أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - التوراة القران بين الجمعة والسبت















المزيد.....


التوراة القران بين الجمعة والسبت


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 2698 - 2009 / 7 / 5 - 00:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ان تحليل ايات يوم الجمعه لها ابعاد اكثر مما يتصورها المسلم... فهي لاتقتصر على التجمع او الصلاة انما. هي تجديد( الية) الدعوه عن طريق الخطب والمواعظّ
من اجل بعث الروح الايمانيه لدى المسلم وتذكيره بما نساه في ايام االعمل الاسبوعي والانشغال بمصاعب الحياة ..... بينما كان النبي يخطب حصل( خلل) لايتوقع عندما ترك المسلمون النبي وهو قائم يخطب بهم... وكانت هذه الحادثه لها ابعاد خطيره قد يفقد الدين اصوله وتتغير الشعوب الاسلاميه وتفقد التربيه الدينيه الحقيقيه.... اذا لم يكشف الله سبحانه تلك الابعاد ويحذر منها.... قبل وقوعها لتكون ستراتيجيه يتبعها المسلمون من اجل المحافظه على الكيان الاسلامي الداخلي الذي يعتبر ركيزة اسناد للامن الخارجي من الانحلال والضعف والتقهقر

في سياق التنزيل تفتح السورة بما يريد الله سبحانه توضيحه من خلال التنزيل.... ثم يتواتر التنزيل على شكل ايات من التنزيل لحوادث وامثله مختلفة في ايات السوره لتكون لها وحده موضوعيه متكامله اذا( قرئناها) بتدبر

(((فرض الله سبحانه صلاة الجمعة)))
قال الله يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{9} فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

وهذا يعني ان هناك( جمعة) وكان المسلمون يصلونها قبل هذه الحادثه (( اي حادثة ترك الخطبه)) وهذا يعني لاتعتبر هذه الحادثه هو تشريع لصلاة الجمعه او بداية تشريعها او العمل بها…. انما كانت مفروضه قبل هذه الحادثه …….ثم حدث في احدى الجمعات عندما ترك الذين كانوا قد حضروا(((الجمعة))) عندما سمعوا ان هناك مضاربه تجاريه اجتمع الناس عليها وتركوا النبي وهو قائم يخطب بينهم....

قال الله وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ{11

ان هاتين الايتين هي بداية الشريع او ضع( الية) يوم الجمعه في سورة الجمعه..... وان الهدف من ان الله سبحانه ضرب فيها مثل على اليهود في ايه((( الذين حملوا التورة ثم لم يحملوها))) وربط المثل مع يوم الجمعه في سورة الجمعه.... حتى لايكون مثلهم مثل اصحاب(( السبت ((الذين تركوا يوم العباده وجعلوه يوم عمل وانشغال بالدنيا
ومن (الية) يوم الجمعه هو ترك العمل وجعله يوم لقراءة القران والتفكير باياته لله وتدبر معانيها.. وتطبق ايات القران على واقع الحال... ومن( الية) يوم الجمعة الاستماع الى المواعظ والخطب الحقيقيه.... لا الطائفيه والسياسيه التي تقلب كيان الدين لصالحها ...ومن (الية) يوم الجمعه تدبر القران بواقعيه.. وواجب على كل مسلم ان يبادر من تلقاء نفسه في تعلم الدين من القران .... ويجب على كل مسلم ان يمتلك ثقافه دينيه حقيقيه..... والهدف من ذالك حتى لايكون الدين اتكالي يختص بمجوعة من الناس يامرون وينهون ويحلون ويحرمون بما تشتهي انفسهم... لتكون هذه الثقافه بمثابة حمايه من الاكاذيب التي ينسبونها الكتب السماويه اوالى القران وهي بعيده كل البعد عن القران او عن الدين والاسلام

ان الله سحانه اراد ان يوصل لنا فكره عن بني اسرائيل الذين( ورثوا التوراة) ثم لم يعملوا بها انما حملوا اكاذيبا عليها تنسب لها..... بسبب ؟؟؟؟ انشغالهم بالدنيا وعدم توفر الوقت الكافي لدراسة كتاب لله وتدبره.... وكان والسعي وراء مترفات الدنيا واضاعة الوقت في جمع المال اضاع عليهم حظ كبيرا من التقدم الثقافي الديني ... وبسبب وهذا الفراغ الثقافي الديني اوكلوا دينهم الى مرجعيات اظلتهم وسلبت اموالهم (واغرت) بينهم العداوة والبغضاء .......لقد استغل هولاء المرجعيات انشغال الناس في الدنيا وجهلهم بحدود التنزيل حيث قاموا بتاسيس الدين السياسي للغراض طائفي الدنيوي عن طريق بيع وشراء بايات لله وعن طريق الفتوى الفاسده.. حتى افقدت الشعوب الاصوليه الدنيه الحقيقيه التي اقامها الانبياء والرسول في تلك الشعوب... الى درجة بدات تعيش الشعوب بازدواجيه حيث يرتكبون المعاصي ويدعون انهم( اولياء الله) ويدعون انهم( الشعب المختار( بينما هم مخالفون لما يحملو فاصابهم الوهن فضرب الله قلوبهم بعضها ببعض فلم تبقى رهبنانيتا للدين بينهم

لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ{78} كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ{79} تَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ{80


يذكر الله لنا كيف تحطمت امبراطورية بني اسرائيل عبر الزمن لما باعوا العظيم الباقي بالحقير الفاني واشتروا بايات لله ثمنا قليلا ....عندما جعل الله لهم يوما للعباده هو يوم (السبت) وجعلوه يوما للعمل والانشغال والسعي وراء مترفات الدنيا.... عندما طلب منهم الواعظون ان يتركوا العمل في يوم العباده وان يستمعوا للمواعظ والخطب... حيث كان للثقافه الدينيه دور كبير في تحذير الانسان من مخاطر يتعرض لها .... تاكد هذه الايه كيف اهلك الله اصحاب السبت بمنعزل عن اهل القرية ...لقد (نجا الله الذين) يعملون الصالحات بعلمهم واهلك اصحاب السبت بجهلهم وظلمهم
واَسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ لاَ تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُم بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ{163} وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْماً اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ{164} فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ أَنجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُواْ بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُواْ يَفْسُقُونَ{165} فَلَمَّا عَتَوْاْ عَن مَّا نُهُواْ عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُواْ قِرَدَةً خَاسِئِينَ{166} وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَن يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ{167} وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأَرْضِ أُمَماً مِّنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ{168}
بداء الله بتنزيل الايات من اجل ان تكتمل سورة الجمعه.. .. من خلال وربط الايات بين الذين حملوا التوراة والذين تركوا النبي وهو قائم يوعظ فيهم لتكون الوحده الموضوعيه كامله وواضحه

سَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ{1} هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ{2} وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{3} ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ{4}



جعل الله سبحانه اصحاب (السبت) مثلا للعنه والخزي والعارعبر الزمن... وكان لهذه الحادثه( تنبيها) لليهود اصحاب التوراة الذين عاصروا دعوة( محمد) كيف دمر الله اسلافهم لما تركوا دين حق وتركوا كتاب الله وتمسكوا بموروثهم التاريخي والترثي... الذي نقله الكاذبين من مرجعياتهم المسيسه للهدف الطائفيه السياسيه وعلى اساس ان مرجعياتهم علموهم(التوراة) ولاكنهم حملوا الاكاذيب التي نسبتها مرجعياتهم الى التوراة...وكانوا يعتقدون انهم يحملون التوراة على حقيقتها كما انزلها الله .. لم يقوم شعب اليهود (بالتاكد) ما حملوه من دين مع كتاب الله التوراة من خلال قرائتها و تدبرها او التاكد من ان ما حملوه من المرجعيات صحيحا ام كذبا ... ولقد ضرب الله عليهم هذا المثل ..... فمثلهم كمثل الحمار الذي يحمل اثقلا او احملا للسفر ولا يعلم ماذا يحمل( طعاما) ام( ذهبا )(او ملحا) .... وهذا يعني ان اليهود يحملون دينا مكذبوا من تاريخهم وتارثهم ولا يطابقون ما يحملونه مع كتاب الله ليتاكدوا انه مطابقه لما انزل الله..... وهذا يعني انهم لايعلمون حقيقة مافي التوراة لان الحقيقيه غيبها المجرمين من المرجعيات... ولم يتوقف كذبهم على انهم افتروا على الله الكذب انما كذبوا بايات الله التي انزلها في التوراة وفي القران... والله لايهدي القوم الظالمين

مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ{5}

عندما سمع اليهود بهذا المثل وعلموا ان ماهم عليه ليس هو الذي امرهم الله به في التوراة..... اخذوا يجادلون بموروثهم الديني ويجادلون بما حملوه من اكاذيب تنسب الى التوراة اي جدالا( طائفيا) وادعوا انهم شعب( الله المختار) وانهم) اولياء الله) في الارض وهذه الافكار الطائفيه السياسيه وهي من المواضيع التي حملها اليهود من اكاذيب المرجعيات وتنسب الى التوراة .... كون الفكر الطائفي اليهودي ازدواجيه في القول والفعل حيث كشفها الله من خلال (ما تحداهم) به ان يتمنوا الموت ان كانوا صادقين في قولهم... على انهم اولياء الله او انهم شعب الله المختار..... ان الله سبحانه اختار لهم الموت دون الاختبارات الاخرى ليبطل ادعائهم انهم اولياء الله وانهم يوم القيامه هم (الناجون من النار) كما يزعمون ..... من خلال ما ربط الله حياتهم الدينيه المسيسه المكذوبه على الله( بيوم القيامه) ... لان الله سبحانه يعلم ان دينهم المسيس لايمتلك التاهيل الايماني الذي يواجهون الله به يوم القيامه ولا يمتلكون الدليل القاطع على صحة ما يفعلون وهكذا كشف الله زيف المرجعيات وقوالهم الزائفه عن التوراة

تاكد هذه الايات ان الثقافه الدينيه المزيفه لها دور كبير في تربية الشعوب على التخاذل وحب الحياة وان الاقوال التي تحملها الاديان المسيسه انما تحمل الازدوجيات في القول والفعل وخاصه الاقول التي تنسب الى يوم القيامه بعد ان كانت الشعوب مخدوعه ( بالشفاعه وشعب الله المختار واولياء الله ) وتظن ان هذا هو منجيها من نار جهنم
قال الله
قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِن زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاء لِلَّهِ مِن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{6} وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ{7} قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ{8}


وهكذا كان الهدف من صلاة الجمعة هو التذكر بايات لله وسمع الخطب والمواعظ وقراءة القران وتدبيره... وكان المثل الذي ضربه الله عن الذين حملوا التوراة في سورة الجمعه وعن الذين تركوا النبي قائما ونفضوا الى المضاربه التجاريه في سورة الجمعه ايضا.... تصب في وحده موضوعيه هو عدم ترك يوم العباده وجعله يوما للعمل
وبالرغم من كل الامثله التي ضربها الله على لليهود وماحل باسلافهم في يوم السبت وقع المسلمون بنفس الخطأ لقد انشغلوا بالحياة وتركوا قراءة القران ولقد حمل المسلمون من اكاذيب المرجعيات الدينيه التي تنسب الى( القران) واصبحت المواعظ والخطب سيايسيه طائفيه مذهبيه ابتعدت كل البعد عن عن القران وعن الدين ... ولقد حملت الشعوب الاسلاميه تلك الخطب والمواعض دون ان يتاكدوا من ان ماحملوه مطابقا لما جاء به كتاب الله ومن تلك الاكاذيب (الشفاعة) ( خير امة ) ( الحوض المورود )(والالوف من الاحاديث المكذوبه على الله وعلى رسوله) فلا فرق بين الذين حملوا التوراة والذين حملوا القران






#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعوب الاديان بين العداوة والبغضاء
- عيسى ابن مريم بين الحقيقة والاشتباه
- دكتاتورية الاديان
- لافرقة ناجية ..ولا عشرة مبشره
- ضرب المراة بين ظلم الجاهليه وعدل الاسلام
- هل المراة ناقصة عقل ودين؟؟؟؟؟؟؟
- حكمة امراه


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - التوراة القران بين الجمعة والسبت