أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - توثيقات بخصوص صهيونية سالم الجلبي .. و ردود أخرى !















المزيد.....

توثيقات بخصوص صهيونية سالم الجلبي .. و ردود أخرى !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 814 - 2004 / 4 / 24 - 11:10
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


في هامش ضمن مقالة سابقة سجلنا احتجاجنا على الإهانة التي وجهتها الإدارة الأمريكية وسلطات الاحتلال التابعة لها في بلادنا لأرواح مئات الآلاف من شهداء العراق بتعيينها المدعو سالم الجلبي والبعض يقول أن اسمه الحقيقي "سليم الجلبي " رئيسا للهيئة القضائية التي ستحاكم الطاغية صدام التكريتي . وذكرنا أن هذا الشخص يرتبط بعلاقات وثيقة بالحركة الصهيونية العالمية وباللوبي الصهيوني "إيباك " وقد زار رفقة أحد أعضاء مجلس الحكم الاحتلالي تل أبيب عدة مرات . وقد وردتنا رسائل من عدد من الأخوة والأخوات القراء يستفسرون فيها عن إمكانية توثيق هذه المعطيات وذكر المصادر المحايدة التي وردت فيها، ولهؤلاء المستفسرين الكرام نورد التوثيق التالي :
جريدة ذه غارديان في عددها ليوم 7/10/2003 نشرت تحقيقا مفصلا احتوى على الكثير من المعلومات الخطيرة عن هذا الشخص ومنها أن عمه لص البنوك المحكوم بالسجن لعشرين عاما ساعده على إقامة شركة دولية للشؤون القانونية وخدمات المحامات مع الإسرائيلي المعروف مارك زيل وأن مقر هذه الشركة في الكيان الصهيوني ذاته .
ومن الأعمال التي قامت بها هذه الشركة واختلست من خلالها الملايين من الدولارات قضية تقديم الخدمات إلى مؤسسة " بيكر " سكرتير الدولة لشؤون الخارجية في عهد بوش الأب والمكلف بملف ديون العراق من قبل بوش الصغير .وقد تحدثت الغارديان وصحف عدة عن فضائح فساد مالي وتجسسي أحاطت بعمل الثنائي مارك زيل وسالم الجلبي .
وفي عددها ليوم 22/4/2004 عادت جريدة "الحياة " واسعة الانتشار إلى هذا الموضوع وذكرت قراءها بما نشر في الصحافة حول علاقات سالم الجلبي بالأوساط الصهيونية وعن شراكته الفضائحية مع الصهيوني مارك زيل .

اعتذر للغجر وليس للطائفيين :
أجد من واجبي فعلا الاعتذار للغجر في العراق وفي العالم عن الإساءة البالغة وغير المقصودة التي ألحقتها بهم في عبارة وردت في مقالة سابقة لي وهي " غجر الطوائف " . لقد أسأت لهؤلاء البشر المساكين في حين كانت البغية غير المباشرة هي الإساءة إلى الطائفيين .. كان ينبغي إذن أن أقول " مهرجي الطوائف " أو " حثالة الطوائف " أو أية عبارة تؤدي المعنى المراد وليس " غجر الطوائف ".. لقد دفعني لهذا الاعتذار ما كتبه الزميل طالب الشطري من دفاع حار عن الغجر وكان مصيبا في أغلبه مع إنه قفز كعادته عن الموضوع المثار وهو المسئولية المزعومة للمقاومة العراقية في الفلوجة عن التفجيرات الإجرامية في البصرة ..وبدوري أسجل على الشطري تسميته أو تلقيبه للمطرب الريفي والشعبي المعروف وابن قريتي البدعة " ريحان جكان " رحمه الله بـ "ريحان العبد " ربما لأنه من بقايا زنوج علي بن محمد ، أ فليست هذه عنصرية قبيحة أيضا ؟ على فكرة – أيها الزميل الكاتب - ليس في الأمر عصبية قروية بمصطلحات ابن خلدون فلو كان الباعث على احتجاجي هو هذا لرددت عليك حين سخرت واستهزأت من شقيقي أبو علي " حسون اللامي " في مقالة نشرتها قبل فترة لا لشيء إلا لأنه ( متطرف سياسيا ويخطِّئ الجميع ) من وجهة نظرك ، ولا أدري كيف يمكن أن يكون العراقي معتدلا أو حتى مالكا لقدراته العقلية كاملة وقد قتل نظام صدام التكريتي ثلاثة من أشقائه وهم في ربيع العمر ..
وعلى ذكر البدعة التي يبدو انك تعرفها جيدا هل تتذكر ذلك الشاب البدعاوي الذي حاول البعثيون قتله لأنه حوَّلَ هو وزملاؤه في إعدادية الشطرة للبنين الاتحاد الوطني لطلبة العراق البعثي إلى تنظيم أقلية في مواجهة تنظيم الأغلبية الذي صاره الاتحاد العام لطلبة العراق اليساري ، وكيف أن ذلك الشاب كسر أنف البعثي المعتدي والذي حاول قتله وجرحه فعلا في رقبته ورأسه ثم عاد البدعاوي إلى الشطرة والدماء تسربله على دراجته لتجرى له عملية جراحية في المستشفى الجمهوري الذي كان ذات يوم أحد قصور الإقطاعي الكبير الشيخ خيون العبيد وانتزعته منه حكومة عبد الكريم قاسم وهل سمعت بأن العملية الجراحية التي أجريت له كانت بدون تخدير أو بنج أو عسلية ؟ ذكرتك بذلك الشاب ليس غيرة من المرحوم " سفترخان "الذي أتيت على ذكره في نصك الأدبي الجميل قبل فترة بل لأثبت لك أن الطائفية مرض جديد على الشطرة و أهلها .. بل وعلى العراق كله .
وعموما فالطائفية ليست لعنة ميتافيزيقية بل هي وجهة نظر وميل سياسي خاطئ أو قل إن كاتب هذه السطور يعتبره خاطئا لكنه قابل للتصحيح أما من يصر على جعل الطائفية برنامج سياسي ومخطط استراتيجي وفي العراق تحديدا فهو ليس إلا معاند وانعزالي وستثبت له الأيام ذلك . وعندي إن الفرق بين الطائفي والوطني هو أن الأول يريد أن يربح العراق باسم الطائفة ( ككيان مجتمعي منغلق ) ولصالحها ، أما الوطني فهو الذي يريد أن يربح الطائفة ( كجمهور مواطنين متساوين مع غيرهم ) باسم العراق ولصالحه .
الرفيق سطلوفسكي : فيلسوف الجنس المعاش ( وهذه هي التسمية الروائية لإباحية الجنسية البهيمية ) ومدير المدرسة العراقية البعثية في موسكو أيام "العز" الستاليني والذي فاخر قبل فترة بأن المجرم فاضل البراك أو اسم كهذا امتدحه وقال عنه انه رجل وطني شريف .. هذا الرفيق المأزوم والمهمل عاد ليهاجم علاء اللامي وليكرر الزعم الذي كرره العديدون في موقع برلمان المطيرجية وغيره وهو أن اللامي دعا إلى حكومة إنقاذ بقيادة المجرم صدام قبل إسقاطه من قبل الأمريكان . ويذكر الجميع إننا تحدينا جميع من كرر هذه الفرية أن يأتونا بسطر أو نصف سطر من كل ما كتبته يفيد هذا المعنى ولكنهم صمتوا وانصرفوا من الميدان بدون أدنى شعور بالكرامة أو احترام القلم الذي يكتبون به ، القلم الذي لا يقل قداسة عن غيره من المقدسات حتى إن الله أقسم به في القرآن .
نعم ، دافعت ومازلت أفخر بما سمي الخيار الثالث وهو رفض الخيار الأول أي التغيير بواسطة الحرب واحتلال العراق والعمالة لأمريكا هذا الخيار الذي يدفع ثمنه شعبنا اليوم دما وخرابا ، رفضت الخيار الثاني أي التحالف مع نظام صدام والدفاع عنه وهذا هو موقف تحالف الكبيسي والقلمجي أما نحن في التيار الوطني الديموقراطي والمنظمات الوطنية الأخرى فقد دافعنا عن خيار التغيير السلمي عبر الضغط على النظام الصدامي لتسليم السلطة إلى الشعب وإعادة الاعتبار للشهداء والاعتذار علنا للشعب العراقي وتشكيل حكومة مستقلة تماما عن النظام تنبثق عن مؤتمر للإنقاذ تشارك فيه كل القوى المعادية للحرب والدكتاتورية ، ولم نكن وقتها نعلم ، ولم يكن هناك عراقي واحد في المعارضة يعلم ، أن صدام وعصابته قد ارتكب جريمة العصر وأعدم عشرات الآلاف من السجناء والمعتقلين في مجازر ومقابر جماعية وعلى ذلك فقد كان تنازله سلميا عن السلطة أقرب إلى المستحيل منه إلى الممكن . أما المصالحة مع النظام فقد كنت ضدها على طول الخط وفي مقالة لي نشرت في السفير اللبنانية والقدس العربي بعد مبادرة السيد حسن نصر ودعوته للمصالحة مع النظام عاتبت السيد نصر الله مطولا وختمت كلامي بالقول إن عبارة المصالحة مع النظام ذاتها صارت شتيمة وسبة واستفزازا للشعب العراقي كله .
ثم ما قول الرفيق سطلوف في القرار الذي اتخذته إدارة سيده بوش اليوم الجمعة 23/4/ بالتوقف عن حملة الاجتثاث الجلبية للبعثيين والاستعانة بالآلاف من رجال صدام لإدارة البلد ؟ ولماذا لا يريد سطلوف أن يصدق أن أصدقائه في المعارضة العراقية سابقا خولت ممثلي المجلس الأعلى بقيادة عبد العزيز الحكيم لطرح مشروع المصالحة على نظام صدام بوساطة وزير خارجية إيران خرازي وقد قام هذا الأخير فعلا بطرح الفكرة على الوزير البعثي ناجي صبري الحديثي خلال زيارته إلى إيران قبل الحرب ولكن الطاغية صدام رفض الفكرة رفضا باتا ؟
وفق القاعدة المشهورة فإن البينة على من أدعى ، وبينتنا هي أن خرازي نفسه صرح بهذا الخبر لزعيم سياسي عربي معروف لا نريد إحراجه في الوقت الحاضر مع أن القارئ سيكتشف اسمه دون عناء . واليمين على من أنكر ، ونحن نطلب من عبد العزيز الحكم أن يقسم بالقرآن علنا على أن هذا الخبر غير صحيح وعندها سنكون ملزمين باعتذار ووضع النفس تحت تصرف أية محكمة عراقية يختارها الحكيم .. أ ليس هذا هو العدل ؟


الشيخ تنكة وكذبة أخرى : الشيخ الإسلامي وحامل أباريق جماعة لمجلس الأعلى والذي بلغ به الانحطاط الصهيوني مداه حين هاجم قبل أيام الشهيد الشيخ أحمد ياسين كتب البارحة مقالة .. مبروك !! تقوم على كذبة صلعاء وتقول إن تفجيرات البصرة حدثت مباشرة بعد رفع الحصار عن الفلوجة ..والسؤال هو " مَن نصدق محمد الهاشمي أم الجنرال "جيمس كونوي " قائد القوات الغازية التي تطوق الفلوجة والذي قال وبعد تفجيرات البصرة أن حصار قواته للفلوجة سيستمر ولكن ليس لعدة أسابيع بل لعدة أيام وبعدها سيكتسحون المدينة إذا لم يسلم المقاومون سلاحهم الثقيل . هذا الكلام صدر يوم أمس الخميس وتكرر اليوم الجمعة أما الشيخ تنكه فيقول إن الأمريكان رفعوا الحصار عن إرهابيي الفلوجة فذهب هؤلاء وقاموا بتفجيراتهم في البصرة .. وحتى في باطن هذه الكذبة فإن مسؤولية الجريمة تقع إذن على الأمريكان الذين رفعوا الحصار وفقا لرواية الهاشمي وليس على غيرهم .
الخلاصة هي إنني أكرر الزعم أن الفلوجة محاصرة ومازالت كذلك حتى لحظة كتابة هذه السطور وإن من اتهم المقاومة العراقية بتلك التفجيرات المجرمة فإنما أهان الشهداء والشيخ الهاشمي يقول العكس ويزعم أن الأمريكان رفعوا الحصار عن الفلوجة .. الخ ولا بد أن يكون أحدنا كاذبا وأنا أدعو القراء الشرفاء لأن يبصقوا على الكاذب حيا وميتا .. أليس هذا عدلا ؟
ثم إن الشيخ تنكة حر في أن يشتم ويهاجم شيوخ الوطنية والمقاومة من أمثال قائد ثورة العشرين مهدي الخالصي وأبنائه وشيخ الشهداء في فلسطين أحمد ياسين وسيد الانتصار على الصهاينة حسن نصر الله ورافض الذل والاحتلال مقتدى الصدر ، وهو حر في أن يمتدح شيوخه من أمثال بحر العلوم والقزويني وحسين إسماعيل الصدر مستشار كولن باول .ونحن أيضا أحرار في أن نحترم الأولون ونحتقر العملاء ، هذا على صعيد العمائم أما على صعيد المثقفين والأفندية فيكفي الاستقلاليين فخرا أن يكون معنا سعدي يوسف الكبير فقط ويكفي الهاشمي شنارا أن يكون معه كنعان مكية عبد القادر الجنابي وسطلوفسكي ..إلخ .

من صدام إلى بريمر : أختم مقالة اليوم بأن أسجل عتبي الشديد على الأخ محرر أحد المواقع العراقية التي كنت أتعامل معها ليس لأنه اعتذر بلطف مني عن الاستمرار بنشر مقالاتي منذ بداية الانتفاضة الشعبية الأخيرة فذلك من حقه والدكان دكانه . وهو في الواقع أراحني واستراح بعد أن لامني الكثير من الأصدقاء على الاستمرار في النشر في ذلك الموقع الذي تحول إلى عش للزنابير المصفقة للاحتلال . لقد كنت أقول للائمين إن الرجل لم يرفض لي حتى الآن مقالة ولذلك لا يمكنني قطع الصلة به ، ولكنه حين اعتذر بلطف كما قلت فقد أراح واستراح . ولكنني أعاتبه على انه فتح باب موقعه صوت العراق على مصراعيه لأحد الصداميين الذي نقل خدماته من البعثيين إلى عملاء الاحتلال وراح يهاجم ويشتم الكتاب الوطنيين والاستقلاليين وآخر الذين هاجمهم بأسلوب بذيء هي الكاتبة الشجاعة الأخت نادية فارس .
إن هذا الشخص الذي ينشر كتاباته هناك ، كان بعثيا متعصبا منذ أواسط الثمانينات وأبوه أيضا بعثي وعضو شعبه ومعروف بين أهالي "المحمودية " بجرائمه . ومن شدة تعصبه لصدام فقد أطلق اسم الطاغية على أحد أبنائه ، وكان أحد أشقاء هذا الشخص من الأصدقاء المقربين لعدي بن صدام . وفي الدولة الآسيوية التي كان يقيم فيها تولى هذا الكاتب الكاذب كتابة وصايا الطاغية صدام على لوحات كبيرة كانت تعرض في واجهة وداخل السفارة العراقية في عاصمة تلك الدولة مقابل حفنات من الدولارات ، ونكتفي بهذا القدر من فضائح هذا الشخص ولن نفتح الآن ملفه العائلي الذي يفوح بروائح تزكم الأنوف ..
ولكي لا يسارع هذا السطل أو ذاك من سطول الاحتلال لاتهامي بأنني على معرفة أو علاقة بهذا المخلوق أود توضيح أنني لا أعرف هذا الشخص ولست على علاقة به ولم أر وجهه في يوم ما ، وأن هذه المعلومات وصلتني في رسالة مكتوبة ومرسلة من أحد ضحايا هذا القصبة ( قصبة الخط ) التي انتقلت من خدمة الطاغية صدام إلى خدمة السفيه بريمر . وإذا عاد هذا الشخص إلى مهاجمة الوطنيين الشرفاء فسوف أفضحه بالألوان وبالاسم الثلاثي .. وسيجد نفسه في جنجرس سكوب ملون !



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ينقذ الناخبُ اليهوديُّ بوشَ الابنَ من المصير العراقي لأبي ...
- عملاء الاحتلال يعاقبون شرطة البصرة وشعبها .. لماذا ؟
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الثالث والأربعون : الحال
- باي باي مجلس الحكم ..مرحبا تكنوقراط !
- التضامن الوطني أقوى من الهلوسات الطائفية !
- من أجل تحقيق دولي في المجازر الأمريكية في الفلوجة والعراق كك ...
- اليوم السابع للانتفاضة والغضب العراقي يعطي ثماره !
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الثاني والأربعون : اسم إن و ...
- اغتيالات ومختطفون ومذابح - غير قانونية - !
- حقائق ومشاهدات من اليوم الخامس للانتفاضة العراقية
- نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر
- الانتفاضة تتسع وبرنامجها يتقدم والاحتلال يترنح !
- انتفاضة الصدريين أرعبت الاحتلال وعملاءه ، فهل هي بداية الثور ...
- الإيرانيون يجرون عمليات جراحية لأنوفهم لكي لا يشبهوا العرب !
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الأربعون :المنصوب على التحذير
- إعلان هام حول حملة جمع التواقيع ضد قانون إدارة الدولة الانتق ...
- توضيح حول حملة جمع التواقيع ضد دستور بريمر !
- المبسط في النحو والإملاء درس خاص في الإملاء:الأسماء المقصورة ...
- نفاق النظام السوري : السجادة الحمراء للبر زاني و الرصاص لمن ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الثالث ...


المزيد.....




- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...
- نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا ...
- -لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف ...
- كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي ...
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - توثيقات بخصوص صهيونية سالم الجلبي .. و ردود أخرى !