|
وثيقة الوفاق الوطني تشكل قاسماً سياسياً مشتركاً ما بين الجميع يمكن البناء عليه
طلال ابو ظريفة
الحوار المتمدن-العدد: 2714 - 2009 / 7 / 21 - 06:45
المحور:
القضية الفلسطينية
طلال أبو ظريفة عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية يدعو إلى العودة للحوار الوطني الشامل واستعادة الوحدة الوطنية ويؤكد رفض الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين لأي اتفاق ثنائي بين حركتي فتح وحماس
* وثيقة الوفاق الوطني تشكل قاسماً سياسياً مشتركاً ما بين الجميع يمكن البناء عليه * حكومة واحدة لشعب واحد حتى نستطيع مواجهة الاحتلال والاستيطان والعدوان * استمرار الانقسام يهدد كل النضال الوطني ويضع النظام السياسي الفلسطيني على حافة الانهيار * إسرائيل تستخدم ملف شاليط كورقة ضغط وابتزاز لتحسين شروطها في موضوع التهدئة * علينا استثمار ما جاء في خطاب أوباما والعمل على ترجمته من أقوال إلى أفعال
حاوره/ محمد المدهون
غزة: - أعلنت ثمانية فصائل فلسطينية عن رفضها المطلق لاستمرار الحوار الثنائي بين حركتي فتح وحماس، وأن أي اتفاق قد ينتج عن هذه الحوارات لا يعنيها وغير ملزم لها. ورأت هذه الفصائل في هذا الاتفاق، في حال تم توقيعه، أنه تكريس وتشريع للانقسام، داعية في الوقت نفسه للعودة إلى الحوار الوطني الشامل.. طلال أبو ظريفة، عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، شرح في حديث خاص أجرته معه مخاطر استمرار الانقسام على القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، مؤكداً أن أي اتفاق يتمخض عن الحوار الثنائي ما هو إلا تكريس لهذا الانقسام، بل إنه ذهب إلى أبعد من ذلك حينما قال أنه تشريع للانقسام وإعطائه صفة قانونية، ودعا للعودة إلى الحوار الشامل، من أجل استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية، وتشكيل حكومة فلسطينية واحدة لشعب واحد حتى نستطيع مواجهة الاحتلال والاستيطان والعدوان، وتفعيل منظمة التحرير. ورأى في اتفاق وثيقة الوفاق الوطني واتفاق القاهرة أساسات صالحة يمكن البناء عليها لحل الخلافات القائمة، مؤكداً في الوقت ذاته أن العالم لن ينتظر طويلاً كي نتوحد، محذراًَ من مغبة الاستيقاظ بعد فوات الأوان، وبعد أن يكون الاحتلال والاستيطان التهم كل شيء. هذا وفيما يلي نص الحوار. الحوار الثنائي لا يلزمنا * ما هو موقفكم من استمرار الحوار الثنائي بين حركتي فتح وحماس ؟ وهل ستلتزمون بأي اتفاق يتمخض عن هذه الحوارات؟ ـ دعني أقول بوضوح أننا من حيث المبدأ لنا موقف في الجبهة الديمقراطية ومعنا عدد من القوى الفلسطينية من مبدأ الحوار الثنائي، لأن هذا الحوار لن يقود إلا إلى اتفاق محاصصة، "تقاسم مغانم ومكاسب هذه السلطة" خاصة وأننا جربنا هذه الحوارات الثنائية في اتفاق مكة عام 2007، حيث لم يجلب لنا هذا الاتفاق إلا "الانقلاب العسكري والانقلاب السياسي" ومن هذه النقطة ننطلق.. نحن في مرحلة تحرر وطني وهذه المرحلة لها قوانينها وقواعدها، ومن منطلق شركاء في الدم يجب أن نكون شركاء في القرار، وبالتالي نحن في حاجة إلى شراكة سياسية حقيقية تنطلق من أن هذا الوطن للجميع وعلينا أن نتوحد لمواجهة الاستحقاقات القادمة، ومن هذه الزاوية عندما شعرنا في الجولة السادسة للحوار بأنه يتخذ منحى خطيراً، ويندفع باتجاه الوصول إلى اتفاق محاصصة، ويشكل انقلاباً على ما أجمعنا عليه في جولات لجان الحوار ما بين 10-19 آذار اتخذنا موقفاً أنه أي نتائج لهذا الحوار لن نكون جزءاً منه، بل بالعكس سنرفع الصوت عالياً ضده.
* على أي أساس انطلق موقفكم هذا؟ - موقفنا انطلق من ثلاثة أسس، أولها الانقلاب على موضوع الانتخابات.. نحن في عمل اللجان اتفقنا على انتخابات تجرى وفق التمثيل النسبي من قبل اثني عشر فصيلاً باستثناء حركة حماس، فالعودة عن هذا الموضوع والبحث في انتخابات تجرى وفق التمثيل النسبي والدوائر نحن نحذر من نتائجه، لأنه سيؤدي إلى نظام سياسي في أي انتخابات قائمة برأسين ستبقي هذا الصراع قائماً.. نحن عانينا على مدار سنوات من النظام السياسي ذات الرأس الواحد، وننتقل إلى الرأسين، وبالتالي هذا سيدخلنا في متاهات.
* وأيهما أخطر؟ - بالتأكيد الرأسين أخطر، لأن الرأسين سيتقابلان فيما بينهما وسيتناحران وسيتقاتلان، وذلك لأن الأسس في التناحر ليست سياسية على الإطلاق، وإنما هي صراع على سلطة، ومكاسب ومغانم، لهذا دعونا إلى التمسك بما أجمعنا عليه في لجنة الانتخابات من خلال إجراء انتخابات للمجلس الوطني والتشريعي والرئاسة وفق التمثيل النسبي حتى نستطيع أن نعيد بناء النظام السياسي على أساس أكثر ديمقراطي، ويكون الجميع مشاركاً في صنع القرار في هذا الجانب. أما النقطة الثانية التي اختلفنا عليها والتي تشكل أساساً في رفضنا لأي اتفاق ثنائي هي أن هناك نية، سواءً كانت معلنة أو غير معلنة ما بين الطرفين(فتح وحماس) على تأجيل موضوع الانتخابات لعامين قادمين، أما المسألة الثالثة فهي إحلال اللجنة الفصائلية المزمع تشكيلها محل حكومة التوافق الوطني، وهذا يعني إعطاء الانقسام شرعية وقانونية وبالتالي هذا يؤبد الانقسام.. لهذا قلنا أن هذا الاتفاق إذا خرج، فإن الجبهة الديمقراطية ومعها سبعة فصائل لن تكون طرفاً فيه، لذلك دعونا وقلنا تعالوا لنعود إلى الحوار الشامل، ونبني على ما توصلنا إليه في اللجان الخمسة التي اجتمعت وبحثت بشيء من التفاصيل ما بين 10-19 آذار/مارس الماضي، لنجد حلولاً للقضايا المتعلقة باعتبار أن الانقسام الذي جرى عكس نفسه على كامل الحياة السياسية الفلسطينية، وترك تداعياته على كامل القضية الوطنية الفلسطينية، وبالتالي هو ألحق ضرراً بالجميع وليس بحركتي فتح وحماس.. هكذا ننهي الانقسام ونستعيد الوحدة، وهكذا نشكل حكومة توافق وطني تعيد الوحدة إلى شطري الوطن جغرافياً ومؤسساتياً، وتحضر لانتخابات على أساس التمثيل النسبي وبنسبة حسم 1,5% في سقف زمني أقصاه 25/1/2010.. حكومة تتمكن من إعادة بناء الأجهزة الأمنية على أسس وطنية ومهنية، هكذا نستطيع أن نستعيد الوحدة الوطنية وننهي الانقسام ونواجه التحديات المطروحة، بدءاً من تحدي حكومة نتنياهو إلى تحويل خطاب أوباما من أقوال إلى أفعال ، وصولاً إلى التحديات الإقليمية.
صراع على السلطة * بعد انتهاء كل جولة من جولات الحوار نرى أن حركتي فتح وحماس تحملان بعضهما البعض المسؤولية عن فشل هذه الجولة.. من وجهة نظركم لماذا تصل هذه الجولات إلى هكذا نتيجة وتخفق في التوصل إلى الاتفاق؟ - دعني أقول وبوضوح أن طبيعة الصراع الدائر هو صراع على السلطة، وأن ما يجري في القاهرة بين فتح وحماس هو أقرب إلى مفاوضات بين طرفين متقابلين منها إلى حوارات، ومن هنا فإن ما يجري ينطلق من منطلق أنه صراع على سلطة، وبالتالي كل منهما يغلب المصلحة الفئوية على المصلحة الوطنية العليا، والأمر الثاني هو أن هناك تدخلات إقليمية تترك أحياناً تأثيراتها على موقف هذا الفصيل أو ذاك، مما يعيق إمكانية التوصل إلى اتفاق، كذلك هناك مراهنات من قبل الطرفين، فحماس تراهن على متغيرات إقليمية ودولية ممكن أن تأخذها كقوة أو ورقة تستطيع أن تحسن من خلالها شروطها في الحوار مع فتح، وكذلك حركة فتح تراهن هي الأخرى على إمكانية قيام أوباما بالضغط على إسرائيل من أجل عودة المفاوضات، وبالتالي تحقيق خطوة إلى الأمام تستغلها فيما يخص الحوار مع حركة حماس، لذا على حركتي فتح وحماس أن تغادرا هذا النهج، وأن تعتقدا أنه لا يمكن للمجتمع الدولي أن يحوّل أقواله إلى أفعال وينحاز إلى الموقف الفلسطيني دون أن تكون هناك وحدة فلسطينية، وموقف سياسي فلسطيني موحد وواقعي ينطلق من التمسك بقرارات الشرعية الدولية.
* وكيف يمكن أن نخرج بموقف فلسطيني موحد في ظل اختلاف البرامج؟ - من السهل جداً تحقيق ذلك، لدينا وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني التي وقعت في حزيران عام 2006، فهي تشكل قاسماً سياسياً مشتركاً ما بين الجميع، كذلك اتفاق القاهرة عام 2005، فمن السهل جداً أن نتفق جميعاً على القضايا التي تشكل ثوابت وطنية فلسطينية، لكن دعني أقول أن الخلاف في التكتيكات، فلا خلاف بيننا وبين فتح وحماس على ضرورة إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1997.. علينا العودة إلى وثيقة الوفاق الوطني فهي الحكم والقاسم المشترك والبرنامج الجامع للجميع لنضع آليات حول كيفية تنفيذ وثيقة الوفاق الوطني التي انقلبت عليها حركتا فتح وحماس في مكة في شباط/ فبراير 2007.
* في الخامس والعشرين جولة سابعة للحوار الوطني، والثامن والعشرين موعداً جديداً لتوقيع الاتفاق.. هل تتوقعون أن يتم الاتفاق في هذه الجولة؟ - دعني أقول بصراحة ووضوح.. على الطرفين أن يتوقفا عن الخطوات التي يقدم عليها كل منهما والتي بدأت على أبواب الجولة السادسة، والتي تفاقمت ذروتها وعنوتها في أحداث قلقيلية وحملة الاعتقال والاعتقال المضاد.. علينا جميعاً أن نمهد الطريق وإزالة كل العقبات ووقف التحريض الإعلامي، وإطلاق سراح جميع المعتقلين، والعودة سريعاً إلى حوار وطني شامل.. العالم لن ينتظر طويلاً أمام الشعب الفلسطيني كي يتفق من أجل إعادة إعمار قطاع غزة، ورفع الحصار الظالم، والتسريع في عقد الانتخابات، لذلك لا بد من العودة للحوار الوطني الشامل وننطلق من خلاله من ما توصلنا إليه في عمل اللجان، ونبني عليها في كيفية البحث في القضايا المتبقية والعالقة وإيجاد حلول لها.
فكفكة الملفات * هناك دعوات من قبل فصائل فلسطينية بفكفكة الملفات وعدم ربطها ببعضها البعض، وخاصة ملفات التهدئة وشاليط والمعبر، ورفع الحصار دون الانتظار إلى تحقيق المصالحة الوطنية.. هل من الممكن إنجاز هذه الملفات دون اتفاق مصالحة شامل؟ - فيما يخص موضوع التهدئة نحن جميعاً مجمعون على شروط التهدئة.. أي تهدئة من أجل أن تصمد يجب أن تكون شاملة متزامنة ومتبادلة، أي أن هناك التزامات على الجانب الفلسطيني يقابلها التزامات على الجانب الإسرائيلي يجب أن تنفذ في سياق متواز مع بعضها البعض، كذلك يجب أن تشمل هذه التهدئة الضفة والقطاع في آن واحد، وأن ترفع هذا الحصار، وهنا أذكر أنه في شهر شباط/ فبراير 2009 عندما توجهنا إلى القاهرة بعد العدوان الإسرائيلي على القطاع، كان من المتوقع أن نصل إلى اتفاق في الخامس من شباط، لكن هذا لم يتحقق، وقلنا يجب أن نتوجه إلى التهدئة بوفد فلسطيني موحد من قوى المقاومة لنفرض رؤية واحدة وموحدة للجانب الفلسطيني.. المسألة الثانية هي أن موضوع شاليط تستخدمه إسرائيل كورقة ضغط وابتزاز لتحسين شروطها في موضوع التهدئة، أما فيما يخص موضوع إطلاق سراح المعتقلين، فنحن من الذين نطالب بضرورة الإفراج عن كافة الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال.. هذه فرصة سانحة أمامنا لإطلاق سراح الأسرى والمعتقلين، وبالتالي يجب أن نتمسك بالأسس التي تمكن من كسر كل المعايير الإسرائيلية التي تحاول أن تطبقها فيما يخص إطلاق سراح الأسرى، أما المعابر فهناك اتفاقية مطلوب إعادة تجديدها بما يتجاوز أن يكون هناك أطراف تتحكم في آلية إغلاق وافتتاح المعبر، والدعم باتجاه أن يكون هذا المعبر "فلسطينياً- مصرياً خالصاً" حتى يستطيع أن يشكل هذا المعبر منفذاً فعلياً وجدياً لأبناء شعبنا الفلسطيني، وبالتأكيد إذا أنهينا الانقسام واستعدنا الوحدة سنستطيع إيجاد الحلول لكل هذه القضايا، لكن الخطورة أين ؟ .. الخطورة إذا استمر الوضع الفلسطيني بهذا الشكل، فالحكومة الإسرائيلية مستمرة في الاستيطان ومستمرة في تهويد القدس، والتهجير، وبالتالي هي تخلق وقائع على الأرض، وحينما يصل الفلسطينيون إلى التوافق لن يجدوا شيئاً يتفاوضون عليه مع الحكومة الإسرائيلية، لذلك فإن هذه الحكومة اليمينية في حاجة إلى تصدي، وإلى حركة شعبية وجماهيرية وحركة مقاومة على الأرض، ولكن في ظل الانقسام والخلاف الموجود حالياً لا يمكن لنا أن نواجه هذه الحكومة. .المناخ الإيجابي الذي برز في خطاب أوباما حول الاستيطان وحول إقامة الدولة الفلسطينية علينا كذلك استثماره، لكن هذا في حاجة إلى وحدة فلسطينية تمكن من استعادة الوحدة العربية، وهنا بإمكان القوتين (الفلسطينية والعربية) مقايضة مصالح الولايات المتحدة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط بمدى تقدم الولايات المتحدة في تنفيذ ما ذكره أوباما في خطابه وترجمته من أقوال إلى أفعال والضغط على حكومة إسرائيل لتحقيق سلام شامل متوازن على أساس قرارات الشرعية الدولية، ودون ذلك فإن الوضع الفلسطيني في كارثة، وقطاع غزة منطقة منكوبة بالفقر والجوع والبطالة، وهي من أكثر أصقاع وبقاع العلم فقراً، فهناك حصار قاتل وموتى يومياً.. هناك عدوان مستمر، وإذا ما استمر أكثر من ذلك فإنه ينذر بكارثة إنسانية سيتحمل الجميع مسؤوليتها، أياً كانت هذه المسؤولية.. مسؤولية وطنية أو إنسانية أو دولية.
مصالح فئوية * ما هي رسالتكم لحركتي فتح وحماس؟ - أقول للإخوة في حركتي فتح وحماس أنه لا يستطيع طرف بمفرد أن يواجه التحديات المطروحة أمام الشعب الفلسطيني، لذلك فلنبتعد عن سياسة النظرة إلى المصالح الفئوية الضيقة والعودة إلى المصلحة الوطنية.. استمرار الانقسام يهدد كل النضال الوطني الفلسطيني ويضع النظام السياسي الفلسطيني على حافة الانهيار، وبالتالي أوقفوا الحوارات الثنائية وتعالوا إلى حوار وطني شامل نستعيد من خلاله الوحدة من خلال حكومة توافق وطني، وقوانين انتخابية تعزز الديمقراطية السياسية على أساس التمثيل النسبي الكامل وبنسبة حسم لا تزيد عن 1.5%، وأجهزة أمنية ليست على نظام الكوتة والسيطرة والحسم، وإنما مبنية على أساس مهني ووطني، وإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية من خلال انتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني على أساس التمثيل النسبي أيضاً، هكذا نستعيد الوحدة الوطنية ووحدة الوطن والمؤسسات.. حكومة واحدة لشعب واحد حتى نستطيع مواجهة الاحتلال والاستيطان والعدوان، وإعادة ما دمره الاحتلال وبناء قطاع غزة.
#طلال_ابو_ظريفة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب
...
-
خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
-
وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا
...
-
جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
-
زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
-
كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
-
مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
-
ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
-
مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
-
جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|