|
قناة زنوبيا بدون تجميل..! الحُصرُم المعارض.
فاضل الخطيب
الحوار المتمدن-العدد: 2697 - 2009 / 7 / 4 - 09:34
المحور:
الصحافة والاعلام
(أرملة أذينة تُغتصب من بعض أبنائها).. كانت تجربة قناة سورية الجديدة، ثم زنوبيا بالنسبة للسوريين بشكل عام وللمعارضة السورية بشكل خاص، كانت تجربة مفيدة جداً، وغنيةٌ جداً، وبنفس الوقت مثيرةٌ جدا، وسيأتي وقت يتم فيه تقييم شامل لهذه التجربةً.. لقد حملت الفضائية الجديدة للمعارضة السورية حتفها بيديها منذ بداية انطلاقتها، لأنها لم تستند إلى العديد من المعايير المهنية والسياسية بنفس الوقت.. إضافة إلى أنها حتى بعد عام من انطلاقتها – أو بعد سنوات من فكرة إقامتها لم يتم إيجاد البدائل المتوقعة لإقفالها، وأقصد قبل كل شيء بدائل التمويل..وأنا لن أدخل في هذا الجانب نهائياً، وما أريد الحديث عنه ما يتعلق بالجانب العملي – المهني والسياسي - الأخلاقي، لاسيما خلال نصف السنة الأخير من عمرها حيث كنت أحد العاملين فيها.. وكنت قد طرحت فكرة إجراء تقييم داخلي لعمل المحطة منذ تأسيسها حتى إغلاقها، وعلى شكل "طاولة مستديرة"، أو أي شكل نشارك فيه كمجموعات نتبادل رؤيتنا لهذه التجربة التي كنا جزءً منها، نقاط القوة والضعف، الإمكانيات التي كانت متاحة ولم تُستغل بشكل جيد وما هي المخاطر التي وقعت فيها وكان يجب تجنبها..إلخ. أو ما يُسمى "ميكس الماركتينغ"، لكن أحد المسؤولين عن إدارة البرامج اعتبر ذلك لا ينفع، والمهم من التجربة هو ما يراه – رآه – المشاهد، أما الذي يحدث خلف الكاميرا من مماحكات فهي موجودة في أكبر المحطات. لكن الحقيقة أيضاً أن في تلك المحطات الكبيرة، الذين يتماحكون "ويأكلون لحم بعضهم" هم أو هنّ مهنيون، والمماحكات هناك هي منافسة مهنية وأحياناً كثيرة تعتبر قضية صحية، لكنه قلما تجد هناك محرر أخبار لا يعرف المذكر من المؤنث، أو محررٌ ومُعدٌ برامج سياسية أكبر من المحرر الأول - يعتبر قتل رجال أمن النظام السوري لمواطنين مدنيين يدافعون عن هدم بيوتهم، بأنها اشتباكات بين مثيري الشغب ورجال الأمن.. أو محرر ومُعد برنامج عن المرأة السورية يريد إجراء حوار مع د. وفاء سلطان – وكان جدّيٌ في رأيه وكرر ذلك عدة أيام متوالية ولم يقتنع بما يمكن أن يسببه أسلوبها من ردود فعل غير مريحة لقناة معارضة، أو الحديث عن الأمهات العازبات في سوريا، في مجتمعٍ يقتل المرأة فيه على الشبهة وليس بعد أن تضع مولودها غير"الشرعي"... عشرات الأمثلة التي تدعو لعشرات الأسئلة، وكانت تأخذ طريقها للبث، وعندما وقّف البعض ضد تلك الأعراض وجد نفسه أمام مواجهة " جيش – من العساكر حتى قيادة الأركان".. ولا نتحدث عن الأعمال التي كانت تحدث ضد أرشيف البعض والقرصنة الداخلية من قبل بعض الأزلام ضد مواد وتقارير أخرى من نوعية أخرى، ويمكن الحديث عن عمليات مفتعلة ضد إحداث وبث بعض البرامج..وسرقة الأرشيف.. وأمثلة كثيرة غير مفهومة.!. أي رسالة سياسية أراد أو استطاع البعض إيصالها للمواطن السوري؟ إنه الجهل بألف باء العمل السياسي، أو ماذا..؟ لقد كان ما يحدث خلف الكاميرا مؤشرٌ لبقاء ومستقبل الكاميرا.. لقد انتصر "فستان وتنورة" زنوبيا على فكرها.. وهو أحسن الاحتمالات، وإن لم يكن الجهل وراء كل ما حدث فالمسألة مؤلمة وجارحة..! وقد تلبس زنوبيا البنطال في جبهة الخلاص وتواصل مسيرتها نحو روما، أو ما بعد بعد روما...! لقد كان منذ البداية اختيار إدارة القناة سياسياً ومهنياً غير دقيق، ورغم أنه تمّ تغيير المدير الأول السيد بشار السبيعي، ثم السيد باسم حتاحت، لكن الأخطاء ظهرت بأشكال أخرى، وقد يكون تغيير السبيعي عن رأس المحطة له حسابات تدخل في باب المنافسة غير النزيهة داخل المحطة.. - لم يكن للمحطة استراتيجية – لا واضحة ولا مبهمة -، وبالتالي كان عملها خاضعاً لحسابات شخصية ويومية ومزاجية.. - لم يكن للمحطة خطة برامج، وكانت برامجها خاضعة لقرارات ارتجالية لا تستند إلى دراسة – لا مهنية ولا سياسية -، وغالباً كانت تستند إلى حسابات شخصية وعلاقات شخصية وتنفيعات شخصية.. - لم يكن هناك من تقييم للعمل، لا يومي ولا أسبوعي ولا شهري ولا نصف سنوي، لا مهنياً ولا سياسياً.. - سيطر على عمل المحطة شبح عقدة النقص لدى البعض.. ثم الغرور.. لقد كان جهل البعض مخيفٌ.. - غياب العلاقة الصحيحة والصحية بين الإدارة والعاملين.. لقد كانت المصداقية شيءٌ كمالي ونادرٌ عند زنوبيا.. - الصراعات غير الصحية بين أعضاء الإدارة، والتجنيدات المختلفة بين العاملين خدمة لذلك.. - الاستجداء بين العاملين لأعضاء في الإدارة، وممارسة أسلوب النفاق وتمسيح الجوخ، وتجاوبات مريحة من قبل الإدارة.. لقد كانت عقدة البعض النفسية تدعو للقلق.. - لم يكن هناك من محاسبة على الأخطاء، ولا إشارة للنجاحات، بل كانت النجاحات –إن وجدت- فرصة للهجوم.. - إذا لم أستطع الارتقاء إلى مستواك، فعليك النزول إلى مستواي – هذه الفلسفة كانت سائدة -.. - إيجاد المبررات عن كل تقصير، بأننا قناة معارضة والناس تخافنا، ولهذا لم يكن انتقاء الضيوف موفقاً دائماً.. - بعد عام تقريباً لم يتغير موقف الضيوف من القناة – الحذر، عدم الثقة والارتياح... - تشابه أكثر البرامج، وتشابه المواضيع التي كانت تطرحها، وحتى الأسئلة والأجوبة كانت متشابهة، وكأننا نقوم بعملية الاجترار وإعادة نفس البرنامج بأسماء وعناوين أخرى.. - عشرات الأمثلة التي كانت تشير إلى ضعف الكادر، ومن الناحية السياسية كان الضعف واضحاً أكثر عند غير السوريين، لأنهم لا يعرفون جوهر السياسة السورية، وحتى بعض السوريين كانوا أكثر جهلاً – إما مقصود أو فعلاً جهل -، مثلاً الدفاع عن شعارات يطرحها النظام ولا يعرف مُعد ومُقدم البرنامج من أين تلك، مجرد قصقصتها من النت وإلصاقها في التقارير.. أو غير ذلك؟؟.. - الموقع على الشبكة العالمية – النت - ، مؤسف ومضحك بنفس الوقت – لغة إنكليزية، تأخر أسابيع عن وضع البرنامج بعد انتهاء الحدث بحوالي الشهر، انتقاء برامج ووضعها على الصفحة الأولى لاعتبارات شخصية لا علاقة لها بالموضوع أو الرسالة التي يحملها.. - عدم ظهور – تقليص – دور السيد جهاد خدام في إدارة المحطة كان له دورٌ سلبيٌ جداً.. ظهور المحسوبيات، والعلاقة مع أكثر من جهة أمنية عربية لبعض العاملين في المحطة عكست تخبطات واشتطاطات في الطرح السياسي.. وكان الاختراق أفقي وعامودي ولم يكن سراً.. إن تقييم عمل بعض العاملين على أساس "اجتهادهم" من قبل بعض أعضاء الإدارة – كأن يقال أن فلانة أو فلان من أكثر المجدين النشيطين، يعملون أحياناً أكثر من عشر ساعات في اليوم – إن مثل هذا التقييم خاطئ جداً، لأن الخطأ يصبح كارثة إذا كان الغبي مجتهداً، وهذا ما حصل بالفعل وبحرفية الكلمة.. إن انتقاء غالبية العاملين في القناة لا يمت بأي صلة لعمل مؤسسة تحترم نفسها.. ما يُبرر طرح أسئلة غير بريئة.. لا أريد التفكير أو الحديث عنها..
إنني منذ وصولي للمحطة قبل نصف عام، وجدت أن المحطة لا تملك رسالة سياسية واضحة، أو بالأحرى أكثر العاملين فيها لا يعرفون عن هذه الرسالة شيئاً، وما عرفوه هو أنها قناة معارضة للنظام السوري، وكانت شتيمة النظام ورأسه هي الأساس.. في رسالة داخلية بعثتها لمسئول المحطة قلت "إذا خُيّر البعض بين أن يكون رئيس وزراء أو مدير ثانوية بنات لاختار الوظيفة الثانية"، ليس بسبب معرفته لقدراته القيادية وإنما بسبب عقدة الجنس والنسوان وبأي كمية كنّ.. وأردت من تلك الرسالة أن تكون ناقوساً للخطر، أشرت فيها إلى مواضع الجرح بدون تسمية أحد.. لم يتم التعامل مع أعضاء جبهة الخلاص والمقربين منها والعاملين في قناة زنوبيا على أساس تقييم أخلاقي، مهني وسياسي، نفسي وموضوعي.. وهذه ليست فقط أزمة جبهة الخلاص.. وقلت أنا لأحد المسؤولين قبل عام كاملاً "قد نضطر إلى خوض صراع وتقديم جهد ليس بالقليل من أجل الدفاع عن قناة سورية الجديدة، وقد تكون عبئاً علينا بدل أن تكون عوناً لنا".. إذا قام أحدهم بقصقصة فقرات من ثلاث مواقع إنترنت وكتب بينها حرفي عطف، بهذا صار عنده تقرير سياسي يمكن أن يكتب على الشاشة اسمه، ويعتقد أنه صار كاتب وإعلامي.. وإذا استمع ثالث إلى نشرة الأخبار ثلاث مرات يصبح على قناعة أنه خُلِق سياسي.. ومسؤولية ذلك ليست ذاتية فقط.. أما إذا أبديت علامة الموافقة خجلاً على شرح وتفسير أحدهم، فهو يعتقد أنه استطاع إقناعك لأنه ذكي وأنت ساذج.. .. بعض الدائرين حول بعض المعارضين أشبه ما يكونوا بثياب البالة، لكن بدون تنظيف، لأنه ليس من السهولة تنظيف البعض، ورائحة عطور باريس وبرلين وبروكسيل وغيرها لا تفعل فعلها إلاّ حين تكون الأجسام نظيفة، ونظافة هذه تتعلق بنزاهة الروح والسلوك، والسذاجة من يعتقد أنه هناك أسرار يمكن كتمانها... فأنا في بودابست أسمع عن مهربي البشر في ألمانيا مثلاً، أو عن تعهدات الدعارة كهواية وليست كمهنة للارتزاق... ومن قرى سوريا تصلك أخبار عن غسيل النقود وتنشيف الجيوب العاملة لحساب النظام، وحتى الصحف المحلية في دول أوربية لا تتردد في نشر أخبار البعض، ثم يأتيك هذا البعض لتبييض نحاساته تحت راية المعارضة، وعليك أن تقوم بشرب القهوة مع هذا البعض على اعتباره واحدٌ منّا، ونحن هنا لن نتطرق للشفافية السياسية ونزاهتها وبعدها عن أنوف موظفي السفارة هنا أو هناك.. ونتساءل بين بعضنا وبتعجبٍ عن مراوحتنا في المكان.. لقد لامست موضوع السلوك الشخصي للسياسي أكثر من مرة، ولا أريد اجترار نفسي.. من المفيد لو يقوم البعض بمراجعة ما يكتبوه بين الفينة والأخرى، وبمراجعة ما يفعلوه بين "الأخرى والفينة".. وكنت قد بعثت رسالة في شهر إبريل/ نيسان 2008 إلى المسئولين عن أعمال القناة الفضائية، كاقتراحات وذلك قبل انطلاقتها، ولم أكن أعمل في المحطة، بل كان هناك طلب عام لمن عنده اقتراحات حول الموضوع، وأعتقد ما كتبته وقتها مازال حاضراً وكأنه كتب لليوم.. نحن نعرف أننا جميعاً متفقون على الوقوف ضد النظام, لكننا لسنا متفقين على البديل ـ هكذا أشعر ـ.. .. وأنا أنطلق بطرح ما أقوله من خلال إيماني بأنه يجب علي أولاً التكلم بصدق قبل التكلم بالحق.. إن مسؤوليتنا أكبر من كسب بعض الشعبية هنا أو إضاعة بعضها هناك. لا أعتقد أنه نملك كثيراً من البدائل. وإن توقفت – أو ذهبت – زنوبيا، سيأتي عاجلاً أم آجلاً من يُسمع الشعب السوري صوت ما يجري في الوطن، وكيف تكون البدائل.!. خلال هذه النصف سنة التي قضيتها هنا تعرفت على أناسٍ عن قرب، والصديق الذي يخطئ(يُسيء) معي مرتين لا يمكن أن يفعلها مرة ثالثة، لأنني لا أعطيه الفرصة لبقاء علاقة الصداقة. نعم جلست مع أناس لم أتصور في حياتي أنني أستطيع فعل ذلك، وأحياناً من اللائق التعامل معهم بالحد الأدنى لأصول التعامل، لكنها عقوبة أن تعمل مع أناس نصف سنة كاملة ولا تستفيد أو تتعلم منهم شيء – طبعاً ليس الجميع -، إنه شيء محزن جداً.. إن مجتمعاتنا بحاجة إلى قواعد علمية وثقافية وليست بحاجة إلى قواعد عسكرية.. مخيفٌ جداً هذا الجهل والتخلف.. مخيفٌ أن يكون الجاهل الغبي مجتهد.. لو كنت طبيب علم نفس لكان عندي مواد تكفي لأكثر من رسالة دكتورا.. وأعتقد أنه من المفيد طرح وجهات نظر الآخرين حول هذه التجربة التي لم تعد ملك شخص بمفرده أو مجموعة، بل هي ملك الشعب السوري، والذي من حقه معرفة ما حدث.. حاولت أعلاه طرح بعض الصور، وهي تعكس بعض الجوانب التي بحاجة للشمس. لم يكن الهدف فردٌ أو أفراد، ولا تجريح أو تشريح أحد، بل الواقع الذي نعيشه كلنا، وكل واحد مناّ مسؤول عنه بهذا القدر أو ذاك... وكما يقول موليير "لسنا فقط مسؤولون عن الأعمال التي نقوم بها, بل عن الأعمال التي لا نقوم بها!" لهذا، كتبت هذه الملاحظات التي أعتقد.. أو ما يمكن اعتقاده عمّا لم يشاهده المشاهد، أو ما حدث خلف الكاميرا، أو ما لا أحب أن أفكّر فيه بأنه قد لا يصبح هذا الحُصرُم عنباً..؟؟.!
بروكسيل، 1 / 7 / 2009. فاضل الخطيب.
#فاضل_الخطيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أشعر بيوم اكتشاف سوريا
-
مُذنّب هالي، شكراً لزيارتك وإلى لقاء..!
-
الدائرة المغلقة..!
-
رسول جديد اسمه -انترنت-..!
-
نصف الفضة
-
نصف فضة
-
لماذا 1 أيار / مايو..؟
-
معلقات سوق عكاظ الدمشقي
-
الفراق لا يجب أن يكون عداء
-
السياسي والخطاب السياسي
-
الأخوان المسلمون لا ينظرون في المرآة..
-
الاختيار الواسع..!
-
مناجاة نجوى، صدى الصحراء، سراب الوديان..!
-
العورة والخيط المثلثيّ..!
-
الجنة تحت أقدام الأمهات، لكن 90% منهن في النار..!
-
ليس كل مكتوبٍ يُقرأ من عنوانه...!
-
مسوّدات لا تخلو من السواد..!
-
مطلوبٌ شيءٌ من العشق لإنسانٍ يُعاني..!
-
تعليق الثانية الهاربة أو الكبيسة..!
-
الوشم، وثوابت الأمة..!
المزيد.....
-
إيران تعلن البدء بتشغيل أجهزة الطرد المركزي
-
مراسلنا في لبنان: سلسلة غارات عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية
...
-
بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما
...
-
سيناتور أمريكي: كييف لا تنوي مهاجمة موسكو وسانت بطرسبرغ بصوا
...
-
مايك والتز: إدارة ترامب ستنخرط في مفاوضات تسوية الأزمة الأوك
...
-
خبير عسكري يوضح احتمال تزويد واشنطن لكييف بمنظومة -ثاد- المض
...
-
-إطلاق الصواريخ وآثار الدمار-.. -حزب الله- يعرض مشاهد استهدا
...
-
بيل كلينتون يكسر جدار الصمت بشأن تقارير شغلت الرأي العام الأ
...
-
وجهة نظر: الرئيس ترامب والمخاوف التي يثيرها في بكين
-
إسرائيل تشن غارتين في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بعشرات
...
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|