أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازن كم الماز - أنطون بانيكوك : سياسات غورتر















المزيد.....

أنطون بانيكوك : سياسات غورتر


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 2720 - 2009 / 7 / 27 - 10:43
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في مقالة في الثورة البروليتارية العدد رقم 50 ( أيار مايو 1951 , ص 171 ) تحدث فيها س. تاس عن هيرمان غورتر , وصفه على أنه كانت له "سياسات سيئة إلى حد ما" . يبدو من الضروري أن نعدل هذه المقالة ببعض الملاحظات عن الخاصية الإيجابية لسياسات غورتر .
أصبح غورتر عضوا في الحزب الاشتراكي حيث اكتشف و درس الماركسية . من يومها تمسك بقناعة أنه يمكن للبروليتاريا أن تحوز إدارة المجتمع فقط من خلال الصراع الطبقي ضد البرجوازية , و أنه بهذه الطريقة يمكنها أن تدمر الرأسمالية . كان يومها يرى , مثل كل الجناح الراديكالي للحزب , أن السياسات البرلمانية الجيدة قد تكون وسيلة فعالة لتنظيم الجماهير العاملة , لإيقاظ وعيها الطبقي , و من خلالها , لزيادة قوتهم في مواجهة البرجوازية المهيمنة . بالنسبة له كان على الاشتراكي في البرلمان أن يعارض بقوة السياسيين البرجوازيين , ممثلي الطبقة المهيمنة . سيكون من سوء الفهم أن نقول أن هذه السياسات هدفت إلى تغيير العالم بضربة واحدة . كان هدف هذه السياسات زيادة قوة البروليتاريا بحيث أنه من خلال سلسلة من المعارك ستصبح قادرة على امتلاك السلطة . و قد وجد هذا الموقف الراديكالي أفضل تجسيد له في سياسات الحزب الاشتراكي الألماني .
عارضت الإصلاحية هذا الموقف , التي أرادت تحقيق إصلاحات لتجعل الرأسمالية أكثر احتمالا , من خلال مساومات مع بقية الأحزاب . في البلدان الغربية , و بسبب التطور الأطول و الأكثر بطأ للرأسمالية , كان الانقسام الطبقي قد رسم بطريقة أقل حدة مما كان عليه في ألمانيا , بسبب الصعود المحموم للرأسمالية الصناعية . لذلك سيطرت الإصلاحية عموما على النشاط العملي للأحزاب الاشتراكية . كان نضال الماركسيين الهولنديين , الذي كان غورتر ضمنه , موجها ضد هذه الممارسة لأنهم كانوا إلى جانب الرأي القائل بأنه لا يمكن تحقيق الإصلاحات من خلال براعة (أو خداع ) السياسيين , بل فقط من خلال قوة الطبقة العاملة . حالفهم النجاح فقط لمرة واحدة . لكنهم طردوا في النهاية . أما في بقية البلدان الغربية , لم يكن هذا ضروريا حتى , فقد انتزعت إصلاحية أعضاء البرلمان , "السياسات الجيدة" , السيطرة المطلقة . إذا ما تأملنا اليوم في نتائج هذه السياسات , فإننا نرى أن الرأسمالية بعد نصف قرن من الإصلاحية , أكثر قوة من أي وقت مضى و أن المجتمع مهدد بالهلاك , بينما على العمال أن يواصلوا الكفاح من أجل كسرة الخبز .
في ألمانيا , استمرت الإصلاحية في اكتساب المزيد من النفوذ في الممارسة , رغم أن هذا لم يجر الاعتراف به نظريا في مواجهة قوة الصراع الطبقي . ولدت هنا القناعة , بين الماركسيين و الدوائر الأكثر تقدمية من البروليتاريا أنه لا يمكن للمرء الوصول إلى السلطة من خلال الوسائل البرلمانية فقط . لإنجاز هذا الهدف لا بد من نضالات الجماهير , العمال أنفسهم . اتخذ الحزب قرارات بصدد الإضراب العام و بدأنا مظاهرات من أجل المطالبة بحق التصويت . لقد أرعب مدى و قوة هذه النضالات زعماء الحزب حتى أكثر مما أخاف الطبقة المهيمنة نفسها , فأنهوها خوفا من النتائج و وجهت كل القوى نحو الانتخابات و السياسات البرلمانية . أقلية فقط , "اليسار المتطرف" , استمرت بالدعاية دفاعا عن نضالات الجماهير . استطاعت البرجوازية الألمانية , بسلطتها الوطيدة , التحضير للاستيلاء على السلطة العالمية دون أن تواجه أية عقبة . بالطبع , كان غورتر إلى جانب اليسار المتطرف , التي كانت سياساته تتطابق مع سياساته نفسها .
بعد هذا كان خطر الحرب يزداد بشكل غير مسبوق على الإطلاق . نظم الاشتراكيون و دعاة السلام من فرنسا و ألمانيا مؤتمرا للسلام في بازل عام 1912 . تليت خطابات بديعة و مهيبة ضد الحرب . ذهب غورتر نفسه إلى هناك ليثير نقاشا حول الوسائل العملية لمواجهة الحرب , مفوضا من قبل عدد معين من عناصر اليسار , اقترح قرارا يجب بموجبه على العمال , من كل البلاد , أن يناقشوا خطر الحرب و أن يفكروا بإمكانية القيام بنضالات جماهيرية ضدها . لكن لم يسمح له بالكلام . رفضت قيادة المؤتمر أي نقاش عن الوسائل أو الأساليب . لقد تصرفت , بشكل مفترض , بحيث لا تؤثر على الانطباع عن وحدتنا المفروضة فرضا . في الواقع كانت تخاف من نتائج نضالات جماهيرية كهذه . الحكومات , التي لم تنخدع بالمظاهر , عرفت الآن أنه لا توجد مقاومة جدية تنتظرها من قبل الأحزاب الاشتراكية . "السياسات السيئة" لغورتر التي أرادت منع وقوع الحرب بكل الوسائل استبعدت , و بقيت "السياسات الجيدة" لسياسيي الحزب هي المسيطرة و فرضت نفسها على البروليتاريا و سرعان ما قادت أوروبا إلى أول حرب عالمية .
في هذه الحرب كشف السياسيون الاشتراكيون عن حقيقتهم التي طالما كانت هناك دائما بشكل أساسي : و هي أنهم سياسيون قوميون , أو بكلمات أخرى , سياسيون برجوازيون . لقد دعموا في كل بلد حكومتهم الخاصة , و ساعدوها في احتواء العمال و خنق أي مقاومة للحرب . كل هذه كانت هي السياسات الجيدة لسياسيين بارعين . تشكلت "السياسات الرديئة" لغورتر من محاولاته في كتيباته عن الإمبريالية و الثورة العالمية , ليخبر العمال عن أسباب الحرب و الحاجة إلى الثورة بعد الحرب .
في عام 1918 عندما انتهت الحرب , اندلعت الثورة في ألمانيا . أو لنكون أكثر دقة , اندلعت في كيل في السادس من نوفمبر تشرين الثاني , و بعد ثلاثة أيام اندلعت الثورة المضادة في برلين , جاء إيبرت , زعيم الحزب الاشتراكي إلى الحكومة ليقمع حركة العمال الثوريين , بالاشتراك مع الجنرالات . كان غورتر بطبيعة الحال إلى جانب كارل ليبكنخت , روزا لوكسمبورغ و السبارتاكيين ( أعضاء اتحاد سبارتاكوس اليساري الألماني الذي مثل الجناح اليساري من الحركة العمالية الألمانية – المترجم ) ... جرى القضاء على حركة العمال من قبل الجيش , أعدم كلا من ليبكنخت و لوكسمبورغ . كان إيبرت , نموذج السياسي الاشتراكي ظافرا , فمن خلال السياسات الجيدة أعاد البرجوازية إلى السلطة في ألمانيا و كان رئيسها الأول .
في عام 1917 قضت الثورة الروسية على القيصرية و جاءت بالبلاشفة إلى السلطة . ثار العمال في كل بلد و تشكلت مجموعات شيوعية . كان غورتر بالطبع و على الفور إلى جانبهم بكل قلبه . رأى هذا كبداية للثورة العالمية , و في لينين قائدها الأعلى , رأى في حركات الإضرابات في روسيا بدايات شكل جديد من العمل المستقل للعمال , و في السوفيتيات بداية شكل جديد من تنظيم البروليتاريا الثورية . لكن الخلاف سرعان ما ظهر . عندما حالت هزيمة السبارتاكيين دون قيام الثورة العالمية , سعى لينين للعودة إلى التكتيكات البرلمانية لينتصر على الجناح اليساري للأحزاب الاشتراكية . عارضت غالبية الشيوعيين الألمان هذا . لكن جرى طردهم , و ضدهم كتب لينين كتيبه عن "المرض الطفولي" . عنى تصرف لينين نهاية الثورة الروسية كعامل إيجابي في الثورة البروليتارية العالمية . رد غورتر , كناطق باسم هذه المعارضة , ب"رسالته المفتوحة إلى لينين" ( 1 ) . مفهومان مختلفان مبدئيا كانا يتعارضان في هذين العملين . كان لينين سياسيا عظيما , أكثر بكثير من معاصريه الاشتراكيين , لأنه كانت له مهام و أهداف أعظم . كانت مهمته التاريخية , كقائد للحزب البلشفي , النهوض بروسيا من شكلها البدائي و الزراعي للإنتاج نحو التصنيع , بواسطة ديكتاتورية اجتماعية و سياسية قادت إلى اشتراكية الدولة . و لأنه كان يعرف الرأسمالية من الخارج فقط و ليس من الداخل , فقد اعتقد أنه من الممكن تحرير عمال العالم بجعل بعضا منهم القوى النظامية ل"لحزب الشيوعي" . منذ ذلك الوقت كان عليهم فقط أن يتبعوا المثال الروسي . رد غورتر بأن الثورة في روسيا كانت قادرة على الانتصار فقط بفضل مساعدة جماهير الفلاحين , و أن هذه المساعدة بالتحديد هي ما كان ينقص في الغرب , حيث كان الفلاحون أنفسهم ملاكا . في روسيا كان من الضروري فقط التخلص من الاستبداد الآسيوي المتداعي . في الغرب كان العمال يواجهون القوة الهائلة للرأسمالية . يمكنهم أن يحرروا أنفسهم منها فقط إذا رفعوا بأنفسهم من مستويات القوة الثورية , و الوحدة الطبقية , الاستقلالية و الذكاء . بعد ذلك انتهت سياسات لينين بشكل منطقي إلى الستالينية في روسيا , لقد قسمت البروليتاريا في الغرب و تحولت إلى حالة عقيمة من خلال الثورية الزائفة المتعصبة و المتفاخرة للحزب الشيوعي . في الأعوام التي بعد 1920 , عمل غورتر , بالاشتراك مع مجموعات صغيرة من اليسار المتطرف , على إيضاح فكرة تنظيم مجالس العمال و تعاونوا بالتالي بصدد الإحياء المستقبلي للنضال الطبقي للبروليتاريا . في هذه الأثناء انشغل السياسيون الاشتراكيون من الأممية الثانية , كأعضاء في البرلمان و وزراء , في إنقاذ الرأسمالية المفلسة لصالح البرجوازية , لكن على الرغم من ذلك دون أن يوقفوا الأزمة أو أن يكونوا قادرين على تشويش الانقسامات الطبقية . بهذه الطريقة مهدوا الأرضية لظهور هتلر و الحرب العالمية الثانية .
إذا قمنا بنظرة على كل التاريخ السياسي للقرن الماضي , فإننا نرى باستمرار التعارض بين منهجين ( طريقتين ) سياسيين , اللتين هما تعبير عن الصراع الطبقي . لماذا تسمى واحدة بالجيدة و الثانية بسياسات سيئة ؟ السياسة هي فن الهيمنة على البشر . يسعى السياسيون البارعون إلى إصلاح , بكلمات أخرى إنهاء نزاع النظام القديم للهيمنة القديمة و المتداعية , أو , عندما يكون انهياره حتميا , إقامة نظام جديد للهيمنة . هذا ما يسمى بسياسات جيدة . يسعى آخرون لمساعدة الجماهير المستغلة للحصول على القوة ليخلصوا أنفسهم من الاستغلال و الهيمنة . هذا هو ما يسمى بالتعابير البرلمانية سياسات سيئة .

أنطون بانيكوك

ملاحظات
( 1 ) هذا قلب للحقيقة عندما يشير تاس إلى كتيب لينين على أنه "رد رائع" على كتيب غورتر . لقد جرى عكس تتالي هذين العملين تماما .

ترجمة : مازن كم الماز
نقلا عن http://www.marxists.org/archive/pannekoe/index.htm

* هرمان غورتر ( 1864 – 1927 ) شاعر و مفكر هولندي , كان عضوا في حزب العمال الاشتراكي الديمقراطي الهولندي منذ عام 1890 , و كان ضمن المجموعة الماركسية التي طردت من الحزب عام 1909 و شكلت الحزب الاشتراكي الديمقراطي , عندما اندلعت الحرب العالمية الأولى عارض الطريقة التي وضع فيها قادة الحزب أنفسهم بتصرف برجوازيتهم , و شدد في كتابه الإمبريالية , الاشتراكية الديمقراطية و الحرب العالمية , على أنه لا فرق بالنسبة للعمال أي من الإمبرياليات المتصارعة سينتصر في الحرب , و عندما قامت الثورة الروسية كان من أنصارها المتحمسين , في تشخيصه , مع صديقه بانيكوك , للثورة الروسية اعتبر أن تأثير الأغلبية الفلاحية أكبر من تأثير العمال الأقل عددا و بالتالي فهي ثورة برجوازية , ذهب غورتر عام 1921 بشكل غير شرعي إلى موسكو لحضور المؤتمر الثالث للأممية الشيوعية حيث نشر لينين كتابه الجناح اليساري للشيوعية : مرض طفولي , فرد عليه غورتر برسالته المفتوحة إلى الرفيق لينين حيث اعتبر السوفيتيات , مجالس العمال , إنجازا لحركة العمال نفسها لا لمنظريها , و اعتبرها الشكل الذي وجد فيه الوعي العمالي تعبيرا عن نفسه , عندما اكتشف العمال أن البرلمانات و النقابات تقف في وجه فعلهم المستقل , مات غورتر في بروكسل عام 1927 .



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة لتأسيس مؤسسات قاعدية ديمقراطية محل منظمات المجتمع المدن ...
- عن تصريحات القدومي الأخيرة
- عن مجزرة تدمر
- ملاحظات عن الديمقراطية و الانتخابات
- موت مايكل جاكسون
- ما بعد سقوط السرديات الكبرى
- بين نجاد و ميلباند
- الملكية العامة و الملكية الجماعية
- المثقف الصعلوك / البقاء خارج المؤسسة
- عندما تنقلب رأسمالية الدولة البيروقراطية على نفسها
- الرياضة كبديل للسياسة
- رسالة من مقهورين إلى مقهورين
- ملامح الثورة الإيرانية الجديدة
- أوشفيتزالفلسطيني
- يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
- عن خطاب السيد أوباما
- من الاستبداد إلى الاستبداد
- مزايا و محدودية الديمقراطية الكويتية
- وقفة مع كلام المفتي عن الحرية
- في نقد أخلاق العبيد


المزيد.....




- -14 مليون بطل ووسام خالد-.. كيف كرّم السوفييت أبطالهم؟
- المزارعون في جنوب أفريقيا: بين أقصى اليسار الأفريقي وأقصى ال ...
- مئات المتظاهرين في فرنسا احتجاجا على استهداف الصحافيين في غز ...
- بالفيديو.. -البيسارية- الشهادة والشهيدة على جرائم الاحتلال ا ...
- الحفريات الحديثة تدحض أسطورة حول حتمية وجود فجوة كبيرة بين ا ...
- توجهات دولية في الحرب التجارية الضروس
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 600
- العدد 601 من جريدة النهج الديمقراطي
- ارتفاع أسعار الذهب اليوم الأربعاء 16 أبريل 2025.. توقعات باس ...
- الجبهة الشعبية في يوم الأسير: الأسرى في قلب المعركة الوطنية ...


المزيد.....

- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري
- الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية / رزكار عقراوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازن كم الماز - أنطون بانيكوك : سياسات غورتر