أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي.....33















المزيد.....

الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي.....33


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2688 - 2009 / 6 / 25 - 10:09
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الإهداء إلى:

ـ روح الشهيد عمر بنجلون.

ـ الرفيق أحمد بنجلون قائدا عماليا.

ـ الرفاق في إقليم خريبكة.

ـ الطبقة العاملة المعنية بالعمل النقابي الصحيح.

ـ من أجل الانخراط الجماعي في مقاومة كافة أشكال التحريف التي تستهدف الممارسة النقابية.

ـ من أجل نقابة مبدئية تسعى إلى تحقيق الوحدة النقابية، تجاه تردي الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، وباقي الأجراء.

خاتمة / خلاصة.....3

وإذا ناضل الشهيد عمر بنجلون من أجل بناء الحركة العمالية، وترسيخ إيديولوجية الطبقة العاملة، وبناء المواقف السياسية المناهضة لسياسة التحالف المخزني / الرجعي / الظلامي المتخلف، فإن الشهيد عمر بنجلون كان يدرك، ومنذ التحاقه بالعمل في المغرب، بعد رجوعه من فرنسا، أهمية الارتباط بالعمال، وباقي الأجراء، من خلال الالتحاق بالمنظمة النقابية، حينذاك، الاتحاد المغربي للشغل، كمناضل نقابي متميز، من أجل:

1) الارتباط بالعمال، وباقي الأجراء، ليرسخ فيما بينهم الفهم الصحيح للممارسة النقابية، وللعمل النقابي، وللتنظيم النقابي المبدئي.

2) بناء الحركة النقابية المبدئية المخلصة للعمال، وباقي الأجراء، والمدافعة عن مصالحهم المكتسبة، والمناضلة من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية لمجموع الكادحين، ومواجهة التنظيم غير المبدئي، المتمثل حينذاك في أجهزة الاتحاد المغربي للشغل البيروقراطية، التي وقفت وراء انفراز أشكال متعددة من التحريف.

بلورة الأسس، والمنطلقات التي يقوم عليها العمل النقابي الصحيح، الذي كان مفتقدا حينذاك.

فهل يستمر المناضلون النقابيون الأوفياء في الارتباط بالعمال، وباقي الأجراء؟

وهل يحرصون على بناء حركة نقابية مبدئية، والتصدي للتحريف النقابي؟

وهل يحرصون على استحضار الأسس التي يقوم عليها العمل النقابي الصحيح؟

والشهيد عمر بنجلون لا يتوقف عند حدود الارتباط بالعمال، وباقي الأجراء، وبناء حركة نقابية مبدئية، وبلورة أسس قيام عمل نقابي صحيح؛ بل نجد أنه وفى غمرة كل ذلك، كان يتصدى للتحريف النقابي المتجسد حينذاك في بيروقراطية الاتحاد المغربي للشغل، التي أفرزت أشكالا أخرى من التحريف، الذي تجسدت مظاهره في:

1) مظهر الممارسة البيروقراطية، الذي يعتبر أساسا، ومنطلقا لممارسة أشكال أخرى من التحريف، التي وقفت وراء نخر النقابة، أي نقابة، والعمل النقابي، مما جعله لا يحقق الأهداف المتوخاة منه.

2) مظهر تبعية النقابة لأجهزة الدولة، أو لأي حزب سياسي، مما يفرغ النقابة من محتواها الديمقراطي، بصيرورتها موجهة من خارج الأجهزة التقريرية، والتنفيذية.

3) مظهر تحزيب النقابة، كما حصل من خارج الإتحاد المغربي للشغل، حيث شرعت الأحزاب بتكوين نقابات حزبية، كما هو الشأن بالنسبة لحزب الاستغلال، الذي أنشأ نقابته.

4) جعل الإطار النقابي مجالا للإعداد، والاستعداد لهيمنة النقابة على حزب معين، كما هو الشأن بالنسبة للإتحاد المغربي للشغل في علاقته بالحركة الاتحادية خلال الستينيات من القرن العشرين، أو لتأسيس حزب معين، كما حصل بعد ذلك في نقابات أخرى.

فهل يعمل المناضلون الأوفياء على موجهة الممارسة البيروقراطية؟

وهل يضعون حدا لتبعية النقابة لأجهزة الدولة، أو لأي حزب سياسي؟

وهل يواجهون عملية تحزيب النقابة؟

وهل يتصدون لجعل لنقابة مجالا للإعداد والاستعداد للسيطرة على حزب معين، أو لتأسيس حزب تابع للنقابة؟

والشهيد عمر بنجلون، في نضاله النقابي، لم يتوقف عند مواجهة التحريف فقط؛ بل كان يعمل على بلورة الأسس المنتجة للتنظيم النقابي المبدئي، وللعمل النقابي الصحيح. وهذه الأسس تتمثل في:

1) الحرص على ان تكون النقابة ديمقراطية في بناء تنظيماتها، وفي إيجاد ملفاتها المطلبية، وفي صياغة برامجها، وفي اتخاذ مواقفها النضالية، مما يؤهلها للاصطفاف إلى جانب الحركة الديمقراطية، من أجل العمل على تحقيق الديمقراطية في المجتمع ككل.

2) الحرص على أن تصير النقابة تقدمية على مستوى البناء التنظيمي، وعلى مستوى تكوين الملفات المطلبية، وعلى مستوى البرنامج النقابي، وعلى مستوى اتخاذ المواقف النضالية، حتى تكون مؤهلة للارتباط بالحركة التقدمية، والنضال إلى جانبها، من أجل تغيير الواقع بما فيه مصلحة لجميع الكادحين.

3) الحرص على أن تكون النقابة مفتوحة على جميع العمال، وباقي الأجراء: تنظيما، ومطالب، وبرامج، ومواقف نضالية، حتى تصير النقابة للجماهير، وبالجماهير، ومن أجل الجماهير.

4) العمل على أن لا تصير النقابة تابعة للدولة، أو لحزب سياسي معين، حتى تتكرس استقلالية النقابة من أجل أن تصير حرة في اتخاذ قراراتها، بعيدا عن توجيه أجهزة الدولة، والأحزاب السياسية، التي تعودت على حشر أنفها في الأمور النقابية للنقابات التابعة لها، مما يتنافى مع ممارسة العمل النقابي الصحيح، الذي تتجسد فيه استقلالية النقابة، التي كان يحرص على تفعيلها الشهيد عمر بنجلون.

5) الحرص على وحدوية النقابة في مختلف المستويات: التنظيمية، والمطلبية، والبرنامجية، والنضالية، من اجل أن تصير نقابة لجميع العمال، وباقي الأجراء، مما يحقق الوحدة التنظيمية، والمطلبية، والبرنامجية، والنضالية في الساحة النقابية، ويجنب النقابة السقوط في التنسيق مع النقابات اللا مبدئية، التي تساوم الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، على حساب العمال وباقي الأجراء.

والشهيد عمر بنجلون الذي كان يحرص على بلورة هذه الأسس، كان يدرك جيدا أهميتها في قيام عمل نقابي صحيح.

فهل يستمر المناضلون الأوفياء في السعي إلى احترم ديمقراطية النقابة، والعمل النقابي؟

وهل يحرصون على تقدمية النقابة، والعمل النقابي على جميع المستويات؟

وهل يستميتون من أجل صيرورة النقابة المبدئية نقابة جماهيرية بامتياز؟

وهل يستطيعون فرض استقلالية النقابة عن أجهزة الدولة، وعن الأجهزة الحزبية؟

وهل يعملون على أن تصير الوحدوية هي السمة المميزة للنقابة المبدئية؟

والشهيد عمر بنجلون، في بلورته لهذه الأسس المشار إليها، كان يسعى إلى:

1) تكريس الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، الذي يؤدي غلى تعميق الوعي بالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والمدني، وبعمق الاستغلال الممارس على العمال، وباقي الأجراء، مما يعطي للنقابة، وللعمل النقابي زحما خاصا.

2) الارتباط بالحركة الديمقراطية، عن طريق الدعم المتبادل، وفي أفق بلورة قواسم مشتركة فيما بين النقابة الديمقراطية، والحركة الديمقراطية، من أجل القيام بنضال مشترك يهدف إلى تحقيق الديمقراطية بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، حتى تستفيد منها الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة.

3) الارتباط بالحركة التقدمية، عن طريق الدعم المتبادل بين النقابة التقدمية، والحركة التقدمية، في افق بلورة قواسم مشتركة، من أجل اعتمادها في النضال المشترك، سعيا إلى تغيير الواقع بما يخدم مصلحة العمال، وباقي الأجراء.

4) التغلغل في صفوف الجماهير العمالية، وجماهير الأجراء، وسائر الكادحين، عن طريق خوض المعارك النضالية في صيغها المختلفة، من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية لعموم الجماهير التي تفرض احترم النقابة المبدئية، والانخراط في تنظيماتها.

5) الاستقلال عن أجهزة الدولة، وعن الأجهزة الحزبية، حتى تصير النقابة حرة في بناء تنظيماتها، ووضع ملفاتها المطلبية، وصياغة برنامجها، واتخاذ مواقفها النضالية، بعيدا عن أي توجيه، وسعيا إلى خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، ولا شيء آخر.

6) تحقيق الوحدة النقابية التي تصير علامة كبرى على مبدئية النقابة، لضمان وحدة النضال المطلبي، ووحدة المصير، ولقطع الطريق أمام تشرذم العمال ،وباقي الأجراء، كما يسعى إلى ذلك التحالف المخزني / الرجعي / الظلامي المتخلف، وكما هو ممارس في الساحة النقابية.

فهل يسعى المناضلون الأوفياء إلى المحافظة على الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي؟

هل يحرصون على الارتباط بالحركة الديمقراطية؟

هل يعتبرون النقابة التقدمية جزءا لا يتجزأ من الحركة التقدمية؟

هل يسعون إلى جعل النقابة المبدئية مفتوحة أمام جماهير العمال، واقي الأجراء؟

هل يحرصون على استقلالية النقابة عن أجهزة الدولة، وعن الأحزاب السياسية؟

هل يعملون على تحقيق الوحدة النقابية؟

إن ما ركزناه في هذه الخلاصة، هو الذي عملنا على بسطه في موضوع: "الشهيد عمر بنجلون ومقاومة التحريف السياسي، والنقابي"، وصولا إلى أن اغتيال الشهيد عمر بنجلون ليس قدرا، بقدر ما تم التخطيط له، انطلاقا من التراكمات التي راكمها الشهيد عمر بنجلون، في نضاله السياسي، والنقابي، وفي مقاومته لأشكال التحريف النقابي، والسياسي، ولمواجهته للتحالف المخزني / الرجعي / الظلامي التخلف على المستوى الإيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي. فهذا التحالف هو الذي خطط لعملية الاغتيال، وهو الذي سعى إلى تصفيته جسديا، لإتاحة الفرصة أمام شيوع أشكال التحريف السياسي، والنقابي، التي واجهها، ما دامت تخدم مصالح التحالف المخزني / الرجعي / الظلامي المتخلف، الذي يوظف قواه الإيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، لتكريس الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، لإقامة سد منيع دون قيام المناضلين الأوفياء لنهج الشهيد عمر بنجلون بتحقيق:

1) حرية الإنسان، وحرية الأرض.

2) ديمقراطية الدولة، والمجتمع، والتنظيمات السياسية، والنقابية، والجماهيرية.

3) اشتراكية النظام الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.

واغتيال الشهيد عمر بنجلون على يد التحالف المخزني / الرجعي / الظلامي المتخلف، لا يعني أنه مات، بقدر ما هو حي في المناضلين الأوفياء فكرا، وممارسة. والنضال الذي قاده لا زال مستمرا على نفس نهجه، لتحقيق نفس الأهداف التي كان يسعى إلى تحقيقها. وهذا الاستمرار ناتج عن كون شخصية الشهيد عمر بنجلون شخصية متكاملة، لا يمكن الفصل فيها بين السياسي، والنقابي، والجماهيري، بقدر ما يحضر كل ذلك مجتمعا في اهتماماته وهو يناضل من أجل الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية، التي هي حلم مجموع الكادحين في هذا الوطن المغربي، الذي انجب هذه الشخصية الفذة التي قدمت الكثير حتى الاستشهاد، من أجل بناء مغرب جميل، ينعم فيه الكاحون بالخيرات المادية، والمعنوية التي يزخر بها، كما هو الشأن بالنسبة للبلدان التي تحققت فيها الاشتراكية.

ابن جرير في : 09/02/2009



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي.....33