أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - عامر عبد زيد - التعويضات بحق العراق ونظام الخلافة الدولية / مختارات من اعمال المفكر العراقي حكمت شبر














المزيد.....

التعويضات بحق العراق ونظام الخلافة الدولية / مختارات من اعمال المفكر العراقي حكمت شبر


عامر عبد زيد

الحوار المتمدن-العدد: 2672 - 2009 / 6 / 9 - 08:11
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


التعويضات كانت تكون : طلبات التعريض لمختلف الفئات والشركات والحكومات (2686130) طلبا رد اغلبها من قبل اللجنة المذكورة وما تبقى من الطلبات الواجبة التسديد من التعريضات العراقية (1543655) واحد مليون وخمسمائة و43اتلف وستمائة وخمس وخمسون
وكان مبلغ التعويضات المطالب بها من قبل طالبي التعريضات من الكويتيين والحكومة الكويتية ، وكذلك الشركات والأفراد بمواقبهم المختلفة
945/ 830/ 532 /352 اكثر الدفع
217/ 996/ 385/ 52 مليار وقد دفع فيه ضلع
430/ 193/ 081/22 مليار والمبلغ المتبقي هو
875/ 802/ 304/ 30 مليار / ص131
موقفكم بمحاوله اعادة بناء اقتصاد قوي في العراق بعد تلك الحروب المدمرة "
ان اراءة الاحتلال التي كانت تعبر عن جبيراتها في اداة الشأن العراقي واحتكار القرار فيه وتدمير تدسانة وانتهاك حيارته بخطة مدرسة طويلة امتدت منذ ظهور الثورة الاسلامية في ايران وحتى احتلال بغداد !؟
ورغم هذا كله الا ان الشعب العراقي بوابة اليوم هذا التدمير المعد رغم انه لا دخلة له في العدوان على الكويت ولا دخل له ايضا بتلك الفرد من التي خدمتها الدول العربية في دعم النظام في حرية من ايران التي دفع الشعب العراقي اثمانها الغالية سابقا ولاحقا وحتى اليوم بمعنى ان تلك الفرد من كانت بمثابة صونا عسكرية واقتصادية لادائه المجهود الحربي وما ان انتهت الحرب تحولت الى اداة في صف النظام الذي خرج قوي عسكريا ضعيف اقتصاديا استفاؤة الدول العربية في استمارة غياب العراق عن السوق التفطي وعدم بيعة لنفطه واستفاره من المناخ المتفجر الذي وقع اسواق النفظ الى ارتفاع اسعارها .
ورغم هذا الا ان الدول العربية " وضمنها بعض الدول الخليجية حيث لم تتنازل عن أي مبلغ من هذه القروض لحد الان .. ورغم تنازل الدولة نسبة 80% لم يكن من اصل الدين وانما جاء من التراكمات المتأتية من فوائد خدمة القروض ولم تتنازل الدول عن اصل الدين .
وثمت جانب اخر له اثار سلبية يقبل همنه المصرف النقدي الدولي على الحكومة العراقية لاجل تنفيذ تخفيضات القروض ان ترفع اسعار الوقود على اختلاف انواعها .
الا كما تدخل المصرف ويتدخل في فرض شروط بسياسة الباب المفتوح امام البضائع الاجنبية التي دحرت وستدحر في المستقبل صناعتنا وزراعتنا الوطنية
" كما انها فرضت علينا الغاء انظمة الحماية للصناعة والزراعة تبدأ الباحث تاكيد على ظاهرة العدوان على شعب عربي بوصفها مفارقة المثقف العقل والقهر العربي والعراقي الا ان المفكر شير يضع يده على المفارقة المؤلمة تحول الشعب العراقي رغم انه ليس سوى مجني عليه يتامر نظامه وتواطئ الادارة الامريكية كيف تصرفت الولايات المتحدة ازاء هذه المشكلة ومهدت عامدة لحصول العدوان وما ترتب عليه من نتائج انها اشارة الى ذلك النواحي الذي يعكس النوايا ويثير الشيهات التي دفعت الاحداث دفعا فيما بعد الى تكبيل الشعب العراقي بالقرارات معتمد الرش والضغوط والوعود التي جعلت دول عربية كمصر وسوريا ودول المغرب الغربي تنفيذ من الكويت والتي امنحت في الضغط وصولا الى شن الحرب التي افرت في "قيمة صفوان" قرارات هي بمثابة "انتقام المنصرين فقد اكدو ا في موقفهم هذه القاعدة الرومانية (ما هو للمنتصرين علي شرعيا للمهزومين)" ذلك الانتقام الذي ترجم اجرارات قاسية بحق العراق لم يكن لها سابق في الممارسة الدولية بعد ان تحول مجلس الامن الى اداة في تنفيذ السياسة الامريكية في اخضاع العراق اكثر ما هو دفاع عن الكويت او السلم العالمي .
ورغم عدم شرعية كل هذا الاجراء الذي لم يكن مسبوق للمجلس الامن ان كانت لقراراته هذه القدرة التنفيذه وهو الذي غاب في معالجة قضية فلسطين والعدوان على ايران وغيرها . الا انه تحول الى اداة بيد المنتصر
هذا المنتصر الذي اقر العقوبات والتي كان لها نتائج قاسية اعانة النظام على اخضاع الشعب وزارة من وطاة معاناته التي تعذره دلالات الحصار وتضاعفت اثارة المنظورة وغير المنظورة اجتماعيا وسياسيا ونفسيا وسترتيجيا وسلوكيا وثقافيا فظهر اساليب المثاورة والمداورة في التعامل مع السلطة واخضاع مقداره العراق للارادة الدولية التي تاتمر بارادة الدول المهضمة على راسها الولايات المتحدة التي فوضت نفسها ادارة الشأن العارقي بعد احتلاله !! لقد فوضتهم امورنا .. الى صندوق النقد الدولي فيما يتعلق باموال القروض بغية انقاتصها معللين الوطنية على امل اسناد العراق في دخوله المنظمة التجارة العالمية . التي تفرض قبل هذه الشروط على الدول النامية وليست الدول المتطورة .




#عامر_عبد_زيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رهانات التحديث والديمقراطية و الواقع العربي
- المرأة وثقافة اللاعنف.
- مقاربات في الخطاب السياسي المسيحي الوسيط
- من أجل هوية أكثر انفتاحاً
- قراءه في كتاب -من جدلية الاخر الى الذات-.للمفكر حسن مجيد الع ...
- من التسامح إلى الاعتراف
- نقد أطياف التمركز في القراءات الغربية
- بابل عاصمة الثقافة العراقية مقاربات وشهادات
- إشكاليات الحداثة والتراث
- قراءة في كتاب الحروب العدوانية وما أفرزته من قروض وتعويضات ب ...
- مختارات
- من اجل ترسيخ ذهنية التسامح
- قراءات في مفهوم الدستور
- المؤتمر الفلسفي السنوي السابع : فلسفة الحوار … … رؤية معاصرة
- اركولوجيا الوعي عند مدني صالح
- نقد التمركز الغربي
- إشراقات النص وتجليات التلقي
- التعلم وثقافة اللاعنف
- مقاربة في اليات التسامح والامل
- تاثيث الذاكرة عند زيد الشهيد


المزيد.....




- الرئيس الإسرائيلي: إصدار الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق ...
- فلسطين تعلق على إصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال ...
- أول تعليق من جالانت على قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار ...
- فلسطين ترحب بقرار المحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقا ...
- الرئيس الكولومبي: قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو منطق ...
- الأمم المتحدة تعلق على مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة ا ...
- نشرة خاصة.. أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت من الجنائية الد ...
- ماذا يعني أمر اعتقال نتنياهو وجالانت ومن المخاطبون بالتنفيذ ...
- أول تعليق من أمريكا على إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغال ...
- الحكومة العراقية: إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتق ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - عامر عبد زيد - التعويضات بحق العراق ونظام الخلافة الدولية / مختارات من اعمال المفكر العراقي حكمت شبر