أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - شاكر النابلسي - لنقف إلى جانب ثورة -الفاسح- بعد أن تعبنا من ثورة -الفاتح-!















المزيد.....

لنقف إلى جانب ثورة -الفاسح- بعد أن تعبنا من ثورة -الفاتح-!


شاكر النابلسي

الحوار المتمدن-العدد: 814 - 2004 / 4 / 24 - 11:24
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


-1-
قبل أن يعلن الزعيم الليبي القذافي عن مبادرته المدوية بالتخلي عن اسلحة الدمار الشامل في ديسمبر كنت من معارضي الزعيم الليبي كما كان غيري كثيرون من الكتاب الليبراليين. وهذا دليل على أن خلافنا مع العقيد لم يكن شخصياً وانما كان فكرياً. وحين تغيّر العقيد تغيّرنا.

وكنت قد كتبت في الماضي عن "حكمة المجانين" التي يسوقها لنا الزعيم الليبي في الماضي بين حين وآخر. ولكني اليوم أجد نفسي مضطراً ومعي مجموعة من الكتاب الليبراليين وعلى رأسهم المفكر التونسي العفيف الأخضر إلى الوقوف إلى جانب الزعيم الليبي، ودعم حركته المتمثلة بثورة "الفاسح" الاصلاحية التي لم تقتصر حتى الآن على التخلي عن أسلحة الدمار الشامل فقط، ولكنها تعدتها إلى مجموعة من الاصلاحات السياسية الهامة داخل ليبيا، كان آخرها ما أعلنه الزعيم الليبي في مؤشر جديد على عزم القيادة الليبية اعتماد اصلاحات سياسية. كما طالب القذافي في 15/4/2004 بإلغاء كل القوانين الاستثنائية في ليبيا والعودة الى قوانين عادية كانت مرعية قبل توليه السلطة بعد ثورة "الفاتح" من سبتمبر (أيلول) من عام 1969. ودعا القذافي ايضا الى إلغاء محكمة الشعب الاستثنائية التي اقيمت عام 1969 لمحاكمة أعضاء النظام السابق. كما دعا أيضا في كلمة له خلال لقائه رجال القانون والقضاء والنيابة بثها التلفزيون الليبي في 15/4/2004 بالكف عن أي اجراء قانوني بدون اذن من النيابة العامة او العقوبة خارج نطاق القضاء. وقال لا يجوز حجب أي معتقل او سجين عن زيارة ذويه ومحاميه. وشدد الزعيم الليبي على معاملة أفضل للسجناء، وعلى فتح تحقيق في مسألة سجن "أبو سليم" الذي اثيرت حوله العديد من الانتقادات من قبل منظمات حقوق الانسان.



-2-

لقد كان القذافي في الماضي يتمسك بالاستبداد والثورة الحمراء الدموية، كرهاً بامريكا، فكان على خطأ.

وهو اليوم يتمسك بالحرية والديمقراطية وحقوق الانسان والاندماج في العولمة والمجتمع الدولي حباً في امريكا - كما يردد كارهوه - فليكن ذلك، وفي ذلك كل الخير.

فالحرية التي تأتي من أية جهة تهب منها الرياح، فهي مباركة، سواء مرّت على ديار بكر، أو مرّت على ديار عمرو.

من ناحية أخرى، لا نريد من المفكرين العرب من دعاة الاصلاح العام، اعتبار أن ما حصل في ليبيا منذ اعلانها ثورة "الفاسح" الاصلاحية وخطوتها عن تخليها عن أسلحة الدمار الشامل في نهاية العام الماضي، مجرد "مُشمشية" كما يقول أهل الشام، وهي من "المُشمشيات" الوحدوية والثورية التي اعتاد القذافي أن يخرج علينا بها، أو هي مجرد ألعاب نارية (فتّاشات) موسمية من التي اعتدنا أن نراها في سماء ليبيا من فترة لأخرى وفي مناسبات مختلفة، أو مجرد طفرة وصيحة لا تلبث أن تخمد على غرار صيحات الثورجية العرب المعاصرين في الخمسينات والستينات.

نريد أن يكون ما تم في ليبيا منذ ذلك الوقت إلى الآن استراتيجية، وإيمان عميق بأن هذا الطريق هو الطريق الصحيح والقويم لبدء الاصلاح العربي العام.



-3-

إن ما حصل في ليبيا هو ثورة ضد الثورة.

مات الماضي عاش المستقبل، كما صرخ ذات مرة أحمد الجار الله.

ولقد أصبح القذافي قائد ثورتين، وليس ثورة واحدة.

قائد ثورة "الفاتح" السياسية، وقائد ثورة "الفاسح" الاصلاحية أيضاً.

وثورة "الفاسح" سُميّت بـ "الفاسح" لأنها هي التي من المفترض أن تفسح الحرية والديمقراطية أمام الرأي والرأي الآخر، – كما نرى من طلائعها الشجاعة – وفي ذلك سرُّ الاصلاح العام على كافة الأصعدة.

ولعل ثورة " الفاسح" الاصلاحية هي أكثر أهمية من ثورة "الفاتح" السياسية. فتاريخ ليبيا وتاريخ القذافي الحقيقي، يبدأ من اللحظة التي اتخذ فيها قرار وضع ليبيا كعضو محترم وبنّاء ومتعولم وعلماني وحداثي في المجتمع الدولي، تحترم حقوق الانسان في الداخل والخارج على كافة المستويات.

لقد كانت ثورة " الفاسح" الاصلاحية التي يقودها القذافي الآن، ثورة ثقافية، وثورة سياسية، وثورة عقلانية، وثورة واقعية ضد ثورة سياسية، كانت رومانسية حالمة، لا تمت إلى أرض الواقع بصلة، في زمن الرومانسيات الثورية التي تم تخطيها في المجتمع الدولي الجديد، مجتمع العولمة والحداثة والانترنت.. الخ.



-4-

القذافي بعد أكثر من ثلاثين سنة من العمل السياسي، وبعد اعلان ثورة "الفاسح" الاصلاحية، بلغ سن الرشد الثوري الانساني، بما فعل الآن منذ 1969 عندما تخلّى عن أسلحة الدمار الشامل، وسلّم هذه الأسلحة بقضها وقضيضها وبحبرها وورقها وأقلامها إلى امريكا، بغض النظر عن المبررات التي يفتيها المفتون الكارهون له، من رجال الفاشيدينية ورجال القومجية. فالضرورات الوطنية تبيح المحظورات القومجية والفاشيدينية. وليبيا تريد أن تبرأ من هذا الطاعون الذي أصاب النظم الثورجية والفاشيدينية في أنحاء مختلفة من العالم العربي، ومنها العراق.

ولكن هل هذا هو ما كل يمكن أن يؤهل الزعيم الليبي لكي يكون زعيماً اصلاحياً حقيقياً في العالم العربي، وليبدأ تاريخاً من الاصلاح على كافة الأصعدة؟

إن ثورة " الفاسح" الاصلاحية، تحتاج منه إلى خطوات سريعة ومهمة وواقعية في الوقت ذاته. وهو قادر عليها مقدرة تامة، فنحن لا نطلب منه المستحيل. وبالمقابل فمطلوب من كل المثقفين الليبراليين والمفكرين الطليعيين والحكماء العرب المؤمنين بالاصلاح والداعين له، الوقوف بثقة وبصدق إلى جانب ثورة "الفاسح" الاصلاحية العربية الكبيرة، التي تنطلق اليوم من ليبيا المختار وليبيا القذافي. وعلى ليبيا الآن أن تحرص على أن لا تضع يدها في أيدي الاعلاميين المرتزقة (أصحاب الكوبونات والعربونات النفطية) كما فعلت في السبعينات في لبنان ومصر، حتى لا يفسدوا عليها ثورتها الاصلاحية الكبرى.



-5-

مطلوب من الزعيم الليبي لكي نرفع له نحن معشر المثقفين الليبراليين من غير المرتزقة وأصحاب الكوبونات النفطية، ومن غير الذين تلوثوا بمال النفط العربي في السبعينات والثمانينات وحتى الآن، واقاموا المنابر الاعلامية التي تمجد وتؤله القذافي وغيره، وتضعه في مصاف زعماء الثورة الأممية وفي مصاف مفكري الإنسانية .. الخ، العُقال العربي تحية واحتراماً أن يقوم بالتالي:



1- إن ليبيا بتاريخها السياسي الطويل وبامكاناتها البشرية والنفطية وبشجاعة قيادتها المنقطعة النظير سلباً أو ايجاباً، مهيئة لأن تكون الرائدة الحقيقية في الاصلاح العام وليس السياسي فقط، في العالم العربي، سيما وأن الطريق إلى ثورة " الفاسح" الاصلاحية قد اتخذ الطريق السلمي والأسلوب الحضاري الراقي الذي بدأ بالتخلي عن أسلحة الدمار الشامل في نهاية العام الماضي. ومن هنا وجب القيام بعقد عدة مؤتمرات سياسية وثقافية تجتمع فيها الصفوة من المثقفين العرب الليبراليين لمناقشة الخطوات التي اتخذها القذافي حتى الآن، والخطوات الواجب اتخاذها مستقبلاً. فالزعيم الليبي بحاجة إلى الاستماع إلى الحكماء أكثر من حاجته للاستماع إلى الغوغاء. وبحاجة للاستماع للعقلاء أكثر من حاجته إلى الاستماع لأصحاب الأهواء، وبحاجة ليقرأ ما يقوله المفكرون لا ليسمع صيحات الاعجاب وتصفيق الدهماء.

2- إن القيادة الليبية مطالبة بالكشف عن ملابسات اختفاء الزعيم الشيعي موسى الصدر وصحبه، والكشف عن اختفاء منصور الكيخيا وغيره من السياسيين الليبيين. وأن تعترف بشجاعة بالحقيقة المُرّة إذا كانت هناك حقيقة، كما اعترفت بشجاعة نادرة بحقائق مُرّة كثيرة في 2003 وكما فعلت في قضية لوكربي وقضية الطائرة الفرنسية فوق تشاد وقضايا جانبية أخرى. وأن تملك الشجاعة الكافية لاماطة اللثام عن كل القضايا العالقة، حتى تتم نظافة النظام الليبي تماماً وغسله بمغسلة الحق والبراءة التابعة للمجتمع الدولي الذي تتوق ليبيا الجديدة إلى الانخراط فيه.

3- إن القيادة الليبية مطالبة باصلاح التعليم الديني الليبي. ونحن لا نطالبها بتبني الاصلاحات الغربية أو الأمريكية في التعليم، ولكنا نطالبها بتطبيق الاصلاحات التعليمية الدينية التونسية جارة ليبيا. فذلك يكفي جداً الآن كخطوة رائدة في اصلاح التعليم الديني وغير الديني الليبي.

4- إن القيادة الليبية مطالبة الآن باصدر مجلة جديدة للأحوال الشخصية وتحرير المرأة الليبية، ليست على غرار مجلة الأحوال المدنية الفرنسية أو البريطانية أو الأمريكية، ولكن على غرار مجلة الأحوال الشخصية التي صدرت عند جارتها تونس في العام 1956 والمستمدة من الثورة التشريعية الإسلامية التي قام بها "لوثر الإسلام" المصلح التونسي العظيم الطاهر الحداد، ومن بعده الطاهر عاشور، وابنه الفاضل عاشور. فهؤلاء ليسوا من مفكري تونس الإسلاميين الثوريين المتنورين فقط، ولكنهم من مفكري العالم العربي والإسلامي الكبار الذين أصلحوا جامعة الزيتونة في تونس التي تعتبر أقدم معهد ديني اسلامي في العالم، وفعلوا بها ما لم يستطع محمد عبده، ومن أتى من بعده أن يفعل بالأزهر الذي بقي على حاله للأسف الشديد.

5- إن القيادة الليبية مطالبة باجراء مصالحة وطنية مع كافة فصائل المعارضة في الداخل والخارج، وتبييض القلوب والسجون ( وخاصة سجن أبو سليم) من المساجين السياسيين، واطلاق حرية الرأي والرأي الآخر، والسماح بقيام صحافة معارضة، وقيام أحزاب سياسية. احزاب تحكم وأحزاب تعارض، حتى تكون ليبيا النموذج العربي المُحتذى في المستقبل. فذلك هو خطاب ثورة "الفاسح" الاصلاحية، ودونه دجل وباطل وضياع وقت.

6- إن القيادة الليبية مطالبة بانشاء مشروع وطني لترجمة أمهات الكتب في الفكر الغربي من أجل ارساء قواعد الحداثة الفكرية والثقافية في العالم العربي. فالنهضة العربية لم تقم إلا عندما أنشأ المأمون "بيت الحكمة" للترجمة. وأوروبا لم تشهد عصر التنوير والاصلاح إلا عندما ترجمت عن الإغريق والعرب. وقصور الترجمة العربية وتخلفها، كانا من أسباب تخلف العالم العربي، كما جاء في تقريري التنمية البشرية للأمم المتحدة لعامي 2002، 2003. ولعل قيام "المؤسسة العربية للتجديد الفكري" في باريس، التي يقودها المفكر والقانوني الليبي محمد عبد المطلب الهوني ويدعمها كذلك مالياً ، والتي تعقد مؤتمرها الأول في بيروت بعد أيام، هو بداية الطريق الصحيح لخطاب ثورة "الفاسح" الإصلاحية.

7- إن القيادة الليبية مطالبة بانشاء صحافة راقية وحرة في لندن أو باريس أو طرابلس، لكي تتيح المجال أمام الليبراليين العرب من المثقفين والمفكرين ودعاة الاصلاح العام، لكي يقدموا آراءهم الحرة المطلقة عن توجهات ثورة " الفاسح" الاصلاحية العام في ليبيا وفي العالم العربي، بعد أن ضاقت المنابر الصحافية العربية، وأصبحت هذه المنابر مُشتراة ومملوكة لنظم محافظة، أو نظم تدعي الاصلاحي وتظهره ولكنها تخفي كرهها له وتبطنه، أو نظم لا تريد الاصلاح مطلقاً وتعلن ذلك جهاراً نهاراً. ولعل القيادة الليبية، تعي أهمية الاعلام في هذه المرحلة بالذات من التاريخ العربي.

8- إن القيادة الليبية مطالبة وبسرعة كبيرة في انشاء قناة تلفزيونية اخبارية تحليلية لتقدم الوجة الاعلامي الجديد لثورة " الفاسح" الاصلاحية، وللوقوف في وجه القنوات العربية التي تنادي صبحاً ومساءً بالحل الدموي لكل المشاكل العربية السياسية والاجتماعية والثقافية وتكقير الآخر بدلاً من التفكير به. وغاية هذه القناة الدعوة إلى الاصلاح العربي العقلاني والشجاع والمفتوح على الآخر وفكر الآخر، كما بدأته ثورة " الفاسح" الاصلاحية.

9- إن القيادة الليبية مطالبة باعادة تمويل ودعم "مركز الانماء القومي" في بيروت الذي كانت تمولة ثورة "الفاتح" وهو من أكثر المراكز اشعاعاً وتنويراً في العالم العربي، والذي كان يُصدر في الثمانينات وبداية التسعينات المجلة الثمنية (العرب والفكر العالمي) والمجلة الثمنية الأخرى (الفكر العربي المعاصر). والآن وقد قامت ثورة "الفاسح" فهي الجديرة بأن تدعم مثل هذه المراكز الثقافية المهمة.

10- وأخيراً، فإن القيادة الليبية مطالبة بالتوقف عن دفع الرشوات والاعطيات والهبات للمرتزقة من الاعلاميين العرب في لندن والقاهرة وبيروت وغيرها من العواصم الذين طبلوا وزمروا كذباً وزوراً وبهتاناً لثورة "الفاتح"، ويهاجمون اليوم ثورة "الفاسح" الإصلاحية. فهؤلاء كانوا وما زالوا هم الذي ساروا ولطموا وبكوا، في جنازة ليبيا في الماضي، وهم الذين يلطمون الآن ويبكون لعودة ليبيا إلى الحياة من جديد، بعد أن كاد الموت الدولي أن يأخذها إلى الآخرة.



#شاكر_النابلسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفضائيات والأفيون الرخيص
- سينور ثاباتيرو: هل تعلم ماذا يعني قراركم بسحب القوات الاسبان ...
- درس عظيم في الديمقراطية العراقية
- لماذا نُصرُّ على الديمقراطية لا الشورى، وما الفرق بين الشورى ...
- هل استبدل العراق بساطير الديكتاتورية بعمائم المؤسسات الدينية ...
- فتوى القرضاوي لنُصرة فرعون!
- نِعمَةُ الأُميّة في العالم العربي!


المزيد.....




- مسؤول عسكري بريطاني: جاهزون لقتال روسيا -الليلة- في هذه الحا ...
- مسؤول إماراتي ينفي لـCNN أنباء عن إمكانية -تمويل مشروع تجريب ...
- الدفاع الروسية تعلن نجاح اختبار صاروخ -أوريشنيك- وتدميره مصن ...
- بوريسوف: الرحلات المأهولة إلى المريخ قد تبدأ خلال الـ50 عاما ...
- على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأم ...
- فوضى في برلمان بوليفيا: رفاق الحزب الواحد يشتبكون بالأيدي
- بعد الهجوم الصاروخي على دنيبرو.. الكرملين يؤكد: واشنطن -فهمت ...
- المجر تتحدى -الجنائية الدولية- والمحكمة تواجه عاصفة غضب أمري ...
- سيارتو يتهم الولايات المتحدة بمحاولة تعريض إمدادات الطاقة في ...
- خبراء مصريون يقرأون -رسائل صاروخ أوريشنيك-


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - شاكر النابلسي - لنقف إلى جانب ثورة -الفاسح- بعد أن تعبنا من ثورة -الفاتح-!