إسرائيل .. الولاية 52 .. لأمريكا ..

شعرت بمراراتك من تهجم الفوضويين والعظاظين على مقالاتك خصوصا الاخيرة منها , لأنها تعالج أصل وجوهر المشكلة وهي طريقة تفكيرنا ونومنا في العسل.. وكي أذبحها على قبلة ودون لف ودوران ومهادنة وتورية مع هؤلاء أقول لك أستاذ شامل ..من يكشف العلة من أجل العلاج فهو مخلص وشريف وأشرف من كل هؤلاء الكلامجية..وهو ليس بجلاد لنفسه وأصله وقومه, وخطبهم الرنانة ما عادت تنطلي حتى على الاطفال بعمر 12 سنة , وكمثل ولو بعيد عن أصل الموضوع ,سألني إبني الصغير ..بابا سمعت الشيخ الذي جاء مع أخي للغداء يقول , لقد كان أبينا آدم طويل جدا ستون ذراعا , فكم كان طول المرأة إيفا ..(هو لايعرف إسمها أمنا حواء), قلت له والله...لا أعرف
هكذا يقكر هؤلاء الديناصورات بعقلية 60 ذراع ولا تعبر خرافاتهم على الاطفال
لذلك أنت الصحيح لانك تحب شعبك وتريد نهضته وهم محض سراق وتجار لسلع كاسدة بائرة فاسدة..شكرا لكل جهودك الرائعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللهم يتم أطفالهم اللهم رمل نسائهم اللهم إنصرنا علي القوم الكافرين وأستاد شامل تصور لو تلك الأمة إستطاعت التقدم وإمتلاك القوة ستحيل العالم إلي مرتزقة ومهابيل ليس لهم هم سوي التقتيل حتي فيما بينهم حماس نمودجا ولو أنها ليست متقدمة ولكنها تحت بند المهابيل تقع

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معك حق فماذا فعل العرب, فعلا العرب منشغلين بقضايا من المحال ان تضعهم حتى في ذيل المدنية والحضارة. فمازال العرب منشغلين بمحمد وكم مرة تزوج وعمر عائشة والجزية واه علي الجزية ليتنا كنا اليوم من الشعوب التي لا تدفع الجزية مش التي تأخذ الجزية كما كنا يا ليتنا حتى كنا ما كنوا حتي ولو محتلين بس لنا كرامة وشرف غير شرف المرأة, لكن كيف نكون ونحن منشغلين بتشويه أنفسنا وتاريخنا وديننا وبعضنا البعض, منشغلين بناصر وصلاح الدين بمن الإرهابي ومن المتعصب ومن المجاهد
منشغلين بخلق قضايا فرعية تشغلنا, معك كل الحق ماذا قدم العرب لأنفسهم وللآخرين علي مدي الستون عام الماضية, هل استفاد العرب من ملايين البترول, هل استخدم العراق والخليج أموال وملايين البترول في إثراء شعوبهم, صحيح إن العرب هم مصر, لكن أما أن الأوان أن يكون هناك آخرون, ماذا قدم العرب من أموال من علم من أبناء من أي شيء يذكر, كم عربي رفع اسم بلده داخلها او خارجها باستثناء مصر باستثناء زويل ونجيب محفوظ ومجدي يعقوب ووو ماذا فعل العرب للعرب, ولا تحصر المشكلة في المرأة والإسلام حتي لا تستصغر المشكلة, ولا تحصرها في الشيخ والعمة, فالمدارس والجامعات الحديثة منتشرة. فالنايك والكنتاكي والكتب والكتاب المتنورين وغيرهم علي الأرصفة لمن يقرا وكل شيء متوفر

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سالت نحن خميرة مادا؟ اجيبك سيد شامل بالقول : نحن خميرة التطرف والتعصب والغش والنفاق والكذب...... والدليل واضح في المجتمعات الغربية الآن
اما جوابا عن السؤال المحوري في المقال فاقول: ان الخلل يكمن في طريقة اشتغال دماغنا الدي تسمم بافراطه في استهلاك الأغدية المنتهية الصلاحية
تحياتي الخالصة لك و للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت على صواب ومنتقدوك مخطئون ... أنت فى صف العلم والتمدن والانسانية وهم مع نقيض كل تلك القيم . لقد ماتت كل التجارب المستقاة من الاشتراكية العلمية ، ولكن البعض لا يزال يكابر ... ويوم 5 يونيه (حزيران ) 1967 مرغت رأس القومية العربية بالأرض ، ولكن البعض لا يزال يكابر ... ومنذ سنوات اكتشف عقلاء العالم ان الصراع العربي/الإسرائيلي ليس له حل عسكري وانما حل سياسي ، ولكن البعض لا يزال يكابر ويتغني بسجايا ومزايا مدرسة الصمود والمقاومة والممناعة رغم أنها لم تثمر اية نتائج، فما معنى هذا ؟ معناه انك لن تجعل العميان يبصرون (وهؤلاء هم الذين يتطاولون عليك) ولكنك ستساعد مئات الآلاف من الشباب الذين لا يزالون يبحثون عن طريق لكي يتركوا وراءهم أمراض الاشتراكية والقومية ومرض العداء السافر للغرب (الأكثر تحضرا وتمدنا وتقدما وانسانية) وان يؤمنوا (فقط) بالعلم الذى هو فى يد الحضارة الغربية التى يمقتها أولئك الذين يهاجمون افكارك المنتمية لآفاق أكثر تحضرا ومدنية. مع تحياتى من بعيد... طارق حجي

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تركت مصر السوفيت وارتمينا جميعا في أحضان أمريكا ولنا سنوات نأخذ المعونة الأمريكية في مصر وتحمي أمريكا البترول العربي من سنوات ويستثمر العرب أموال البترول في أمريكا كذلك من سنوات, وفي مصر يتعلم اغلب الأبناء في المدارس الأجنبية والجامعات الغربية كلها, وهناك جيل جديد يسعى لان يجد مكان في العالم, فلا عداء للغرب فمعظم أبناء الخليج تعلم في الغرب ومعظم أبناء المصريين تعلمهم المربيات والمدارس والجامعات الغربية, أجد أنني أضعت الموضوع, فكما فهمت نحن نتكلم عن حال العرب واليهود, ناولا نحن نتكلم عن دين وقومية و وليس دين ودين يهودية وإسلام, ولا نتكلم عن إسرائيل والعرب لأننا نتكلم عن يهود أمريكا كما اهري, ولو حاولنا المقارنة لنتكلم عن اليهود دولة ودين ونتكلم عن العرب كدول, اليهود لديهم منهجية واتفاق وهدف أساسه الدين فما يقويهم ويجمعهم ويحدد هدفهم مهما اختلف حكامهم هو الدين, ونحن ننكر الدين كقوة محركة, ما يقوي اليهود ويردع اي حاكم عندهم هو ان يحيد عن خط الدين المرسوم في الوطن, وعليه يعمل من داخل إسرائيل ومن خارجها علي منهجية واحدة تجمعها عقيدة يقويها إيمان,
واعتقد هذا واضح للجميع, ولقوة إسرائيل وقدرتها علي التحكم في مصائر العالم وقدرتها علي شراء الساسة والكتاب والإعلام والصحافة, أصبحت كل مذابح

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استعراض جميل وموفق للأحداث آلتاريخيه آلتي احتوتها هذه آلمقاله آلعلميه ، ولكن لم نجد فيها اي مقترح لأحياء هذة آلجثة آلعربيه آلتي تركها آلأستاذ شامل في آلعراء ، وهل نقوم بدفنها ام لا يزال هناك أمل في آلصدمات آلكهربائيه لأنعاشها ، وبرأي كان هناك حد فاصل تم عنده رسم آلسياسة آلدولية من قبل دول آلحلفاء بعد انتصارهم في آلحرب آلعالميه آلثانيه ، حيث وزعوا فيما بينهم مناطق آلنفوذ وكان لكل دوله خط احمر في آلتدخل في شؤون آلدول آلتي ليست من ضمن نفوذها ، وهذا ما ظهر في تصرفات آلأتحاد آلسوفياتي في عدم آلتمادي في مساندة آلشعوب آلتي لم تكن ضمن نفوذه ، اما حال آلدول آلعربيه وما وصلت اليه من تخلف مقارنة بأسرائيل ، فبأعتقادي ان ثقافة آلدول آلعربيه آلأجتماعيه وآلدينيه وعقلية آلحكام آلقبليه ادت بآلحلفاء برسم لها مخطط وسقف خاص لحين ترويضها لتتمكن من آلتعايش مع آلمجتمع آلدولي ، مع تحياتي للأخ الأستاذ شامل

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما قرأت هذه الفقرة:
(غالبيتنا يردد بأن إسرائيل هي الولاية 52 للولايات المتحدة الأمريكية وأجزم بان النسبة قد تصل إلى 99% وهي نفس نسبة الفوز في الانتخابات التي تجري في بلادنا للرؤساء العرب )
تذكرت الزعيم عادل الإمام في مسرحية الزعيم عندما اجتمع مع رئيس وزراءة وسأله عن نسبة المصوتين له لإعادة انتخابه واجابه بانها 99.9 وحينها سأله : كيف هو احنا مش اعدمنا المعارضة السنة الماضية ؟
للاسف هذا هو الحال دائما المعارضة معدومة ولا تستطيع القيام بأي تغيير يذكر.
سوزان

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد صدقت با أستاذ شامل ، لكن ما العمل مع أمة ترى نفسها أنها خير أمة أخرجت للناس، لكن الحقيقة أنها ....أخرجت للناس،وقد وضعت نقاط مكان الكلمة التي أردت كتابتها، وذلك حتى لايتم جرح مشاعر أحد ، وشكراً لك يا أستاذي المبدع شامل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في التسعينات من القرن الماضي
ظهرت في المكتبات العربية رواية بأسم(عمر يظهر في القدس) لكاتب اسمه نجيب الكيلاني
وتتناول الرواية ظهور عمر بن الخطاب(افتراضي) في القدس في ايامنا هذه
واليهود اصبح لهم دولة ولم يعد بمقدور المسلمين نهبهم وقتلهم كما كان يحدث في ايام عمر ومن سبقه ومن خلفه
وفي احدى فصول الرواية يتساءل عمر بن الخطاب عن امريكا
فيجيب بأنها دولة مسيحية وتدعم اسرائيل (دولة اليهود)
فيستغرب عمر عن هذا الدعم ويقول بأنه يفترض بها (اي امريكا) ان تدعم دول المسلمين بدلا عن دعمها لدولة اليهود لأن المسلمين هم اقرب الى النصارى من اليهود
ولأن اليهود قد صلبوا(بزعم النصارى) السيد المسيح
فكيف تدعم امريكا المسيحية دولة اسرائيل اليهودية
في الحقيقة ليس لنا اعتراض على تفكير عمر بن الخطاب
فهو من الزمن الغابر
ولكن المصيبة هي ان غالبية المسلمين يفكرون بطريقة عمر بن الخطاب
ويعتقدون ان دعم امريكا لأسرائيل انما هو على اساس ديني
امريكا تدعم اسرائيل لوجود قيم ديمقراطية مشتركة بين الدولتين
ومتى ما سادت هذه القيم البلدان العربية فأنها ستحظى بدعم امريكي كما تحظى به اسرائيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في ان العرب خير امة اخرجت للناس ما قصدته بالنقاط الخاصة بك
فلا يجوز للعرب غير هذه النقاط لان رجالها لا تقوي غير علي هذه النقاط للاسفو وهذا ما جعلهم اذلاء علي مر العصور فلو تعلموا غير هذه النقاط يمكن كانوا خرجوا من هذه الوئرة معك كل احق واحييك
فعلا هي امة لا يجوز فيها غير هذا للاسف و لا تعيش بغيرة وفيه
فعلا قمة الابداع

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الكاتب والمعلقون المحترمون
لا أتفق مع الرأي القائل بأننا خير أمة ، وحجتي هذه التعقيبات الساذجة البلهاء التي قالها كتابها بخصوص المقال أعلاه ، فهي لا تميز بين حق تقرير المصير وبين التطهير العرقي، بين المغتصبين واصحاب الحق الشرعي ، بين الصهيونية واليهودية التي تقف بأغلبيتها مع الشعب الفلسطيني وحقه في دولة حرة مثل بقية شعوب العالم. إني لا أجد في هذه الهواية التي يزاولها الكاتب لاعادة الاعتبار لقتلة الشيوخ والنساء والأطفال الفلسطينيين خلال العقود الستة الماضية. أية مهنة نظيفة يزاولها كاتب للوقوف مع العنف والظلم والاعتداء ، إنها مأساة أن تتححول أقلام الكتاب من الدفاع عن المعتدى عليه إلى الدفاع عن المعتدي الظالم السفاح؟
يالها من مفارقة ، وإذا كانت الكتابة قد أخذت هذا المنحى فعلى الاعلام الصهيوني العنصري أن يستريح ....؛؛ مع تقديري واعتذاري إن كنت قد سببت لكم أي إزعاج.
علي الاسدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ رعد هل تصدقني إذا قلتُ لك ليس هناك أية مرارة بل هناك شفقة على النوم في العسل . أشكرك وأتمنى أن أكون عند حسن ظنك سيدي مع التقدير .
الأستاذ العقل زينة: لا تحرمنا من دعواتك سيدي أتمنى لك التواصل وخصوصاً أنك لم تترك أية مقالة لي إلا وعلقت عليها مع تقديري
عناية الدكتورة الرزنمجي الجميع يخاطبك على أنكِ دكتور رجل وأنا علقتُ على مقالة الأستاذ إبراهيم علاء الدين وذكرتُ لهم بأن الدكتور الرزنمجي سيدة مسلمة محجبة وصديقة إحدى بنات حسن البنا مرشد الإخوان المسلمين ونحنُ هنا بصدد نقاش فترة إحتضان السوفيت لمصر مقابل إحتضان أمريكا لإسرائيل فقط هذا هو الموضوع ولم نتطرق إلى الإسلام ولا إلى المسلمين . تحياتي دكتورة مع تقديري
الأستاذ هلشوت : يبدو سيدي الفاضل أننا سوف نستمر في استهلاك الأغذية المنتهية الصلاحية وإلى حين ..
مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أفضل من مصارحتنا لأنفسنا وقول الحقيقة لبعضنا البعض مهما كانت جارحة أو مرة.
يبدو أن عودة الوعي لنا كأمم وشعوب بطيئة جدا مقارنة بغيرنا. هناك شعوب سارت على النهج السوفييتي في الحكم، ولكنها أجرت التعديلات الضرورية على أنظمتها في الوقت المناسب. بلدان (الديمقراطيات الشعبية) في أوربا الشرقية والصين وفيتنام، تمكنت بسرعة من فهم رياح التغيير في العالم، بما فيها تلك التي لا تزال تحكمها أحزاب شيوعية، مثل الصين وفيتنام، وباشرت إصلاحات اقتصادية ناجحة ذات طابع لبرالي، وهي تحقق اليوم فتوحات جبارة (مثال الصين وفيتنام) إلا نحن فإننا نأبى أي تغيير.
ويبدو أن الاستبداد عندنا ظاهرة مستأصلة فينا، هي الثابت وما عداها طارئ سواء جاءنا باسم الاشتراكية أو باسم الرأسمالية.
لهذا فنحن في حاجة ماسة إلى خطاب صريح كهذا عله يساهم في رفع مستوى الأداء العقلي في إدارة حياتنا السياسية والاجتماعية والفكرية عموما ويتجاوز ميلنا إلى تعليق كل همومنا على الغير باسم التآمر علينا.
نحياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور طارق حجي أنتَ لست بعيداً بل على العكس أنت الأقرب والفضل يعود لليهودي بيل غيتس . في إحدى التعليقات المحذوفة قال أحد المتطاولين بأن الدكتور طارق حجي سوف لن يرد عليك يا شامل وسوف لن يلتفت اليك . فتذكرتُ : إن كنتَ تدري فتلك مصيبة وأن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم ولكنني لم أذكرها له فلعله يقرأها الآن . شكراً جزيلاً سيدي الفاضل
الأستاذ مصلح أنا لم أتركها في العراء بل هي التي تركت نفسها بفضل تفكيرها ومن المستحيل أن يتم دفنها وهي على هذه الحالة ولكن هناك أمل ليس بالقريب . شكراً سيدي
السيدة سوزان شكراً بتذكيرنا بالفنان المبدع عادل امام . محبتي
الأستاذ ما يسترو النقاط معروفة للجميع . مع تقديري للمتابعة اتمنى لك التواصل
الأستاذ فادي : ما أوردته رائع جداً علماً بأن الموضوع لو تطرقنا إليه من ناحية الصراع الديني لاتشعبنا كثيراً مع التقدير
الأستاذ علي ألأسدي تحية طيبة . أشكر مرورك والتعليق ولكني أسالك هل تعقيبك كان من ضمن ما طرحناه ؟ لماذا تحاول الألتفاف ؟ نحنُ قارنا تنمية مصر بفضل السوفيت مقارنة مع تنمية إسرائيل بفضل أمريكا . أليس أنت من الذين تؤمن بأن مصر في زمن السوفيت كانت أفضل من أي بلد أخر .. نحنُ سألنا سؤال ؟ هل فعلاً مصر بفضل السوفيت أفضل من إسرائيل أما الأعلام الاسرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو أن ألأساتذة المخالفين يدركون رياح التغيير التي تطرقت عنها فنحنُ بألف خير ولكن يقولون وهذا جاهز منذ عشرات السنين . خيانة . إعلام إسرائيلي . ترويج . دعاية . وتبدأ الشعارات تظهر وكأنهم لا زالوا في القرون الماضية أقرأ ما كتبه الأسدي فالاتهامات جاهزة . نحنُ عملاء ولصوص وكلاب وخونة . والشرف والوطنية والمباديء هناك . ما أسهال أن أقول للمخالف أنت خائن وعميل . ولكن هل هذا جواب ؟ لماذا لايكون المخالف لرأينا هو العميل . من الذي يقرر من هو الخائن ومن هو العميل . الاتحاد السوفيتي ؟ ستالين .. الاممية ..ز فقط هولاء ولماذا ؟ التهرب منقبل السادة هو الديدن أو الاتهامات . راقب جميع تعليقاتهم وسوف تكتشف ذلك بنفسك .
شكراً سيدي مختار

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غريب هل المشكلة فيمن اكون ام ما اقول, لست طبيبة ولست صديقة لابنه حسن البنا وهي طبيبة كما عرف, نعم اعرف عنها من بعض الاصدقاء لكن للاسف لست صديقتها, وان كنت لا داري ما علاقة هذا بالموضوع, كنت اظن تعليقك عن ما يكتب عن من لا يكتب لاكن هذا دائما لب الموضوع القشور الخارجية, لم تعلق او ترد علي كلمه وانشغل بالك عن شخص من كتب, شيء مؤسف وغريب, لم ادري انك تبحث عن من اكون’, وتعجبت عندما رايت المنشور الهام الصدر منك في تعليق ابراهيم, ولم افهمه حتي قرأت تعليقك هنا هل هذا ما كان يشغل بالكم , وهل هذا بالاهمية التي تتطلب منك النشر علي جميع المحطات العربية والاوربية, شيء محزن مدي ضحالة الفكر هنا, لكن الشيء الوحيد الجيد في الموضوع انه جعلني ابتسم واضحك بعد يوم طويل من العمل فشكرا لك ايها الهمام. مع انك لو كنت سألت لكنت حصلت علي المعلومة دون كم البحث الذي احسسني في سرده كما قفز هذا العالم قائلا وجدتها, كما لو كنت اكتشفت الذرة كما لو كنت انتصرت علي اسرائيل مازلت اضحك فشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ شامل تحية
ان سنب ما وصلت الية اسرائيل من تقدم واضح للقلة اما للسواد الاعضم من العربان اسلامويون قومجيون يساريون مع تحفضي الشديد على هذا الوصف و دعني اسميهم اليسار السلفيفالمشكلة عندهم في الية و وسائل التفكير , انها اليةفاقدة للصلاحية كعلنة السمك المنتهية فترة صلاحيتها.
عزيزي بناة اسرائيل هم من حملة الفكر المعاصر ولا يعتمدون على فكر (السلف الصالح). لقد بنو دولة القانون دولة الفكر الحر دولة حقوق الانسان لا دولة الغينيات . ان افضل تطبيق للاشتراكيه و حتى الشوعية هي في الكبوتسات الاسرائيليةولا معسكراهت الاعتقال السوفيتية المسماة كلخوز.
ان الفكر العربي الرائد الذي بداءفي بدالية القرن 20 على يد الاصلاحيون العرب اللذين درسوا في جامعات اوروبا وحاولوا احداث تطور في المجتمعات العربيه خاصه في مصر, هذا الفكر اجهض بفضل الفكر الفلاحي القومجي او (الشوعي)هنا ان لا اهين الفلاحين نل لأقول الن الفكر القروي الفلاحي هو فكر متأخر عن فكر المدينة الصناعية و اكاد اجزم ان التخلف اللذي عانه الاتحاد السوفيتي هو انتصار الفكر الفلاحي ممثلاً بستالين على الفكر المدني (بوخارن تومسكي و غيرهم)و او بداء مسلسل القائد الفذ الجماهير و الخونة الطبقيون الاعداء الامبرياليون و غيره من توافه مجتمعاتنا .
صديق

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي الفاضلة . أتمنى أن لا ينقطع الضحك عنكِ أبداً . كل ما في الأمر تمت مخاطبتكِ كسيد وليس كسيدة . وأنا ما عنديش فرق لكن فقط من باب المعلومة ونقلتها من تعليق سابق لسيادتكِ أما ما ذكرتيه فقد تركته لحملة شهادة ( د ) . مع الأحترام ثم أن موضوعنا كما جاء في تعقيبي الأول هو من سعى في طريق العلم والعلماء ؟ نحنُ أم ألاخرين أتمنى أن لا أكون قد أزعجتُ سيادتكِ سيدتي الفاضلة
تقديري لانكِ شرفتيني بمرورك
أنا على يقين تام من كل الذي جاء في التعليق وتحاشينا التسميات ولخصنا الموضوع بمقارنة بسيطة ولكن مع هذا لم نتمكن من أن نفلت من الاتهامات فمن لم يجد في نفسه على مناقشة المقال يذهب بعيداً لكونه يكتب من برمجته القديمة والمترسخة في الأعماق
شكراً جزيلاً مع التقديرissa Abujudeh

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم أكن ادري أهمية معرفة من أكون التي شغلت بالكم اليوم, وآسفة إنني لم اعرف ولم اقرأ الطلب المباشر من رعد لان يعرف لاني للأسف كنت مرهقة من يوم عمل شاق واحتجت لقيلولة, وان كنت لم أنكر من انأ كما ذكر شامل فقط سبق وقلت من أنا, ولم أكن ادري ان هذا مهم عندكم لهذه الدرجة, فاعتقد ان العبرة بما يكتب ليس من يكتب, ولزيادة معرفتكم بي, أنا في محاولتي التعرف والتحاور هنا ليس فقط المحاورة, فقد تكون عملة الحوار محدودة لان كلا الفريقين مبرمج للأسف, لكن قد يكزن من المفيد الاستفادة من تسجيل الحوارات والتداخلات, فهي وسيلة جيدة لمعرفة ما يفكر فيه الأخر, علي غرار مبدأ اعرف عدوك, وما يوجه للإسلام, وأساليب التلاعب بالكلمات والإحداث. وكيفية توجيه الأفكار, وقياس مدي عمق تفكير الأخر وهل فعلا وراء الكلمات فكر, وان كان هناك فكر فما هو ما الجيد وما يجب ان يتم مواجهته وبتحليل المداخلات يفهم كيف , وما يؤثر وما لا يؤثر , موضوع طويل لكنه مطلوب لمعرفة كيفية التعامل معه, والشيء الزاخر المهم هو توضيح هذا للآخرين, نقل ما يدور بالعربي للغرب ليفهموا نوعية ما يوجه ويذكي نار الفرقة واعتقد ان بعض ممن سيقرأ سيفهم ماذا أريد
ويا شامل انا لم أنكر من انا ولا يهمني من تظن من انا, انا لست مثل أغلبكم قاول شيء هنا لا أستطيع أمام ؤهل

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسيدتي . نحنُ متأسفين وأنا بدوري عن الأستاذ رعد أتأسف كمان . لماذا تحاولين خلق مشكلة من لا شيء . نحنُ لم نتكلم لا عن الإسلام ولا عن المسلمين ولا عن الحجاب ولا عن اصدقاءك الذين تحاورينهم . وما علاقتنا نحنُ بالموضوع . وإذا أخذتِ قيلولة أم لا . وإذا تعبانة من الشغل . الله يكون في عونك . ياسيدتي ليس هذا موضوعنا . وأنا لايهمني إذا كنتِ محجبة أو سافرة لافرق عندي وأنا لم أتطرق إلى الحجاب . أعود وأتاسف لكِ سيدتي الفاضلة
مع تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---