أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - دولة إسرائيل الكبرى ... من النيل إلى الفرات ؟؟













المزيد.....

دولة إسرائيل الكبرى ... من النيل إلى الفرات ؟؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2717 - 2009 / 7 / 24 - 10:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن الدنيا سارت وما تزال تسير على وتيرة واحدة لا تتغير .. ومن يريد أن ينجح فيها ينبغي أن يفهمها كما هي في الواقع لا كما يجب أن تكون ...( أحدهم ) .. بما أن الكلام عن أولاد العم فيه ما لذ وطاب وخاصة ( الشتائم والتخوين والعملاء واليأس للشعوب وسيبويه وأبن خالويه والفراهيدي ) لذلك سوف تكون مقالتي هذه عن حلم أولاد العم في إقامة دولتهم من النيل إلى الفرات .
في مقالتنا ( القضية الفلسطينية .. بين واقعية المعلم الثاني وأنار كية محمد عبد القادر الفار ) والمنشورة على الموقع بتاريخ 12 / 6 / 2009 علق السيد ( قومجي ) ( تعليق رقم 4 ) وكان عنوان التعليق ( من النيل للفرات ).
من خلال هذا التعليق الذي سوف نستمر معه من أجل الوصول إلى غايتنا في هذا الموضوع نقول :
كثيرة هي الأشياء التي قد أصبحت من المُسلمات في حياتنا نحنُ المسلمين بصورة عامة والعرب بصورة خاصة حتى أنها قد ترسخت في أعماقنا بحيث جعلتنا لا نرى غيرها .. عيوننا معصوبة عن الأشياء الأخرى التي تنفع مجتمعاتنا والتي هي من ضرورات حياتنا ولكننا لا نبالي ونبقى نصر على أن ما نعلمه ونسير فيه هو الأصح . ( كل حزب بما لديهم فرحون ) .
أصبحت هذه الأشياء هاجسنا وتركنا كل شيء من أجلها وشغلنا أنفسنا بها .
ولكن إلى متى ؟ لا ندري .. ( لعل المهدي المنتظر في الطريق فلا تستعجلوا ) .
مثال على ذلك ( وبعده سوف نستمر ) :
أن الغرب ( الكافر ) يتآمر علينا ليل نهار من أجل عدم السماح لنا بالنهوض . بالإضافة إلى أن هذا الغرب قد نصب علينا حكاماً موالين لهم من اجل خدمتهم ... وكأننا أحجار على قطعة الشطرنج يحركوننا كيفما شاءوا لا حول لنا ولا قوة . مع العلم أن العالم العربي فيه من الحكام من هو عدو للغرب وصديق للشرق ..هناك مسألة مهمة جداً تتردد هذه الأيام بأن الغرب يكرهنا ؟ سوف أسال سؤال ؟ على ماذا يكرهنا الغرب ؟ هل هناك شيء نمتلكه يستحق أن يكرهنا الغرب لأجله ؟ وما هو هذا الشيء ؟ ولكن لله في خلقه شؤون . أنا أقول :
الغرب ليس عدو لنا .. الغرب الذي أطعمنا من جوع وأمنا من خوف لا يعتبرنا عدوه .. نحنُ أعداء أنفسنا . ولا نريد الدخول في التفاصيل الأخرى عن كيفية العيش هناك والعيش في البلدان الأصلية .
من المسلمات الأخرى والتي لا أعتقد أن أحداً منا قد استطاع تجاوزها ألا وهي أن إسرائيل تسعى لتحقيق حلمها بإنشاء دولتها الكبرى من النيل إلى الفرات . ( منذ نعومة أظفارنا ونحنُ نسمع ذلك من المدرسة إلى الحوار المتمدن ) . كل يوم . ومن كافة المستويات .
سوف نتماشى مع هذا الحلم الإسرائيلي .. ونسأل ؟ نحنُ نحلم بماذا ؟ أو إلى ماذا نسعى ؟ ( إلى الماء يَسْعى من يغص بريقهِ فقُل أين يسعى من يغص بماء ) . ( ما علاقة بيت الشعر بموضوعنا ؟ فشت خلق ) . هل يستطيع أحدا ما أن يوافينا بجواب علمي منطقي دون مهاترات ودون شعارات فضفاضة أو براقة ..
هل وصلنا إلى حالة من العجز وفقدان الإرادة والشلل بحيث أصبحنا حطاما .. لا حراك .. جثث هامدة ..
هل من المعقول أن يفكر أحدا ما بهذه الطريقة ؟ ألا يسأل نفسه ؟ ألا يقارن ؟ ألا يعترف بنكوصه ؟
يقولون 12 – 20 مليون عدد أولاد العم .. يديرون العالم ويسيرونه حسب رغباتهم بما في ذلك السياسة الأمريكية وإذا لم يوافق هؤلاء الشرذمة على رئيس ما فإنه لا يصل إلى البيت ( الأسود ) كما كان يسميه ( المغفور له صدام ) .. وأخيراً وردتني رسالة تقول أن سبب وفاة مايكل جاكسون جرعة مخدرات إسرائيلية ومن لم يصدق فإن الرسالة محفوظة لدي . ( ايش علاقة إسرائيل بمايكل المسكين ؟ ) . لا ندري ...
نحنُ 300 مليون .. ماذا نُسير وماذا نُدير وأي شيء نفعل ؟ أيضا الجواب ولله في خلقه شؤون .
هناك ملاحظة صغيرة : على صفحات الحوار المتمدن يومياً نقرأ .. مهاجمة بعضنا لبعض .. انتقاص كل واحد منا للآخر .. من ليس معي فهو ضدي .. إذا لم تأتي مقالة كاتب ما على مزاج أخر فهي ردح والرداحين ما أكثرهم .. أي بمعنى أخر إذا لم تتوافق آراءنا فالويل والثبور وعظائم الأمور .. وهكذا .. ويقولون عن أنفسهم بأنهم علمانيين .. يا سلام ...
الأدلة التي نتشدق بها نحنُ على أن إسرائيل تسعى لتحقيق حلمها كثيرة ابتدءا من علم إسرائيل وحتى النصوص الدينية التي وردت في سفر التكوين .. أنا لا أوافق على هذه الأدلة .. ( رأي شخصي ) .
نعود لصاحب التعليق السيد ( قومجي ) علماً بأنه كان في تعليقه يحمل كثيراً من الأدب واللطف وهذه حقيقة بالرغم من اختلاف الآراء .
قال في بداية تعليقه :
الأستاذ شامل تحياتي ومحبتي لشخصك المسالم جدا لكن أسمح لي أن أختلف معك تماماً . وأنا أقول له : لا بأس سيدي فاختلاف الآراء لا يفسد للود قضية .
ثم قال : ما يقوله التاريخ الحقيقي الذي عايشناه ورأته عيوننا نحن العواجيز ( يا سيدي بعدك شباب ) . يختلف تماماً عن الفكر ألتغييبي الذي يسود اليوم فوق الساحة العربية بفضل الإعلام المضلل .
يؤمن الأستاذ صاحب التعليق بأن عمر القضية وما قبلها بمائة عام كان هناك استعدادات كثيرة من قبل أوربا لقيام دولة إسرائيل وأن الحربين العالميتين قامتا من أجل الإعداد لقيامها ..
أنا أعتقد وبمعلوماتي البسيطة بأن الحربين قامتا لعدة أسباب ليس من بينها الإعداد لقيام دولة إسرائيل .. وإذا وافقنا على هكذا طرح فإن العوامل الاقتصادية وغيرها من العوامل سوف تكون خارج الأسباب المؤدية للحربين.
سألني الأستاذ صاحب التعليق عدة أسئلة جميعها وردت بالصيغة التالية : هل فكرت ( يقصدني ) ..
وذكر عدة أمثلة .. مثل ما هو الشيء الذي يجبر مليونير يهودي على أن يترك حياة الرفاهية في أوربا ليعيش في فلسطين ؟ وتطرق إلى العلم الإسرائيلي ( الذي سوف نتناوله بعد ذلك ) .
أغرب رأي قومي سمعته ( مع العلم أن القوميين واليساريين والاشتراكيين والإسلاميين وخاصة حماس وحزب الله حبايب ويموتوا في بعض ) هو : إسرائيل هي التي خلقت حماس وحزب الله عن طريق إيران وبمساعدة سوريا .
( أنا لا أفقه في السياسة ولكن هناك من هو أهلا لها ) . وقال هناك حلين لا ثالث لهما : إما إزالة دولة إسرائيل ( ويقول هذا مستحيل ) أو زوال كل المنطقة العربية وهو يصر على هذه النقطة وأن أحفادنا من مصر والعراق سيصبحون لاجئين تماماً كالفلسطينيين . وأنهى تعليقه بأن من يعمل على قيام إسرائيل ويلعبان دور رئيسي في المنطقة إيران وسوريا.
ثم قال ليست المشكلة في الشعوب لكن المشكلة في السياسة العالمية وأهدافها الاستعمارية الشعوبية العنصرية . ثم طالب المتحاورين في نهاية تعليقه أن يفكروا بأسلوب علمي فيما يقوله ..( انتهى التعليق بتصرف ) .
نعود للعلم ونص التوراة ...
لنبدأ بالعلم الإسرائيلي :
خطان من اللون الأزرق أعلى وأسفل رقعة بيضاء وتتوسطها نجمة داود .. الخطان باللون الأزرق أعلى العلم وأسفله يشيران إلى النهرين الكبيرين اللذين تقع الأرض المعهودة بينهما .. نهر الشرق الكبير وهو الفرات ونهر الغرب الكبير وهو النيل ..
نص التوراة التي كتبها حاخامات إسرائيل أثناء المنفى والسبي في بابل بعد ستمائة عام من سقوط هيكل سليمان لنقرأ النص التالي :
( في ذلك اليوم قطع الرب مع إبراهيم ميثاق : لِنسلك أعطي هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير الفرات . سفر التكوين 15 : 18 ...) . ( ولا ندري هل تم إثبات هذه النصوص أركيولوجياً أم لا ؟ أهل مكة أدرى بشعابها).
إذن كل المستلزمات جاهزة لإنشاء دولة إسرائيل من النيل إلى الفرات وها هي إسرائيل تعمل على ذلك . إذن يجب أن ننتظر قدرنا المحتوم ؟ فالمسألة منتهية ؟ ..
أنا بالنسبة لي أختلف مع الآخرين في طرحهم هذا و سوف أقول نقلاً عن من لا ندري : ( وهذا ما أتبناه ) .
إن العالم الجديد لا يحتمل الخرائط المرعبة .. وإن إسرائيل لم تعد تفكر بإسرائيل الكبرى ولعلها الآن تحاول بناء جدار عازل هو في الحقيقة إقرار كونكريتي مسلح بوهم دولة الفرات إلى النيل .. لقد انحسرت أحلامهم كما أنحسر الحلم الفلسطيني الممتد على كامل التراب الفلسطيني إلى سلطة بحجم الواقع الحالي ومثلهم القائلون بإسرائيل الكبرى وقد استحالوا أسرى وراء جدار عازل فلم يعد احد منهم يرى إشارات عدسات الفضائيات العالمية لخارطة تمتد من النيل إلى الفرات ..
نحنُ سوف لن نتمكن من إلقاء إسرائيل في البحر وهذا شعار ( الثوريين بكافة صنوفهم ) من جمال عبد الناصر إلى حسن .... الله .. عفواً نصر الله .. وخالد ... عفواً أيضاً مشعل ..
كذلك سوف لن نستطيع تحرير الأراضي المغتصبة بالقرآن كما قال شيخ الإسلام القرضاوي في 15 / 5 / 2009 في الدوحة عندما صرح : بأن فلسطين تم اغتصابها بالتوراة فلا بد أن نسترجعها بالقرآن ..
بالمقابل إسرائيل سوف لن تستطيع بناء دولتها الكبرى من النيل إلى الفرات .
يجب الخروج من هذه الأوهام .. كفانا ضحك على الذقون والعقول .. كفانا متاجرة بفلسطين وأهل فلسطين ..
يقول الأستاذ مختار ملساوي : ليس هناك جدية عند العرب لحل القضية الفلسطينية .. وأنا مع هذا الرأي .. كذلك أؤيد ما طرحه الأستاذ جهاد مدني في إحدى تعليقاته من أن المتاجرين سوف يصبحوا في عداد العاطلين .. نعم حل القضية الفلسطينية سوف يرمي بالمتاجرين خارج الزمن وسوف لن يكون لهم أي شأن .. يجب أن نفيق من أحلامنا .. لأحل إلا بالمفاوضات .. لأحل إلا عند العقلاء .. أما التدمير للأعداء والانتصار في كل معركة نخوضها معهم فهذا من باب الشعارات البراقة التي نخدع بها أنفسنا . وتغييب الشعوب أكثر مما هي مغيبة . لم ننتصر عليهم لا في القديم ولا في الجديد وما تدمير لبنان في صيف 2006 وأحداث غزة ( 22 يوم ) إلا خير دليل .. أما الذين يهتفون ليل نهار بأننا انتصرنا فأنا أقول لهم أرجعوا إلى انتصاراتنا وخطابتنا في 1967 لترى هل انتصرنا فعلاً ..
لو توفرت الفرصة الحقيقية الجادة لإسرائيل فإنها سوف توافق على شروط السلام ولكن إسرائيل تشعر ( أن الخطر يلفها ) . وليس هناك نية حقيقية من قبل المعنيين العرب ولذلك تبقى تراوغ في مطالبها ..
أعداد الشهداء والجرحى والمعوقين أرقام مرعبة .. عدا تدمير البنى التحتية .. هل إسرائيل تتحملها لوحدها أم الرعونة في التعامل مع أهم قضية واجهت المسلمين عموماً والعرب خصوصاً . ( هذا رأي شخصي ) .
من يقول أنني أستهتر بدماء الضحايا فأقول له إن الذين استهتروا بدماء الضحايا حقاً هم عبد الناصر ومن هو على شاكلته وصولاً إلى حسن ومشعل . من عام 1948 ولحد ألان نحنُ الخاسرون .. وسوف نبقى ما دام فينا من يهتف .. بأن إسرائيل يجب إزالتها من الوجود ..
عام 1947 -1948 عدد اليهود 50 ألف نسمة على مساحة 7 % من الأراضي الفلسطينية .. ولم نستطع أن نزحزحهم قيد أنملة ... برغم وجود الزعماء العرب ( الأبطال ) .. فكيف الآن ؟
من ينادي بالحل السلمي فهو خائن ؟ ومن يرفع شعارات التحرير فهو المنقذ ؟ علماً بأننا لم نستطع أن نحرر أنفسنا لحد الآن ...
لله في خلقه شؤون ...
سوف أهديكم هذه الأبيات من الشعر ( لا أعرف لمن ) وهي تنطبق علينا حكاماً ومحكومين ومن بداية رفع الشعارات وإلى الآن :
إن كان الغرب هو الحامي فلماذا نبتاع سلاحه ؟
وإذا كان عدو شرساً فلماذا ندخله الساحة ؟
إن كان البترول رخيصاً فلماذا نقعد في الظلمة ؟
وإذا كان ثميناً جداً فلماذا لا نجد اللقمة ؟
إن كان الحاكم مسوولاً فلماذا يرفض أن يُسأل ؟
وإذا كان سُمُوَ إلهِ فلماذا يسمو للأسفل ؟
إن كان لدولتنا وزن فلماذا تهزمها نملة ؟
وإذا كانت عفطة عنز فلماذا ندعوها دولة ؟
إن كان الثوري نظيفاً فلماذا تتسخ الثورة ؟
وإذا كان وسيلة بول فلماذا نحترم العورة ؟



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هي فرصة لتمرير أچندة سياسية وللترويج للحجاب؟
- نص مقابلة الأستاذ فيصل خاجة مع د . سيد ألقمني ...
- دافع عن القمني ... دافع عن عقلك
- لماذا نجحوا ... ولماذا فشلنا ... ؟
- رباعيات عمر الخيام ... كتبها اليهود ؟؟؟
- إسرائيل .. الولاية 52 .. لأمريكا ..
- منظمات الإسلام السياسي هي التي قتلت مروة الشربيني ...
- المهدي المنتظر وحكم المعصومين في طهران ...
- جميع مصائبنا سببها إسرائيل ؟ هل حقاً ما يقولون ... ؟
- كلاكيت مرة ثانية ( نحنُ واليهود ) ...
- نحنُ واليهود ...
- لحظة ليبرالية ... لو استمرت ؟
- تأثير التيارات الدينية في الوعي الاجتماعي للمرأة العربية 3 م ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- مهدي عامل وتنظير حركة التحرر الوطني ...
- كشف حقيقة الليبراليين المنافقين .. يدا بيد لمحاربة حزب المنا ...
- كيف قرأت الدكتورة وفاء سلطان خطاب أوباما ...
- كل شيء خطر على الإسلام ...
- طائر طارق حجي ... الذي أزعج مخالفيه ...


المزيد.....




- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - دولة إسرائيل الكبرى ... من النيل إلى الفرات ؟؟