أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - هل وصلت اقدام الصراع الى عتبة بوابة التسوية السياسية الاقليمية؟















المزيد.....

هل وصلت اقدام الصراع الى عتبة بوابة التسوية السياسية الاقليمية؟


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2691 - 2009 / 6 / 28 - 10:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*الرد على العراقيل والاستفزازات الاسرائيلية ومواقف التنكر الاسرائيلي لاستحقاقات العملية السياسية والحل الدائم للصراع يتطلب اكثر من أي وقت مضى الاسراع في تجاوز الانقسام في الساحة الفلسطينية ورص وحدة صف كفاحية متمسكة بثوابت الحقوق الوطنية وبـ م.ت.ف كممثل وحيد وشرعي للشعب الفلسطيني*
شهدت منطقتنا في الاسابيع الاخيرة حراكا سياسيا متعدد الاطراف واحداثا هامة متعلقة بساحة الصراع الاسرائيلي – العربي وتعكس آثارها على الافق الاستراتيجي المتوخى من هذا الحراك. ولعل ابرز حدث يعكس آثاره على طابع الحراك السياسي النشيط ومتعدد الاطراف يتمحور حول انفجار الازمة في ايران بعد اعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الايرانية التي اسفرت عن نجاح كبير للتيار المحافظ ومرشحه الرئيس محمود احمدي نجاد وخيبة امل التيارات الاصلاحية وعلى رأسها مير حسين موسوي التي شككت في النتائج وادعت انها زورت وطالبت بالغائها او باعادة عد الاصوات او اعادة الانتخابات. وللتعبير عن الاحتجاج نزلت الوف وعشرات الوف جماهير التيارات الاصلاحية الى شوارع وساحات التظاهر التي قوبلت بالعنف من قوات الردع والامن السلطوية. فالاوساط الامبريالية وحكومة العدوان الاسرائيلية تمنت وخاب املها من احتمال نجاح الاصلاحيين او فتح الطريق لارجاع عجلة التاريخ الى الوراء باقامة نظام مدجن امبرياليا على شاكلة نظام الشاه البائد الذي اطاحت به وبنظامه ثورة الشعب الايراني بقيادة آية الله الخميني في العام 1979. فالاوساط الامبريالية والاسرائيلية تعمل على الاستفادة من الازمة الايرانية الداخلية ليس فقط للتحريض على النظام الايراني ومواجهة ومحاصرة نفوذه في الشرق الاوسط وعالميا، بل اضافة الى ذلك استثمار هذه الازمة لدفع عجلة تطبيع العلاقات بين اسرائيل والانظمة العربية والاسلامية "المعتدلة" ودفع عجلات مخطط "السلام الاقليمي الامريكي"! فالزيارات المتلاحقة لمسؤولين واعضاء كونغرس امريكيين الى دمشق واجراء محادثات مع الرئيس السوري بشار الاسد تستهدف دق اسافين الفرقة لابعاد سوريا عن التحالف الاستراتيجي مع النظام الايراني ومع بعض فصائل المقاومة اللبنانية والفلسطينية والعراقية والعمل لتدجين النظام السوري في اطار السلام الاقليمي الامريكي.
من حيث طابع ومدلول الحراك السياسي متعدد الاطراف تشهد معطيات الواقع تباينا في المواقف بين من يعطي دفعة الى الامام لتحريك عجلة التفاوض والتسوية وبين من يضع العصا في العجلات لعرقلة التقدم في قطار التسوية.



* تهيئة واعداد المناخ للسلام الاقليمي:ان العديد من المؤشرات البارزة، خاصة بعد "خطاب المصالحة" الذي القاه الرئيس الامريكي باراك اوباما في القاهرة في الخامس من شهر حزيران الجاري، والذي جاء بعد لقاءات اوباما في واشنطن مع المسؤولين في كل من الاردن واسرائيل ومصر والسعودية والسلطة الفلسطينية، العديد من المؤشرات يؤكد ان الجهود الامريكية المبذولة منصبة على بلورة سلام اقليمي اسرائيلي – عربي يكون احد الركائز الاساسية لهذا السلام الاقليمي التزام اسرائيل بحل الدولتين وبوقف جميع اشكال الاستيطان بما في ذلك كما يسمى بالنمو الطبيعي داخل المستوطنات وازالة البؤر الاستيطانية الهامشية الهشة كشرط لبدء التفاوض الاسرائيلي – الفلسطيني حول الحل الدائم. وفي وقت تلتزم فيه اسرائيل بتنفيذ هذه الاستحقاقات تبدأ في نفس الوقت العملية التدرجية لتطبيع علاقات البلدان العربية مع اسرائيل والتي تنطلق من تطبيع علاقات "حسن نية" مثل السياحة والاستثمارات وفتح مكاتب اسرائيلية للعلاقات العامة في عواصم البلدان العربية وفتح الاجواء العربية لحرية الطيران الاسرائيلي، وكلما كان هناك تقدم في المفاوضات الاسرائيلية – الفلسطينية يجري دفع علاقات التطبيع.
فالدفع باتجاه انجاح السلام الاقليمي الاسرائيلي – العربي ومن منطلق الموقف الامريكي حول التسوية على اساس الدولتين ووقف الاستيطان الاسرائيلي في المناطق المحتلة كنقطة اولى للانطلاق اصبح موقفا دوليا يتبناه الاتحاد الاوروبي وروسيا وغيرهم وينعكس في جوهر ومدلول الحراك الفلسطيني والعربي. فاعلان رئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض عن احتمال قيام دولة فلسطينية خلال سنتين وعاصمتها القدس الشرقية واشتراط تخطي حالة الانقسام المأساوي الفلسطيني لم يأت من فراغ، بل يستند الى مؤشرات الحراك الفلسطيني في هذا السياق. فخطاب رئيس الحكومة سلام فياض في المؤتمر الصحفي الذي عقده جاء في وقت يقوم فيه رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بجولة لقاءات ومحادثات مع المسؤولين في كل من مصر والاردن وسوريا والسعودية وذلك بهدف تجنيد موقف عربي موحد ضاغط لانجاح جولة الحوار الفلسطيني – الفلسطيني في مطلع شهر تموز المقبل لتجاوز حالة الانقسام واعادة اللحمة الى وحدة الصف الوطنية والاقليمية الفلسطينية ولمساندة الموقف الفلسطيني لانجاز حقه الوطني المشروع بالتحرر والاستقلال الوطني في اطار التسوية مع اسرائيل وفي اطار التسوية الاقليمية. وهنالك مؤشرات ايجابية فللنظام السوري علاقات وطيدة مع حركة حماس وقادتها من رئيس المكتب السياسي ونائبه يقيمون في الضيافة السورية ومحادثات عباس – الاسد حول اعادة اللحمة الى وحدة الصف الفلسطينية تبشر خيرا. كما ان للنظام المصري تأثيره على السلطة الفلسطينية، وعلى حماس ايضا، ومن المؤشرات الايجابية اعلان رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة اسماعيل هنية، الذي يعتبر من قادة حماس البارزين عن قبول وتأييد اقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق العودة للاجئين واطلاق سراح جميع الاسرى السياسيين وانسحاب اسرائيل من جميع المناطق المحتلة منذ السبعة والستين. انه موقف سياسي هام يصادر الادعاء الاسرائيلي وكأن حماس تعارض التسوية السياسية وتدعو لابادة اسرائيل وعدم الاعتراف بوجودها. كما ان من المؤشرات الايجابية لهذا الحراك التفاؤل الذي يبديه قادة فتح والسلطة الفلسطينية وقادة حماس والحرص على انجاح حوار الوحدة المرتقب في القاهرة واهميته المصيرية في خدمة المصلحة الوطنية الكبرى بالتحرر والاستقلال. هذا اضافة الى ملامح نجاح الوساطة المصرية المرتقب في المفاوضات غير المباشرة بين حكومة اسرائيل وحماس لاطلاق سراح الجندي الاسرائيلي الاسير غلعاد شليط مقابل اطلاق سراح مئات اسرى الحرية الفلسطينيين. ولعل اطلاق سراح رئيس المجلس التشريعي الاسير في غياهب السجون الاسرائيلية منذ ثلاث سنوات، عزيز دويك مؤشر على ما هو مرتقب في ملف المفاوضات حول الاسرى.
ولا يمكن تجاهل الدور الروسي الهام والفاعل على ساحة التطور والصراع في المنطقة. فمحادثات الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف مع الرئيس المصري حسني مبارك وتجديده للدعوة الروسية لعقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الاوسط يعكس عمليا اهتمام روسيا بالقاء ثقل وزنها النوعي السياسي لدفع عجلة التسوية السلمية في المنطقة. واكد مدفيديف ان روسيا تدعو لعقد مؤتمر جدي وليس الى مؤتمر شكلي، مؤتمر يستند وينطلق من اهمية اقرار الحقوق الوطنية الفلسطينية والعربية، انهاء الاحتلال الاسرائيلي واقامة دولة فلسطينية مستقلة، سلام اسرائيلي – عربي قائم على الاحترام المتبادل للحقوق.



* اسرائيل العقدة والعراقيل:ان حكومة قوى اليمين الائتلافية برئاسة بنيامين نتنياهو – ليبرمان – براك تثبت للعالم اجمع انها لا تجنح للسلم العادل وتتمترس في مواقفها العدوانية الرافضة للالتزام باستحقاق تسوية الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني – العربي، ورئيس الحكومة نتنياهو ينشط وغيره من وزراء حكومة الكوارث، خاصة وزير الخارجية ليبرمان ووزير "الامن" براك، لاستغلال ازمة الصراعات في ايران لاثبات ان القضية الاساسية على ساحة الصراع والتطور في المنطقة تكمن في المخاطر الجدية للنظام الايراني الذي يهدد بمشروعه النووي وبعدائه للحرية والدمقراطية الامن والاستقرار في المنطقة!! بمعنى ان القضية الاساسية للصراع في المنطقة لا تكمن في السياسة العدوانية الاسرائيلية وفي المخطط الاستراتيجي للهيمنة الامبريالية في الشرق الاوسط. ومهمة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في جولته الاوروبية ومحادثاته مع المسؤولين الايطاليين والفرنسيين تمحورت حول حث ايطاليا وفرنسا بتصعيد الاجراءات لمواجهة الخطر الايراني وتسويق خطته لتجنيز العملية السياسية في المنطقة. فقد عاد طرح شروطه الاملائية حول "دولة فلسطينية" منزوعة السلاح واعتراف الفلسطينيين والعرب بيهودية الدولة العبرية والتسليم وكأن الشعب العربي الفلسطيني في مختلف اماكن تواجده في المناطق المحتلة والشتات وداخل اسرائيل مقطوع من شجرة ولا وطن له! وفي ايطاليا حاول نتنياهو الاستخفاف بمطلب وقف جميع اشكال الاستيطان وبان الاستيطان لا يعرقل العملية السلمية وان الاستيطان لتلبية احتياجات "النمو الطبيعي" قضية انسانية وليست سياسية!! ونتنياهو يواصل عمليا عدم الالتزام بالبند الاول من خارطة الطريق الذي يطالب اسرائيل بوقف جميع اشكال الاستيطان بما في ذلك لما يسمى النمو الطبيعي، يرفض الطلب الامريكي لادارة اوباما بوقف الاستيطان وكان من المفروض ان يلتقي نتنياهو في باريس بالموفد الشخصي للرئيس الامريكي جورج ميتشل للتباحث معه، ولكن كما ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" – 24/6/09، ان ادارة اوباما اوقفت سفر ميتشل الى باريس للقاء نتنياهو احتجاجا على مواصلة الاستيطان وانه لا مجال للحديث الا اذا غيرت حكومة نتنياهو موقفها من قضية الاستيطان.
فالادارة الامريكية ولنجاح خطتها الاستراتيجية لخدمة مصالحها الاستراتيجية باقامة السلام الاقليمي الامريكي تدرك جيدا ان مواصلة الاستيطان الاسرائيلي وجرائم الاحتلال في المناطق المحتلة يضع العراقيل في طريق الانظمة العربية "المعتدلة" والسلطة الفلسطينية ويمنعها من الهرولة لتطبيع العلاقات مع اسرائيل وبلورة السلام الاقليمي الامريكي. ولمواجهة الموقف الامريكي اثر منع لقاء ميتشل مع نتيناهو في باريس سارعت حكومة الكوارث اليمينية الى الاعلان عن ارسال وزير "الامن" ايهود براك الى واشنطن "لمعالجة" الوضع!! ولكن الواقع ومعطياته المرة يؤكدان ان الوزير براك شريك في جريمة مواصلة الاستيطان وبشكل استفزازي، فكما ذكرت اذاعة الجيش يوم 23/6/09 ان وزير الامن ايهود براك اجاز ببناء ثلاثمئة منزل جديد في مستوطنة بنيامين في الضفة الغربية.
وبشكل استفزازي خطير وسافر قام وزير الامن الداخلي المأفون الفاشي العنصري من كتلة "اسرائيل بيتنا" يتسحاق اهرونوفيتش بتدنيس حرمة الحرم القدسي هو ومجموعة تحرسه من قوات الامن في جولته الاستفزازية في المسجد الاقصى المبارك، استفزاز دموي يعيد الى الاذهان تدنيس اريئيل شارون وجيش الاحتلال الذي يحرسه الى المسجد الاقصى وارتكاب المجزرة الدموية الهمجية التي فجرت انتفاضة القدس والاقصى ضد المحتلين. فهذا الوزير العنصري الذي يطلق على العربي اللقب العنصري "عربوش"، اراد باستفزازه استدراج المدافعين عن حرمة الاقصى من مصلين وغيرهم الى مواجهة عنيفة يرتكب من خلالها الاحتلال مجزرة جديدة ويعرقل ويدفن الآمال والجهود المبذولة اليوم لدفع عجلة التفاوض والتسوية.
ان الرد على العراقيل والاستفزازات الاسرائيلية ومواقف التنكر الاسرائيلي لاستحقاقات العملية السياسية والحل الدائم للصراع يتطلب اكثر من أي وقت مضى الاسراع في تجاوز الانقسام في الساحة الفلسطينية ورص وحدة صف كفاحية متمسكة بثوابت الحقوق الوطنية وبـ م.ت.ف كممثل وحيد وشرعي للشعب الفلسطيني، فبهذا وبهذا فقط يمكن تجنيد اوسع اوساط الرأي العالم العالمي لمناصرة الحق الفلسطيني المشروع.




#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة الموقف من الاحداث المأساوية في ايران !
- بعد خطابه التاريخي مهمات اساسية لمواجهة التحديات الكارثية لم ...
- نتائج الانتخابات الايرانية: مؤشرات لمخاض داخلي لم تنجح في تغ ...
- مدلولات سياسية بارزة للانتخابات اللبنانية ونتائجها؟!
- خطاب اوباما في موازنة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني !
- ألمدلولات الحقيقية لمهمة اوباما في زيارته المرتقبة إلي المنط ...
- اسقاطات محادثات اوباما – نتنياهو
- ميزانية افقها الاستراتيجي مواصلة العدوان وافقار الفقراء
- في ذكرى النكبة: ألعودة حق لا عودة عنه
- عشية لقاء مبارك – نتنياهو: هل يخطط الحراك الامريكي – الاسرائ ...
- بذكرى النصر على النازية: هل يتعظ ضحايا النازية الفاشية من ال ...
- نفسي فيه وأخ تفو عليه
- هل استوفت الفاشية مقاييسها التقليدية في اسرائيل ام ماذا؟!
- على ضوء جولة ميتشل هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي م ...
- هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي من قضية الصراع في ال ...
- سياسة لمحاربة العاملين ومستوى معيشتهم ام لمحاربة البطالة؟!
- في الذكرى السنوية ال 90 لتأسيسه:ألحزب الشيوعي الاسرائيلي أرس ...
- إكرع حتى ترتوي!
- لمواجهة قانون فاشي عنصري، معاد للعرب وللدمقراطية!!
- نتائج الحوار الفلسطيني في مواجهة مخططات التصفية الاسرائيلية! ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - هل وصلت اقدام الصراع الى عتبة بوابة التسوية السياسية الاقليمية؟