أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حسقيل قوجمان - حوار مع يعقوب ابراهامي 3















المزيد.....

حوار مع يعقوب ابراهامي 3


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2713 - 2009 / 7 / 20 - 10:25
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


حوار مع يعقوب ابراهامي ٣
في المقالين اللذين كتبهما يعقوب ابراهامي عن حسقيل قوجمان وماركسيته الدينية والخالية من كارل ماركس يمكن تقسيم المادة الواردة فيهما الى قسمين. الاول هو مجرد اتهامات وتهجمات شخصية لا علاقة لها بموضوع يصلح لان يكون حوارا او حوارا متمدنا او حتى حوارا غير متمدن وهو لا يعذر عليه. وقد بينت من البداية انني لن انحط الى هذا المستوى من الحوار.
والقسم الثاني ناقش فيه مسائل حول الماركسية وما يسميه ماركسية ستالينية او ماركسية حسقيل قوجمان اي مواضيع صالحة للنقاش والحوار رغم انه اجزل لقرائه بالوعود باثبات امور كثيرة وكبيرة في حلقات قادمة.
في هذا القسم الثاني من المقالين سلك يعقوب سلوكا معينا خاصا به شمل عددا من القضايا التي اثارها عدا المسائل التي ناقشناها سابقا في مقالات موجودة في الحوار المتمدن واجترها بدون ان يأخذ اجوبتي بنظر الاعتبار وكانه يناقشها للمرة الاولى. سلك طريق تكذيب او انكار عبارات حول الماركسية مقتبسة من كتابات حسقيل قوجمان بدون ان يقدم لقرائه العبارات الصحيحة لنفس القضايا. وبدلا من تنوير قرائه بالاراء الصحيحة فرض تحديا على حسقيل قوجمان ان يبرهن على ما قاله بلغة اتحدى حسقيل قوجمان ان يجد في جميع كتابات ماركس مثل هذه العبارة ولو مرة واحدة. في هذا المقال والمقال التالي سأتناول عددا من هذه التحديات واجد لها بعض الاجابات.
وقبل ان ابدأ بالاجابة على هذه التحديات اود ان اتساءل ما الذي يجعل يعقوب يلجأ الى مثل هذه التحديات؟ فالمنطق يدعو الى الاعتقاد بان يعقوب قرأ كارل ماركس ولم يعثر فيه على مثل هذه العبارات. ولكن يعقوب يعترف بتواضعه المألوف انه لم يقرأ كل كتابات ماركس. فهل يعقوب يعلم يقينا انه لا يعرف الصحيح في القضية موضوع البحث ولكنه يفرض على حسقيل قوجمان البحث عن ذلك لان البحث في مؤلفات ماركس الكثيرة صعب على حسقيل وبذلك يكسب القضية وتكون له الكلمة العليا امام قرائه؟ انا لا اميل الى الاعتقاد بان يعقوب يفكر بهذه الصورة.
ان التفسير الارجح لدي لهذا الاسلوب من النقاش هو ان يعقوب يعتقد في شيء، يعتقد ان الماركسية ليست علما مثلا. وبما ان ماركس رجل علم فلا يعقل ان يقول ماركس ان الماركسية علم وهي ليست علما. وعلى هذا الاساس يستطيع ان يتحدى حسقيل قوجمان واثقا بان حسقيل قوجمان لن يجد عبارة ان الماركسية علم او الاشتراكية العلمية في كتابات كارل ماركس.
وسواء أكان تفسير سلوك يعقوب احد الاحتمالات السابقة ام لا فالموضوع هو قبول حسقيل للتحدي والبرهنة على ان العبارات التي اقتبسها يعقوب من كتاباته هي عبارات صحيحة مقتبسة من الادب الماركسي الذي يعترف يعقوب بوجوده كلاميا على الاقل.
من حسن الصدف ان زوجتي حبيبة عند قراءتها للحلقة الاولى من مقالات يعقوب كانت تقرأ كتابا ضخما للينين عنوانه ماركس – انجلس الماركسية منشور من دار الطبع والنشر باللغات الاجنبية ، موسكو، فاشرت لي بعض العبارات من هذا الكتاب كعادتها في مساعدتي في كل مشكلة جابهتها في حياتي. كان القسم الاول القصير من هذا الكتاب عدة مقالات كتبها لينين في تواريخ مختلفة لم يجر تنسيقها حسب تسلسلها التاريخي كما هي العادة في كتب المختارات وانما نسقت حسب ترتيب عنوان الكتاب، ماركس – انجلس، الماركسية. ان جميع الاقتباسات الواردة ادناه مقتبسة من هذه المقالات الاربع ما عدا اقتباسين يستطيع القارئ معرفتهما من رقم صفحاتهما. لذا اكتفي في كل اقتباس من هذه المقالات بالاشارة الى رقم الصفحة بدون الاشارة الى عنوان المقال.
في الكثير من كتاباتي كررت ان ماركس اطلق على نظريته اسم الاشتراكية العلمية وان انجلز هو الذي اطلق عليها اسم الماركسية. والسبب في تكراري لهذا الموضوع هو ان الفصل بين الماركسية والاشتراكية العلمية كان احدى الوسائل لتحريف الماركسية في الفترة التي تلت ظهور التحريفية الخروشوفية وتدمير الحركة الشيوعية العالمية ولحد الان. واود على سبيل المثال فقط ان ابين اننا اتهمنا صدام حسين باعتناق الاشتراكية العلمية ولم نقل اعتنق الماركسية لكي لا يكون ذلك غريبا على صدام وعلى سائر الناس. ولكن هذا اغضب يعقوب ابراهامي فانكر اطلاقا ان ماركس اطلق على نظريته اسم الاشتراكية العلمية. وبدلا من ان يذكر لقرائه الاسم الصحيح الذي اطلقه ماركس على نظريته اعلن تحديه لحسقيل بان يجد في جميع مؤلفات ماركس عبارة الاشتراكية العلمية ولو مرة واحدة فقط.
وقد وجدت حبيبة مشكورة واشرت لي مواضع عبارات تتعلق بتحديات يعقوب ابراهامي. ولنبدأ بالتحدي الكبير حول تسمية ماركس لنظريته.

"وقد عاشا ، انجلس في مانشيستر، وماركس في لندن حتى سنة ١٨٧٠ولكن هذا لم يكن يمنعهما من ان تكون وحدة افكارهما وثيقة اشد الوثوق. فكانا يتراسلان في كل يوم تقريبا. وفي هذه المراسلات كان يطالع الصديق صديقه بآرائه ومعلوماته. وكانا يتابعان معا صياغة الاشتراكية العلمية." (ص٧٠)

"وقد صفى ماركس حساب هذا المذهب (مذهب برودون) تصفية قاطعة في كتابه "بؤس الفلسفة " الذي صدر عام ١٩٤٧ وخاضا (ماركس وانجلز) نضالا حادا ضد مختلف نظريات الاشتراكية البرجوازية الصغيرة ، وصاغا نظرية وتاكتيك الاشتراكية البروليتارية الثورية او الشيوعية (الماركسية)." (ص ١٠)

ملاحظة في اسفل ص ٦٥
"لاحظ ماركس وانجلس اكثر من مرة انهما مدينان، الى حد كبير بتطورهما الفكري، لكبار الفلاسفة الالمان، ولا سيما لهيغل، وقد قال انجلس "لولا الفلسفة الالمانية، لما كانت هناك اشتراكية علمية."

"خلال ما يقرب من نصف قرن، هذا ما قلناه. وبالفعل، رسم ماركس بوضوح بالغ الخطوط الاساسية في الفلسفة، في ١٨٤٣ ، اي حين لم يكن الا بسبيل ان يصبح ماركس، اي مؤسس الاشتراكية بوصفها علما، مؤسس المادية المعاصرة، التي هي اغنى محتوى بما لا حد له واشد انسجاما من جميع الاشكال السابقة للمادية." (ص٣٣٠)

وفي ملاحظة في اسفل ص ٧١ حول كتاب انتي دوهرنغ
"انه كتاب رائع، تثقيفي وغني المحتوى، ومن المؤسف انه لم يترجم منه الى الروسية سوى جزء صغير يتعلق باللمحة التاريخية عن تطور الاشتراكية (تطور الاشتراكية العلمية ، الطبعةالثانية، جنيف ١٨٩٢)"

"صدرت اخيرا الطبعة الموعود بها منذ زمن بعيد للمراسلات بين مؤسسي الاشتراكية العلمية الشهيرين." (ص ٧٦)

في مقال : "في موقف حزب العمال من الدين جاءت العبارة التالية:
"ان الاشتراكية – الديمقراطية تبني كل مفهومها عن العالم على الاشتراكية العلمية اي على الماركسية. واساس الماركسية الفلسفي كما اعلنه ماركس وانجلس مرارا عدة، هو المادية الديالكتيكية التي تبنت تماما التقاليد التاريخية لمادية القرن الثامن عشر في فرنسا ولمادية فورباخ ... في المانيا..." (ص ٣٤٨)
هذا ما اقتبسته من بضع مقالات للينين فقط وليس من كل كتابات ماركس حول الاشتراكية العلمية. ولو ان يعقوب يتنازل قليلا عن كبريائه ويقرأ مقالا او مقالين من هذا الكتاب الكبير لوجد في كل مقال عشرات العبارات التي لو قال حسقيل واحدة منها لتميز يعقوب غضبا ولأخذ يرعد ويزبد الى درجة الهذيان.
اكتفي بهذا حول التحدي الاول واسائل يعقوب ترى من الذي افترى على كارل ماركس؟

ملاحظة: سألني احد القراء بعد قراءة مقال يعقوب الرابع والاخير "من اين جئت بقانون قطع اذن العامل اذا هرب للمرة الاولى او وضع حلقة حول عنقه وعن اعدامه اذا كرر الهروب مرة ثانية؟" وطبيعي لابد ان يعقوب ناقش هذا الموضوع في حلقته الاخيرة وتميز عضبا من اتهام حسقيل للراسمالية بسن مثل هذه القوانين غير المعقولة. وهذا ما دفع القارئ العزيز الى توجيه هذا السؤال الي. لا ادري ما قاله يعقوب بهذا الصدد في مقاله الرابع لاني لم اقرأه كما وعدته في الحلقة السابقة. ولكن اتهامات يعقوب لا اول لها ولا اخر وهذه التهمة تضاف الى العشرات غيرها. وكما اتهمني باختراع قانون فناء الضدين يستطيع ان يتهمني باختراع هذا القانون ضد العمال.
انصح يعقوب قبل ان يكرر هذا الاتهام كعادته في كل مناسبة ان يؤجل تكرار ما كتبه عن حسقيل قوجمان في هذا الموضوع الى ان يقرأ كم صفحة من الجزء الاول من كتاب الراسمال حيث يبحث كارل ماركس موضوع التسييج وطرد الفلاحين ودور العجزة وتقارير مفتشي المصانع الذين كانوا يقدمون تقارير دورية الى البرلمان اقتبس كارل ماركس منها الكثير حول ظروف الطبقة العاملة في بداية الثورة الصناعية. وهناك يجد يعقوب ليس قانون قطع اذن العامل الذي يهرب من العمل بسبب قساوة ظروف العمل وطول ساعات العمل او وضع حلقة حول عنقه والحكم عليه بالاعدام اذا كرر الهرب مرة ثانية بل يجد قوانين جائرة اخرى سنتها الطبقة الراسمالية لكي تجبر العمال على الخضوع لشروط العمل المضنية والمميتة التي فرضتها على العمال في تلك الفترة. اذا تحسنت ظروف العمال وقلصت ساعات العمل اليومية ونالت الطبقة العاملة بعض الحقوق التي اعترفت بها الطبقة الراسمالية رغم انفها فذلك يرجع الى نضالات الطبقة العاملة الهائلة والتضحيات العظيمة وصمودها ووحدتها ووعيها النسبي لدى تفهمها للماركسية واتخاذها دليلا للعمل في نضالاتها.
وعد يعقوب قراءه بما يلي: "( في حلقة قادمة سنروي كيف أن حسقيل قوجمان يأحذ هذا التعريف للماركسية مأخذ الجد وكيف أنه بعد أن "درس" كتاب ستالين حول "المادية الديالكتيكية والتاريحية" يعتقد أنه يعرف عما يجري في معهد الأبحاث الذرية CERN أكثر مما يعرفه علماء المعهد".
كعادته في كل المواضيع التي يجترها يخفي يعقوب عن قرائه النقاشات التي جرت بيننا حول الموضوع. في نقاشنا حول موضوع تجربة سيرن وجه لي يعقوب مثل هذا الاتهام واجبته عليه في مقال منشور في الحوار المتمدن في حينه. كالعادة انكر يعقوب ان تجربة سيرن هي تجربة مصغرة للصدمة الكبرى بقوله انها ليست تجربة مصغرة للصدمة الكبرى بدون ان يحدد ماهي. وعلى هذا الموضوع قلت له انا لا اعرف شيئا عن هذه التجربة وانما اقول ما قرأته حولها واذا كان يعتبر ان هؤلاء الذين كتبوا عنها مخطئين فهذا نقاش بينه وبين هؤلاء الكتاب لاني اجهل القضايا العلمية المتعلقة بهذه التجربة. وقد شرحت له ان ما اريد بحثه في هذا الموضوع هو ان التجربة كما وصفها الكتاب هي عبارة عن اصطدام جسمين ماديين يسيران بسرعة الضوء وبدرجة حرارة الصفر المطلق.
بينت له ان هذا هو الموضوع الذي اريد الحديث عنه وليس طبيعة التجربة او نتائجها. ان المادية تعتبر عدم امكانية خلق مادة من لا شيء. فهي تعتبر ان المادة يمكن ان تتحول من صورة الى اخرى ولا يمكن خلقها. ولذلك فالمادية لا تؤمن بان الصدمة الكبرى كانت خلق الكون من لاشيء كما تعتقده الفلسفة المثالية وشتى الديانات. وان كون التجربة تتألف من اصطدام جسمين ماديين يؤكد ان التجربة ايا كانت لا يمكن ان تؤكد الاراء المثالية التي تؤمن وتروج على خلق الكون من لا شيء في الصدمة الكبرى وانما تؤكد النظرية المادية بان المادة يمكن تحولها من شكل الى اخر ولا يمكن خلقها. ولكن يعقوب يحب ان يكرر ويعد قراءه بكتابة مقال عن ان حسقيل يعتقد أنه يعرف عما يجري في معهد الأبحاث الذرية CERN أكثر مما يعرفه علماء المعهد".
ولكني ما زلت انتظر مقاله الموعود الذي يثبت فيه هذا الاتهام. واكتفي الان بهذا القدر لكي لا اطيل على القراء الكرام وسابحث التحديات الاخرى في الحلقة القادمة والاخيرة من هذا الحوار.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع يعقوب ابراهامي 2
- حوار مع يعقوب ابراهامي 1
- من ينسى ماضيه لن يعرف حاضره ولا يؤمن مستقبله
- تعددت الماركسيات والدرب واحد
- تأثير دور الطبقة العاملة على دور الحزب الماركسي (ثانية)
- تأثير دور الطبقة العاملة على دور الحزب الماركسي (اولى)
- صفحات منسية من الانتصار
- مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (اخيرة)
- مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (ثانية)
- مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (اولى)
- خطاب لستالين ينشر لاول مرة
- اول ايار يوم الاعتراف بان عمال العالم طبقة واحدة
- دور الحزب الماركسي في الحركة العمالية
- موقع الطبيب في الاصطفاف الطبقي
- متى يجوز لحزب ماركسي الاشتراك في حكومة؟
- سذاجة طرح الماركسية على التصويت
- الحزب الماركسي حزب الطبقة العاملة فقط
- نقاش مع عبد الحسن حسين يوسف (اخيرة)
- نقاش مع عبد الحسن حسين يوسف (ثانية)
- نقاش مع عبد الحسن حسين يوسف (اولى)


المزيد.....




- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حسقيل قوجمان - حوار مع يعقوب ابراهامي 3