة شرعوها زواجا لن تحرف البروليتـاريا عـن
مساترها الثوري مهما تضخمت حدثانها ، انها وقتية . بالامس كانت هناك في ايران حيث وقـــع
ملايين من ابناء البروليتاريا الايرانية ولاسيما النساء والفتوة ضحايا. واليوم تكتمل هنا في ا لعراق
فيسعي مقتدي الصدر تكرار الماسات الدموية بطشا وارهابا .. الم يكن المستوجب ان تحمل المراءة
والفتيان في صفوف البروليتاريا البطلة للوصول الي الهدف المنشود من اجل نظام دكتاتـــــــوري
بروليتاري ثوري لانهــاء كل المهازل ، بدلا من الغــــرق في مستنقــــــع الدماء من دون جدوي .
للخلاص من الغزات ... وعملاء الصهيونية امثال مقتـــدي الصدر والسيستاني وهما ايراني الاصل
وافغان العرب ومجلس الحكم .
وها اندحر سفاح العراق الذي جيئت به اميريكا هكذا يرجع الفضل اليها في دعم الحركة الاسلامية
الفاشية في اشعال فتيل الحرب بافغانستان ضد النظام الافغاني السابق الموالي للسوفيت كحكــــم
اسلامي بديل لهثم جاءت فسحقت هذا البديل .
واليوم قدمت روسيا في دعوة لطرد اميريكـــــا ، والمحصلــة هي صراع اناني اقتصادي لنزف
البروليتاريا العراقية العالمية خير مكسب للجلا دين وما يدل علي ذلك الحدثان ( لان اميريكا قبل
غيرها ساندت الحركات الاسلامية في افغانستان ضد الاتحاد السوفيتي ، وساند ت الحركة الارهابيــة
الاسلامية الفاشية في الشيشان , واحرقت الصرب في يوغوسلافية مساندة البوسنة والبان كوسوفو
وعدم تدخلها في حروب لبنان الاهلية لسلخ شعبها الاصيل . وصنعت صدام وابن لاد ن ، وياسر
عرفات وغيرهم من العملاء ) واليوم تناقض سيرتها في العراق ، ان دل علي شيء يدل علي صحة
قولنا ( هو الصراع الاقتصادي المستميت و في الاولوية (النفط ) قد حرفة الامور و السيا سات عـــن مسارها ووفق ما تتطلب مصالح شركاتهم
لذا نناشد البروليتاريا العراقية ادراكا ووعيا , بان استنزاف الدماء الزكيـه هي هدرا و ليست كمـــــا
يزعمون قطعان اليانكي الامبريالي وقطعان مهدي النازية التي يتزعمها ايراني الاصل مقتـدي الصدر
بل هي تلهية بل تحركها السلطة الفاشية الايرانية لتلهية امريكان لعدم سحب البساط من تحت اقدام
ملالي طهران المخرفين وهي معادلة استمرارية جريان نهر الدم العراقي من اجل نفر للوصول الي السلطة ان مقتدي الصدرعدو الشيوعية والبروليتارية وهو المنفذ لنهج والده وبقناع والده ولترضيــة
السفاحي الدمويين القابعين في طهران حذاري حذاري يا اعداء البروليتاري .
نناشد شعبنا ان يناظل بلا كلل او ملل لطرد الامبرياليين الانكلو امريكــان من ارض مثلهم كمثل الدكتاتور الفاشي المندحر صدام حسين . العراق وطرد كل من مقتدي الصدر و السيستاني عن ارض العـراق نحو بلدهم ايران . لكونهم من الاصل الايراني ومطاردت فلول الافغان العرب لطرحهم خارج حدود العراق حتي ينتفضوا انتفاضاتهم الاسلاميــــة التخلفية والبربرية في بلدانهــم .غدا سيند حروا
هولاء الاوباش وستنتصر البروليتاريا .
تحيا البروليتاريا العراقية .
تحيا حركة الثورة البروليتاريا العالمية.
تحيا الشيوعية .
#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عاش الاول من ايار رمز اتحــــاد البروليتاريا العالمية
المزيد.....
-
في ظل حكم طالبان..مراهقات أفغانيات تحتفلن بأعياد ميلادهن سرً
...
-
مرشحة ترامب لوزارة التعليم تواجه دعوى قضائية تزعم أنها -مكّن
...
-
مقتل 87 شخصا على الأقل بـ24 ساعة شمال ووسط غزة لتتجاوز حصيلة
...
-
ترامب يرشح بام بوندي لتولي وزارة العدل بعد انسحاب غايتس من ا
...
-
كان محليا وأضحى أجنبيا.. الأرز في سيراليون أصبح عملة نادرة..
...
-
لو كنت تعانين من تقصف الشعر ـ فهذا كل ما تحتاجين لمعرفته!
-
صحيفة أمريكية: الجيش الأمريكي يختبر صاروخا باليستيا سيحل محل
...
-
الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان مدينة صور في جنوب لبنا
...
-
العمل السري: سجلنا قصفا صاروخيا على ميدان تدريب عسكري في منط
...
-
الكويت تسحب الجنسية من ملياردير عربي شهير
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|