أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد موسى - إيران والعد التنازلي لتصفية الحسابات















المزيد.....

إيران والعد التنازلي لتصفية الحسابات


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2661 - 2009 / 5 / 29 - 09:16
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


((مابين السطور))


منذ أن توشحت فلسطين ثوبها الظلامي الأسود جراء نكبة الانقسام، وقد اتضح بما لايدع مجال للشك أن هذا الانقسام الوطني لم يولد من فراغ ، بل كان له وجهين كلاهما اسود من الآخر، حيث انقسم العالمي الإسلامي والعربي على المستوى الرسمي والشعبي، إلى من يدعم هذا الفريق ويدعي الكفر والخيانة للفريق الآخر، وقد تبين أن الانقسام اللعين نفسه كان إفرازا لصراع على السلطات والنفوذ، ليس فقط في فلسطين وإنما استخدام ورقة فلسطين منقسمة لصراع على سلطة ريادة سياسية وأيدلوجية إسلامية وشرق أوسطية وعربية، فكان الانقسام بتحريض ودعم خارجي أكثر من كونه خلافات سياسية وأيدلوجية ليست بالجديدة على المستوى الداخلي، وبعد أن حصد ذلك الانقسام كل معالم وحدة النسيج الوطني الفلسطيني، واتى على قدسية حرمة الدم تحت مسميات وتشريعات ما انزل الله بها من سلطان، وقد تبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود، بمن هم مع استمرار الانقسام تحت مسميات انكشف زيفها، ووصلت بأبناء الهم والدم الواحد إلى مفرق تاهت فيه معالم خطوط العودة، فكما هو الانقسام الفلسطيني إفرازا لواقع وأوهام يستحال استمرارها إلى مالا نهاية، فقد كان له كذلك تداعيات خطيرة على المستوى العربي والإسلامي، تجاوزت حدود دبلوماسية الشعار بان الأمة الإسلامية والأمة العربية لها مايجمعها أكثر ما يفرقها، لها مصير واحد وعدو واحد، حتى تبين العكس ولا يعني ذلك أن حقيقة العكس هي صنيعة ذلك الانقسام الأغبر، بل لان القضية الفلسطينية هي قضية عربية وإسلامية مركزية، فقد كشف اختلال توازن تلك المركزية كثيرا من العورات الأساسية التي تنم عن حقيقة المصير والوحدة والأمة، فكما اعتبر الانقسام إفرازا، فلذلك الإفراز تداعيات، تلك التداعيات كانت تحصيل حاصل الانقسام العربي والإسلامي المعلن والخفي، والذي كان له دورا مركزيا في صناعة أو ميلاد الانقسام الفلسطيني، لتكتمل الدورة الظلامية السوداء، وتحل من جديد نكبة النكبات الشاملة، وتظهر الشعارات على حقيقتها دون أصباغ أو ألوان غبر اللون والصبغ الأسود الحالك، حتى أصبح بفعل لعنة الانقسامات والصراعات السلطوية الصغرى والكبرى، ليصبح العدو الأساسي استثنائي، والخصم الطبيعي عدو لدود.





لم تكن إيران في وجه الخصومة والعداوة العربية الإسلامية مع محيطها العربي والإسلامي، الرسمي والشعبي، مثل ماهي في أجواء الانقسام الفلسطيني والانقسام اللبناني والانقسام العراقي، والوقوف كغيرها مع فريق ضد فريق آخر، حتى بات البعض يرى في طهران سندا وطنيا لايقبل الشك ولا التشكيك، بل وصل بهم الأمر في الحالة الفلسطينية المركزية، لحد الاعتقاد أن إيران لن تقف مكتوفة الأيدي فيما لو حدث عدوان على فلسطين بشعبها ومقدسات الأمة الإسلامية على أرضها،أو على الأقل تشغيل اذرع حلفائها في خطوط التماس مع العدو، بل ذهب البعض من كل الاتجاهات بان زمن شعار"هنيئا لك ياسمك البحر " قد ولى، وصدم هذا البعض بعد عدوان الإبادة الأخير على غزة، بان يتم توضيح المبهم بان إيران والتي لم يصدر منها دعوة حقيقية لإنهاء الانقسام والتوحد في مواجهة الأعداء، بأنها وضحت بالدليل العملي حدود دعمها للفريق دون سواه على انه المقاومة مهما تعددت أطيافها الحزبية والسياسية، بأنه دعم مادي هدفه تمكين احد الفرقاء في مواجهة الآخر من السلطة على الأرض، وتمكينه على شراء السلاح للحفاظ على طابع المقاومة في مواجهة المنافس السياسي في المشروع الشرق أوسطي الكبير، علما أن الدعم المادي والذي يمكن من يحصل عليه بشراء السلاح والقوة السياسية، يأتي ليس من المسلم فقط بل الدعم لمعترك السياسة والمقاومة تأتي ممن ينطقون"باسم الآب والإبن " وحتى ممن ينطقون"بايدلوجية الدياليكتية المادية"،وحتى الهندوسي والمجوسي، ويُقبل الدعم من الجميع مسلم ومسيحي وشيوعي على اعتبار أنهم يدعمون شعبا اغتصبت أرضه واستعبد إنسانه ومن حقه التحرر من قبضة الاحتلال واستعادة حقوقه المغتصبة.




كان أملنا وتوسمنا بالأمة العربية والإسلامية، والتي تدعي مركزية القضية الفلسطينية كقضية عربية إسلامية،ومركزية العدو الصهيوني كاستثناء أساسي، أن تتوحد لاجتثاث ذلك الانقسام في مهده، والتبرؤ من دعم أي فريق من الفرقاء في مواجهة الآخر ، بل انتقلت المواجهة العلنية الخفية إلى صدارة العلاقات العربية والإسلامية، وأفرزت لنا أكذوبة تصنيف الممانعة والاعتدال، والتي سقطت على محك العدوان البربري النازي الأخير على غزة ليصبح الجميع معتدلون لايملكون في زمن الانكشاف غير المهاترات في مواجهة الآخر، والتي وصلت في حدودها الخطيرة إلى توتير العلاقات بين تلك المحاور لتصل إلى حدود التآمر على المستوى العربي الإسلامي، ولا احد يفعل شيء غير التنافس على استقبال ضحايا المجزرة والضخ بمزيد من الخبز والدواء لمن ينتظرون مصير المجازر القادمة في ظل عار صمت الاعتدال المذل، وخداع شعار الممانعة الأكثر ذلا، لا بل وصل الأمر لحدود المطالبة الإيرانية بضم دولة البحرين والإمارات إليها كإرث للإمبراطورية الفارسية وخليجها، مما زاد الأمور تعقيدا وانتقل الصراع إلى درك أسفل هو الأخطر، بات العدو فيه حليفا والشقيق العربي الإسلامي عدوا.





وفي هذه الأجواء الظلامية الشاملة، والتي أفرزت في امتداداتها الخطيرة، مستحدثات انقسامية تجاوزت حدود فلسطين، إلى بعض البلدان العربية والإسلامية، ليزداد صوت الحركات الانفصالية عن دولها الأم، ليصبح عالم عربي وإسلامي مفتت ومجزأ ومنقسم، يسهل التهامه في معادلة الصراع على قيادة الشرق الأوسط الجديد، واقتسام الدول والدويلات والجماعات المقسمة والمنقسمة على ذاتها، مابين متقدمي صفوف الصراع القيادي وفي مقدمتهم "إسرائيل وإيران وتركيا" في تقسيمه على غرار تقاسم ارث الإمبراطورية العثمانية الضعيفة في"سايكس_بيكو جديدة" ومن يملك مفاتيح الإثارة والتهدئة وإضعاف الآخر ليرتقي على حساب الأوراق الصغيرة الأخرى فقد يحظى بمنزلة متقدمة على الآخر، ويبدو أن السباق المحموم نحو مخاض ذلك الشرق الأوسط في مراحله الأخيرة ، بل وصل بين من يصنفون نفسهم بالكبار"إسرائيل وإيران" إلى حد كسر العظام بعد الاعتقاد بتكسير جماجم الصغار، أو استخدامهم لمناكفة الآخر، وفي هذه الأجواء أصبحت التحالفات والمحاور تحصيل حاصل في مواجهة الهيمنة الإيرانية الفارسية بعنوان الجمهورية الإسلامية، والهيمنة الإسرائيلية الصهيونية بعنوان الدولة اليهودية، ويبدوا أن قواعد اللعبة السياسية والعسكرية تنحوا منحى يسبق الشراكة والاقتسام لذلك الشرق الأوسط، تحالفات عربية عربية ، وتحالفات عربية أوروبية وتحالفات أمريكية عربية وتوافق عربي إسرائيلي، في مواجهة الطموحات والخطر الإيراني، مما يدفع بالكيان الإسرائيلي لاستثمار هذه الفرصة المواتية النادرة، كي يكسر بعض عظام خصمه أو إخضاعه في صراع الهيمنة والساعي لامتلاك مزيد من أدوات القوة تعوضه خسارة محيطه العربي والإسلامي الذي يرى فيه خطرا رئيسيا يطال تلك الدول والممالك، وفي عدوه الصهيوني والذي انسحب من أراضيه المحتلة نسبيا عدوا استثنائيا، وتركز العداء في الاحتلال لفلسطين على أمل تسويات سلمية تعيد الأراضي العربية المحتلة، وإقرار العالم العربي والإسلامي بإجماع مؤسستيه"جامعة الدول العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي" جاهزيتها للاعتراف وفتح علاقات طبيعية مع الكيان الإسرائيلي، فيما لو انسحبت من الأراضي العربية المحتلة على حدود الرابع من حزيران 1967، وآخر تلك الدعوات صدرت عن طهران بعدم الممانعة ودعم حل الدولتين على نفس الحدود.





وربما نحن على عتبات المشهد الأخير من ذلك الشرق أوسط، حيث تسعى دول التحالفات أن تحمي نفسها من الزحف الإيراني القادر على زعزعة الاستقرار في بلدانها، وذلك بامتلاك مزيد من عوامل القوة الدفاعية مثل شراء صفقات السلاح بالمليارات، وعقد التحالفات الدفاعية الإستراتيجية مع أمريكيا والدول الأوروبية ، وتمتين وتكامل العلاقات السياسية والاقتصادية فيما بينها، كي تحول دون خضوعها إلى هيمنة المتنافسين، فيرى الكيان الإسرائيلي في هذه الفرصة وليمة جاهزة ساهمت إيران باستعدائها وتطاولها على محيطها إلى صقل تلك الفرصة النادرة، حيث أن إسرائيل تستميت كي لايحدث توازن ردع حقيقي في معادلة الشرق الأوسط على مستوى امتلاك السلاح النووي لغيرها، وإذا ما اعتبر السلاح النووي الإيراني خطرا على مملكات الخليج أكثر من كونه خطرا على إسرائيل، فان أرضية الوفاق وتوفير مناخات تحرك القوى العسكرية الضخمة من أراضيها في مساندة عملية إسرائيلية باتت دون شك تلوح في الأفق القريب بكل الحسابات هي في متناول المخطط الإسرائيلي، الذي درس بعناية كل تلك المعطيات، واخذ يعد نفسه بمناورات غاية في الجدية وصفت بأنها الأكبر والأخطر في تاريخ الكيان الإسرائيلي، وربما تسميتها تحمل مضامينها" التحول 3" ولا اعتقد أن الكيان الإسرائيلي سيفوت هذه الفرصة رغم مخاطرها جراء امتلاك إيران لسلاح مؤثر على اعتبار انه غير حاسم للمعركة، وهو سلاح الصواريخ بعيدة المدى، لان ثمارها في المخطط الصهيوني يستحق المخاطرة المدروسة والخسائر المفترضة، وليس مثل جدلية الهزيمة والنصر والنجاح والإخفاق، في عمليات مواجهة فرعية في غزة وجنوب لبنان، راح ضحيتها حسب التقديرات وربما الخداع الإسرائيلي "87 قتيلا صهيونيا في لبنان" و"9 قتلى صهاينة في غزة" مقابل استشهاد وجرح عشرات الآلاف الفلسطينيين واللبنانيين وتدمير البنى التحتية بخسائر فادحة فالأمر في مثل هذه الحالة يختلف بكل الحسابات.





بل ونتيجة السياسات الإيرانية التي فشلت في تحييد محيطها العربي والإسلامي الذي يناصبها انعدام الثقة وصولا لحد الخطر والعداء، فان الكيان الإسرائيلي يقوم بحملة دبلوماسية لتعبئة الرأي العام العالمي الرسمي، لنيل دعمهم ومساندتهم فيما لو خرجت المعركة عن إطار الحسابات العسكرية، ولعل الأزمة والنموذج المتفجر بين كوريا النووية الشمالية والمجتمع الدولي، يعزز من ميل ذلك المجتمع الدولي وفي مقدمته رضا روسي وصيني على عملية عسكرية محدودة ومركزة وقوية ضد الأهداف النووية والعسكرية الإستراتيجية الإيرانية، بل ورغم القراءات التي تفيد أن الرئيس الأمريكي يعارض تلك العملية العسكرية العدوانية، وتعدد الآراء الغربية الأوروبية بتقديم الحوار على أي خيار آخر، فقد باتت تلك الخيارات تتجه نحو الفتور، وفقدان الأمل من الإذعان الإيراني للاملاءات والإغراءات الغربية، ولعل الدليل على ذلك والذي نعنونه، بقبول طهران بالتحدي والكرة في ملعب إسرائيل والغرب، حيث أعلنت إيران رسميا رفض الجلوس إلى طاولة الاملاءات الغربية والابتزاز العلني مع الدول المسماة"خمسة+واحد" وارتفاع الأصوات المتراوحة بين اقتراب نهاية الخيارات الدبلوماسية وتقلصت الخيارات لصالح الخيار العسكري، والصارخة بان إيران باتت على بعد خطوات من صناعة القنبلة النووية، وكان آخر التصريحات رئيس الأركان الأمريكي الذي أعلن عن فشل الخيار السياسي الدبلوماسي والاقتصادي مع إيران وأضاف أن إيران اقتربت من التصنيع العسكري النووي، يصاحب ذلك خشية واستنفار من حزب الله في الجنوب اللبناني، ومزيد من الإجراءات العسكرية المشددة على حدود قطاع غزة برا وبحرا، بل ومؤخرا ذهبت وسائل الإعلام المطلعة والمقربة إلى القول أن الحرب أعلنت فعلا، وان أوراق سحب فتيل الانفجار ليس في يد شخص الرئيس الأمريكي، الذي يطلب من إسرائيل إعلامها مسبقا ولا أخال أن رئيس وزراء الكيان الصهيوني في زيارته الأخيرة لواشنطن ومقابلته الرئيس اوباما لم يبلغه بأسرار وحدود ومخططات ومخاطر وحتمية شن العدوان على أهداف إيرانية، واعتقد أن الزيارة المرتقبة هذه الأيام لوزير الحرب الصهيوني"براك" لمقابلة وزير الحرب الأمريكي والرئيس"اوباما تصب في نفس الهدف والمخطط،بل واعتقد أن جزء من جولة الرئيس اوباما الخارجية المرتقبة إلى منطقة الشرق الأوسط، والتي أضيف على أجندتها زيارة المملكة العربية السعودية إلى جانب جمهورية مصر العربية، سيتركز جزء كبير منها للخيارات المتاحة فيما يتعلق بالطموح النووي الإيراني.



وبات واضحا لكل المراقبين، أن الكيان الإسرائيلي عقد العزم على فعل عسكري ما، يتوقعه البعض في غزة بعيدا عن احتمال المواجهة مع إيران علما أن غزة لم يعد بها أهداف ثابتة للطيران الحربي الصهيوني إلا إذا كان الهدف إعادة احتلال قطاع غزة بالكامل وهذا نستبعده في الوقت الراهن لعدم خطورة غزة الإستراتيجية على الكيان الإسرائيلي، والبعض ينحو بتوقعاته إلى ضربة لحزب الله في لبنان وهذه القضية لا أخالها واردة لسبب بسيط أن حزب الله أصبح مكبلا بقرار"1701" وبوجود طلائع قوات اليونيفيل تحت الفصل السابع في الجنوب اللبناني، والعدوان على غزة اثبت أن حزب الله ملتزم بشكل كامل باستحقاقات ذلك القرار، والاحتمالات منعدمة بتوجيه فعل عسكري عدواني صوب دمشق، لان سوريا انخرطت في مسار التسوية من اجل استعادة أرضها المحتلة، وانفتح الغرب بشكل كبير عليها من اجل تحييدها وجعلها اقرب إلى إطارها العربي، من حلفها الخطر مع إيران، وبالتالي تصبح إيران بكل الحسابات السياسية والعسكرية الرسمية معزولة عن إمكانية أي مساندة حقيقية مؤثرة على مستوى المنظمة الدولية والعلاقات الثنائية العربية والإسلامية والدولية، ولعل الأزمة المتفجرة في مربع الكوريتين دليل واضح على طبيعة المصالح مهما تشابهت الأيدلوجيات، حيث تقوم روسيا الشيوعية حاليا بتحريض دولي كبير ضد الكورية الشمالية الشيوعية بسبب تجربتها النووية الثانية وتجاربها الصاروخية بعيدة ومتوسطة المدى، فما بال والحال مع الحالة الإيرانية بأيدلوجية مختلفة مهما تقاربت المصالح، بل الصين نفسها والتي ساهمت بشكل كبير هي وكوريا الشمالية في تعزيز الإمكانات التقنية للمشروع النووي الإيراني، فمصالح الصين ستكون مع المجتمع الدولي وفي مقدمته الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي، والدول العربية ذات البعد السياسي والاقتصادي، بحسابات مصلحة دقيقة ليست في مصلحة المواجهة والتحدي الإيراني على الإطلاق، وتبقى الحسابات تحت كل نظريات وموازين التهدئة والتصعيد في عدها التنازلي وفي بيئة أكثر ميلا للحسم العسكري في حال عدم حدوث معجزة سياسية تسحب فتيل الانفجار سواء بالشراكة أو الاحتواء مع إيران، وربما نقطة انطلاق"تحول3" تكون مرتبطة بنتائج الانتخابات في لبنان وإيران.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر-فتح- السادس على غرار مؤتمر- المرأة- الخامس؟!
- نعم لحكومة الرئيس المؤقتة,, ونعم لوفاق ينتج حكومة
- وطن واحد لا وطنين ,,, شعب واحد لا شعبين
- طبول الحرب تقرع بقوة فلتستعد إيران ؟؟؟
- الحكومة المفترضة ولعبة شد الحبال
- مهزلة عربية ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين
- غزة ارض مدمرة وإنسان محبط
- هل تحتفظ إيران لنفسها بحق العجز؟!
- تجارب سرية لأسلحة بيولوجية,,لاجنون بقر ولاهوس خنازير
- فرقاء فلسطين وأنصار العرب
- ثورة اوباما ومواجهة التحديات
- -نتن ياهو- والعودة لنقطة الصفر
- كلمة للسيد/ -جون جينج- مدير عمليات وكالة الغوث
- الحوار الفلسطيني والحسم المصري
- مثالية اوباما وجدار الإستراتيجية
- الدائرة الخطرة,,,, جريمة اغتيال القائد اللواء/ د.كمال مدحت
- تداعيات تحدي البشير للهيمنة الغربية
- شاليط ولعنة الفراعنة
- الانتخابات حق غير قابل للتصرف ولا يسقط بالتوافق
- قمة الثلاثة الكبار و إرهاصات الوحدة العربية


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد موسى - إيران والعد التنازلي لتصفية الحسابات