|
النظام الايراني ومسؤليته عن جريمه حلبجه !
علي النقاش
الحوار المتمدن-العدد: 2693 - 2009 / 6 / 30 - 08:14
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بتاريخ 16/اذار/1988 اعلن الجانب الايراني عن قيام القوات العراقيه بقصف مدينه حلبجه وابلغ الامم المتحده بوجه نظره حول الموضوع وبتحشيد اعلامي من الجانب الايراني اعد له مسبقا من تجميع عشرات الاعلاميين على غير عادته وتقريبهم من الحدود ومن ثم دفعهم لتصويرالضحايا نتيجه الضربه الكيمياويه فهل الحقيقه ما ادعاه الجانب الايراني ام للحقيقه توصيف اخر؟ مضت أيام وسنيين في توصيف ما حدث للعراق والمنطقة من أحداث ا نتجت حقائق على الأرض ليست هي الحقيقة إلا لمن أراد لها ان تكون بهذا التوصيف ..لقد تم استخدام و تحشيد إمكانات هائلة لإنتاج الديماغوجيا لم يشهد لها التاريخ سابقا لما انفق من أموال وتحشيد مختصين في الحرب النفسية والاعلاميه لإبراز قناعات زائفة .. لقد أريد للحقيقة ان تغيب وذالك لإمكان ان تعطي نتائج أريد لها ان تتحقق والترتييب المفتعل للمصادفات التي تبدو بريئة وهي ابعد ما تكون عن البرائه... ان ألحبكه في التأمر على العراق والمنطقة والعمل الجمعي المنسق في كل المجالات والتجاهات وفي ان واحد لخلق ألصوره النمطيه المطلوبة ولكي لايشكل على الناس لما اختلط في أذهانهم ومن دون رتوش و الخيار في ان يأخذ أو لا يأخذ بما يطرح لمن يريد ان توضح ألصوره له بعد مقارنتها بالإحداث الأخرى لتظهر الحقيقة الغائبة والتي أريد لها ان تكون كذلك...ما جرى في إحداث حلبجه واحده من الوقائع التي أريد لها ان تأخذ المسار المغلوط وتنحي المسارات الاخرى التي هي الحقيقة ... ما كان الحصار الا لزيادة إحكام الطوق على العراق لتحقيق النتيجة النهائية وهي احتلال العراق وأزاحه نظامه وبغض النظر عن اختلافنا أو اتفاقنا معه وورقه حلبجه هي احدى الوسائل في تحقيق المؤامره. وباعده طرح الموضوع ولكي لا تضيع الحقيقه التي نتصورها بحكم قربنا للاحداث ولكي لا ياتي زمن يصبح ما تعارف عليه هو الواقع وهو ليس كذالك ولكون ازف وقتنا ولات من رحيل من قادم الايام لقد ذهب نظام واتى اخر وسيذهب هذا ولكن العراق باقي وواجبنا في قول الصدق في كل ما جرى فلسنا مع احد الا مع العراق ولكي لا يتصور ان الجيش العراقي قام بقصف منطقه حلبجه والاشكالات التي حصلت من تبراءة النظام الايراني وعملائه ولاسباب معروفه ويتحمل شعبي فرقه واثاره الاحقاد وهو المطلوب لخلق التنافر الذي بنى المحتل واعوانه نجاحهم في تعميقه وليصبح حله هدف مقبول وندرج الوقائع التي من اناس عاصروها وليس هدفنا ان نعيد اللغط وترهات الكلام لقد اريد لانتصارات الشعب العراقي وجيشه ان تكون ضائعه بلصق التهم به وبكل من دافع عن البلد فعمل بهم تنكيلا وتشريدا ولا نريد ان نبين ما يعرفه الناس فباي اداة يمكن ان يتحقق الهدف الخسيس الا بشيطنه الجيش والعلماء والكفاءات العلميه لتحييدهم وبالتشريد والقتل ولاجل مخططات واجنده دوله ولايه الفقيه لتتمكن من العراق وشعبه وتعيد الغزو المغولي الى عصرنا بعدما ازف زمانه وانقضى ولكم اتمنى ان ينتهي قمع الصوت المخالف لما نامن به واعطائه هامشا من الحريه بالاستماع للاخر... ليست للافكارنا امكانيه اقحامها في الرؤوس ولكن من العار ان تحجب ما يفكر به الاخرون وان تطرح الافكار بالعلن سواء اكنا معها اولم نكون الحريه هي الهدف والتنوير غايه الحوار والمدنيه يانف قمع الفكر وهذا غايه بحد ذاته ولكم انتشي عندما اقراء ما يغايرني وليس نفس النسخه مني.. وبالرجوع إلى معركة حلبجه فمن المعروف ان حلبجه هي ناحية حدودية فبعد الانتصارات العراقية في القاطع الجنوبي و تاجير طائرات فرنسيه حربيه وهي سوبر اتندار وما احدثته الاسلحه ألحديثه التي وصلت العراق وأمالت كفه الميزان في صالحه ونتيجة تجميع معلومات بالحشد الإيراني لغرض الحصول على خرق في القاطع الشمالي وبالتحديد في منطقه دربنديخان لغرض تخفيف العبء عن المقطعات الايرانيه التي تتكبد خسائر كبيره في القاطع الجنوبي وللسبب المذكور فلقد صدرت الأوامر بإخلاء ناحية حلبجه من الأهالي لتجنيبهم الخسائر لاحتمال نشوب معركة في القاطع المذكور..وهذا ليس من باب تجميل وجه النظام السابق اواركان حكمه ولكن للحقيقة التي يجب ان يطلع عليها العراقيين وممن تضرر منهم على الخصوص حتى لا تحجب باللغو والتعمية المطلوب طغيانهاالحدث لتحقيق ما أريد لمن يمتهن الكذب..وفعلا تم إخلاء منطقه حلبجه بعدما اتضحت نوايا الجيش الإيراني من ان هجومه أصبح وشيكا.. .. نقل أهالي حلبجه إلى منطقه خور مال في سهل شهر زور يبعد عن الحدود 25 كم وانسحب الجيش خارج المدينه وكذالك الاهالي وكان هذا يو م 10/ 3 /1988 وبعد ثلاث أيام عاد أهالي مدينه حلبجه إلى مدينتهم من دون علم القوات العراقية ولا اعلم هل القوات الايرانيه تعلم أم لا تعلم؟؟ ,,,في اليوم التالي تغير وضع القوات الايرانيه من وضع الدفاع إلى الهجوم وازدادت فعاليات قصفه لغرض احتلال المدينة التي انسحب منها الجيش العراقي وفي يوم 16 آذار 1988...قام الجانب الإيراني بتبليغ هيئة الأمم المتحدة بان العراق قد قصف مدينه حلبجه بالسلاح الكيماوي وزج عدد كبير من الصحفيين والذين كانوا قريبين ومهيئين للدخول الى المدينة وتصوير ما حدث من جه الجانب الإيراني وهذه المسرحية فبركت مسبقا وأحسن إخراجها وما زالت صور الضحايا تقشعر لها الأبدان والصورة استغلت لإغراض دعائية لغرض وضع لبنات في عمليه احتلال العراق وما الصور التي استخدمت لتأليب الرأي العام لغرض في نفس يعقوب وما جوقة الإعلام الغربي وكذبه الحيادية وتطبيلهم لما أريد له ان يكون هو الحقيقة التي خطط لها وليس الحقيقة على ارض الواقع ان كل الأكاذيب التي تم تداولها من ان النظام السابق لديه ألقدره على استخدام الاسلحه الكيمياويه وخلال 45 دقيقه وهو ما صرح به توني بليرة إمام مجلس العموم البريطاني والذي فتح التحقيق مؤخرا لاستجلاء كذب الادعاءات المسوقة في حينها وارتباط صدام حسين بتنظيم القاعدة .. لم يثبت أي من الادعاءات بعد احتلالهم العراق وأصبح كل شي بحوزتهم وهم اعلم بما كانوا يكذبون وتغاضيهم عن كل الادعاءات والتشبث بدعوى تحرير العراق فقط!!! التي ظهرت في الفترات ألاحقه ولم تكن مطروقة سابقا وأصبح الحديث فيها هو جل الحديث ونسيت الادعاءات التي تم الاحتلال بحجتها والتي لم يثبت أي منها ولو فرضنا جدلا أريد للعراق التحرير فمم كان محتل امن دوله أخرى قبل أمريكا ولو فسر التحرير من نظام قمعي هل العراق النظام القمعي الوحيد في هذه الأرض فما بال مثلث الشر أين ذهبت كل هذه الادعاءات؟؟ هل انتهت طموحات الامبريالية الاميركيه في تحرير شعوب أخرى!!لم تثبت اى من الادعاءات التي سوقت في ألمحكمه الجنائية ما كانت أي من الادعاءات و هوامش الاعترافات وما الشهادات الركيكة والهزيله ومحاوله طمس الحقائق بصوره مسرحيه كما أعدت مسرحيه حاضنات الأطفال في الكويت والبكاء المسرحي من ابنه سفير الكويت في الولايات المتحدة الاميركيه على الأطفال الذين انتزعوا من الحاضنات ثم اكتشف زور شهادة الطفلة وكيف أعدت لتمثيل هذه المسرحية لاحقا لسنا مع إي طرف ولكن من واجبنا ان يعرف أهل الضحايا من اغتال أبنائهم ولم الكذب عليهم ما هو الهدف والسؤال الكبير..لم اعدم الرئيس العراقي السابق قبل ان تعقد محاكمات إحداث حلبجه والأنفال ويدلي بشهادته ؟؟؟؟؟ لقد استغلت هذه الحوادث للتسول ليكتنز رأسمال الحزبين بملايين الدولارات على حساب أبناء الشعب الكردي المسكين وليبرر العملاء من زعماء الحزبين من شرعنه تعاونهم مع المحرر الأمريكي!!!!! لن تنطلي ألعماله على احد ولو استمر الكذب لزمن فلن يستمر طويلا لقد اعدم رأس النظام لكي تظل الحقيقة خافيه وليس كما ادعي خوفا من فرار رأس النظام !! هل يعتقد الحكام الجدد وسيدتهم أمريكا ان الناس لا تعي الحقائق والى النهايه وما طمس الحقائه الا لاستمرار الكذبه السخيفه هل يعقل ان يهرب من سجن الأمريكان احد؟؟على من يبيعون بضاعتهم الرديئة والتي باتت كل ادعاءاتهم لا تصدق والاجابه على السؤال تأتي من رأس النظام ورأس النظام فقط لا غيره لان استخدام الاسلحه ألاستراتيجيه مخصصه بأمر رئيس الجمهورية فقط وصدقوا من ادعى بعدم معرفته بالاسلحه الكيمياويه حتى من وزير الدفاع السابق !!هذا لمن أراد الحقيقة إما لمن يريد غيرها فله ما يريد وما موجه الكره التي اعد لها ليعتقد بهذه المسرحية ولكن ليس لتذهب دماء الشهداء جزافا وليعلموا من قتل وعوائلهم وليس المفروض إعمائهم عن رؤية الحقيقة لقد استخدم العراق الاسلحه الكيمياويه في هور الحويزه وفي شرق ألبصره ضد الايرانيين لكنه لم يستخدم أسلحه كيماويه في معارك حلبجه أبدا لسبب رئيسي انه لا يملك غاز السيانيد الذي استخدم في قصف حلبجه وان هذا الغاز يستخدم من قبل الجيش الإيراني إما العراق فلديه أفضل من هذا لغاز وهو الزارين والزومان ولو أراد استخدام الغاز لاستخدم هذه الغازات وليس غازات بدائيه وليست ذات فعليه وليست متوائمة مع الظروف المناخية وقوه التأثير السريع والفعال في التدمير لقد ظهر نتيجة التحليلات التي أثبتتها اللجنة الاميركيه المتشكلة برئاسة البروفسور STEPHEN PELLETIERE وبامر من وزاره الدفاع الامريكيه (البنتاغون)وهو اهم شخصيه في هذه اللجنه والموما اليه بروفسور في الكلية الحربية الاميركيه بعد تكليفه بالتحقق من احداث حلبجه ونتيجه ما وصل اليه كتب مقالا في صحيفة نيويورك بتاريخ 2003/1/31 تحت عنوان (جريمة حرب أم عمل حربي)نص مقال جاء فيه (ان مدعاة دهشتي عدم العثور برامج على أسلحه الدمار الشامل العراقية من قبل مفتشي الأمم المتحدة و استغلال الرئيس بوش في خطابه للامه لتبرير غزو العراق كقضية أخلاقيه بحجه ان الدكتاتور الذي لديه أكثر الاسلحه خطورة في العالم لن يتوانى في استخدامه الغاز ضد شعبه مخلفا ألاف القتلى من المدنيين !! ومن خلال الكم الهائل من المعلومات المتوفرة عما جرى في حلبجه أدلي في مقاله انه يمكنه الإفصاح عن انه بعد معركة حلبجه مباشره قامت لاستخبارات المركزية الاميركيه بالتحقيق في الموضوع وقدمت تقريرا سريا للغاية ومحدود التداول المطلوب معرفه ألاسس( NEED-TO-KNOW BASIS) أكدت فيه على ان الغازات التي استخدمتها إيران هي التي قتلت الأكراد في حلبجه كما ان الطرفين استخدما الغازات في المعركة التي دارت في إطراف المدينة ولدى الفحص وإجراء المكشوفات الطبية على الضحايا الكرد وجد معد التقرير ان الضحايا قتلوا بعوامل تؤثر بالدم A BLOOD AGENT وهي مشتقات غاز السيانيد SYANIDE BASED GAS وكان معروفا ان هذا الغاز استخدمته إيران مرات عده في معاركها مع الجيش العراقي وفي نهاية التقرير يقول البروفسور ستيفان أنني لأريد أن أحسن صورة صدام حسين، وعليه أن يجيب على أسئلة كثيرة عن خروقات لحقوق الإنسان، ولكن اتهامه بأنه قصف شعبه بالغازات السامة في حلبجه، كفعل من أفعال الإبادة، غير حقيقي وباطل). ولكي لا تضيع الحقيقة وتذهب حقوق الضحايا يجب التحري بكل دقه وحياديه للوصول إلى ما أراده المحتل وعرابية من طمسها لتبرير جرائم اكبر وهي التحشيد لشرعنه احتلال العراق وتدميره ان تبرأه الحكومه الايرانيه من تبعات ما قامت به من جرائم واتهام النظام السابق مساله غير عادله حتى لو اختلفنا معه واتهمناه في امور اخرى ولكن الحقيقه مطلوبه للفعل الجبان المدان لجريمه دوله ولايه الفقيه بحق اهالي حلبجه واستخدامهم الاباده الجماعيه بحق اناس ليس لهم جريره في هذه الحرب ذهبوا وطوت الحقيقه ان السمسره السياسيه وبسببها بيعت قضية حلبجه في سوق نخاسه الحزبين ومكاسبهم الزائفه وكونها توائم القوى السياسيه التي كانت ايران الداعم لها ومن استضافها وما التاكيد على كذبه تم اختراعها الا لرد الدين الذي في اعناقها لحكومه الايرانيه خدمه مقابل خدمه والخاسر هو الشعب العراقي .ولقد طرحت رائ اقتنعت به وليس ليس للعواطف دخل في ما وصلت اليه ولكنه تجربه ووثائق بالضد مما هو دارج لدى الكثير من الاطراف وما الحقيقه الا غير ذالك ان تعمية الابصار عما جرى وما اتخاذ المواقف المسبقه الا تبسيطا للواقع الذي هو اعقد مما يبدو وليس لاي من ان يحكم على الاحداث بالعواطف ولكن ليزن كل ذالك بلغه العقل التي من الؤكد انها تصل سالكها الى الحقفيقه والحق اولى ان يتبع وكيل التهم الجاهزه يمنه ويسره وتشضيه للقضيه التي يارد لها ان تسير باتجاه اخر لن تكون منتجه,,, ولنفكر بحكمه ونبحث عن الحقائق التي لا يصلها لبس قبل الحكم على الظواهروالاحكام الجاهزه .
#علي_النقاش (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ا لمرجعيه والتعامل في سوق النخاسه هل يجوز ؟؟
-
( حلبجه ) للحقيقه توصيف اخر !!
-
الجيش العراقي الجديد جيش نظامي ام مجاميع مسلحه ؟
-
مشروعيه الديون العراقيه على الكويت
-
متى يكون النظام الرئاسي مطلوبا
-
السوشي مذهب جديد
-
الحكومه الاتحاديه العراقيه.. المشكله والحل
-
القنبله الذريه الايرانيه ومخاطرها
-
مشروعيه اطراف المصالحه االوطنيه
المزيد.....
-
كيف يعصف الذكاء الاصطناعي بالمشهد الفني؟
-
إسرائيل تشن غارات جديدة في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بع
...
-
أضرار في حيفا عقب هجمات صاروخية لـ-حزب الله- والشرطة تحذر من
...
-
حميميم: -التحالف الدولي- يواصل انتهاك المجال الجوي السوري وي
...
-
شاهد عيان يروي بعضا من إجرام قوات كييف بحق المدنيين في سيليد
...
-
اللحظات الأولى لاشتعال طائرة روسية من طراز -سوبرجيت 100- في
...
-
القوى السياسية في قبرص تنظم مظاهرة ضد تحويل البلاد إلى قاعدة
...
-
طهران: الغرب يدفع للعمل خارج أطر الوكالة
-
الكرملين: ضربة أوريشنيك في الوقت المناسب
-
الأوروغواي: المنتخبون يصوتون في الجولة الثانية لاختيار رئيسه
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|