أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - السياسة الامريكية تجاه العراق والمنطقة كيف نفهمها نحن !















المزيد.....

السياسة الامريكية تجاه العراق والمنطقة كيف نفهمها نحن !


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2703 - 2009 / 7 / 10 - 09:24
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


محاور الموضوع : مواقف وسياسة الولايات المتحدة تجاه بعض الدول , مواقف الادارة السابقة وادارة اوباما , العراق واميركا , تصرفات الحكومة العراقية السلبية , الدكتاتورية الجديدة في العراق , واخيرا مسرحية عقود النفط والفساد الجديد لوزارة النفط العراقية .

سياسات الدول وعلاقاتها الخارجية تقوم خاصة على : المصالح والتبادل المشترك والحفاظ على امنها القومي والوطني ودرع المخاطر الداخلية والخارجية وحماية شعوبها واراضيها ومياهها واجوائها من كل شر وخطر قادم اليها من الطواغيت والارهابيين والمارقين على القانون .

الحاقدون والكارهون لاميركا يقولون بان صورة اميركا اصبحت سيئة وسمعتها قد نزلت الى الحضيض ومشوهة . لا نعرف كيف يكون هكذا لاميركا وهذه الصورة القاتمه التي يراد منها الاساءة وزيادة الكراهية , علما ان اميركا على الاقل خلال السنوات الاخيرة انجزت اعمالا كبيرة وعظيمة لم تستطع اي دولة في العالم ان تقدم اليها , كتحرير شعب كوسوفو من الدكتاتور الصربي والقومية الفاشية ومجرميها , تحرير افغانستان من ابشع نظام اسلامي متطرف ومتخلف راديكالي همجي ورجعي , الحدث الاكبر والمهم كان تحرير العراق وشعبه من اعتى حاكم ودكتاتور عرفه التاريخ على مر العصور , اما الحدث الاخر والكبير هو انتصارها في الحرب الباردة التي استمرت زهاء اكثر من 6 عقود من الزمن وانهيار المعسكر الشيوعي الشرقي الاشتراكي الدكتاتوري الفاشل .

ما يهمنا هنا هو العراق والمنطقه العربيه ودول الاقليم المجاور للعراق . الرئيس الامريكي بوش الاب كان له فضل كبير ولا ينسى في عملية اعادة الكويت لاهلها وتحريرها وانقاذها من النظام النازي الصدامي المقبور .
الرئيس بوش الابن كان له دور وفضل كبير لا يثمن على العراق والعراقيين حينما تم تحريره من ذلك الطاغوت والدكتاتور الذي جثم على صدور الشعب العراقي لحوالي 35 عاما ! ولولا اميركا ورئيسها لبقي الشعب العراقي ومن يحكمون العراق اليوم الى ابد الدهر تحت سطوة وقبضة عصابات العوجه وزمرته وعائلته كما هو الحال في ليبيا ونظامها الارهابي الفاسد وانظمة عربيه واسلاميه التي تقوم بدفع مليارات الدولارات لكي تشوه سمعة اميركا واي دولة ديمقراطية اخرى .

اعلام الدول المارقة الدكتاتورية الموجه المنحرف والغير صادق وبمساعدة بعض الاعلاميين الماجورين المرتزقه من اصحاب الكتابات المسمومه وبقايا النظام الصدامي المقبور كامثال , بكري وقنديل وعبد الدولار ومحمد المزفر وانتهاءا بالارهابي حارث الضاري وغيرهم من اصوات النباح والصهيل والقائمه طويله .

نحن مع السياسة الامريكيه الحازمه والصارمه تجاه كل نظام لا يحترم شعبه ودكتاتوري وقمعي وارهابي , وعدم التهاون وفتح الحوار معه كالنظام الايراني الدجال والنظام الليبي والسعودي الاسلامي الوهابي . . . الخ .
لم يعد هناك بديل اخر لاعادة تنظيم وترميم نظام الشرق الاوسط والمنطقه الا باعادة جدولة السياسات الامريكيه خاصة تجاه هذه النظم الاستبداديه الفاشله .

في هذا الاطار الجديد من السياسة الامريكيه لا نقف معها ونؤيدها والتي جاء بها الرئيس باراك اوباما وهي بعكس سلفه الرئيس جورج بوش الذي اراد بناء خارطة جديده للشرق الاوسط او بالاحرى الشرق الاوسط الكبير الجيواستراتيجيه .
نرى على ضوء مرور اكثر من 6 شهور على تولي الرئيس اوباما مهام البيت الابيض وكرئيس اكبر دولة في العالم , ومن خلال خطاباته وتصريحاته فانه يبدو غير قادر ان يقدم شيئا يذكر او يستحق المناقشه ! وهو غير قادر كذلك ان يقدم نفسه كشريك في ادارة النظام الاقليمي هنا في منطقة الشرق الاوسط الكبير من ماليزيا واندنوسيا الى باكستان وايران وتركيا بسبب وجود انظمة مارقة وقمعيه ومترهلة سياسيا وائلة الى الانقراض والزوال والسقوط او الانهيار .

راينا بمجرد فقط قال اوباما بانه يريد فتح الحوار وطرح سياسة جديده التي اسماها / اليد الممدوده / ! مع انظمة الشر السابقه كالنظام الكوري الشيوعي الدكتاتوري والايراني ودول اخرى معروفة مارقه .
ان هذه الدول بانظمتها الشمولية كيف رايناها بانها تمادت وتطاولت واصبحت مارقة اكثر من السابق بافعالها وممارساتها العملية على ارض الواقع مثل : كوريا التي قامت باطلاق المزيد من الصواريخ الاستفزازية والاصرار على تطوير برامجها النووية , ايران هي الاخرى شاهدها العالم مؤخرا في انتخاباتها الاخيرة المزيفه والارهاب الذي مارسه النظام في الشوارع ضد مواطنيه العزل من النساء والاطفال والشيوخ , وقيام اجهزة النظام باحتجاز الدبلوماسيين واجراء مناورات عسكرية واطلاق المزيد من الصواريخ مع تطوير برنامجها النووي والاستمرار فيه اكثر من السابق .

اما في العراق : راينا كيف تبدلت لهجة وتصرفات بعض القاده والمسؤولين العراقيين بعد تلك الخطابات والتصريحات التي اطلقها وادلى بها الرئيس اوباما وفسرت من قبل هؤلاء بانها تبدل في السياسة الامركية تجاه العراق والمنطقه .
شاهدنا مؤخرا الذين ادعوا الديمقراطيه ودولة القانون ونبذ الطائفيه وما الى ذلك من الشعارات المزيفة الباطله ! قد اعطوا تعاليمهم وتوجيهاتهم واوامرهم برفع صورهم ووجوههم مع اللحه في المسيرات العسكرية , والتمادي في المزايدات في مزادات سكراب السياسة بيوم انسحاب الجيش الامريكي والمبالغات في الوطنية المزيفة ايضا .

الانسحاب من المدن والشوارع طالبنا به منذ سقوط النظام الصدامي بعد 2003 مباشرة مع تسليم الورقة الامنية بيد العراقيين , ولكن بسبب هؤلاء القاده وبعض المسؤولين في الحكومه العراقيه قد ادخلوا العراق وشعبه متعمدين اي قصدا وعمدا في اتون الحرب الطائفيه والصراعات المذهبية والدينيه والقتل على الهوية وما الى ذلك من الصراعات والارهاب الذي عرفه كل عراقي .

بدلا من ان تشكر الحكومه العراقيه وقواتها المسلحه الحكومه الامريكيه وقواتها المسلحه على ذلك الانجاز العظيم والكبير وتحرير العراق , وعن تلك الضحايا من القتلى والمصابين وانفاق حوالي الى الان اكثر من 900 مليار دولار في العراق ! , قاموا هؤلاء باطلاق كلام وتصريحات غير مسؤوله ومدروسه وما سوف يترتب ذلك عليها مستقبلا من عواقب ! .

كان تلك القوات اتت للهيمنة والسيطرة والسرقه كما صورها الاعلام العربي والاسلامي المرتزق الفاسد والفاشل . اليست هذه القوات التي انقذت الشعب العراقي وحررته من اعتى نظام وابشع دكتاتور وفاشي وهمجي عرفه العراق في تاريخه القديم والحديث .
الم تاتي اميركا بطلب من الحكومه العراقيه الحالية ومن كان في المعارضه في لندن وشمال العراق ودول اخرى ? . يقال في العراق لمثل هؤلاء / ناكري الجميل / .

اما حمل الصور في المسيرات فانها تذكرنا بايام صدام وشلته واي طاغيه ومجرم اخر من حكام الانظمه العربيه والاسلاميه , والذين امروا بوضع صورهم حتى في الافلام والمسلسلات وانتهاءا بالمراحيض كما ينطقها العراقي .

هنا لابد ان نوضح لمن لايعرف حقيقة افكارنا واراءنا وكيف نفهم السياسه نحن : نقول / لا يوجد انسان شريف يقبل بالاحتلال والاستعمار والغزو / ولكن نقولها الان : ان اميركا واية دولة ديمقراطية وانا كذلك اشرف من اي حاكم ورئيس وملك وامير وسلطان في الدول العربيه والاسلامية بدون استثناء !!! .

اميركا وان احتلت العراق في نظر المقاوميين السفلة والساقطين وفي نظر الاسلاميين الارهابيين المتطرفين الحاقدين على كل كائن على وجه الارض وان كان من الجماد او الحيوان او النبات او الانسان وحتى الهواء والماء ! .
سوف ياتي اليوم الذي تخرج به اميركا من العراق معززة مكرمة ومشكورة , لان غالبية الشعب العراقي يرى اميركا بانها محررة لا محتلة .
اميركا ساعدت العراق في التخلص من ديونه مع تبرعها بالمليارات للعراق , اي اكثر من اي دولة عربيه واسلامية من الذين يدعون العروبة والدفاع عن الاسلام , وحتى دولة الكويت العربيه الاسلامية نراها الى اليوم مصرة على ديونها وتعويضاتها وعدم اعفائها والتي كانت بسبب النظام الصدامي البائد , مع محاولات الكويت لابقاء العراق تحت الفصل السابع , واميركا التي تحاول ان تخلص العراق من هذا القيد الذي كان ايضا بسبب تصرفات ومغامرات النظام البائد السابق .

اننا نستغرب من المالكي لهذا العمل ونكران الجميل لاميركا ورئيسها بوش . اليس عيبا وعارا من اعلان يوم 30 من حزيران من كل عام عطله وعيدا وطنيا في العراق ? اليس هذه صفة من الصفات التي يقال عنها الكثير على الشعب العراقي من قبل المتشككين والعروبيين والاسلاميين ! ونحن نحاول جاهدين نفي تلك الصفات والمقولات التي يقال عنها بانها من التراث التاريخي العربي والاسلامي .
الا تعرف يا سيادة رئيس الوزراء بان كل من يزايد على وطنية العراقي سوف ينكشف في النهاية ويكون من فاقدي المصداقيه , وهل نسيت بان اميركا نفسها هي التي طالبت الامم المتحده لاصدار قرار باعتبار ان وجودها في العراق هو احتلالا ! لاسباب واعتبارات يعرفها حتى الصغار في السياسة والقانون الدولي .

لابد الى الاشاره هنا على ضرورة ابقاء القوات الامريكيه في العراق وفي قواعد ثابتة ودائمة وموزعة من الجنوب الى الشمال وبعدد يتراوح من 35 الى 50 الف عسكري امريكي , مع التفكير ومحاولة انضمام العراق الى حلف الناتو / الاطلسي / كما هوا الحال لتركيا الاسلاميه ودول اوربيه وهناك دول عربيه واسلامية يتواجد فيها عشرات الالوف من الجنود مع اكبر قواعد ومراكز قياده في العالم وهي معروفه ولا يوجد داعي لذكر اسمائها .

اصحاب المزادات العلنية ولاسباب نعرفها نحن قد حولوا الحدث الكبير والعظيم وهو يوم 09 / 04 / 2003 يوم تحرير العراق وزوال النظام الذي كان يقتل ويدمر ويقبر في المقابر الجماعيه ويهجر ويعدم ويزج في السجون والمعتقلات فيكم ومن اتباعكم تحديدا ! قد غيروا هذا اليوم بيوم 30 حزيران ! وهذا دليل بنكرانكم للجميل وقبولكم الاذلال والعبودية مرة اخرى .
هذه جميعها علامات الفشل والتراجع والنقص في الخبرات وفن السياسه والممارسه والقياده والخ . ماذا نتوقع ويتوقع كل عراقي من نظام ومسؤول لا يستطيع الى الان ومرور اكثر من 6 سنوات على العراق الجديد من ايجاد واقرار / علم عراقي / يوحد ويمثل جميع شرائح الشعب العراقي بدل هذا العلم الصدامي الطائفي المكروه .

ما هذه الحكومه الغير قادرة ان توفر لشعبها ابسط الخدمات ولا نريد الدخول هنا في تفاصيلها لانها اصبحت مملة . كيف نثق بحكومه مملوءة بالفساد والرشاوى والاختراقات الامنيه في الجيش والشرطه مع وجود عماله وجواسيس وعصابات وميليشيات وقتله ومجرمين فيها وفي برلمانها .

ما هذه الحكومه الفاشله الغير قادرة الى الان لاصدار / قانون النفط والغاز / ! .
وفي مناسبة قانون النفط والغاز لا بد ان نذكر بعض الحقائق والمعلومات للحكومه العراقيه ووزارة النفط الفاسده بوزيرها . هناك محاولات هذه الايام في وزارة النفط لخلق وايجاد فساد جديد ونوع اخر من السرقات مع ابتكار طرق عصريه وحديثه يراها البعض قد تعبر على المواطن العراقي ولا يفقه بها او يكتشفها .

نقول للحكومه ولوزارة النفط :
اقدمت وزارة النفط بوزيرها الفاشل وعديم الخبره والمعرفه ونقول هنا / كيف باختصاصي في المجال الفيزياء النوويه يشتغل ويعمل ويتسلم ويعرف ويدير تجارة النفط ومشتقاتها وعلومها وخفاياها الاخرى ? ! .
انه فعلا / الشخص الغير مناسب في المكان الغير مناسب / . وعلى كل حال , قامت الوزارة الموقرة على طرح حقول منتجة نفطية , نكرر / منتجة نفطية / ! لمن لا يعرف , على الشركات الاجنبية ضمن سيناريو جاهز بمسرحية قدمت على الشعب العراقي المسكين .

ردنا بما يلي : اولا :- هنا اهملت الوزارة ومن وقف معها واوعز لها بهذا العمل دور مجلس الوزراء ومجلس النواب لدراسة الموضوع والخطه والموافقه عليها وربما تعديلها .
ثانيا :- تجاهل توضيح للشعب العراقي عن ما هي / الحقول غير المنتجة / والحقول المنتجة / , ولمعرفة تكاليف استخراج النفط من الحقول غير المنتجة وامكانية تغطيم الكميات المستخرجه من الحقول المنتجة للنفط .

ثالثا : - عدم تحديد كيف يمكن للخبراء والكفاءات والملاكات والفنيين من العراقيين ان تلعب دورا والقيام بمهامها على الاقل في تطوير بعض الحقول المنتجة للحفاظ على مصالح العراق بالدرجة الاولى , وعدم قيام الوزارة بوزيرها الفاشل الى الان بهذا الدور لاسباب مجهولة وفي قلب يعقوب الخبر والمعرفة .

رابعا : - عدم تقديم الوزارة بوزيرها الفاشل والغير اختصاصي توضيح قانوني حول من سوف يقوم بالمصادقة القانونية والتشريعيه على تلك العقود ! .
- نعرف ان هناك نصوص في الدستور العراقي وفي الماده 129 والماده 130 تقولان // لا يحق لوزارة النفط او مجلس الوزراء توقيع اي عقد دون عرضه على مجلس النواب وحصول المصادقة التشريعية عليه , واما عكس ذلك يفقد العقد صفته الشرعيه // .

هنا بدورنا مرة اخرى نسال وزارة النفط ووزيرها والحكومه هذا السؤال - ماذا لو قام مجلس النواب مستقبلا بممارسة صلاحياته الكاملة التشريعية والرقابية بان يعتبر هذه العقود باطلة وغير ملزمة للعراق ? ! .
ليس من العدل والصحيح ان تبرم الوزارة هذه العقود الطويلة التي تصل مدتها احيانا الى اكثر من 20 عاما على حقول منتجة للنفط !!! .
للعلم فقط , ان العراق سوف يضطر لدفع اجور الشركات كوسطاء مع مقاولين ثانويين لفترة زمنية طويلة للشركات العالميه .
نطرح ايضا سؤالا الى وزارة النفط ووزيرها العبقري : لماذا تم اهمال دور الشركات وتركيزها على حقول نفطية غير منتجة ومن خلال عقود واضحة ومحددة لا ستخراج النفط لزيادة كميات التصدير ? .

في اعتقادنا كان من المفروض والواجب الوطني طرح الحقول غير المنتجة وعلى مجاميع صغيره اثنين او ثلاثة للتنافس ما بين الشركات ! .
ومن الخطا الجسيم والفاضح طرح تلك الحقول على الشركات والكارتيلات العملاقة بهذا العدد الهائل الذي ادى الى فقدان حالة وصفة المنافسة والتنافس التي تضمن للعراق وشعبه اعلى عائد من المبالغ والتي تمكنها من وضع خطط مشتركة يتفق فيما بينها على خطة تناهض التوجه الوطني للاستثمار .

اذن اخيرا لا شك فيه بوجود فساد اخر ومتلاعبين جدد بمستقبل الثروة الوطنية والاموال العراقيه كما كانت الحاله بعقود صدام النفطية كعقود غير قانونية , ونحن نعارض هذه العقود النفطية اللاقانونية والغامضة والمبهمة والغير شرعية قانونيا .




#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العربان والاسلاميون يحاربون العراق اكثر من اي عدو اخر !
- من سوف يحاسب السيد رئيس الوزراء نوري المالكي في الوقت الضائع ...
- نظام الثورة الاسلامية في ايران كشف عن وجهه الحقيقي
- الانتخابات في ايران حقيقة ام ثورة ثالثة ?
- في سبيل حكومة مركزية قوية وشعب امن ووطن زاهر في العراق الجدي ...
- في سبيل حكومة مركزية قوية وشعب امن ووطن زاهر في العراق الجدي ...
- الديمقراطية التوافقية والمحاصصة المذهبية والطائفية والدينية ...
- في سبيل حكومة مركزية قوية وشعب امن ووطن زاهر في العراق الجدي ...
- في سبيل حكومة مركزية قوية وشعب امن ووطن زاهر في العراق الجدي ...
- الفساد والطائفيه وفقهاء التخريب والساعه الملعونه في العراق ا ...
- الاحزاب الدينية الاسلامية السنية وجه اخر للقاعده والارهاب في ...
- الكويت والتعويضات والحقد الدفين المزمن على العراق
- هل نجحت ام فشلت ايران لتحويل العراق الى النموذج الايراني وتر ...
- هل نجحت ايران لتحويل العراق الى النموذج الايراني وترويض المن ...
- واقع السفارات العراقية المخزي - سفارات العراق في الخارج بيوت ...
- واقع السفارات العراقيه المخزي - السفارات بيوت لاهلها وليس لل ...
- واقع السفارات العراقية المخزي - سفارات العراق في الخارج بيوت ...
- وجهة نظر في عملية الافراج عن الضباط الاربعه في قضية الحريري ...
- لماذا اصبح حزب البعث العربي الاشتراكي منبوذا في العراق ?
- الصفقه المتوقعه بين مصر وحزب الله بعد الازمه المفتعله .


المزيد.....




- مزارع يجد نفسه بمواجهة نمر سيبيري عدائي.. شاهد مصيره وما فعل ...
- متأثرا وحابسا دموعه.. السيسي يرد على نصيحة -هون على نفسك- بح ...
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف على أطراف م ...
- السيسي يطلب نصيحة من متحدث الجيش المصري
- مذكرات الجنائية الدولية: -حضيض أخلاقي لإسرائيل- – هآرتس
- فرض طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن والشرطة تنفذ تفجي ...
- الكرملين: رسالة بوتين للغرب الليلة الماضية مفادها أن أي قرار ...
- لندن وباريس تتعهدان بمواصلة دعم أوكرانيا رغم ضربة -أوريشنيك- ...
- -الذعر- يخيم على الصفحات الأولى للصحف الغربية
- بيان تضامني: من أجل إطلاق سراح الناشط إسماعيل الغزاوي


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - السياسة الامريكية تجاه العراق والمنطقة كيف نفهمها نحن !