أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حمزه الجناحي - الحوار المتمدن.. للمرة الثانية يخرج من حياديته تحت ضغوط سياسية ويسحب مقالتان بعد ساعات من نشرهما














المزيد.....

الحوار المتمدن.. للمرة الثانية يخرج من حياديته تحت ضغوط سياسية ويسحب مقالتان بعد ساعات من نشرهما


حمزه الجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 2714 - 2009 / 7 / 21 - 10:15
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الحوار المتمدن.. للمرة الثانية يخرج من حياديته تحت ضغوط سياسية ويسحب مقالتان بعد ساعات من نشرهما

اليوم وبتاريخ 20—7—2009 وفي العدد الصادر برقم 2713 نشرت مقالة لنا بعنوان (إلى السيد مسعود البر زاني مع التحية .. خذ البصرة ودع وكركوك)
وبعد تاكدنا ان المقالة منشورة في العدد المذكور وبعدها بساعتان تلقيت بعض التعليقات وبرسائل من الحوار المتمدن وهذا هو مامعمول به وكان التعليق الاول من سيدة عراقية بعنوان (استغراب) وظاهرا كانت السيدة منزعجة من نشر المقالة وهي ايضا تطلب من القائمين على الحوار بعدم نشر مقالات لحمزه الجناحي لكونه يخدش مشاعر الاخوة الاكراد ..
اما التعليق الثاني فقد ارسل الى عنواني الاكتروني من الحوار لكن التعليق شطب ,,
من كلامي هذا ومما تقدم اردت ان ابين تأكيدي لنشر المقالة بذلك العدد وقراءتها من بعض القراء اللذين راسلونا على العنوان البريدي وبعضهم يشد على ايدينا وبعضهم رافض لما كتبناه..
المفاجئة الكبرى التي اشعرتنا بالحزن هو اننا وكل كتاب وقراء الحوار نعلم علم اليقين بحيادية القائمين على الموقع وبحكم التجربة ايضا نعلم انهم لا يتأثرون بضغوط اللوبيات والاحزاب السياسية خاصة وانهم ينوهون ان الكاتب وليس الموقع هو المسئول عن ماينشر في الموقع ونعلم ايضا وبدون لبس ان الموقع حر بنشر او عدم نشر أي موضوع يراه مناسب اوغير مناسب وحسب السياسة المعمول بها ونحن نقدرها جدا.
لكن عتبنا ان المقال قد نشر وبقي منشور لأكثر من خمس ساعات وتسلمنا الكثير من الاتصالات لمناقشة هذا الموضوع واحدهم وابرزهم وهو البروفسير علي الشيخ جعفروالرجل يشد على ايدينا بكتابتنا هذا النوع من الكتابة التي اختفت من الساحة الاعلامية والثقافية ويسميها هو وهو الاستاذ بالكتابة (الشقندحية) والتي توصل الفكرة ببساطة وسهولة الى القراء وكنا مسرورين حتى من المعارضين ومسرورين اكثر عندما يتصل احد الاعلاميين الكبار بي ويطلب تهنأة الموقع لشجاعته بنشر هذه المقالة وهذا النوع من الكتابات علما ان المكتوب لا يمس احد ولا يوجد فيها أي تجريح ولا فيها خروج عن اللياقة الادبية ...
اخيرا انا اود ان انوه ان هذه هي المرة الثانية التي تحدث معي انا الكاتب حمزه الجناحي وكنت اتمنى ان لا تنشر المقالة بالمرة افضل من ان تنشر وتحذف من العدد بسبب الضغوط او عدم الرضا من قبل بعض القراء او الاحزاب لسبب ما ..
يعرف السادة المشرفين على الموقع ان كتابات حمزه الجناحي جميعها تصب في مصلحة الوطن وليس غير الوطن لنا مصلحة لذالك ومنذ بضع سنين ونحن نكتب في هذا الموقع الرائع ولم نخرج يوما عن اساليب الكتابة وكذالك نحن رافدين ومهنئين لكل الحملات التي ينفرد بها الموقع لنصرة المحتاجين واعلاء صوتهم لما لهذا الموقع من مكانة في عالم الانترنيت ..
ارجوا من السادة القائمين نشر هذه السطور لاثبات شجاعتهم وحياديتهم لمن يأول ويعطي لنفسه الحق بالكتابة على هواه ضد موقع الحوار وهذا لا يرضينا لأننا نعتبره الاول بالنسبة لنا .



#حمزه_الجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احمدي نجاد... تعيين رحيم مشائي ليس خطأ ..بل خطوة نحو الدكتات ...
- البرلمان لا يستطيع استجواب أي مسئول آخر بعد السوداني
- هل يخرج العراقيون في انتفاضة شعبانية أخرى ومتى ؟؟
- الدار معروضة للبيع
- لماذا الاعتداءات المتكررة على الإعلاميين والكتاب والمثقفين
- حب .. في زمن الشيخوخة
- كيفية التخفيف او ايقاف العواصف الرملية والترابية ؟
- كنا ملاييناً أما الآن فأصبحنا بضعة آلاف ...
- هل هو ضعف ..ام خوف ..ام جبن ..انها أرواح ناس
- وقفة تأمل عند صيدلية لشراء دواء
- سد الموصل آخر السيناريوهات التراجيدية العراقية
- الطفولة العراقية ... اغتيال الفتيات الصغار بمرض سرطان الثدي ...
- الطفولة العراقية ...واغتيال الفتيات الصغار بمرض سرطان الثدي ...
- نبوءة العراف..عودة ارض الميعاد ..دستور الإقليم اول الخطى
- بعد سنوات ست جاءت جولة التراخيص الأولى
- جولة التراخيص الأولى…بين الاعتراض القبول
- الفتاوى التكفيرية...أين كانت ..ولماذا الآن جهارا...وما انعكا ...
- الفتاوى التكفيرية...أين كانت ..ولماذا الآن جهارا...وما انعكا ...
- حتى السيد المالكي لديه ملفات فساد لكنه لا يريد فتحها حتى لا ...
- وزراءنا يستعدون لتقديم استقالاتهم


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حمزه الجناحي - الحوار المتمدن.. للمرة الثانية يخرج من حياديته تحت ضغوط سياسية ويسحب مقالتان بعد ساعات من نشرهما