أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - كلاكيت مرة ثانية ( نحنُ واليهود ) ...















المزيد.....

كلاكيت مرة ثانية ( نحنُ واليهود ) ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2699 - 2009 / 7 / 6 - 06:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقالتنا ( نحنُ واليهود ) والمنشورة على الموقع بتاريخ 29 / 6 / 2009 بالعدد 2692 أثارت ردود أفعال مختلفة.
السيدات والسادة الذين علقوا على الموضوع بلغ عددهم 24 وبالتعليقات المكررة يكون المجموع 35 تعليق .
وبما أن ثمرة الحوار : أن تكون هناك عدة أراء .. فقد جاءت المقالة كغيرها من المقالات بوجهات نظر متعددة من قبل المؤيدين والمخالفين . وهذا شيء طبيعي وصحي إذا ما استثنينا الهجوم الكاسح الذي قاده الأستاذ سيد درويش ( ومن أيده ولكن للأنصاف ليس بنفس طريقته ) . وخلاصة تعليقاته على المقالة وتعليقاته على كل من الأستاذ إبراهيم البهرزي في مقالته ( فلنترك اليهود .. ونقارن بين البعير .. والفيل والتنين ) والمنشورة على الموقع بتاريخ 1 / 7 / 2009 بالعدد 2693 وكذلك مقالة الأستاذ مختار ملساوي ( شامل عبد العزيز والاستعمار ) والمنشورة في نفس اليوم مع مقالة البهرزي . علماً بان مقالة الأستاذ مختار ملساوي كانت حول الاستعمار وليس اليهود ومع هذا فإننا أخذنا الموضوع بحسن نية . وسوف نتناول الموضوع هنا في هذه المقالة عن الاستعمار وعن اليهود تماشياً مع رغبة شيخنا العزيز سيد درويش .
أقول خلاصة تعليقاته المطولة هو أنني ( خائن وعنصري وسبب إحباط الأمتين الإسلامية والعربية ) وأن الحكام العرب أصدقائي ناموا في تلك الليلة التي نشرنا مقالتنا ( نومة هنيئة ) . وأحب أن أضيف للأستاذ سيد درويش أن الحكام العرب أصدقائي أرسلوا لي ( كل واحد منهم ) شيك بمبلغ مليون دولار . وبما أن عدد الدول العربية ( 22) دولة إلا أنني استلمت ( 21 ) مليون دولار فقط .. ما هو السبب ؟ لأنني تنازلت عن شيك دولة فلسطين من أجل أهل غزة . ( علماً أنني أحب الدولار وأحب التعامل به ولا أحب أن أتعامل بالروبل ولا أشرب الفودكا ) .
كنتُ قد ذكرتُ للأستاذ إبراهيم البهرزي أنني بصدد الرد على سيد درويش إلا أن الذي جعلني أتوقف عن ذلك هو قيام الأستاذ البهرزي بنشر مقالته وأغناني بالرد على الموسيقار سيد درويش . ولكن أحببتُ أن أوضح بعض النقاط فليعذرني الأستاذ البهرزي . وخاصة تماديه في الردود وتحويل المواضيع إلى أمور شخصية وخلافات قديمة ومعرفة سابقة ولقاءات ومواعيد وعتاب وتربية الشيوعيين ومن هو سيد درويش وهل كان على خلاف مع أهل الحوار وأمور تطرق لها سيد درويش جعلت من يقرأ له يصاب بالغثيان وأضاع وقت القراء بالقيل والقال وكثرة التسلسلات فهو في كل وادٍ يهيم . من يقرأ تعليقاته وردوده .. هل يتوقع احد أن يكون سيد درويش مثقفاً وماركسياً ويسارياً .. نحنُ نعرف أنفسنا من ( الرداحين والمطبلين ) ولكن العتب على المثقفين من أمثاله .
سيد درويش . هل هو أسم حقيقي . أم مستعار أم تيمناً بالموسيقار الرائع سيد درويش . المسألة ليست مهمة بالنسبة لي سواء أكان حقيقياً أم ملثماً فأنا أؤمن بما قاله علي بن أبي طالب ( لا تنظر إلى من قال ولكن أنظر ماذا قال ) .
لقد نَصب سيد درويش نفسه مليكاً وبدأ بالدكتور عدنان عاكف وقال له : ماذا تفعل هنا . ثم قال يا إبراهيم وعرج على الأستاذ خالد عبد الحميد وبنفس منطق الوصاية .. .. وبدأ يصول ويجول ويتنقل من تعقيب إلى أخر خلاصته ( أنني لا أستحق أن يقرأ أحدُ ما مقالاتي ) . وهو فعلاً محق ولكن الغريب أنه يقرأ لي .. كنتُ أعتقد ولشدة غبائي أن الدكتاتور الأوحد هو ستالين ولكن بفضل أولاد عمومتي والكتابة عنهم اكتشفت أن سيد درويش هو الأوحد وأن ( المرحوم ) ستالين لا يستطيع أن يكون تلميذاً صغيرا في مدرسة الموسيقار سيد درويش ( مع الاعتذار للفنان العظيم سيد درويش ) .
حتى يفصح سيد درويش عن وجهة نظره بالنضال بدأ ب الشعارات الفضفاضة والثوريات والعنتريات و ضرب لنا مثلاً بهندراوس .. وأنا كنتُ أظن وللمرة الثانية لغبائي الشديد أن هنداروس من الدول الأسكندنافية ولكن تبين أنها من أتباع تشافيز الذي قام بإيقاف تصدير النفط إليها . ( ولكنهم أولاد عم ) . بعد ذلك حول الأمر مع الأستاذ إبراهيم البهرزي إلى سجال لم أفهم منه أي شيء . وكذلك لا أعتقد أن القارئ العزيز قد توصل إلى فهم ما يطرحه سيدنا درويش رضي الله عنه وأرضاه .
للأسف الشديد لا أستطيع أن أقول عن سيد درويش إلا كما قال الشاعر :
شكونا إليه خراب السواد فحرمً فينا لحوم البقر.
فكنا كما قال من قبلنا أريها السهى وتريني القمر .
والسهى كوكب صغير خفي في نجوم بنات نعش والناس يمتحنون به أبصارهم وفي أمثالهم ( أريها السهى وتريني القمر ) يضرب لمن اقترح على صاحبه شيئا فأجابه بخلاف مراده .
.. يضرب لنا الأمثال بهندرواس ... وكأن هندراوس الجنة الموعودة .. لماذا لا تضرب لنا الأمثال بدارفور وعمر حسن البشير. فعلاً إنها ( لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور . ) .
سوف أقول لك ولكل من يفكر بطريقتك ( وبما أنني سبب الإحباط للأمتين الإسلامية والعربية وصديق الحكام وليبرمان وحبيبة عمري هي تسيبي لفني وجرياً على المثل القائل المبلل ما يخاف من المطر ) .
بئس الأمة التي فيها الكاتب المبدع شامل عبد العزيز وبئس الأمة التي تفكر بطريقتك والتي أنجبت جمال وصدام والأسد والسيستاني وعمر البشير وجعفر النميري وبومدين والقذافي وهيئة علماء المسلمين وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والذين يتخذون من الجوامع والمساجد والحسينيات مقرات لقتل الناس والذين يفتون بقتل المخالف والذين يعجبهم أن يحكموا بالحديد والنار وبئس الأمة التي فيها محمد صالح المنجد صاحب فتوى قتل الفار ميكي ماوس والعلماء أل 38 الذين أفتوا بقتل أخواننا الشيعة . واحمدي نجاد والمرشد الأسفل للثورة المخزية التي كتمت وتكتم الأفواه باسم الإله ومن هو قابع في الضاحية الجنوبية ومن يقود حماس . وبئس لمن يتمنى لأبناء قومه أن يتشبهوا بهندراوس . وكذلك أقول لك بئس للأمة التي فيها من يصف الحوار المتمدن ( بالخوار ) . ولكن يبدو أن ريفيتك ( مع الاعتذار للأخوة ) لا زالت متأصلة فيك ولم تعلمك المدنية أي شيء.
بالمقابل فلتحيأ الأمة التي استطاعت في 61 عاماً أن تتوافر جهودها لتحقيق آمالها وطموحاتها .وتكون أفضل دولة في الشرق الأوسط والتي يعيش شعبها في أرقى نظام حكم ويشعر بآدميته وإنسانيته .
هل هذا جلد أم رجم للذات ؟ هل هذا هو الإحباط ؟ ولماذا أنا محبط ؟ ولكن سوف اسأل بطريقة مغايرة ؟ ما هو الشيء الذي يجعلكم غير محبطين ؟ وخاصة وأنى فينا سيد درويش ومن يحذو حذوه ..
يقول الأستاذ سيد درويش أن شامل لديه مشكلة أو عقدة .. سوف أقول لك وليس من باب التفاخر ولو أنني كنتُ أتمنى أن لا أذكر أشياء خصوصية لأنها لا تقدم ولا تؤخر .. أنا أبعد إنسان عن ما ذكرته سيدي الفاضل لأنني بصراحة لم أقع في حياتي بمشكلة ولم ينغصني شيء منذ ولدتُ ولحد الآن ولم أحتاج إلى أي أحد وأعيش بطريقة لا تتوفر للأسف الشديد للكثيرين . ولكن هل هذا معناه أنني لا أفكر ولا ألتفت إلى ما يجري ما دمتُ في بحبوحة من العيش . ( عقدتي يا سيدي ومشكلتي هو وجود سيد درويش ومن يفكر ويتعامل بطريقة سيد درويش ) وكذلك أقول لك ( أنا تعتريني الهموم هذه هي عقدتي وهذه هي مشكلتي) .. أي تفكير سقيم هذا ..؟ هل هذا هو تفسيرك في الرد على مخالفيك ؟ لقد اكتشف سيد درويش اكتشافاً عظيماً يضاهي اكتشاف علاج أنفلونزا الخنازير ولكن هل تدرون ما هو ؟ يقول سيد درويش أن أصحاب التعليقات المخالفين لرأيه قد قمتُ بكتابتها من أمثال الأستاذ جحا القبطي وإلى أخر الأسماء . قبله كان الأستاذ عدنان عاكف وفي مقالة سابقة قد سألني . كيف يصوت لك كل هؤلاء ؟ أو من أين تأتي بهم وكيف يفهمون ما تكتبه بلمح البصر ؟ .. فأجبته بأنني أمتلك مصباحاً سحرياً يفعل لي كل ذلك . ألا تلاحظون أن مثقفينا يعرجون على أشياء لا تقدم ولا تؤخر . هل هذا هو موضوعنا ؟ وهل نحنُ طرحنا أسئلة عن مدى عشق وهيام وغرام القراء ( بالكاتب المبدع شامل عبد العزيز ) .. للأسف الشديد .. لا أمل لنا مهما حاول أهل الشأن والاختصاص في تشخيص الداء من أجل إيجاد العلاج .
لقد كان الغرض من المقالة هو مقارنة حالتنا بحالتهم ولماذا نحنُ بهذا البؤس ؟
أما أن تذهب بتفسيراتك يا سيد درويش أنت ومن معك انطلاقا من أوهامك وأحلامك في اليقظة إلى رفع شعارات أصبحت مقرفة ومملة وجلبت لنا الكوارث على طول الخط وما واقعنا البائس إلا خير دليل على ما نقول .
سوف أكتفي بهذا القدر وأعود لتوضيح القصد الذي جاء في المقالة ( نحنُ واليهود) وما هو الغرض من المقارنة ..
علقت الأستاذة فاتن واصل على أصل مقالتنا مشكورة حول التفريق بين المعنى كدين وكقومية وكذلك الأستاذ إبراهيم البهرزي فرق بين المعنى وشرح ووضح مشكوراً . أما باقي التلميحات والهمسات فسوف لن نلتفت إليها لعدم توفر حسن النية ..
لذلك أقدم شكري للأستاذة فاتن وللأستاذ إبراهيم وأقول أيضاً من ( دفاتري القديمة ) :
قال حاييم وايزمان للسفير الأمريكي الدائم في الأمم المتحدة :
لا داعي للخوف من العرب فهم ضعفاء بطريقة بائسة ..
أنا اسأل ما هو الشيء الذي دعا هذا الرجل إلى أن يصرح بهكذا تصريح قبل عشرات السنين .
من تتوفر لديه المقدرة على الإجابة دون شعارات بائسة فسوف أكون بانتظاره ..
وتوافقاً مع ما نقله الأستاذ إبراهيم عن أود نيس أقول ( ملاحظاتي في 24 / 12 / 2002 ) :
الأمة العربية اليوم إما أنها سوف تندثر أو عليها المواجهة لنيل حقها في العيش .. ولكن كيف ؟
في نهاية المقال سوف يتوضح لكم الأمر .
ولكن حتى يتبين القصد أكثر أقول لكم :
كم كان عدد العرب عام 1948 ؟ 650 ألف عربي
كم كان عدد ( المخفيين بلهجة بلاد الشام ) أو ( اللي ما بيتسموش بلهجة الأخوة المصريين ) حتى لا يخرج علينا احد الأبطال الأشاوس لكي يفضحنا في الحوار ؟ 50 ألف نسمة يهودي .. ألا تفكرون ؟ خلال 61 عاماً أين هم وأين نحنُ ؟ هل هذا سحر أم أنكم قوم لا تبصرون ..لا تفقهون .. لا تعلمون ..
هل سوف نبقى نتجادل ونتناقش على أن البيروني من أهل ( عانة ) والفارابي من أهل ( راوة . ) عانة وراوة من مناطق محافظة الأنبار العراقية .. للأخوة الغير عراقيين ..
الآن .. الآن .. ( من نحنُ ؟ وما هو حاضرنا وأين ملامح مستقبلنا ) . نحنُ نتحدث فقط عن61 عاماً .. لا نحب الغوص في الأعماق .. لأننا لا نضمن النتائج . إلى متى سوف نبقى نلف وندور ونتفاخر ونحكي .
سوف نوافق على أن أمريكا والغرب وراء إسرائيل ولا ننسى الاتحاد السوفيتي سابقاً والذي اعترف بإسرائيل.
ولكن مقابل موافقتي سوف اسأل .. لماذا أمريكا والغرب هم الذين يستعمرون ويستعبدون ويقفون ويساندون ؟ لماذا نحنُ لا نستعمر ولا نستعبد و لا نقف ولا نساند ؟ وكأننا صفر على الشمال ..
هل كما قال نزار قباني :
والعالم العربي إما نعجة مذبوحة أو حاكم قصاب ..
وحتى لا نخرج عن موضوعنا ويتشعب الحديث والحديث ذو شجون .. سوف اختار لكم رأي شخصية لا اعتقد أن أحدا من زعماء الطرب أو أهل الشعارات والعنتريات يختلف عليه ألا وهو جواهر لأل نهرو . ( وليتبين هل أن نهرو كان أيضاً يأسا أو سبب في الإحباط ) ..
سوف تقولون وكيف ذاك ..؟ أقول لكم :
في خطابه عام 1955 في باندونغ عاصمة اندونيسيا وبحضور عبد الناصر وسوكارنو وشوين لاين وغيرهم قال:
أيها السادة أنتم تثيرون فزعي وإلى درجة الموت ..إن كثيرين من أصدقاءنا هنا يتكلمون عن الحرية والاستقلال .
أريد أن أسألكم ماذا تعرفون عن الحرية والاستقلال . ماذا نعرف جميعاً عن الحرية والاستقلال . إذا تصورنا أنها إعلان المستعمر القديم بأنه سوف يسحب حامياته من أراضينا ثم يوقع معنا قصاصة ورق فهذا هراء .
ثم يستمر ( وغرضي هو الوصول إلى النهاية لأنه بيت القصيد ) ..
إنكم لا ترون ما هو ابعد من موقع أقدامكم تشغلون أنفسكم باللحظة التي مضت وليس باللحظة القادمة .
سوف تتولون المسؤولية .. سوف تجدون أنفسكم رؤساء لشعوبكم . لديكم قصور ولديكم حرس وسيارات وطائرات .. ليس هذا هو المهم . هل ستجدون لديكم سلطة رئاسات ؟ لستُ متأكدا .
سوف تجدون لأنفسكم سلطة على رعاياكم ولكن لن تجدوا لأنفسكم سلطة على غيرهم .
رعاياكم سوف يطلبون منكم ( جوائز ) الاستقلال .. من حقهم أن يتوقعوا تحسن أحوالهم بعد الاستقلال . فهل لديكم ما تعطونه لهم ..؟ اشك كثيراً . ( هل جواهر لآل نهرو يدعو إلى اليأس ؟ ) .
يقول نهرو :
إنني لا اقصد أن أزرع اليأس في قلوبكم ولكني أريد أن تأخذوا قضية الاستقلال جدا..
إن كلمة الاستقلال وكلمة الحرية ليست تعبيرات .. وإنما هي أثقال مسؤولية .. مسؤولية مخيفة .. هذا ما أريدكم أن تفهموه .. إن السيطرة الجديدة لن تكون بالجيوش ولكن بالتقدم ..
التقدم هو وسيلة السيطرة الجديدة ..
أنتم متقدمون إذن فأنتم سادة ...
أنتم متخلفون إذن أنتم مقهورون .. مهما وقعتم من قصاصات ورق ومهما رفعتم من قصاصات قماش سميتموها أعلاما .
وأسألكم ما هو التقدم ؟
اجتماعي بالدرجة الأولى .. من منا يستطيع أن يعطي لشعبه نظاماً اجتماعياً يحقق العدل لجماهيره .. وبأي ثمن ..
سوف تأخذنا جميعاً حمى التنمية وسوف نتكلم عنها ونملا الدنيا كلاماً ولكن هناك سبيلاً واحداً إلى التنمية وهو العلم .. فماذا لدينا منه ؟
أخشى أننا سوف نجد مصائر التنمية عندنا في أيدي بيروقراطيات متعفنة في بعض البلدان وعاجزة في بعضها الأخر .( انتهى الجزء الذي اخترته من خطاب نهرو ) .
هل فهمتم الآن ( يا سيد درويش وأتباع سيد درويش )؟ ماذا كان قصد المقال ؟ هل نهرو من أصدقاء ليبرمان أم من أتباع الحكام وهل نهرو كذلك من جماعة العنتريات والشعارات والذي لا يفهم في معنى الاستقلال . ولا يفهم معنى التقدم والعلم .
من كان أقرب إلى الفيل والتنين ؟؟
نحنُ أم أولاد عمومتنا ؟ ومن سلك طريق التقدم والعلم ؟ العربان ؟ أم ..................................
من يجد في نفسه المقدرة أتمنى أن يضع بدل النقاط كلمات ..






#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحنُ واليهود ...
- لحظة ليبرالية ... لو استمرت ؟
- تأثير التيارات الدينية في الوعي الاجتماعي للمرأة العربية 3 م ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- مهدي عامل وتنظير حركة التحرر الوطني ...
- كشف حقيقة الليبراليين المنافقين .. يدا بيد لمحاربة حزب المنا ...
- كيف قرأت الدكتورة وفاء سلطان خطاب أوباما ...
- كل شيء خطر على الإسلام ...
- طائر طارق حجي ... الذي أزعج مخالفيه ...
- أنفلونزا المطاوعة ...
- القضية الفلسطينية .. بين واقعية المعلم الثاني .. وأناركية مح ...
- وفاء سلطان .. طارق حجي .. كامل النجار ..
- أيهما اخطر المساجد أم الملاهي ؟
- اراء في بعض الكتابات والتعليقات ...
- زواج العشاق من أساسه باطل ...
- رأي في الحجاب ... مرة ثانية ..
- رأي في الحجاب ...
- التعليقات على مقالة ( المرأة المسلمة ) ...
- إسرائيل تتقدم بالفيزياء ... ونحنُ بالفقهاء ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - كلاكيت مرة ثانية ( نحنُ واليهود ) ...