|
في انتظار أوباما .. في انتظار جودو
أبو الحسن سلام
الحوار المتمدن-العدد: 2672 - 2009 / 6 / 9 - 05:23
المحور:
السياسة والعلاقات الدولية
غرست حركة 23 يوليو 52 ثقافة طوابير الانتظار للتصفيق للكبار ، رؤساء وزعماء وأنصاف زعماء من مدمني الزعامات الوهمية ، لم يرثوا من جدهم الفلاح الفرعوني الفصيح ثقافة خلع خرقة الطاعة منذ أن غزتهم ثقافة الكل في واحد . ومن الغريب حقا أن تجد من بين مثقفي الأدلجة وكتابها ذووي الميول المستظلة بقالة:" إذا كنتم ثلاثة ؛فأمروا أحدكم" يذعّ في الميكروفون عبر شاشات الفضائيات يزجر طوابير المصفقين لأوباما ، ويعدّ عليهم صفقاتهم عدّا !! وأظن ولو ( أن بعض الظن إثم) أن لسان حاله يتمتم بمضمون الحديث : ( تصفيق الرجال .. مكروه .. إنما التصفيق للنساء) !! فمع أن مثل ذلك الصارخ دوما في برية عصر البشرية منذ يوم مولده ، حتى عصر أوباما الذي جاء ليدفع الدّية للشعوب الإسلامية ، حاملا خطابه (كفنا) تبعا لثقافة ( القودة) في مجتمع الصعايدة ، مع أن مثل ذلك الزاجر لسنة التصفيق ، لا يكف عن دفع الناس بعصا الطاعة ، إلاّ أن طاعة أيدي شعوبنا المدربة على التصفيق ، لا تعد من مفردات قاموس الطاعة التى يريد لغيره أن ينهل منها . من الطبيعي والأمر كذلك أن تقبل غالبية شعوبنا الطيبة التي تعمدت منذ ولادتها بماء سماحة نهر الطاعة ، بينما يرفض نفر من المثقفين يجرون وراءهم نفر ممن عمّدوا في سن البلوغ بغيض ماء نهر التبرّك ، الذي هو عند آمرهم رافد من فرع الطاعة . ومن المنطقي والأمر كذلك أن يصاب أولئك وهؤلاء بداء النطاعة. فالغالبية الواقفة منذ فجر يوم بزوغ الحركة المباركة في طوابير التصفيق للزعامات ولأنصاف الزعامات أصيلها وزائفها ، لم يجنوا ثمرة تصفيقهم على مدى ستين عاما ، ومع ذلك عرضوا على أوباما مصفقين مهللين . أما الذين اعتادوا حشد صفوف الكلمات تناطح الميكرفونات رعدا في آذان لا تسمع ، دون أن يعوا الحكمة القائلة ( ما فائدة قرع الطبول إذا لم تجد آذانا صاغية) فسيكتفون برفض كل ما لا يوافق ( إجماع المسلمين) ولا أدري متى كان لهم إجماع !! ويوم (السقيفة) ماثل في تاريخهم!! بعد طول انتظار ( ستين عاما على نكبة العرب) جاءهم أوباما بنبأ من سبأ على هيئة برنامج عمل ( تصّور) نظري ورؤية لحل مشكلات عالمية وإسلامية، مجرد ورقة عمل ، واضعا نصب عينيه خارطة الطريق التي وافق عليها حكام العرب جهرا أو من وراء حجاب ، - وهذا مناسب لثقافة التعود التي يدمنونها في انتظار حلول لمشكلاتهم (على هيئة معلبات) – المنطق هو مناقشتها ، تحليلها ، مناقشة حاملها ، التحاور معه – حتى عن بعد – سيصله خطابنا مجملا بما يتفق مع قدراتنا ، لا مع ما نريد ، فالإرادة بدون الاستطاعة عبث وضياع في متاهة الانتظار. فما السياسة إلاّ فن التعامل مع الواقع .أما التصايح الثنائي بشعارات خلف ثالثنا المتخفي من وراء الميكرفون ، فذلك ما سيختم قصتنا بنهاية شبيهة بنهاية مسرحية ( صمويل بيكيت) !! في انتظار أوباما .. في انتظار جودو د. أبو الحسن سلام
غرست حركة 23 يوليو 52 ثقافة طوابير الانتظار للتصفيق للكبار ، رؤساء وزعماء وأنصاف زعماء من مدمني الزعامات الوهمية ، لم يرثوا من جدهم الفلاح الفرعوني الفصيح ثقافة خلع خرقة الطاعة منذ أن غزتهم ثقافة الكل في واحد . ومن الغريب حقا أن تجد من بين مثقفي الأدلجة وكتابها ذووي الميول المستظلة بقالة:" إذا كنتم ثلاثة ؛فأمروا أحدكم" يذعّ في الميكروفون عبر شاشات الفضائيات يزجر طوابير المصفقين لأوباما ، ويعدّ عليهم صفقاتهم عدّا !! وأظن ولو ( أن بعض الظن إثم) أن لسان حاله يتمتم بمضمون الحديث : ( تصفيق الرجال .. مكروه .. إنما التصفيق للنساء) !! فمع أن مثل ذلك الصارخ دوما في برية عصر البشرية منذ يوم مولده ، حتى عصر أوباما الذي جاء ليدفع الدّية للشعوب الإسلامية ، حاملا خطابه (كفنا) تبعا لثقافة ( القودة) في مجتمع الصعايدة ، مع أن مثل ذلك الزاجر لسنة التصفيق ، لا يكف عن دفع الناس بعصا الطاعة ، إلاّ أن طاعة أيدي شعوبنا المدربة على التصفيق ، لا تعد من مفردات قاموس الطاعة التى يريد لغيره أن ينهل منها . من الطبيعي والأمر كذلك أن تقبل غالبية شعوبنا الطيبة التي تعمدت منذ ولادتها بماء سماحة نهر الطاعة ، بينما يرفض نفر من المثقفين يجرون وراءهم نفر ممن عمّدوا في سن البلوغ بغيض ماء نهر التبرّك ، الذي هو عند آمرهم رافد من فرع الطاعة . ومن المنطقي والأمر كذلك أن يصاب أولئك وهؤلاء بداء النطاعة. فالغالبية الواقفة منذ فجر يوم بزوغ الحركة المباركة في طوابير التصفيق للزعامات ولأنصاف الزعامات أصيلها وزائفها ، لم يجنوا ثمرة تصفيقهم على مدى ستين عاما ، ومع ذلك عرضوا على أوباما مصفقين مهللين . أما الذين اعتادوا حشد صفوف الكلمات تناطح الميكرفونات رعدا في آذان لا تسمع ، دون أن يعوا الحكمة القائلة ( ما فائدة قرع الطبول إذا لم تجد آذانا صاغية) فسيكتفون برفض كل ما لا يوافق ( إجماع المسلمين) ولا أدري متى كان لهم إجماع !! ويوم (السقيفة) ماثل في تاريخهم!! بعد طول انتظار ( ستين عاما على نكبة العرب) جاءهم أوباما بنبأ من سبأ على هيئة برنامج عمل ( تصّور) نظري ورؤية لحل مشكلات عالمية وإسلامية، مجرد ورقة عمل ، واضعا نصب عينيه خارطة الطريق التي وافق عليها حكام العرب جهرا أو من وراء حجاب ، - وهذا مناسب لثقافة التعود التي يدمنونها في انتظار حلول لمشكلاتهم (على هيئة معلبات) – المنطق هو مناقشتها ، تحليلها ، مناقشة حاملها ، التحاور معه – حتى عن بعد – سيصله خطابنا مجملا بما يتفق مع قدراتنا ، لا مع ما نريد ، فالإرادة بدون الاستطاعة عبث وضياع في متاهة الانتظار. فما السياسة إلاّ فن التعامل مع الواقع .أما التصايح الثنائي بشعارات خلف ثالثنا المتخفي من وراء الميكرفون ، فذلك ما سيختم قصتنا بنهاية شبيهة بنهاية مسرحية ( صمويل بيكيت) !! في انتظار أوباما .. في انتظار جودو د. أبو الحسن سلام
غرست حركة 23 يوليو 52 ثقافة طوابير الانتظار للتصفيق للكبار ، رؤساء وزعماء وأنصاف زعماء من مدمني الزعامات الوهمية ، لم يرثوا من جدهم الفلاح الفرعوني الفصيح ثقافة خلع خرقة الطاعة منذ أن غزتهم ثقافة الكل في واحد . ومن الغريب حقا أن تجد من بين مثقفي الأدلجة وكتابها ذووي الميول المستظلة بقالة:" إذا كنتم ثلاثة ؛فأمروا أحدكم" يذعّ في الميكروفون عبر شاشات الفضائيات يزجر طوابير المصفقين لأوباما ، ويعدّ عليهم صفقاتهم عدّا !! وأظن ولو ( أن بعض الظن إثم) أن لسان حاله يتمتم بمضمون الحديث : ( تصفيق الرجال .. مكروه .. إنما التصفيق للنساء) !! فمع أن مثل ذلك الصارخ دوما في برية عصر البشرية منذ يوم مولده ، حتى عصر أوباما الذي جاء ليدفع الدّية للشعوب الإسلامية ، حاملا خطابه (كفنا) تبعا لثقافة ( القودة) في مجتمع الصعايدة ، مع أن مثل ذلك الزاجر لسنة التصفيق ، لا يكف عن دفع الناس بعصا الطاعة ، إلاّ أن طاعة أيدي شعوبنا المدربة على التصفيق ، لا تعد من مفردات قاموس الطاعة التى يريد لغيره أن ينهل منها . من الطبيعي والأمر كذلك أن تقبل غالبية شعوبنا الطيبة التي تعمدت منذ ولادتها بماء سماحة نهر الطاعة ، بينما يرفض نفر من المثقفين يجرون وراءهم نفر ممن عمّدوا في سن البلوغ بغيض ماء نهر التبرّك ، الذي هو عند آمرهم رافد من فرع الطاعة . ومن المنطقي والأمر كذلك أن يصاب أولئك وهؤلاء بداء النطاعة. فالغالبية الواقفة منذ فجر يوم بزوغ الحركة المباركة في طوابير التصفيق للزعامات ولأنصاف الزعامات أصيلها وزائفها ، لم يجنوا ثمرة تصفيقهم على مدى ستين عاما ، ومع ذلك عرضوا على أوباما مصفقين مهللين . أما الذين اعتادوا حشد صفوف الكلمات تناطح الميكرفونات رعدا في آذان لا تسمع ، دون أن يعوا الحكمة القائلة ( ما فائدة قرع الطبول إذا لم تجد آذانا صاغية) فسيكتفون برفض كل ما لا يوافق ( إجماع المسلمين) ولا أدري متى كان لهم إجماع !! ويوم (السقيفة) ماثل في تاريخهم!! بعد طول انتظار ( ستين عاما على نكبة العرب) جاءهم أوباما بنبأ من سبأ على هيئة برنامج عمل ( تصّور) نظري ورؤية لحل مشكلات عالمية وإسلامية، مجرد ورقة عمل ، واضعا نصب عينيه خارطة الطريق التي وافق عليها حكام العرب جهرا أو من وراء حجاب ، - وهذا مناسب لثقافة التعود التي يدمنونها في انتظار حلول لمشكلاتهم (على هيئة معلبات) – المنطق هو مناقشتها ، تحليلها ، مناقشة حاملها ، التحاور معه – حتى عن بعد – سيصله خطابنا مجملا بما يتفق مع قدراتنا ، لا مع ما نريد ، فالإرادة بدون الاستطاعة عبث وضياع في متاهة الانتظار. فما السياسة إلاّ فن التعامل مع الواقع .أما التصايح الثنائي بشعارات خلف ثالثنا المتخفي من وراء الميكرفون ، فذلك ما سيختم قصتنا بنهاية شبيهة بنهاية مسرحية ( صمويل بيكيت) !! في انتظار أوباما .. في انتظار جودو د. أبو الحسن سلام
غرست حركة 23 يوليو 52 ثقافة طوابير الانتظار للتصفيق للكبار ، رؤساء وزعماء وأنصاف زعماء من مدمني الزعامات الوهمية ، لم يرثوا من جدهم الفلاح الفرعوني الفصيح ثقافة خلع خرقة الطاعة منذ أن غزتهم ثقافة الكل في واحد . ومن الغريب حقا أن تجد من بين مثقفي الأدلجة وكتابها ذووي الميول المستظلة بقالة:" إذا كنتم ثلاثة ؛فأمروا أحدكم" يذعّ في الميكروفون عبر شاشات الفضائيات يزجر طوابير المصفقين لأوباما ، ويعدّ عليهم صفقاتهم عدّا !! وأظن ولو ( أن بعض الظن إثم) أن لسان حاله يتمتم بمضمون الحديث : ( تصفيق الرجال .. مكروه .. إنما التصفيق للنساء) !! فمع أن مثل ذلك الصارخ دوما في برية عصر البشرية منذ يوم مولده ، حتى عصر أوباما الذي جاء ليدفع الدّية للشعوب الإسلامية ، حاملا خطابه (كفنا) تبعا لثقافة ( القودة) في مجتمع الصعايدة ، مع أن مثل ذلك الزاجر لسنة التصفيق ، لا يكف عن دفع الناس بعصا الطاعة ، إلاّ أن طاعة أيدي شعوبنا المدربة على التصفيق ، لا تعد من مفردات قاموس الطاعة التى يريد لغيره أن ينهل منها . من الطبيعي والأمر كذلك أن تقبل غالبية شعوبنا الطيبة التي تعمدت منذ ولادتها بماء سماحة نهر الطاعة ، بينما يرفض نفر من المثقفين يجرون وراءهم نفر ممن عمّدوا في سن البلوغ بغيض ماء نهر التبرّك ، الذي هو عند آمرهم رافد من فرع الطاعة . ومن المنطقي والأمر كذلك أن يصاب أولئك وهؤلاء بداء النطاعة. فالغالبية الواقفة منذ فجر يوم بزوغ الحركة المباركة في طوابير التصفيق للزعامات ولأنصاف الزعامات أصيلها وزائفها ، لم يجنوا ثمرة تصفيقهم على مدى ستين عاما ، ومع ذلك عرضوا على أوباما مصفقين مهللين . أما الذين اعتادوا حشد صفوف الكلمات تناطح الميكرفونات رعدا في آذان لا تسمع ، دون أن يعوا الحكمة القائلة ( ما فائدة قرع الطبول إذا لم تجد آذانا صاغية) فسيكتفون برفض كل ما لا يوافق ( إجماع المسلمين) ولا أدري متى كان لهم إجماع !! ويوم (السقيفة) ماثل في تاريخهم!! بعد طول انتظار ( ستين عاما على نكبة العرب) جاءهم أوباما بنبأ من سبأ على هيئة برنامج عمل ( تصّور) نظري ورؤية لحل مشكلات عالمية وإسلامية، مجرد ورقة عمل ، واضعا نصب عينيه خارطة الطريق التي وافق عليها حكام العرب جهرا أو من وراء حجاب ، - وهذا مناسب لثقافة التعود التي يدمنونها في انتظار حلول لمشكلاتهم (على هيئة معلبات) – المنطق هو مناقشتها ، تحليلها ، مناقشة حاملها ، التحاور معه – حتى عن بعد – سيصله خطابنا مجملا بما يتفق مع قدراتنا ، لا مع ما نريد ، فالإرادة بدون الاستطاعة عبث وضياع في متاهة الانتظار. فما السياسة إلاّ فن التعامل مع الواقع .أما التصايح الثنائي بشعارات خلف ثالثنا المتخفي من وراء الميكرفون ، فذلك ما سيختم قصتنا بنهاية شبيهة بنهاية مسرحية ( صمويل بيكيت) !!
#أبو_الحسن_سلام (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المثاقفة والتناص (تطبيقات في النقد الفني والمسرحي)
-
التنسيق الحضاري وسور السياسات العظيم
-
القرد في عين أمه
-
الإنتاج المسرحي في عصر العولمة
-
القرد .. هدية مصرية للعمال في عيدهم
-
دفاعا عن الوطن
-
في ذكرى كادح مسرحي مات مغتربا
-
تكوين رأي عام بوسيط مسرحي
-
كورس وزاري
-
نشيد المكسحين
-
المونولوج الوزاري
-
قمة بعمة وقمة بغمة
-
ليلى تخلع قيس ( نميمة مسرحية)
-
صوت قرنفلة الشعراء
-
عيد يروح وعيد يجيء
-
العرض المسرحي بين التسويق والترويج
-
المرأة المسلمة بين الحضور والغياب
-
الشعر لا يرحل
-
لجان المشاهدة والعشا الليلي
-
بلاغة الصمت في التعبير المسرحي
المزيد.....
-
ردًا على ترامب.. المكسيك في طريقها لفرض رسوم جمركية انتقامية
...
-
رئيسة المكسيك تحذر من عواقب وخيمة للرسوم الجمركية التي فرضته
...
-
شولتس يستبعد أي تعاون مع اليمينيين المتطرفين
-
تديره شركة إماراتية.. حقل غاز شمالي العراق يتعرض لهجوم دون إ
...
-
كندا والمكسيك.. ردة فعل انتقامية
-
عودة 300 -مرتزق روماني- من الكونغو بعد مشاركتهم في دعم الجيش
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تفجير مبان ومقتل عشرات المسلحين في الض
...
-
الخارجية الأمريكية: روبيو أبلغ الرئيس البنمي بأن ترامب لا ين
...
-
سيدة تلتقي بأطفالها لأول مرة منذ 6 أشهر بعد تحرير قريتها في
...
-
مينسك لا ترى أي مؤشرات لنشوب عدوان عليها
المزيد.....
-
افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار
...
/ حاتم الجوهرى
-
الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن
/ مرزوق الحلالي
-
أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال
...
/ ياسر سعد السلوم
-
التّعاون وضبط النفس من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة
...
/ حامد فضل الله
-
إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية
/ حامد فضل الله
-
دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل
...
/ بشار سلوت
-
أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث
/ الاء ناصر باكير
-
اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم
/ علاء هادي الحطاب
-
اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد
...
/ علاء هادي الحطاب
المزيد.....
|