أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - لماذا ينجح دعاة الاسلام السياسي ..؟ ويفشل دعاة الليبرالية والعلمانية















المزيد.....

لماذا ينجح دعاة الاسلام السياسي ..؟ ويفشل دعاة الليبرالية والعلمانية


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2715 - 2009 / 7 / 22 - 06:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا ادري لماذا كثيرا ما ابدأ مقالاتي بجملة دفاعية ، وكم من مرة تساءلت هل في ذلك تعبير عن حالة ضعف امام الاخرين فأحاول ان أقنعهم مبكرا بما انا مقبل على توصيله برسالتي ..الى ان سألت صديقي العزيز الدكتور نجيب فؤاد استاذ الانثربولوجيا المتخصص في علم سلوك الاجناس البشرية في جامعة هاننغتون بولاية ويست فرجينيا عن سلوكي هذا الذي اضطر اليه احيانا فقفال : انه تعبيرعن نوع من الخوف .. ولكن الخوف الايجابي النابع من الحرص على من ترغب بتوصيل الرسالة اليهم.. فتدفعك المشاعر الودودة لتقديم تمهيد .. كانك تقول لهم انا احبكم واحترمكم واقدركم .. فلا تعتبروا خلافي معكم في وجهة النظر نابعة من عداء او كره لكم .. بل من خوف على مشاعركم .. وتعبيرا عن رغبتي بعدم ازعاجكم ..
واضاف الدكتور نجيب حينها قائلا .. اما من لا يكترث بالطرف او الاطراف الاخرى فانه لا يهتم ولا يعنيه مراعاة مشاعر الاخرين .. وينطبق هذا على عبارة شهيرة يرددها الناس في بلادنا حيث يتباهى البعض بالقول "انا لا اخاف اقول للاعور اعور بعينه" (الاعور = الاعمى) فمن المؤكد ان من يردد هذه العبارة او ما يشابهها في المضمون اما ان يكون ذو مستوى تعليمي متدن .. او من ذوي ضعاف الشعور بالمسؤولية .. او ان الامر لا يعنيه بتاتا .. مثل بعض الكتاب او السياسيين الذين يكتبون من منطلق (قل كلمتك وامش) او (قل كلمتك وليسجل التاريخ) .. فمثل من يؤمن بهذه العبارات ويستخدمها في سلوكه للتعبير عن رأيه هم ممن لا يكترثون بالآخر وفي هذا نوع من الانانية .. والانانية هي مظهر من مظاهر السلوك الانتهازي وفيها تعبيرات عن العصبية القبلية او الدينية او العقيدية .. وتقاقمها يؤدي الى التطرف بالرأي او السلوك ..
اذا اعتبرنا ما تفضل به الاستاذ العالم نجيب فؤاد علما يعتد به .. وانا واثق تمام الثقة من ذلك (دون تعصب او عصبية قبلية كونه صديقي) بل لانني حاولت الاستزادة والتعرف على السلوكيات الدفاعية عند الانسان ، خصوصا وان تخصصي العلمي في مجال الاعلام والتسويق والعلاقات العامة يرتبط بشدة في سلوك الانسان على اعتبار ان كل فروع العلم التي تخصصت بها معنية بتسويق رسائل لخلق رأي عام سواء حول سلعة او خدمة او فكرة أو قضية سياسية او اجتماعية او اقتصادية. وطالما انني اقوم بتسويق (رأي عام) اذا لا بد وان يكون هناك مستهلك استهدفه.. وهناك خلاف كبير بين خبراء صناعة الراي العام وخبراء التسويق بشكل خاص حول انجع طرق التسويق واكثرها تأثيرا بالمستهلك .. لكنهم جميعا يتفقون على ان اصعب انواع التسويق ذاك الذي يستهدف خلق راي عام جديد حول فكرة او منتج .. لان طرق التسويق الخاصة بتذكير المستهلك او تحفيزه على زيادة ايمانه بفكرة او زيادة استهلاكه لمنتج هي اسهل طرق التسويق، لانها تنطلق اساسا من فكرة مؤداها ان المنتج يجب ان ينظر الى منتجه من وجهة نظر المستهلك (عبارة الجمهور عايز كدة) تنطبق كثيرا على ما أحاول تبيانه .
وهذا النوع من التسويق لا يحتاج الى خبرات كثيرة او عبقرية فذة لممارستة.. لان معظم خطابه لا يتجاوز تكرار ما قيل سابقا (تكرار + نقل)، وسلوكياته هي تقليد لممارسات سابقة، لذا يكون خطابه عبارة عن (اعلان) نسخة عن صورة لا ابداع فيها منقولة عن غيره ربما مع بعض التغييرات الشكلية لا اكثر ولا اقل.
وكل ما يبذله هذا النوع من المسوقين من جهد هو أن يقدم للمستهلك المنتج الذي يعتقد انه في حاجة اليه، دون أي تدخل منه خشية رفض المستهلك لمنتجه، لذا فان هؤلاء الخبراء الذين يقدمون النصيحة للمنتج بانتاج سلعة بمواصفات كذا وكذا هم اكثر الفئات ذات التأثير الضار في المجتمع، لانهم يعملون على تأبيد الانتاج (فكري او سلعي) ويعتبر رجال الدين ، ابرز هذا النوع الرديء من المسوقين، يليهم رجال السلطة أي سلطة ( والمقصود التحالف الطبقي السائد). ويأتي بعدهم غالبية الناس العاديين ممن يعملون في مختلف المهن (محاسب ، طبيب، كاتب، اديب، شاعر، محامي مهندس تاجر موظف الى اخره) حيث يقوم معظم هؤلاء بتسويق افكار كل في اطاره ونطاقه وبالوسائل المتاحة لديه لكنها اغلبها افكار قديمة على قاعدة ارضاء الجمهور وقاعدة الجمهور او الجماهير عايزة كده .. وغالبا ما يكون بعض اصحاب هذا الاسلوب التسويقي من لديهم طموج بالزعامة او القيادة او الوجاهة فيسعى الى دغدغة مشاعر الجماهير لكسب ودها .. فيما قريق اخر (التجار) يدغدغون مشاعر الجماهير ايضا ولكن بهدف تحقيق المزيد من الارباح.
وهناك المسوقون صناع الرأي .. وهؤلاء منهم الخبراء ومنهم الهواة .. اما الهواة فبعضهم من اصحاب نظرية قل رايك وامشي .. ومنهم من اصحاب نظرية (اقول للاعمى اعمى .. او للاعور اعور بعينه ) وغالبا ما يعتقد معظم هؤلاء بقاعدة تقوم على استخدام اقسى واشد الكلمات والمفردات في وصف مخالفيهم .. ولا يتوانون عن كيل الشتائم وتوجيه الاهانة والازدراء بحق مخالفيهم .. أي يقوم سلوكهم التسويقي على قاعدة تحقير السلع او الافكار المنافسة.
لكن خبراء التسويق البارعين الذين يدركوا ان الغاية الرئيسية هي اقناع المستهلك بقبول البضاعة (فكرة او سلعة) يتفادوا بكل الوسائل اثارة مشاعر المستهلك (متلقي الرسالة) والحذر الشديد من القيام باي شيء ممكن ان يثير غضبه .. او التصرف بما يمكن ان يؤدي الى الشك بمضمون الرسالة وهدفها (اسلوب التسويق والمنتج المراد تسويقه).

وبالطبع فان علوم التسويق كما ذكرت سابقا تنطبق على مختلف جوانب الحياة بلا استثناء ، بما فيها الجوانب السياسية والفكرية والثقافية بل يذهب البعض الى منحى فيه نوع من التطرف حين يقول "ان كل ما يقوم به الانسان في حياته هو نوع من التسويق، داخل معركة كبرى مليئة بالتفاصيل الصغيرة او الكبيرة، وتمضي حياة الانسان في هذه المعركة مسوقا لافكاره ووجهات نظره بهدف تحقيق اهدافه الخاصة في الغالب ، والعامة احيانا.
وكما في الاقتصاد يعرف بعض علماء التسويق سلوك المستهلك بانها تقوم على مفهوم الرجل الاقتصادي الرشيد، الذي يفترض فيه انه على علم تام بجميع المشاكل، كما يعرف جميع الحلول البديلة.. والنتائج المتوقعة لاستخدام كل بديل وعلى هذا الاساس له الحق والقدرة على اتخاذ القرار الرشيد..
وهكذا الامر في السياسة .. فمنذ البدء ومن منطلق قاعدة انه لم ينزل دين من السماء او يخرج من الارض الا لتحقيق اهداف سياسية لمجموعة من البشر (لا يغيب عن بالكم الترابط بل الوحدة بين السياسة والاقتصاد حتى لا نطيل الشرح) فان النظام السياسي لجميع الاديان قان على ان هناك شخص رشيد على علم تام بجميع المشاكل وحلولها ، ويعرف جميع الحلول البديلة والنتائج المتوقعة لاستخدام كل بديل وكل ذلك (بمشيئة الله او الرب) وبالتالي يكون الرجل الرشيد الذي اطلق عليه اسماء شتى (رسول / نبي/ حكيم) هو من له الحق والقدرة على اتخاذ القرار الرشيد، وعندما يموت هذا الرشيد يرثه رشيد اخر .. وعندما يعتقد اكثر من شخص انه اولى بوصف الرشيد تبدأ الحروب بينهم وتدور الصراعات .. وهذه قصة البشرية منذ اسطورة الخلق وقصة قابيل وهابيل وحتى (يرث الله الارض وما عليها).
وكلما امتد الزمن بالانسان كثر مدعي الرشد .. أي طلاب السلطة .. وكثرت وسائل التسويق والترويج ببين ايادي مدعي الرشد .. وكلما كان الشخص اكثر ثراء كلما امتلك وسائل وخبرات تسويقية افضل، وكلما كان اكثر فقرا استخدم وسائل العنف في تسويق منتجاته الرشيدة.. وكليهما الثري والفقير غالبا ما يستخدم الدين في رسالته التسويقية لسبب بسيط وهو انهما من النوع الرديء من المسوقين الذين ينطلقون حسب رغبات الجماهير وبهدف تذكيري وتحفيزي لا اكثر ولا اقل ..

لكن كم هي صعبة مهمة رجال التسويق الذين يأخذون على عاتقهم ضناعة راي عام جديد.. أي ترويج اقكار جديدة خصوصا وان الجماهير عادة وفي أي مكان يغلب عليها طابع المحافظة والخوف من الجديد بل رفضه ومحاربته في كثير من الاحيان.
وما زال العلماء لم يتوصلوا بشكل قاطع الى الشكل الامثل لتطبيقات العلوم الانسانية على مشاكل التسويق الخاصة بصناعة الراي العام .. ويتفق معظمهم على ان الدافع الرئيسي لقبول منتج (فكرة او سلعة) هو الرغبة بتحقيق درجة من الاشباع .. وتلعب مؤثرات اساسية في تحديد درجة الاشباع من اهمها (الدوافع / الادراك/ مستوى التعليم/ مستوى قوة الشخصية/ ثم الاستقلالية والقدرة على التصرف)

وتفيد نتائج الدراسات التي قام بها بعض علماء النفس ان سلوك الانسان عادة يتجه نحو اشباع حاجاته الاساسية (طبعا هناك دائما شواذ) اما طبيعة الحاجات فيلعب المجتمع المحيط والظروف السائدة دورا رئيسيا في تحديدها .. وبالتالي فكلما كانت السلعة او الفكرة قادرة على تلبية احتياجات اكثر كلما لاقت ترحيبا اكبر من المستهلكين..
اذن ووفق ما تقدم هل يدرك بعض (ثوار الكلمة) واصحاب الخطاب النقدي الناري ان مسالة تغيير الافكار وبالتالي سلوك المجتمع تخضع اولا واخير للعلم وليس للرغبة او الغريزة او الاماني الجميلة .. فلا يوجد شيء في هذا الكون خارج نطاق العلم، ومن يؤمن بالعلم ويتعامل وفق قوانينه يستطيع ان يدرك لماذا ينجح رجال الدين في تسويق خطابهم البائس (السبب لمن ما زال غير قادر على معرفته هو ما يتضمنه الخطاب الديني من عناصر تحقق الاشباع الروحي للجماهير الغفورة وما يتضمنه من وعود لتحقيق الاشباع المادي ان لم يكن في الدنيا فسوف يكون قطعا في الاخرة) .
وحتى لا اطيل الشرح في تسليط الضوء على عناصر الاشباع التي تتوفر بالخطاب الديني .. فان ما اود التركيز عليه في ختام هذه المقالة في محاولة للاجابة على كثير من التساؤلات التي اثارها عدد من الاصدقاء والزملاء والمتعلقة بفشل محاولات التنوير والتطوير وبالتالي اخفاق رواد النهضة .. وتراجع كاقة القوى والمحركات والفعاليات التي قد تساعد على استمرار محاولات الانتقال من حالتنا الراهنة الى حالة افضل..
لقد ذكرت في مقال سابق ان كل فكر او سلعة جديدة لا بد وان تجد لها حاضنا يحميها ويساعدها على النمو والبقاء والتطور.. ولما كانت الحاضنة غير متوفرة في مطلع القرن العشرين مع بوادر ظهور رواد نهضة انذاك .. فانه كان من المنطقي ان تفشل المحاولات تلك .. وهذا كلام مكرر قلته سابقا اسف لتكراره، لكن اهميته تنبع تاكيدي على الترابط الوثيق بين عدم توفر الحاضنة وبين تخلف اساليب التسويق المتبعة في تغيير مزاج الحاضنة كي يقبل الافكار الجديدة ..
ان القضية المركزية في ترويج الافكار او السلع هي اساليب التسويق التي اتبعت لاقناع المستهلك بقبولها .. وكما سبق وقلت انه كلما كانت الافكار تلبي حاجات اشباع اكبر للمستهلك كلما كان قبولها اسهل واسرع.
والسؤال الذي يفرض نفسه هنا هل بات مجديا الاستمرار في سبر غور الماضي للتعرف على اسباب الفشل .. ام ان المهمة الرئيسية التي يجب ان يركز عليها الرواد الجدد . هي عملية الربط بين جهودهم لمعرفة اسباب فشل من سبقوهم، وبين استخدام اساليب التسويق الحديثة والمعاصرة والقائمة على العلم (علم الاحصاء ، وعلم الاستبيان ، وعلم النفس، وفروع من علم الاجتماع، وذلك لترويج لأفكارهم ، والعمل على تضمينها ما يحقق نسبة عالية من اشباع الحاجات الاساسية للمجتمع والتي يتزايد عددها جيلا بعد جيل .. وان يدركوا ان مهمتهم اكثر صعوبة بما لا يقاس من دعاة الخطاب السياسي الديني لانهم يصنعون راي عام جديد ويبنون قواعد حاضنة جديدة .. فيما دعاة الاسلام السياسي يجترون خطابا تعرفه الجماهير ومعتادة عليه وبالتالي فلا يتجاوز دور دعاة التطرف الديني عن الدور التذكيري والتحفيزي.
لذا ارجو الا يستغرب البعض دعوتنا لضرورة الانتباه الشديد للجانب العلمي في المعركة ضد الافكار المحافظة والتي ترفض التغيير والتطوير .. فالمسالة ليست مجرد حماسة او شجاعة ادبية او سياسية .. المسالة تتطلب اقصى درجات العقلانية واستخدام اخر ما توصلت اليه علوم التسويق والترويج والاعلام والعلاقات العامة ..
وهذا المنطق يمثل من وجهة نظري احد اساسات الفكر العلماني والفكر الليبرالي .. لان نقيضهما هو الفكر العاطقي الذي يقوم على الحماسة والهاب عاطفة الجماهير بخطابات نارية.

ملاحظة : هناك عناصر اساسية لا بد من ان يأخذها المسوق الماهر فيث اعتباره سوف اتطرق لها في المقال التالي حين عرض الشروط الواجب توفرها لنجاح التسويق



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الليبرالية وحدها تقضي على التعصب الديني والعقائدي والمذهبي
- حوار مع صديقي شامل .. النهضة ليست فكرا فقط
- هل الديانة المسيحية فوق النقد ؟؟؟
- مشهد من كردستان العراق .. محمد معاق .. ولكن لديه عقل
- يوم اشتريت جارية
- انتبهوا ايها الليبراليون فانتم كفرة وقد حلت دمائكم
- الشربيني ليست -شهيدة حجاب ولا ما يحزنون-
- اوهام الشيوعيين الفلسطينيين والجبهة الديمقراطية
- سوزان .. ليتني قطعت اصبعي قبل التصويت لحماس ( ايهما المسؤول ...
- الخطاب الاسلامي متغلغل وراسخ في الخطاب اليساري ..؟؟؟ الرعاع ...
- مرة اخرى مسؤولية الشعوب عن تخلفها
- الحكومات العربية وشعوبها من منها اكثر تخلفا
- عينة من نساء العرب
- جاء الوقت لتصبح طهران تحت مرمى النيران
- الشيخ اللص الكذاب
- المسلمة في فرنسا .. انتفت العلة التي فرضت الحجاب ...
- يوم القيامة على الحدود الاماراتية السعودية
- حلاق بيروتي .. ليك يا عمي بدنا دولة وبس ..!!
- المسيح غير الدجال ظهر في الامارات
- سقوط دولة -الاسلام السياسي-


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - لماذا ينجح دعاة الاسلام السياسي ..؟ ويفشل دعاة الليبرالية والعلمانية