أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - المحور الأول... الروح















المزيد.....

المحور الأول... الروح


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2672 - 2009 / 6 / 9 - 05:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين على أمور دنيانا والدين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له والصلاة والسلام على والدينا وعلى جميع الأنبياء والمرسلين... وبعد

الفرق بين الروح والوحي والنفس

ظل هذا الموضوع الفقهي الأصولي القرءاني ( الفرق بين الروح, الوحي, النفس ) ضمن المواضيع التي تستدعي الغوص في داخل القرءان الكريم لمحاولة تدبره والتفكُر والتعقُل والتذكُر فيه وإستكشاف العديد من المحاور والأغوار والأسرار التي تكتنف وتحيط بهذا الموضوع من كل جوانبه, بعدما دار الجدل كثيرا حولها قديما وحديثا لمحاولة البحث والتقصي لمكنونات هذا الموضوع المحوري والذي أختلف فيه الكثيرون, غير إن ما يميز بحثنا هذا, إننا سنحاول تناسي وترك إجتهادات الآخرين قديما وحديثا لمحاولة الخروج بنتائج من مصدر التشريع الوحيد ( القرءان الكريم ) كرسالة تختص بالذات الإلهية السماوية ( من أمر ربي ) وتشتمل على علوم ومعارف تفوق قدرات البشر جميعا ولو أجتمعوا, ولأنه يتميز من كونه روحا أمينا ( القرءان الكريم ) ووحيا قدسيا إلهيا ( الفرقان الكريم ) أحاط بكل شيء علما ولم يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها, ومن حيث كونه ككتاب إلهي رباني لا يقبل أن يُفسر من خارجه أبدا, ومن كونه كذلك كتاب وحي روحي إلهي سماوي لكل زمان ومكان إلى أن تقوم الساعة بإذن الله.

ميزة إختلافات البشر في كل العصور وفي مثل هكذا مواضيع فقهية قرءانية كبيرة, يتمحور من خلال, أن إجتهادات البشر في تأويل وتفسير الآيات القرءانية وما يسببه ذلك بالضرورة إلى إضفاء قناعاتهم الشخصية وتأويلاتهم أكثر من أن يأولوا أو يفسروا القرءان الكريم من داخله, بحيث أثر سردهم وإسترسالهم المُبالغ به كثيرا في إطلاقهم العنان لمخيلاتهم الشخصية من ذات أنفسهم, أدي بالنتيجة إلى كونهم تسببوا بشكل أو بآخر إلى لي عنق الآيات القرءانية!! وتظهر بوضوح حينما تتأمل آيات القرءان الكريم كوحدة واحدة لا تقبل التجزئة, ومنهم من يحرف الكلم عن مواضعه ( مع سبق الإصرار والترصُد ) إرضاءا لغير الله جل جلاله!!! ومنهم من يعتقد خطئا بغير قصد إن ذلك السرد والتأويل والتفسير الخيالي الشخصي يقود إلى فهم معاني وتأويلات الآيات القرءانية مكتفيا بإجتهاده وعلمه الشخصي ولا يرضى بغير تأويله!! مُحتكرا الحقيقة كل الحقيقة ومن كونه عالما بجميع بواطن الأمور الفقهية والحياتية!!!

البحث في آيات القرءان الكريم كمصدرا وحيدا في التشريع وإعتباره كوحدة واحدة لا تتجزأ, يمكَننا هذا من التدبُر والتفكر والتفقه والتذكر كما ( أمرنا الله ) وإعتماد وإعتبار القرءان الكريم كمنظومة تشريعية فقهية أصولية واحدة لا تتجزأ, من واقع كون القرءان الكريم كما أسلفنا في بحوث ودراسات سابقة قد نزل مُفسرا ومُبينا, كآيات محكمات وأخرى متشابهات تفسر وتبين بعضها بعضا ( القرءان والفرقان, التوراة والفرقان, الإنجيل والبينات, الكتاب والحكمة, كتاب الله وسُنة الله, الشرعة والمنهاج, المحكم والمتشابه ) بحيث إن الله جل جلاله قد أنزل القرءان الكريم بالوحي من عنده ( من أمر ربي ) ليبلغه لنا رسل الله جل جلاله من الملائكة والناس ( عليهم جميعا الصلاة والسلام ), كدستور وتشريع سماويين, كرسالات هدى ونور وذكر وحمد وبيان وبشير ونذير وشرعة ومنهاجا ( كأوامر ونواهي الله جل جلاله ), ( من أمر ربي ) بالوحي من عند الله جل جلاله, وليسلم العالمين وجوههم جميعا إلى الله جل جلاله ومنيبين إليه وحده لا شريك له.
لقوله تعالى:
يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ (2) النحل
(يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ ) ( بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِ الله جل جلاله- ربي- الذات الإلهية ) ( عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ ) ( أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ ).

تردد كثيرا مصطلح ( الحلول والإتحاد ) حين التطرق لهكذا موضوع, كتهمة تُطلق ضد كل من يحاول الخوض في هذا الموضوع الفقهي الأصولي القرءاني, من خلال العديد من الفقهاء قديما وحديثا وخاصة من خلال فقهاء السلف الصوفية والأشاعرة والمعتزلة!! كطوائف تتبع ما تعتقد إنه يقربهم إلى الله زلفا من خلال أديانهم الأرضية الوضعية الشركية الملكية ( السُنية والشيعية ).
المفارقة العجيبة تكمن في كون البعض يأخذ تأويلات وتفسيرات وإجتهادات البشر وكأنها قرءان كريم ( والعياذ بالله ) بحيث يصادر حق الآخرين في الإجتهاد والدراسة والبحث ويُطلق أحكامه الغيابية الجزافية في قضية إجتهادية فكرية أصولية قرءانية, يخوضها الدارسون والمجتهدون والباحثون!!

هذا الموضوع ( الروح, الوحي, النفس ), سأحاول تدبره ودراسته والبحث والتفكر فيه من آيات القرءان الكريم نفسه, على ثلاثة محاور:

المحور الأول : الروح

لو تأملنا قوله تعالى:
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً (85) الإسراء
لو حاولنا تدبُر الآية أعلاه منفردة كالتالي:
( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ )!!! ( قُل ) (الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ) (وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً ), فسنجد إن البعض من الناس في أثناء تبليغ الرسول محمد ( عليه الصلاة والسلام ) للرسالة السماوية وهو حي يُرزق, سألوه عن ( الروح ) !!! وبحكم إننا جميعا نعلم يقينا إن الرسالات السماوية جميعها تنزل ( بالوحي من عند الله جل جلاله ) إلى الناس كافة, فقد نزل الرد على السؤال بأن ( الروح من أمر ربي ) (وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً ), ولمحاولة تأويل وتبيين وتفسير ( الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ), هنا ستختلف الإجتهادات البشرية. الآية الكريمة فيها من الوضوح بإن ( الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ) هو خطاب ودلالة مباشرة للجميع بأن الروح هي من شأن وخصوصيات الذات الإلهية ( مِنْ أَمْرِ رَبِّي ) وإنه كما يعتقد البعض إنه لا يحق للجميع الخوض في شأن وخصوصيات الذات الإلهية ( ربي )!!! البعض الآخر والذي يؤكد إليه بأن (الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ) تعني ( الروح الإلهية- الذات الإلهيه ) التي تتجسد من خلال ( بالوحي من عند ربي ), بمعنى آخر إن (أَمْرِ رَبِّي ) هو يتجسد حقيقة ( بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) المتجسد كليا بالرسالات السماوية بالوحي من عند الله جل جلاله, فالأمر والنهي هي كلها أوامر ( أَمْرِ رَبِّي ), ولا يمكن أن تتجسد الذات الإلهية إلا ( بأَمْرِ رَبِّي )... إلا من خلال الوحي الرباني.... كقوله تعالى:
رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ لِيُنذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ (15) غافر
وقوله تعالى:
يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ (2) النحل
في الآيتين أعلاه ( 15 غافر, 2 النحل ) نجد صيغتين, الصيغة الأولى ( يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ ) ( عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ ) وفي هذه الآية القرءانية نجد إن الله جل جلاله ( يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ ) (عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ ) ( أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ ) وكما هي الآيات بينات, فسنجد إن الصيغة هنا عامة ( عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ ) ومن عباد الله الصالحين يأتي الرسُل والأنبياء من الملائكة والناس جميعهم دونما تفريق بينهم ( عليهم جميعا الصلاة والسلام ).
ولقوله تعالى:
اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (75) الحج
أما في الصيغة الأخرى ( 2 النحل ), في قوله تعالى:
(يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ ) ( عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ ) ( أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ ).. الصيغة في الآية الكريمة حددت بوضوح شديد إن للملائكة الحافين من حول عرش الرحمن الرحيم الله ذو الجلال والإكرام, إن من الملائكة رسلا كما إن للبشر رسلا وأنبياء, توحي الذات الإلهية ( الله جل جلاله ) لرسل الله من الملائكة ( بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ ), كتكليفات بالروح من أمر ربي ( من روح الله جل جلاله ), بالوحي من عند الله جل جلاله, (عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ ) ( أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ ), وهنا تتضح وتتحقق الصورة أكثر, في وسائل الوحي الرباني المتجسد ( كأوامر بالروح من عند الله جل جلاله ) المتجسد بالرسالات السماوية... وتأكيدا للآية الكريمة أعلاه:
( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ )!!! ( قُل ) (الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ) (وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً )... وتأكيدا لقوله تعالى:
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاء حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاء إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ (51) الشورى
ومن الآية أعلاه ( 51 الشورى ) نستطيع أن نستنبط الأحكام في إن الوحي الإلهي ( مِنْ أَمْرِ رَبِّي ) كلغة للروح والذات الإلهية, تقوم على التكليفات لرسل الله جل جلاله من الملائكة والناس ( بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ )... بوسائل ووسائط إتصال ثلاثة هي:
( وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ ) إِلَّا ( وَحْيًا ) أَوْ ( مِن وَرَاء حِجَابٍ ) أَوْ ( يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاء ) ( إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ).... وحسبنا الله جل جلاله إن أراد شيئا أن يقول له كُن فيكون... وفي الآية الكريمة أعلاه ( يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ ) ( بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ ) يتحقق الشرط الثالث لوسائط الوحي للروح الإلهية ( يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاء ) ( إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ).

لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تنسب الروح في الذات الإلهية لأي من خلق الله جل جلاله جميعهم, كأن ننسب الروح الإلهية القدسية أو الروح الأمين لأي من رسل الله من الملائكة والناس, لسبب بسيط إن الروح هي من شأن وخصوصيات الذات الإلهية ( ربي جل جلاله ) وحده لا شريك له, كمن يعتقد بنسب الروح إلى جبريل أو ميكائيل أو ضيوف الرحمن من رسل الله من الملائكة, فالروح في الخلق جميعهم سواءا للملائكة أو الجن أو الناس أو في جميع مخلوقات الله جل جلاله في السموات والأرض, نفخة الروح من الذات الإلهية, نفخة الروح من الله جل جلاله في الخلق تتعدد ولها مراتب كثيرة هي من الأسماء والصفات المتجسدة لله جل جلاله وحده لا شريك له... وأعظم روح الله جل جلاله تتمثل في أمر ربي بالوحي المتجسد في القرءان الكريم كرسالة إلهية سماوية أنزل من أجلها رسول الله جبريل ( عليه السلام ) ليبلغ بالوحي من روح الله جل جلاله, ليبلغ رسالة الله جل جلاله إلى الناس كافة وعن طريق الرسول من البشر محمد ( عليه الصلاة والسلام )... وكما أسلفت بأن الله جل جلاله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس كمكلفين ومُبلغين لرسالات الله السماوية أن أنذروا إنه لا إله إلا الله جل جلاله وحده لا شريك له.
لقوله تعالى:
لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22) المجادلة

الروح القُدُس والروح الأمين:
................. يتبع





#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوحدة اليمنية وتحديات المستقبل
- هل الإنسان مُسيَر أم مُخيَر !!؟؟
- آل سعود وراء حرب الحوثيين الشيعة في صعدة اليمنية
- رسالة تظلُم إلى رئيس الجمهورية اليمنية (4)
- من يمتلك قرار توحيد الدول العربية والإسلاموية!!!
- الحرم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف
- آل سعود وراء إختلاق الأزمات في اليمن
- هل عرش آل سعود بماله الخسيس.. أقوى من المد التحرري العربي!!
- بدعة الحجاب والنقاب والبُرقُع الإسلاموي
- أنظمة الوراثة والأسر الحاكمة!! ومشرعيهم غير الشرعيين!!!
- أولويات مواجهة واقعنا العربي والإسلامي المريض!!!
- (الحاسوب) ترجمة غير علمية لل (computer)
- القرصنة البحرية وشبكة الربط الملاحي العالمي
- تحرير العقل والفكر العربي والإنساني
- الديمقراطية... هي الشورى في الإسلام
- الأراجوزات في قمم الحضيض والإنبطاح !!!
- رسالة تظلُم إلى رئيس الجمهورية (3)
- آل سعود وإيران وجهان لعملة واحدة
- آل سعود وحاوية الكحول والمُسكرات
- تعظيم وتأليه الملوك/ السلاطين/ الأمراء/ المشايخ العرب!!!


المزيد.....




- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو لم ولن ينتصر في غزة ولبنان وما ...
- قائد الثورة الاسلامية: لا يكفي صدور احكام اعتقال قيادات الكي ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - المحور الأول... الروح