|
دكتاتورية الاديان
طلعت خيري
الحوار المتمدن-العدد: 2666 - 2009 / 6 / 3 - 09:50
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
تحت مبدا الفاسد المحذورات تقيها الضرورات انحرف الدين عن المغزى الاصلاحي الى المغزى الطائفي المذهبي السياسي وتحت هذا المبداء الفاسد بدا التهوان في اصول الدين الحقيقيه وتحويله الى اكاذيب تنسب الى الله ورسوله ليبداء هذا التهاون دوره في استقطاب الفاسدين من الشعوب تحت الخيمه الطائفيه ... تضع المرجعيات الفاسده هذا مبداء تحت اليد حيث كلما استحدث امرا جديدا بخصوص الدين اخرجوه... ان كان هذه الاستحداث في الدين ينتفعون منه سياسة ويلبي رغبات الحاكم احلوه وان كان يضر بسياسة الدين حرموه…. لايرجعون الى الله سبحانه وتعالى انما يرجعون الى ساداتهم وكبرائهم.... استمر هذا التهاون عبر الزمن وعبر الاجيال حتى اصبحت القاعده الشعبيه الدينيه عاجزه ان تخرج من هذه الامه من يعيد لها امر رشدها ويعيد لها امر دينها؟؟؟؟ والسبب لا يزال منظري الافكار الطائفيه السياسيه هم المسيطرين على تلك القاعده بل استخدموها كادات لتسير سياسة الحكام ...على اساس العين الساهره على الوطن انما بالحقيقه هم جواسيس على الناس في المساجد ومراقبة الناس في قوالهم وافعالهم لم يتوقف امر التظليل الى هذا بل وضع الدين السياسي ستراتيجيات يتبعها ويحافظ عليها من اجل المحافظه على كيانه الديني ... اخرجوا لهم حديثا سياسيا ليس ضعيفا انما ميتا ليحيوا به عقول وقلوب فاسده ارادة ان تعبر عن دينها الفاسد بهذا القول ( الحديث ) من قال لا الله الا الله دخل الجنة ... هذا الحديث لا يبالي في الصالحات من الاعمال انما الصالح من القول فقط ...اي اعمل ما شات المهم انك تقول لا الاله الا الله فاذا قلتها دخلت بها( الجنة)من الطبيعي التربيه الدينيه الفاسده هي التي انشات الارضيه الفاسده التي جعلت الشعوب مستعده ان تستقبل هكذا حديث بكل رحابة صدر وبدون احراج وبدون مضادات له وقد تعلمون ان الله سبحانه اقران الايمان بالاعمال الصالحه قال الله {وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أُولَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة82 {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ }العنكبوت7 لاتزال المرجعيات تريد قاعدة شعبية اكبر من اجل السيطره على الارض وتريد شعبيتا اكبر من اجل الكسب السياسي والشعوب تسعى وراء (الفساد المقدس) الذي اقرته المرجعيات الذي تدعوا به الى( الجنة) تحت ظل المحرمات .... وهناك مثل عند الانظمه الدكتاتوريه يقول ( اكل- وشرب- واسكر—وزني—وصلي) ولا عليك بالسياسه على نفس المنطلق السياسي انطلقت المرجعيات الدكتاتوريه على نفس المنهج الاجرامي ( اسرق – وازني –وشرب الخمر ) فانك من امة محمد سوف تنالك شفاعة محمد (الحديث ) انا شفيع لاهل الكبائر من امتي ....فماذا يريد المسلم بعد ذالك لقد نال الجنتين جنة الدنيا وجنة الاخره وعلى هذا الاساس (عبد المسلمون) المرجعيات الدينيه وتخذوهم اربابا من دون لله احلوا لهم المحرمات وحرموا عليهم الطيبات واظلوهم وسلبوا اموالهم بالفتوى الفاسده ... ونحنوا نذكر هذه الايه لانه ما فعله علماء اليهود والنصارى بشعوبهم هو نفسه مافعلته المرجعيات الدينيه باالشعوب الاسلاميه قال الله {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ }التوبة31 ان هذه المرجعيات الدكتاتوريه لا تريد من الشعوب ان تتغير ولا تتعلم بل تريدها ان تغوص في وحل الجهاله حتى تنبي لهم( دينا) بما تشتهي انفسهم وتقره مصالحهم واغرضهم وتحاول تلك المرجعيات جاهده على ان( تصد) كل قول ينطق بالحق لكي يبقى صوتها فوق الحق ولقد حذرنا الله منهم وضرب لنا مثلا رائعا عندما ربط الله في هذه الايات من الفكر السياسي الطائفي لاهل الكتاب مع الفكر الوثني الشركي لاهل مكة... لتكون سنة تسعه للهجره تبليغا وتحذيرا من ان يربط الدين مع المصالح الشخصيه والطائفيه والسياسيه ولابتعاد عن الاغتيالات الفكريه باسم الدين قال الله
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ{34} يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ{35} إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ{36} إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلِّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً لِّيُوَاطِؤُواْ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللّهُ فَيُحِلُّواْ مَا حَرَّمَ اللّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ{37
لقد ضرب الله لنا مثلا عن المرجعيات الدينيه لاهل الكتاب ودورهم في تغير فطرة الانسان الحقيقيه وكيف سلبوا اموال الناس بالباطل عن طريق التظليل الديني والفتوى الفاسده والاكاذيب التي يمنون عليهم بلاماني الكاذبه من اجل سلب اموالهم… ولم يكتفوا على هذا السلب انما صدوهم عن سبيل الله ... ويكشف الله سبحانه لنا كيف حصلت المرجعيات على الاموال وكنزوها على شكل سبائك من الذهب والفضة وهذه الاموال اخذوها من الناس على اساس ينفقونها في سبيل لله وعلى الفقراء والمساكين ولاكنهم ولم ينفقونها انما كنزوها لنفسهم... ومونوا بها مشاريعهم (هذا صنف )وهنك صنفا اخرا استخدم الفتوى الماليه حيث عندما ياتي الرجل ولقد جمع مالا من حرام لايقال له اترك هذه المعصيه( وتوب) عنها انما يفتى له بان يدفع جزاء من هذه الاموال ( الزكاة) للمرجعيات فيصبح المال الحرام حلال وهذا يعني اذهب وسرق (وزكي مالك) ودفعه لنا يصبح حلال ناهيك عن الفتوى التي سيستها المرجعيات للحكام وتسلب اموالهم الناس عن طريق الضرائب وبناء المقدسات وترميم المعابد فكانت عقوبتهم عند الله بان تحول هذه الاموال والسبائك الى غضب يقاسون به اشد العذاب حتى يكون المثل اكثر وضوحا لابد من ان نضرب مثلا مقارب على واقعنا الحالي تقوم الهيئات المشرفه على الحج ومرجعيات الاماكن المقدسه بجمع ما يقارب ثلث مليار دولار امريكا من شعيرة يوم النحر على شكل اموال نقديه او على شكل ذبائح تجمع في مصانع للتعليب او ثلاجات كبيرة الحجم وكانت تلك الهيئات تدعى انها تقدم هذه الاموال الى الدول الفقيره مثل الصومال … ولاكن اسلكم بالله كم عدد الهلاكات التي تقع على الكائن الحي في الصومال من انسان وحيوان بسبب الجفاف والفقر ولقد رايت الفقر كيف اجبرهم الى اكل الميتة والجيف وسحق العظام وكلها..... فاين الثلث مليار الذي يدفع للصومال بلا شك تجمع هذه الاموال وتودع في خزائنهم وتمول شركاتهم ان اصحاب تلك الهيئات ولا ينفقون منها درهما واحدا في سبيل لله انا تنفق على على شركاتهم وعقاراتهم التي يشترونها في اوربا والعالم العربي يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ{34} يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ{35}
سبق ان ذكرت المبداء الباطل ... المحذورات تقيها الضرورات وسوف يكشف الله سبحانه لنا كيف تعامل الفكر الوثني الشركي لمشركين العرب مع فطرة الانسان البسيطه وكيف حولوا المناسبات الدينيه الى مواعيد للتجاره وجمع الاموال عن طريق الفتوى الفاسده لسدنة المعابد المظلمه التي ينطلق منها الكذب والحيل التي تسلب اموالهم وتظلهم عن سبيل لله وتلاعبوا في ومواقيتهم (وحولوا) اشهر الحرم الى مواقيت للتجاره وجمع الاموال بنفس فكرة الاحبار والرهبات والمرجعيات الاسلاميه ولاكن باسلوب مغاير ولاكن الهدف واحد جمع الاموال وان الهدف من ان الله ذكر اشهر السنه وعددها ومنها الاشهر الحرم الاربعه ليكشف الله للناس كيف كانت قريش تستغل هذه الاشهر لمصالحها الماديه وخاصة اشهر الحرم.... ولقد شرع الله في عهد ابراهيم اشهر الحرم حتى يأمن الناس على انفسهم واموالهم في موسم الحج ان اشهر الحرم هي الاشهر الاربعه الاخيره من السنه ( شوال – ذي القعده –وذي الحجة – ومحرم ) ففي حالة الضرورات عند النظام السياسي الديني من اجل ان تسير قوافل سادات قريش للتجاره يبدئون باقرار جديد بالتلاعب باشهر الحرم ويجعلون اشهر الحرم تتناسب مع مواقيت تجارتهم فترى الاشهر تتغير (رجب وشعبان – او ربيع الاول وربيع الثاني) او متفرقه (صفر وربيع الثاني وشعبان وذي الحجه) وقاتلوا المشركي كافه بالسيف وبالكلمه حسب تعاملهم معكم وكشفوا للناس كذبهم وبهتانهم وتلاعبهم وكشف الاكاذيب الدينيه الغير مبرره للتلاعب بهذه الاشهر إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ لم تكتفي قريش بالتلاعب في اشهر الحرم... انما ذهبت الى متغيرلايتصوره العقل البشري حيث بدؤا يتلاعبون بعدد اشهر السنه ( وللضروره عند النظام السياسي الديني) طبق نظام (النسيئه ) والنسيئة تعني دين.... عندما لاتكفي عدد اشهر الحرم لهذه السنه لتمويل تجارة قريش تبداء (بالنسيئة) حيث تستلف شهرا من اشهر حرم السنه المقبله وتضعه على اشهر السنه الحاليه فتصبح هذه السنه( ثلاثة عشر شهرا وخمسة اشهر حرم) فعندما تبداء السنه الجديده على اساس انهم سوف يرجعون الشهر الذي استلف الى السنه التي استلف منها ويضعون هذا الشهر حسب ما يشتهون ويجعلونه ايضا في مكان قريب... يواطؤن عددة ما حرمالله فترى هذا الشهر مرتا يجعلونه حراما ومرتا يجعلونه حلالا ….المهم ان الدين دينهم يمشى حسب ما تشتهي انفسهم وشريعته واسعه من ناحية مصالحهم واهدافهم السياسيه وهكذا زين لهم الشيطان دينهم الذي يفترون به على الناس ويلبسونه عليم بما ينسبونه الى الله.... والله لايهدي القوم الكافرين {36} إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلِّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً لِّيُوَاطِؤُواْ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللّهُ فَيُحِلُّواْ مَا حَرَّمَ اللّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ{37 وهكذا ضاعات الاديان على يد المرجعيات الدينيه السياسيه واصبحت رمزا للتخلف والظلم والقهر وسلب الامول وغتيال الفكر وتغير فطرة الانسان وتغيب الحقيقه من اجل مصالح يسعون اليها وهدافا ينشدونها قال الله {وَتَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }المائدة6{لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ }المائدة63
#طلعت_خيري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لافرقة ناجية ..ولا عشرة مبشره
-
ضرب المراة بين ظلم الجاهليه وعدل الاسلام
-
هل المراة ناقصة عقل ودين؟؟؟؟؟؟؟
-
حكمة امراه
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|