مسامير صغيرة 650

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 827 - 2004 / 5 / 7 - 06:06
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

حال الصحافة العراقية
(1) بعد النجاح( الحائل) لمهرجان مربد 2004 (الحافل ) بالأدب العراقي ( النافل) ينعقد مهرجان القليوبية للأعلام العراقي( الكافل) وفق المحاور التالية ..!

(2) بحث عن( الدراما العراقية في رحلة الركض السريع وراء الربح السريع بواسطة رئيس التحرير الرضيع ..! ) يقدم البحث من قبل رئيس تحرير جريدة ( أيام الربيع )..!!

(3) المبحث الثاني عنوانه ( الذاتية الإعلامية بين الصفحة الثقافية والصفحة الإعلانية لدعم المسيرة المالية ) ..! بقلم الدكتور عبد الحي اللطّاش رئيس تحرير مجلة الغبّاش..!

(4) بحث راديكالي عن ( التغريب الانفعالي بين المقال البرتقالي والحاجة إلى نعال أبو تحسين الغالي) .. تقدم البحث البروفيسورة أر . أس . يوريا كاني مندوبة المقام الفاتيكاني ..!

(5 ) بحث عن ( المضمون الصحفي الديمقراطي في الفيديو كليب البيرقراطي ) .. تقدمه الصحفية اللامعة ذات العيون السامعة أس . بي . جبليو خبيرة الأعلام الرافعة ..!

(6) بحث عن أسباب (عزلة رؤساء الصحفيين الذين لا يجالسون المساكين ويلطعون أصابعهم من مال المحررين) يقدم البحث الدكتور فاهم جواد الطائي..!

(7)البحث الموسوم (استقبلوا البلاء بالدعاء ) يقدمه الدكتور خيون عيسى البنـّاء..!!

(8) البحث المعنون( شر الصحافة محدثاتها.. وخير الصحافة إعلاناتها ) بقلم الصحفي الدكتور (ساموخ منعة ) رئيس عشائر بني فزعة ..!

(9)البحث الموسوم ( تجنبوا محادثة النساء كي تعرفوا الدواء قبل معرفة الداء ) يقدمه المرحوم البروفيسور السارح بن أبى فالح رئيس تحرير مجلة الحالب الناصح ..!!

(10) المبحث الموسوم (ازدحام كلام الوزراء بسين وسوف في مكارم الحكماء ) يلقيه من على ظهر فرسه المناضل غائب ناطق ممثل التيار المنافق ..!!

· حكمة اليوم قالها الشاعر العمارتلي بو معزة الأخرس :

· الخُرسُ خيرٌ من الخلابة والسلام على ضريرٍ دُق بابه ..!!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي في 6/5/2004

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات