أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - و. السرغيني - الأزمة المالية العالمية.. بين خطاب الحلول الممكنة وإستراتيجية الثورة الاشتراكية المنشودة















المزيد.....

الأزمة المالية العالمية.. بين خطاب الحلول الممكنة وإستراتيجية الثورة الاشتراكية المنشودة


و. السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 2661 - 2009 / 5 / 29 - 09:33
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


عشية يوم السبت 16 ماي نظمت جمعية "جذور للعمل الاجتماعي والثقافي " ندوة بمقر مندوبية دار الثقافة بطنجة، عنوانها وموضوعها "الأزمة المالية العالمية ـ الانعكاسات، الحلول والبدائل" وقد قام بتأطيرها المناضل عبد السلام أديب ـ باحث اقتصادي ومناضل بحزب "النهج الديمقراطي"ـ
وبالنظر لأهمية الموضوع وللحدة التي عرفها النقاش داخل وخارج القاعة، ارتأينا أن نوضح بعض الأمور والمواقف والممارسات، التي حالت دون وصول الندوة إلى أهدافها المفترضة.
فالجمعية، "جمعية جذور"، عودتنا ولمدة ثلاثة سنوات على تنظيم ندوات جادة حول مواضيع جدية تستحق الحضور والنقاش، وهي جمعية من بين الجمعيات القلائل بالمدينة، التي تخلصت من براثن العمل التنموي المدعوم بالتمويلات السخية المشبوهة، وهو ما يعكس الاحترام الذي يبادله بها الرفاق من جميع التيارات اليسارية المناضلة.
وبعد العرض الذي تقدم به الرفيق عبد السلام أديب، والذي حاول من خلاله تقديم المعطيات الكافية حول ميكانيزمات سير العمليات البنكية وما يشكله جوهرها من احتيال على صغار الزبناء من الموظفين والمستخدمين، تقدم بالشرح لأسباب الأزمة البنكية، وليست المالية كما ادعى ذلك، في مجال ما يسمى بالرهون العقارية وانعكاساتها السلبية على ميدان التشغيل وعلى أوضاع العمال المهاجرين عامة والمغاربة خاصة، مع الإشارة للدور الذي تلعبه مدخرات المهاجرين المغاربة على خزينة الدولة بالمغرب، وعلى حال ذويهم من البؤساء العاطلين.
صحيح أن الرفيق حاول تدارك هذا الانزلاق المنهجي والمفاهيمي الذي بدا ومنذ انطلاق الرفيق في عرضه وكأنه لا يميز بين الرأسمال البنكي المصرفي والرأسمال المالي الذي يعتبر في الاقتصاد الماركسي كعملية تزاوج بين الرأسمال المصرفي والرأسمال الصناعي.. وبالتالي فكل المحاولات لإعطاء الانعكاسات التدميرية التي لحقت بقوى الإنتاج، في شكل طرد وتسريح وضرب للقدرات الشرائية.. حقها ومكانتها في النقاش والتحليل، لم تخرج عن إطار الالتفاتات المحتشمة التي كانت في غالبيتها مقحمة وخارج السياق.
وفي خضم النقاش عن الأزمة لاحظ الرفاق الحاضرون تركيز الرفيق عن النظرية اللبرالية الكينزية وعن عودتها للواجهة من خلال التجديد في خطاباتها والتبشير بـ"حلولها" الخارقة، حيث قدمها، وبجرأة، ضمن خانة الحلول الممكنة بالرغم من تصريحه لميوله والتزامه بحل "التغيير".
إلا أن التغيير بقي في عرضه غامضا من حيث الشكل والمضمون، بل زادته غموضا في غموض، تصريحاته الانفعالية خلال الردود بكونه ماركسيا لينينيا، ستالينيا وماويا!!
بعد العرض الذي اعتبرناه في مجمله قيٌما بالنظر للمجهود المبذول وبالنظر للتحضير الجدٌي والجيٌد، وكذلك بالنظر لغزارة المعطيات التي عرفتها بعض محاور وفقرات العرض.. فاختلافاتنا من حيث المنهجية، المفاهيم والتقديرات.. وربما حتى المرجعيات، لن تمنع الرفاق من التقدير الموضوعي لمساهمة الرفيق في مجال البحث والكتابة حول قضايا النضال والصراع الطبقي.. وبالتالي فالرفاق لم يتأخروا لحظة عن الانخراط في النقاش من زاوية النقد الرفاقي البناء الذي لا يتعامل مع الخلفيات وأحكام القيمة الجاهزة، على العكس فالرفاق أزالوا سوء الفهم بتقديمهم للسؤال والاستفسار حول قضايا عديدة كان من الممكن أن تفهم في غير سياقها، وهو ما ساعد الرفيق المحاضر على تدارك الموقف خلال الردود الأخيرة التي كانت في مجملها لبقة ومجاملة للحد الذي كادت أن تضيع معها جدٌيتها وصدقها.
ما أثارنا في اللقاء/الندوة هو حميٌة بعض العناصر المحسوبة على "النهج الديمقراطي" والتي تعودت المشاكسة بحق وبدون حق، والتشويش على كل الانتقادات الفكرية والسياسية المتجهة ضد أفكار وسياسات وممارسات حزب "النهج الديمقراطي".
أحد العناصر المهووسة بحزب "النهج الديمقراطي" كيافطة وليس كمواقف فكرية وسياسية، أصبح شغله الشاغل في مقاهي وحانات المدينة، وداخل الندوات والملتقيات هو الهجوم والتجني البوليسي والمقيت ضد اليساريين من معارضي "النهج الديمقراطي" وبشكل خاص المناضلين الماركسيين أنصار الخط البروليتاري وكذا مناضلي ومناضلات "التوجه القاعدي" ونشطاء حركة النضال ضد العولمة الرأسمالية من جمعية أطاك..
وفي محاولته البئيسة للرد على مداخلة الرفاق، استعمل وكعادته، خطابه السكيزوفريني، خطاب "أنا مع.. لكنني ضد.." مدعما بخطاب "سقطت الطائرة.." وخطاب "أنصر أخاك..".. ليعلن عن بعض المواقف التي لا عهد لليسار بها، من شاكلة "أنا كينزي ماركسي"، وبـ"أن المرحلة تتميز باستغلال الكادحين والعمال من طرف حفنة من المعتوهين" وبـ"أن الماركسيين المغاربة وفي العالم أجمع يؤيدون اقتراح الاقتصادي اللبرالي طوبين القاضي بتضريب المعاملات المضارباتية وتحويلها لخدمة المواطنين، كوصفة لعلاج وإصلاح الرأسمالية من الداخل.."
في هذا السياق حاول "الرفيق"/النشاز تقديم ملاحظاته عن أفكار الرفاق الماركسيين اللينينيين أنصار الثورة الاشتراكية وأنصار بناء حزب الطبقة العاملة المستقل، بارتباك عسٌر على الجميع، بمن فيهم المنظمين والمحاضر وكافة الرفاق من حزب "النهج الديمقراطي"، متابعة ما يريد قوله وفهم غرضه من التدخل والنقاش، إلى أن انتبه كذلك من نفسه، في آخر دقائق مداخلته التي مططها عنوة وأكثر من اللازم، حيث عبٌر صراحة "بأنني أحسست وكأنني أدخل وأخرج في الكلام..!"
ولطالما ردٌد "الرفيق" في الأماكن التي يحلو له أن ينفث منها سمومه ضد المناضلين المبدئيين، بأنه يمثل "التيار الجذري" داخل "النهج الديمقراطي" وقد انتظرنا للمرة الألف أن يفصح أو يعبٌر "الرفيق" عن جذريته المدٌعاة، لكن دون جدوى.. انتظرناه في المحافل السجالية وفي الميادين العملية، لنجده كينزيا صريحا وطوبينيا شرسا، وحقوقيا ملتزما، لحد الجبن، بقوانين الدولة وبتعليمات أجهزتها القمعية التي ترفض الوقفات بدون إشعار والنضال بدون ترخيص منها! "ماركسي جذري" يدعوا إلى "الشراكة الطبقية" مع ما أسماه بالطبقة الوسطى بوقاحة وبدون أدنى حياء يقيه اشمئزاز الحاضرين وبمن فيهم أقربهم إليه من مناضلي "النهج الديمقراطي"!!
في الشق الثاني من النقاش حاول "فريق الشجعان" ـ إحدى الجماعات خريجة "البرنامج المرحلي" بموقع فاس ـ وهو فريق يدٌعي الماركسية اللينينية دون أن يكون اشتراكيا أو يناضل من أجل الاشتراكية، فريق ما زال يومن لحد الآن بهيمنة "الإقطاع" كاقتصاد وكطبقة على مجتمعنا، في انتظار الحقبة الرأسمالية الآتية لا ريب فيها، فريق ما زال لديه الخلط بين النظام السياسي الاقتصادي القائم وبين شكل الحكم، وما زالت في نظره مهمة الإطاحة بـ"الإقطاع" قائمة في جدول الأعمال في إطار البرنامج البرجوازي الشهير ببرنامج "الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية" المدعوم بجبهة الطبقات الشعبية والوطنية، من عمال، فلاحين، برجوازية صغرى وبرجوازية وطنية..الخ وهو ما فسٌر استهدافهم لأطروحات الخط الماركسي اللينيني البروليتاري بدرجة أكثر من نقدهم لأطروحة المحاضر.
وعلى اعتبار أن النقد المسؤول يجب أن يأتي من مناضلين يقطعون جهارا وبعد نقد ذاتي جدي ومسؤول كذلك مع كل الممارسات السابقة التي شابت ممارسة الفريق داخل العمل الطلابي بموقع فاس، والتي منعت ولسنين أي نقد سياسي أو فكري أو ميداني.. لعمل مجموعتهم، إذ وصل المنع لحدٌ التعنيف والشروع في القتل في حق الطلبة والمناضلين المعارضين لخطهم وخططهم..الخ إضافة للنقطة الثانية التي لا تشجع على الانخراط في النقاش الجدي والمسؤول مع هذه المجموعة هو اكتفاؤها بورقة يتيمة، ورقة "التحاق الشجعان"، وهي ورقة نقدية استهدفت مبادرات تجميع قوى اليسار الإصلاحي بداية التسعينات، وإن كانت هذه المبادرات لا تعني قوى اليسار الماركسي اللينيني في شيء، فقد ظل الاعتماد وباستماتة، على الورقة المذكورة كورقة توجيهية، من طرف المجموعة المذكورة أعلاه.. سنعتبر أن هذه المحاولة لفتح نقاش غير مباشر مع هذه المجموعة، تدخل في باب المغامرات الضرورية التي تتطلب الجرأة والنضج من جميع مناضلي الحركة الماركسية اللينينية المغربية في هذه اللحظة بالذات.
فالمجموعة استقرٌ بها المطاف بعد التيه الطويل، في صفوف "الجمعية المغربية لحقوق الإنسان" تراقب الخروقات وشطط السلطة لتفضحها إن اقتضى الأمر ذلك.
وهي المجموعة الوحيدة التي ما زالت لم تفصح عن أطروحتها بالشكل الذي يوضح مواقفها من جميع النقط الخلافية المثيرة للنقاش داخل وفي ما بين مجموعات وتيارات الحركة الماركسية اللينينية المغربية.. وكم كنا ننتظر بشغف وجهة نظرها حول نمط الإنتاج السائد بالمغرب، وحول التشكيلة الطبقية بالمغرب، وحول الطبقات السائدة هل هي برجوازية أو لا؟ طبيعة النظام القائم وطبيعة الثورة المزعومة، وكذلك الشأن حول "الاقتصاد الوطني" المزعوم وإمكانية تحقيقه وتثبيته، خارج الثورة الاشتراكية.
لم يكن الوقت المخصص للنقاش كاف للتفصيل في أطروحتنا لكنه لم يمنعنا من التعبير على أن الاقتصاد الوطني الوحيد الممكن بناءه هو الاقتصاد الاشتراكي ولا يمكن في ظل الرأسمالية واقتصاد السوق، أن ينفلت أي اقتصاد كان من علاقات السوق والتبعية، بل إن الاشتراكية وحسب تجربة الثورات والشعوب، لا يمكن أن تحظى بالنجاح إذا لم تلقى الدعم الأممي الكافي من الطبقة العاملة في شكل ثورات أخرى إقليمية وعالمية، وفي شكل نضالات عمالية تفتت قوى التحالف الرأسمالي الإمبريالي العالمي بالشكل الذي يحقق الاختلال في موازين القوى لصالح الطبقة العاملة ويفك عن ثوراتها الحصار والخنق والاختناق.
ويمكن الرجوع للعديد من مقالاتنا في هذا الصدد، والتي حاولنا قدر الإمكان التدقيق في قضايا لها علاقة بالموضوع، قضايا تنطلق من تحديد نمط الإنتاج السائد ببلادنا كرأسمالية تبعية وفقا للتعريف الاقتصادي الماركسي، كاقتصاد سلعي موجه للسوق وكاحتكار وتمركز لوسائل الإنتاج ثم كسيادة للعمل المأجور واستخلاص فائض القيمة في إطار العلاقات التي تربط المنتجين بأرباب العمل الرأسماليين.
فشكل الحكم الذي يأخذ طابع المَلكية الاستبدادية في المغرب لا يغير من شيء في طبيعة الاقتصاد ونمط الإنتاج السائدين، وقد أوضحنا لمن يتغنى بالماركسية، وفي أماكن عديدة بأن مصالح المَلكية والبرجوازية هي واحدة، وبأن منشآت الاقتصاد التي تدخل في ملكية العائلة الملكية لا تخرج عن قوانين الاقتصاد الرأسمالي.
فمن داخل الهولدينغ الملكي "أونا"، في المعامل والمصانع والضيعات والشركات التجارية والخدماتية والسياحية وشركات النقل والملاحة والمناجم..الخ يسود العمل المأجور بشكل مطلق، ولا وجود لأية علاقة سابقة عن عهد الاقتصاد الرأسمالي، ولا تتميز علاقات الإنتاج داخل الهولدينغ الملكي عن علاقات الاستغلال والاستبداد والتسلط، التي نجدها داخل مؤسسات رأسمالية أخرى محلية كانت أم أجنبية.. بل الأكثر من هذا، فحتى خدم القصر وعمال السخرة والنظافة والطبخ والبستنة.. المشتغلون داخل القصر والإقامات الملكية يتقاضون أجورهم بالشكل المتعارف عليه داخل قوانين الأنظمة والمؤسسات الرأسمالية العادية.
فإذا كانت هناك من بحوث في هذا المضمار، للإفادة، تفند أو تعاكس ما نقوله، فليتقدم الرفاق بها إلى العموم، عسى أن تكون مكتوبة ومسؤولة، لأن الشفوي لا يعتد به في مجال المقارعة النظرية، وهلامية المجموعات والتيارات خريجة "البرنامج المرحلي" الطلابي عوٌدت المناضلين الماركسيين على "التصريحات الشخصية" المبنية على الشعارات والموقف العامة دون تحليل أو تمحيص ودون كتابة تقلص الفضفاضية وتمنع التملص.. والاستثناء لن يشكل أبدا القاعدة.
ونتمنى بصدق أن ينخرط الرفاق من "مجموعة الشجعان" ـ إذا بقيت هناك من شجاعة أكثر من شجاعة الانخراط في "الجمعية المغربية لحقوق الإنسان"ـ في النقاشات الجدية التي انطلقت منذ سنين في صفوف الماركسيين المغاربة وداخل الحركة الثورية اليسارية والحركة الماركسية اللينينية المغربية، وأن يتقدموا بآرائهم وبرامجهم بالشكل الذي يراعي ويقدر مجهوداتهم وتضحياتهم الميدانية.. فكما سجل أحد الرفاق في مداخلته مشيرا على استمرار المجموعة في مهاتراتها حول التحديد السلبي لطبيعة النظام القائم في المغرب بكونه لا وطنيا ولا ديمقراطيا ولا شعبيا.. باعتبارها كافية لتحديد نمط الإنتاج الاقتصادي السائد في بلادنا وكذا في تحديد طبيعة الثورة المنشودة! كذلك من جانبنا، فلا يمكن اعتبار هذا المستوى من التحليل سوى تهرب وعجز عن الانخراط في النقاش الجدي الدائر حول قضايا النضال والصراع الطبقي في المغرب.
فلا نريد أن يكون مآل الرفاق هو نفس المآل الذي عرفته مسيرة مدبٌجي "وثيقة الشجعان" وغالبية، إن لم نقل جميع، مدبٌجي نقط "البرنامج المرحلي" الذائع الصيت.. فالحاجة ملحة الآن لنقاش جدي يخوضه مناضلون حازمون تجاه مهام وقضايا النضال الثوري، وحاسمون في اختياراتهم وانتماءاتهم الطبقية من ارتباط بالكادحين وأساسا بالطبقة العاملة، خدمة لقضايا الصراع الطبقي وما يتطلبه من تأطير وتنظيم ومبادرات ميدانية لا تنتهي مع مغادرة مقاعد المدرجات الجامعية، بل تستمر كالتزام مبدئي وطبقي يميز ممارسة الشرفاء من المناضلين عن غيرهم من الانتهازيين والمترددين الذين اتخذوا النضال واليسارية والاشتراكية والعمل الجمعوي والنقابي.. مطية لبلوغ مآربهم الشخصية في النجومية والزبونية والترقيات والامتيازات..الخ
وستكون لنا عودة للنقاش بعد هذا التقرير المقتضب، والذي كان لا بد منه لإزالة الغموض عن بعض الأمور التي لم تسعفنا شروط الندوة لتوضيحها.



#و._السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فاتح ماي طنجة فاتح ماي الطبقة العاملة فاتح ماي الطلائع الشيو ...
- مشروع الإطار المرجعي لتنسيقيات مناهضة الغلاء وتدهور الخدمات
- نشطاء -الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بطنجة- يقيمون -نشاطا- ...
- الوجه الآخر للنقابات والنقابيين في المغرب
- الحركة الماركسية اللينينية المغربية بين واقع التفتيت، وطموحا ...
- عن الحزب والنقابة والمؤسسات.. و-النهج الديمقراطي-
- من أطاك النضال والاحتجاج إلى أطاك التهجير والسفريات
- تضامنا مع معتقلي مراكش
- في ذكرى الشهيد عبد الحق شباضة
- عن أية جبهات وعن أية أهداف تتحدثون؟
- عودة الانتفاضات للواجهة
- راهنية -البيان الشيوعي-
- دفاعا عن الحركة المناهضة للغلاء... تنسيقياتنا وتنسيقياتهم
- همجية القمع تنهزم أمام المقاومة الطلابية بمراكش
- الحركة من اجل مناهضة الغلاء في مواجهة التقييمات الانتهازية
- على هامش المعركة الطلابية الأخيرة بمراكش
- إلى صاحب ربطة العنق الحمراء
- الطبقة العاملة المغربية تخلد يومها الأممي للنضال ضد الرأسمال
- توضيح خاص للأوساط اليسارية التقدمية المغربي
- الحركة المناهضة للغلاء بالمغرب


المزيد.....




- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟
- عاجل | مراسل الجزيرة: 17 شهيدا في قصف إسرائيلي متواصل على قط ...
- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - و. السرغيني - الأزمة المالية العالمية.. بين خطاب الحلول الممكنة وإستراتيجية الثورة الاشتراكية المنشودة