علمانيون ومتعلمنين .. ظاهرة جديده تستحق الانتباه !

أستاذ حامد توضيحك ووقوفك على ما كُتب في اليومين الأخيرين من قبل رشا ممتاز وإبراهيم علاء الدين والجماعة التي ساندتهم خوفاً على الدين أو بالأحرى الجماعة التي رفعت رأسها من وكرها بمجرد أول فرصة سنحت لها للتعبير عن مكنوناتها المتخلفة كان ضرورياُ جداً ومن الأولويات، أشكرك جداً على أفكارك النيرة وعلى المقالة التي أتت في وقتها المناسب.
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أعتقد أن هذا التحالف الغريب يجب أن يقلقنا، بل علينا أن نبارك لهم تحالفهم وندعوهم للسير في هذا الطريق علهم يعودون منه بشيء إيجابي. وإن كنت شخصيا أرى أن السير في هذا الطريق من طرف أي علماني هو شبيه بذلك الذاهب إلى الحج والناس راجعون. فتجربة المهادنة أفلست حيثما جربت. لم يكن علي عبد الرازق ولا طه حسين، ولا أحمد أمين ولا فرج فوده ولا سيد القمني ملحدين، أو على الأقل فهم لم يصرحوا بذلك، ومع ذلك فقد حوصروا وهددوا وبعضهم اغتيلوا.
ومع ذلك ورغم كل تلك التنازلات فلم تستفد المسيرة العلمانية في بلداننا مثقال ذرة من التقدم إلى الأمام، ولا جرّت إلى صفوفها الناس لأنها كانت دائما تقدم لهم أنصاف الحقيقة من قبيل -الإسلام جميل ولكن رجال الدين شوهوه- وهو ما يدفع الناس أكثر إلى التشبث بالدين بعد أن باركه ممثلوه الأصوليون وباركه -خصومه- العلمانيون. ويبقى المطلوب هو البحث عن الإسلام -الصحيح-، وانتظار تطبيقه، وكانت الجماعات الأصولية حاضرة لتلبية هذه المطلب.
وبينما تتزايد أفواج المتعلمين الباحثين عن الحقيقة يدعونا هؤلاء إلى مواصلة الكذب عبر التفريط في حريتنا وحقنا في النقد بعد أن صارت الإمكانيات متاحة بطريقة لم يشهدها تاريخنا أبدا.
هؤلاء لا يفهمون أو لا يريدون أن يفهموا أن حملة العلمانيين على الد

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت خلال السنوات السابقة من عمر - الحوار المتمدن- ممتنا على الرقي و المستوى الرفيع لغالبية المساهمات لكن بعد قراءة الردود لبعض الاخوة القراء و من ضمنها الردود على مقالة الاستاذ ابراهيم علاء الدين إنتابني شعور بلاسى لهذه -الهرجه- المخجلة. هل هي -مؤامرة- لاضعاف -الحوار المتمدن- و سلبه الابداع و الرقي الذي يمتاز به؟ ان هيبة و موضوعية -الحوار المتمدن- مهددة بالثلوث و الانحدار و الذي لا اتمناه ابدا. و كقارىء محب و مخلص لهذا الموقع ارجو من هيئة التحرير معالجة ردود القراء بالشكل الذي يخدم ديمقراطية و يسارية و علمانية - الحوار المتمدن-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنهم يطبقون مقولة :لا تتعلمنون في أمور أن تبدو تحرر عقولكم!!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرأت مقالات الاستاذه رشا وأعجبت بها كثيرا للحياديه والتحليل والاسلوب السهل الممتنع الذى يصل لجميع المستويات وقرأت مقال الاستاذابراهيم بالامس ولأرى أنه قد أصاب فى جعل مقال الاستاذه رشا هو عين العلمانيه التى تحترم الجميع بلا استثناء
وما أراه هنا وفى كل مقالات الهجوم لا يتعدى محاولات بائسة النيل من اشخاص ربما للعجز عن مناقشة الافكار
ملاحظه لفتت انتباهى فى أغلب التعليقات التي جعلت من السباب دور اساي لصب الهجوم وصم اذانها عن الحقائق تحت معيار التخوين ، مع العلم اني اشير للرد رقم واحد ، الذي طبق المثل فإذا لم تكن معنا فأنت خائن عميل ؛فأين هذا الفكر التويري الذي شيدت به وصبتت تهليلاتك احارة مصوبا اصبع الاتهام للجماعة كأنه اصبح لديك الدليل القاطع بأن افكارهم متصلة بالجماعة اهمس بفكرك الواعي ان تقرأ جيدا للساخة الفكرية قبل ان تصيب الآخرين بلغتك الاتهامية المضلة التي تعمي الاعين عن الحقائق

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أريد أستعداء الآخرين ..أيا كانوا ..لكن بصراحة تامة أقول أن هؤلاء الذين تقصدهم يا أستاذ حامد قد تاهوا في وسط الطريق بسبب العاصفة الترابية
فلا هم يستطيعوا تكملة المشوار والوصول الى المقصد ..ولا هم بقادرين على العودة بعد أن رأؤا شعاع النور من بعيد ويعز عليهم الرجوع الى الظلام الدامس من جديد
لو أنهم فقط يهدؤا ويتمهلوا ويناقشوا المعلمين الكبار بهدوء وتروي ليفهموا طريقة الوصول بدل ..إعتبار أؤلئك الكبار خصوم يجب منافستهم والتغلب عليهم لنيل السبق في سلم المجد..حتى تكلم البعض عن الكتابة في السيارة..في رد فعل مكشوف لاي مهتم بعلم النفس ..بالتأثر بطريقة المعلمة الكبيرة ..طبعا أنا لست ضد تقليد الكبار فهذه طبيعة بشرية منذ ولادة الطفل
لكن لا يتفق التقليد مع شتم وشجب المقلَدْ..فذلك يعكس الانفصام في اوضح صوره والذي لا نخلو منه جميعا لكن بدرجات حسب سماحة النفس وقبول الاخر والتسامي فوق الصغائر وأستيعاب ما نقرأ..شكرا لك سيدي الكاتب فقد نطقت ما في داخلي
وتمنياتي بمستقبل آمن لأولادك وللجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق مع الأخ مختار ملساوي بأن تحالف شرذمة يجب أن لا يثير قلقنا، ولكن في الوقت نفسه يجب أن لا نتركهم يسرحون ويمرحون على حساب حياتنا الشخصية التي قضينا عمرنا من أجل استقامتها كي ننال مكانا تحت الشمس
هناك قول أمريكي: عندما يضربك أحد ولا ترد قد يظن بأنك لا تملك كفا
وأضيف عليه: وظنهم هذا سيدفعهم إلى المزيد من الضرب، ولذلك سأرد الصاع صاعين، وكعادتي ستكون علومي وكتبي وتجاربي هي السلاح الوحيد في يدي
شكرا للأخ حامد حمودي عباس على موقفه المشرف
تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد حامد
وما دام الحديث عن العلمانية الجديدة فأود ان اعلمكم ان احد اقطابها
وصف قراء وفاء سلطان بكلاب الحراسة في الرابط التالي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=179829
التعليق رقم16
ومن كتب هذا التعليق ليس بقاريء بسيط بل انه جرذ كبير من جرذان المخابرات السورية يضع رأسه في الرمال ويستخبأ خلف اسم(كاتب) ويظن ان الناس لا تعرفه والغريب ان من عينها السيد ابراهيم علاء الدين كي تكون سفيرة لعلمانيتهم الجديدة لدى القاعدة وطالبان لم تحرك ساكنا تجاه هذا التجاوز الحقير على قراء السيدة سلطان ولم ترد عليه بالرغم من انه ذكر شتيمته على مقالتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أختلف معك في تقدير الموقف من هؤلاء، فأين جاهل غوغائي مثل علاء الدين وصبية مراهقة عصبوية كالحائرة ورشا - أين هؤلاء من عبد الرازق وطه حسين ؟
هؤلاء مثل الحشرات الطفيلية، يعرفون أنهم لو يكتبون أعواماً فليس لديهم ما يقدمونه للقاريء، وارتأوا ان أفضل طريقة هي التسلق على أكتاف العمالقة مثل د. وفاء سلطان و د. كامل النجار. هؤلاء يؤيدون حركة طالبان ضد قوات التحالف، فهل سيد القمني يمكن أن يفكر ولو للحظة بالتعاطف مع حركة طالبان والقاعدة ؟؟؟
مثل هذا النهج الطفيلي قام باتباعه جرذ المخابرات السورية القذر عندما كان يعلق على مقالات د. كامل النجار ومقالات د. وفاء وحتى مقالاتي، وعندما انكشف أمره جعل يتستر باسم - كاتب - وأخيراً - صديق وقت الضيق - .
أقترح أن تستمر د. وفاء في الكتابة لتعرية تعاليم الإسلام البشعة. هذا ما يوجعههم ويقض مضاجعهم. بالنسبة لي سأوجه لهم صاروخاً يزلزل نفوسهم المريضة !!
تحياتي للأستاذ حامد وللدكتوره وفاء ولأخي رعد الحافظ وصديقي فادي الجبلي، وإلى لقاء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياجماعة .. يا من تسمون أنفسكم علمانيين .. أفيقوا ..أفيقوا .. فأنتم ضائعون ..انكم لاتدرون من أنتم وماذا تريدون .. لقد فقدتم هويتكم وفقدتم ملامحكم ..ولاتدرون من أنتم .. انكم في تيه وفي ظلمة .. ولاتغرنكم كتابات وتلفيقات من تعتبرونهم أئمة لكم وهم في الحقيقة يدفعونكم للتيه أكثر ..ان التدين شيء ضروري وانتبهوا لأنفسكم عندما تمرون في أزمة أو مرض أو أي مشكلة فأنكم ترفعون رؤوسكم للسماء لتسألوا الله المساعدة .. ان هذا هو تصرف فطري مجبول عليه البشر .. ان الرقي ليس بالألحاد ولا بالتعري ولا بشتم الأسلام .. انما الرقي باحترام البشر وخياراتهم وباتباع القيم العظيمة .. ان الرقي ليس بظلمة الألحادوانما هو بنور الأيمان بالله وبالقيم النبيلة .. فكفاكم مكابرة فأنكم منقرضون وعودوا لأتباع القيم واخرجوا من قبوركم مادام فيكم بضعة صغيرة من نفس قبل أن تفوتكم الفرصةويجب أن تعلموا أن ماتتحججون به ضد الأديان هي عبارة عن تصرفات منحرفة يقوم بها الوهابيين التكفيريين مرفوضة جملة وتفصيلا ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا هذه العصبية في الرد والأنتفاضة يا اساتذة العلمانية وروادها طالما انهم طفيلين زي المراهقة والكاتب علاء الدين

لماذا هذا التعدي على المسلمين بصب حقدكم الدفين والسباب والشتائم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فإذا لا تملكون الحجة والمنطق فتشوا عنه عضوضا عن قدح الناس بلسانكم الذي يدعي الفكر والتنوير /////////// الذي يعبر عبر قلم سلاحه الشتيمة والانتفاضة الغوغائية
وأظن أنكم من يتخبط بالجهل والظلام ونفقه الذي لا يمكن لكم ان تتحروروا منه لما تتخبطون من فقدان للمعايير العقلانية التي تشكل لغة أساية لسلاح العلمانية الصالحة .
الشكر لمحمود الشملي على تعليقه الواعي
تحية علمانية لمتعلمنين بأسم الدين والتسلق على اكتافه ........وهنئا لكم هذه الشهرة التي اعمت لكم الأبصار قبل العقول .

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من غير الغوص في تفاصيل معنى العلمانية
فأنني اعتقد انها ليست بمذهب سياسي كي تحتاج الى سفراء وممثلين
انها نظام بها تدار الدول
وقد قلت من قبل وما زلت اقول بان العلمانية بفصالها الغربي
لا يمكن ان تكون حلاً لمصيبتنا بأي حال من الاحوال
فأن كانت العلمانية قد نجحت في اوربا فلأنها واجهت عدواً سطحيا
في افضل الاحوال يرفع شعار دع ما لله لله وما لقيصر لقيصر
اما نحن فأن عدونا لا يعترف بشيء لا لقيصر ولا لخالة قيصر
بل يصر على ان له ما في السماوات وما في الارض
العلمانية نجحت في الغرب
لأن سطوة الكنيسة كانت على ادوات الحكم من دون المجتمع
اما نحن فأن الاسلام متغلغل في جميع مفاصل حياتنا
اذا كانت العلمانية هي فصل الدين عن الدولة
فمن يفصل الاسلام عن المجتمع
بأعتقادي ان العديد من الدول العربية فيها انظمة
هي اقرب الى العلمانية من قربها للثيوقراطية
ومع ذلك فأن التخلف مازال باقيا
سطوة الدين على المجتمع هي اشد خطراً من سطوتها على السلطة
عندما كانت الكنيسة هي المسيطرة على زمام الحكم في اوربا
كان المجتمع ينتج مفكرين عظام وفنانيين وموسيقيين
اما نحن فالحالة هي معكوسة الى حد ما
اذ نرى في العديد من الدول العربية
خطوات تشجيعيه من

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو بأن السيد محمود الشمري كاتب التعليق رقم 10 قد دخل الى هنا بطريقة الخطأ اذ يبدو عليه بأنه يعتقد بأن القوم هنا يتجادلون حول الطرق الفرعية والرئيسة الخاصة بالجنة وجهنم لذلك فهو يخطب فينا كيفية سلك طريق الجنة واتقاء نار جهنم
ولا اجد حرجاً في ابلاغك يا سيد محمود ان القوم هنا يناقشون الان في قضايا تخص دنياهم الفانية ومتى ما اصبح الحديث عن مسابقة الفوز بفاتنات الجنة من حور العين وانهار الخمرة العتيقة وتنظيم الزيارات الى سجون الاعداء والتمتع بمنظر شويهم في جهنم ...فعندها نعدك ان نسمع الى ارشاداتك ومواعظك ونصائحك الثمينة التي لا تقدر بثمن

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انني أرى أن يصار الى توجيه الحوار من خلال التعليقات وباتجاهات تغني مفاهيمنا جميعا من أجل خلق وعي ثقافي رفيع المستوى يوصلنا الى نتائج راقيه ، كون ان الموضوع الذي نحن بصدده يرقى الى درجات عاليه من الرقي في سلم اولويات حياتنا وضرورات ارساء أسس بنائها المستقبلي . من هنا فانني لا أجد حرجا في توجيه التماسي لزملائي ممن يهمهم الامر ، باعادة الحوار في الموضوع الى سكته الطبيعيه ، وعدم الانجرار وراء من يعلقون بدون خلفيات ثقافية نافعه ، ومحاولة اقصار التبادل الفكري بينهم وبين من يطرح افكاره بروية وذات فائده تتقدم بنا الى أمام .. مع وافر الشكر للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد البسملة والصلعمة الضروريتين للتخاطب مع حضرتيكما باللياقة الكاملة، أصرح بالأصالة عن نفسي وبتفويض من كل الكتًاب والمعلقين الملاحدة الكفرة في هذا المنبر أننا جميعاً نعلن هزيمتنا أشر هزيمة أمام آرائكم السديدة اللي ما بتخرش الميًة، وأننا نرفع كل رايات الهزيمة من كل الألوان، ونقوم بذلك أسوة بقول علي بن أبي طالب رض. المعروف لديكم، والذي أقر بهزيمته المستمرة والمتكررة أمام أمثالكم من الحكماء الجهابذ

أما بعد، فيا ليتكم تتركوا هذا المنبر الكافر الملحد الذي يدنسكم وتتجهوا لنشر الدين الحنيف (بالفاء أو بأي حرف آخر مناسب) في كافة أصقاع البسيطة، ودعونا في طغباننا نعمَه، أثابكما الله، ولتحل لعنات كل الآلهة القديمة والحديثة بما فيهم يهوى والله واللات والعزة آند كومباني علينا نحن الكفرة، ولنتخبط إلى أبد الآبدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أفيقوا أفيقوا أفيقوا .. يامن خدعتم بعنوان العلمانية الذي كان براقا وفقد بريقه .. افيقوا يامن دفعتم الى ظلمة الألحاد والكفر تحت اسم العلمانية الذي فقد بريقه ..افيقوا يامساكين فقد فقدتم ملامحكم وهوياتكم.. ان الرقي ومجاراة الغرب والعالم المتحضر ليست بانكار هويتكم وتبديل ملامحكم .. وشتم الأسلام والتلفيق على القيم .. ان الغرب الان هو قائد التحضر, ومجنون من ينكر ذلك, ولكن ذلك لا يعني أن تتعرى نساءكم وتشتمون الأسلام حتى يقبلكم الغرب في حضارته . انها تبعية الذليل

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صوت الحق الواضح لاتعوق مسيرتة الأحجار التى يضعونها فى طريقة
الى الامام أيها العلمانيون انتم أمل كبير لتنوير العقول وجعلها تبصر الحقائق واضحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وان كنت مازلت اري انك من الضعف والتشتت بحيث من السفه تضييع الوقت معكم
لقد تابعت معكم لفترة وكانت تجربة غنية جدا, فقد كنت في بعض الاحيان انظر لبعض المثقفين بمثالية شديدة ولم يكن يخالجني تجاههم في اي وقت من الاوقات اي نظرة شك في انهم من اصحاب العقول
لكن بعد متابعة وتداخل معهم هنا, استفدت استفادة شديدة جدا لاني رايت اقنعة تسقط من وجوه كنت اظنها تمثل فكر, لكن بالتداخل والحوار وجدتها لا تساوي شيء رايت قصور ثقافي, ورايت تدني خلقي, رايت تعصب اسواء من تعصب المتاسلمون كما تطلقون عليهم, رايت نوعيات من البشر, لم اسمح لنفسي بالتعامل معهم من قبل ليس لاني انسانه متكبرة ولكن لاني انسانة تحترم نفسها, لم اري من المتحاورين والحوار غير تضييع للوقت والجهد, ولذلك اتابع عن بعد ,راجعت المداخلات ووجدت كذب وتلفيق. وقصور, ولو جاز القول لاشدت بما كتبت السيدة رشا التي حاولت باخلاص وجدية ان تبعد وتفرق بين التعصب الديني والالحاد وبين العلمانية التي يتخفي تحتها كن متسلق منافق وكل كتعصب , كلما قرات وتاملت ونظرت حولي وجدت عبثية ما تتداوله لانه بغرض شخصي, ولانكم قصيروا النظر ولا تتعلمون من الاخطاء, للاسف لم اقراء هذا الكم من الالفاظ البذيئة غير بين طيات هذه الحوارات التي تحسب علي العلمانية والمتعلمين, والاسواء

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلاميون هم اليوم المثال الأكبر فى عالمنا المعاصر على (ملكية الحقيقة المطلقة) . ولا يوجد ما يخالف التفكير العلمي مثل تقمص دور ملاك الحقيقة المطلقة . وبعض العلمانيين المنشغلين بنقد الدين بوجه عام والاسلام بوجه خاص يجب عليهم (فى اعتقادي ) ان تكون جهودهم منصبة على ان تكون الاديان شأنا شخصيا نحترمه ولكن نأبي ان ينادي البعض بالثيوقراطية اي ادارة المجتمع والحياة بالدين . وهذا ما فعلته اوروبا (رائدة النهضة الانساني التى تسمي بالحضارة الغربية) . على أن يبقي نقد الفكر الديني شأنا اكاديميا وشأنا من شؤن النخب الفكرية . لماذا ؟ لأن على وجه الارض اليوم من المسلمين من يشكلون اقل قليلا من ربع البشرية . واي فكر يدعو للحرب مع ربع البشرية هو فكر غير انساني وقد يتساوي مع النازية فى جوانب منه . ليكن البحث العلمي متاحا وبكل حرية امام الباحثين المتخصصين ، اما بلايين المسلمين فلن يكون انقاذهم من الفكر الماضوي القرون أوسطي المتوحش الذى يروج له معظم الإسلاميين بتشريح معتقدهم امام عيونهم وانما بالعودة بالدين لمكانه كشأن شخصي نحترمه ، اما الحياة والمجتمعات فلا تدار الا ب (1) العلم ، و (2) تقنيات علوم الادارة الحديثة . وأرجو ان يسمح لي الجميع بإبداء وجهة نظر شخصية حول بعض (وليس كل ) التعليقات وذلك بسؤال واضح

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استا ذ حقي شكرا وهذا ما نريده جميعا يا ليت صوت العقل يصل
شكرا لطالما احترمتك سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر الاستاذين فادي يوسف الجبلي وصلاح يوسف لاشارتهما الموفقة لجرذ المخابرات السورية الذى طالما حاول بث سمومه فى تعليقات تقطر بعثية. واشعر بالسعادة ان معظم كتاب وقراء الحوار المتمدن قد عرفوا حقيقته وحقيقة دوره ورسالته منذ اخذ يتطاول على الدكتورة وفاء سلطان والدكتور النجار والدكتور طارق حجي والمفكر الرائع سيد القمني

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك من كل قلبي استاذ حقي, لطالما اعجبت بما تكتب ويمكن كان السبب ان اقرأ هنا, يا ليت الجميع يعي ما كتبت
شكرا لانك اعدت ثقة احزني ضياعها

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلم فمك ويداك أيها المهذب العلماني الأصيل. هذا كلام رائع ومعبر، وعسى أن يسمع منك المتأسلمون والإسلاميون
نحن بحاجة ماسة لمثل هذه الأفكار الهادئة الرصينة

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا قول كاتبة التعليق رقم 18
فلا اتخيل انكم نشأتوا في عائلات كما تتكلمون ترتضي الاباحة الجنسية وتهيئوا لابنائكم وبناتكم الفجور والفسوق الذي تطالبون به هنا,
فهل يا سيد كاتب المقالة تطالب هنا بالاباحية الجنسية كما تدعي هذه الفاجرة او هل هناك احد من المعلقين قد طالب بذلك
أليس من المعيب ان يترك هذه الحشرة تقدح كما تشاء
وليس هناك من يردعها
ألا لعنة الانسان الابدية عليك وعلى ربك الذي علمك هذا الانحطاط الخلقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مثال من الامثلة الباراشوتية لتداخل غريب
يا محمود عقيل بالرغم المتابعة لم اري لك اي تعليق علي المواضيع المثارة هذه وتداخل غريب كما لو كانت العملية تخليص مواقف وليس مناقشة موشوع مثار, كما لو كان الغرض التحرش بالاخرين مستخدما ستار اسماء اخرين كما لو كان من تدافع عنهم منتظر تطاولك علي الاخر هذا خاصة وان احد من ذكرت اسمهم لو قرات تداخله في الفقرة السابقة لك لفهمت ان الكلام باسمه غير مناسب لما تقوله
اولا تحترموا الاخرين حتي من تدعوا الدفاع عنه
ويا سوري يا ليتك انت تسمع ما قاله من تشيد بكلامه فحتي تعليقك يدل علي عدم فهمك بالاشارة للاسلاميون اظنك تتكلم عن المسلمين لانك ذكرت المتاسلمين وكفانا تلاعب بالكلام

فلتحترموا ما اشار اليه الاستاذ حقي ولتكونوا علي مستوي الحوار وكفانا

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال الأخطل الصغير
أن كنت محترما حقي فأنت أخي
آمنت بالله أو آمنت بالحجرِ

الأسلاميون عدائيين بطبعهم.، وهم وليس العلمانيون، من رحّل الدين من المسجد الى السياسة. ولذلك فحين نواجه فكرا سياسيا مؤسس على النازية او العنصرية او التوتاليتاريه، ننقده ونبين اخطاءه وخطره على الأنسان والمجتمع والوطن. وكذلك الفكر الأسلامي حين يخرج من المسجد فهو ليس دين بل ايديولوجيا تريد الهيمنه على المجتمع والأنسان، ولا بدّ من مواجهتها ونقدها، أحتراما لموقع الدين ولأعادته الى حيث مكانه الطبيعي : المسجد والبيت.
ولو لم يفعل الأسلاميون ذلك لما عادى احد من العلمانيين الدين.

الأسلاميون فعل. والعلمانيون ردّ فعل طبيعي.

فحين يأتيك الاسلامي بخرافاته عن عدالة الحقبة الراشدية والنبوية وقدسية ومعصومية رجال الدين، يدلي العلماني بدلوه لكشف مفهوم العداله النسبي عند الاسلاميين. الأسلام كنظام عادل بنظر قادته المتنتفعين من رايته، بينما نفس الاسلام كارثة على من يريد ان يعيش الحياة ويتمتع بها ويقدسها لان الأنسان اشرف المخلوقات مهما كان دينه وعنصرة وانتمائه الأثني والقومي. ولا فرق بين مسلم وقبطي وبهائي وصابئي ومؤمن وملحد وعابد ساجد او شارب للخمر.. الكل سواسية.

الأسلاميون عديمو

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---