أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مها احمد - مقتدى الصدر وقرار انهاء المقاومة














المزيد.....

مقتدى الصدر وقرار انهاء المقاومة


مها احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2700 - 2009 / 7 / 7 - 07:59
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لاادري كيف يعقل لكم ان تصدقوا ان ما تكتبوه من رسائل ونصائح سياخذ بها مقتدى الصدر،طبعا ليس لانه على الانترنيت بل هو مدمن انترنيت من الدرجة الاولى الا انه لا يهتم الا بما يكتب حول شخصه المجيد،ولا ادري يأ يها التيار التي لايتبع مرجعا بل انه يجعل من الجاهل الفاسق قائدا له،ولا غرابة في ذلك اسالك كم عادل عندكم من اتباع سيد مقتدى؟ كم مثقف؟ كم عالم؟ انتم مثله مجموعة جهلة وفسقة الا فاعلم ان سيدك قد صدر عنه قرص فيديو نشره مكتبه في الرصافة جاء من ايران بعد ان كان يلعب في مدينة الالعاب في طهران ابان ما يسمى صولة الفرسان اي انتم تحت الموت وهو يلعب،في هذا القرص يعتبر دماءكم في ما تسمونه انتفاضة ثالثة خلال 55 يوم قتال فعلي وخلال 5 اشهر قتال وحصار من جانب الحكومة لمدينة الصدر يعتبر ذلك ليس انتفاضة انما هي عمليات قامت لاغراض شخصية ويعتبر فقط الاولى والثانية انتفاضة،فاين حصار بيت مصطفى اليعقوبي واين غلق صحيفة الحوزة وحرق براني محمد الصدر اليست هذه هي اسباب الانتفاضة الاولى والثانية وكلاهما حصل ارتجالا دون امر منه بل بشكل تلقائي لكن لان الاخيرة حصلت بمشاركة الخاصة فلابد من التنكر لدماء كل من شارك فيها من خاصة وجيش المهدي وابرياء فلتذهب الى الجحيم لانهم اي الخاصة غير مقتنعين بقيادته ،لذا هم عملاء لايران واطلاعات،وطبعا ان مصدر تمويل الخاصة هو نفسه مصدر تمويل مقتدى يعني كلنا في الهوى سواء،ولذا لماذا لا يغادر مقتدى الى اي دولة غير ايران طبعا المليارت ما راح يحصلها ،وبالطبع هو يريد القضاء على الخاصة وموسساتها العسكرية والمدنية مثلما حصل في مركز الصدرين واذاعة العهد علمود الفلوس فقط،سيدك ياهذا جاهل بالرسالة العملية ،لذا بالفيديو طلعت شغلة عدم قتل العميل وعدم محاربة المحتل داخل المدن وحرمة الدم العراقي وعدم محاربة الدولة الفاسدة العملية والراد على صلاح الامبريالي وحازم الراسمالي اصحاب الاقطاعيات والاملاك (رحم الله ايام زمان عندما يشحذون حتى اجور السفر للالتحاق بالدرس بالنجف) والان وقد انتصر التيار بانسحاب الامريكان بضعة امتار الى قواعدهم قرب المدن سالمين فالمقاومة الان هي في الدخول في الحكومة حيث الرشاوى والفساد الاداري وكله مجهول مالك حواسم حلال وهي ليست اول مرة ،ففي الحواسم في البداية طلعت حرام وبعد جمع المسروقات صارت حلال اتذكر عندما صرخوا بوجه الفقير الذي اخذ مروحة(بنكة) من الفرقة الحزبية حرام يمعود وجعلوا بيت الله مستودع للمسروقات وبعدين خمسوها وذهبت 6 مليارت دولار الى ايران فكم كنتم مغفلين ؟وطبعا الحرب المفتوحة وتهديد الحكومة الحليفة المعتدية على الابرياء من التيار هذه الحرب المفتوحة وهي لفظة سرقها من السيد حسن نصر الله كما سرق اتباعه لفظة سي اقصد سيد المقاومة زورا على مقتدى هذه الحرب لم تعلن طلعت فاشوش وموتوا وخلي يهتكوا اعراضكم ويهدمون بيوتكم ولا تقاوما لان الامام عند اصحاب القضية يقول تموت مظلوم ولاتموت ظالم احسن باي عقل او شرع يحكم هولاء واي نصيحة او تغيير او اصلاح يرجى منهم انتم تخدعون انفسكم وسيخبركم المستقبل بحقائق قياداتكم الفاسدة الدنيوية الجبانة لكن بعد فوات الاوان فهنئيا لكم ابن نوح اما امراة الشهيد فالمتعة موجودة لدى سلمان الفريجي وعصابة الهيئة الاجتماعية وهي حلال زلال فلا خوف عليها اذا كانت حلوة،واذا لم تكن حلوة فلها اسؤة بالزهراء وزينب ولتصبر لانه ما كو فلوس هي خلك 200 مليون شهريا تدفعها الاقتصادية لجابر الخفاجي ومجموعة املاك بمنطقة المحيط لحازم الاعرجي واملاك بستان عواشة بالعمارة لصيهود الخادم وبيت نصف مليار بقم وهاي كلهه ماتكفي تدرون الحقوق ومجهول المالك يصرف في موارده وهي سعادة القيادة وترفها،فانتظروا واقبضوا من دبش



#مها_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تحذر من انهيار مبنى في حيفا أصيب بصاروخ أ ...
- نتنياهو لسكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت والدمار ...
- مصر.. مساع متواصلة لضمان انتظام الكهرباء والسيسي يستعرض خطط ...
- وزير الخارجية المصري لولي عهد الكويت: أمن الخليج جزء لا يتجز ...
- دمشق.. بيدرسن يؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان ومنع ...
- المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القوات الإسرائيلية تواصل انتها ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف ...
- في اليوم الـ415.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإس ...
- بوريل: علينا أن نضغط على إسرائيل لوقف الحرب في الشرق الأوسط ...
- ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على -اليونيف ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مها احمد - مقتدى الصدر وقرار انهاء المقاومة