أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - الطلبة الثوريون - تضامنا مع الرفاق المعتقلين بفاس: ليستمر النقاش الذي فتحته رسالة 15ابريل















المزيد.....


تضامنا مع الرفاق المعتقلين بفاس: ليستمر النقاش الذي فتحته رسالة 15ابريل


الطلبة الثوريون

الحوار المتمدن-العدد: 2658 - 2009 / 5 / 26 - 09:37
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


شكلت جامعة فاس على الدوام أهم المعاقل الرئيسية للتقاليد الاوطامية العريقة في تنظيم الكفاح الطلابي الجماهيري. ولا غرابة إذن أن تكون معركة ظهر المهراز أوج ما وصلته المقاومة الطلابية، في وجه الهجوم البرجوازي على الجامعة المغربية، خلال الموسم الحالي بطول نفسها الكفاحي وطابعها الجماهيري. وهي المعركة التي انطلقت منذ بداية الموسم الدراسي الحالي وتوجت بمقاطعة الامتحانات بكليتي العلوم والحقوق. والإقرار بالحقائق يقتضي الاعتراف أن مناضلي فاس اجتهدوا، بجرأة ونضج، في تنظيم قوة طلابية جماهيرية أرعبت أعداء الحركة الطلابية واستحقوا عليها، بصمودهم وديناميتهم وإبداعهم في وسائل التعبئة والتواصل من اجل إقناع جماهير الطلاب، شرف حقد العدو الطبقي وأجهزته وأبواقه.

هذا العدو المرعوب من تواصل المعركة ومن جعل فاس نموذجا يقتدى، بادر إلى اعتقال ومتابعة احد عشر مناضلا أوطاميا عقب الهجوم الاستعراضي على جماهير طلاب فاس يوم 23 فبراير 2009، والذين تم تقديمهم أمام عدالة البرجوازية يوم الأربعاء 06 ماي 2009.

وقد قرر معتقلو الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بسجن عين قادوس بفاس، وبعد مجموعة من الاضرابات المتتالية عن الطعام التي خاضوها سابقا، الدخول في إضراب انذاري عن الطعام لمدة 15 يوما انطلاقا من الثامنة مساء من يوم الاثنين27 ابريل 2009. وذلك للمطالبة باطلاق سراحهم الفوري وتحسين شروط اعتقالهم كمعتقليين سياسيين. وتدل المعطيات الواردة من سجن عين قادوس أن الحالة الصحية للرفاق المعتقلين تدعو للقلق لاسيما بعد تسجيل حالات إغماء بينهم. [علمنا للتو بخبر الإفراج عن 6 من رفاقنا بفاس فليتواصل النضال من اجل اطلاق سراح باقي المعتقلين بفاس وكل المواقع الطلابية].

وبالإضافة إلى صمودهم في ساحة النضال وفي قلب الزنازين، أعطى المعتقلون السياسيون بعين قادوس دليلا على مستوى النضج النضالي وبعد النظر والوعي بالظرفية التي تعيشها الحركة الطلابية اليوم وبجسامة المهام الملقاة على عاتق كل مناضلي أوطم باختلاف انتماءاتهم السياسية. ففي رسالتهم، المؤرخة في 15 ابريل 2009 والموجهة الى إلى مناضلي ومناضلات الإتحاد الوطني لطلبة المغرب بكل المواقع الجامعية، وبعد أن أشادوا بأهمية المعارك الطلابية الحالية ووقفوا على حدودها المحلية، دعوا كافة مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب الى تصعيد النضال و«تجنب الصراعات الفوقية والهامشية وعدم الإنجرار وراء تحليل النوايا والسب والشتم والأعمال الصبيانية التي لا تمت بصلة للأخلاق النضالية والإرث النضالي للإتحاد الوطني لطلبة المغرب والحركة الطلابية وتعيق تطورها». واقترحوا تنظيم «التعبئة المكثفة لخوض خطوات نضالية مشتركة». وأكدوا أن هذه الخطوات «من المفترض أن تفتح آفاقا رحبة وواسعة أمام نضالات الحركة الطلابية إذا ما تم التعاطي معها بمبدئية عالية».

لا يمكن لأي مناضل يساري حقيقي، داخل الجامعة أو خارجها، غيور على مصلحة النضال الطلابي إلا أن يبتهج لروح رسالة الرفاق ومضمونها. ولا يمكن لأي مناضل طلابي يساري يستطيع أن يرى أبعد من أرنبة أنفه، إلا أن يتعاطى مع مقترحات الرسالة ب«مبدئية عالية» وبكل ما يتطلبه واقع الحركة الطلابية من نضج ومسؤولية.

وقد جاءت رسالة الرفاق في ظل الأجواء المشحونة التي خيمت لمدة ثلاثة أسابيع على جامعة ابن زهر بأكادير والتي كانت تنذر بإدخال الموقع في دوامة العنف واللامسؤولية. واستقبلت رسالة الرفاق في ظل تلك الشروط، على الأقل من قبل الطلبة الثوريين، بكل ما تستحق من أهمية وتنويه. ولاشك انه كان لها، وهي القادمة من قبل رفاق خبروا دروب النضال الطلابي الجماهيري ودفعوا ويدفعون ضريبة انتمائهم المبدئي والعملي لصف مصالح الطلاب، تأثير إيجابي في إعلاء صوت النضج والمسؤولية النضالية والتاريخية. هذا الصوت الذي يقتضي واقع ومصلحة الحركة الطلابية أن يتقوى ويتجذر.

وقد تجسد أثر نداء المعتقلين بعين قادوس أيضا في الدعوة التي وجهها الرفاق بالنهج الديمقراطي القاعدي بموقع فاس لكل الفصائل الطلابية لجعل أيام تقديم معتقلي الحركة الطلابية أمام محاكم الرجعية أياما وطنية للاحتجاج والتضامن مع المعتقلين السياسيين. وبادروا من جهتهم، وبالتزامن مع محاكمة معتقلي فاس، إلى تنظيم إضراب عن الطعام لمدة 48 ساعة يومي 05 و06 ابريل 2009 ومقاطعة الدروس بالجامعة لمدة ساعتين صباح اليوم الثاني. كما نظمت بجامعة ابن زهر، وبدعوة من الطلبة الثوريين، مسيرة طلابية احتجاجية وتضامنية مع معتقلي فاس وكل المواقع الطلابية عرفت مشاركة هامة للطلاب جابت أرجاء ومحيط الكليات الثلاث للجامعة زوال يوم الأربعاء 06ماي 2009.

ومن جهته فقد دعى الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بموقع تازة في بلاغ صادر في 22ابريل 2009 الى «الاستمرار والتصعيد في المعركة النضالية التي تخوضها الجماهير الطلابية في مختلف المواقع الجامعية مع خوض أشكال نضالية مشتركة».

هذه على أي المعطيات التي نتوفر عليها حتى الآن –ونأمل ان تليها أخرى في نفس الاتجاه- وكلها تدل أن رسالة الرفاق بفاس سيكون لها حتما ما بعدها، وهي لذلك ولروحها ومضمونها تستحق أكثر من التعاطي الايجابي مع مقترحاتها. إنها تستدعي دفع النقاش الذي فتحته قدما إلى الأمام. وقبل أن نبدي ملاحظاتنا الخاصة نعيد تلخيص الأفكار الرئيسية الواردة بالرسالة.

تتضمن الرسالة قسمين أولهما عبارة عن تقديم يتضمن تحليلا مركزا للوضع الحالي للحركة الطلابية (هجوم النظام على الجامعة ومقاومة الحركة الطلابية)؛ هكذا تشير الرسالة إلى ان الميزة الأهم للوضع الحالي للحركة الطلابية هو الهجوم القمعي على الحركة الطلابية بهدف خلق الأرضية المناسبة للهجوم على ما تبقى من مكتسبات الجماهير الشعبية من خلال التسريع بتطبيق بنود الميثاق. وبخصوص المقاومة الطلابية يتضمن التقديم ملامحها الأساسية المتمثلة في شمولها لمجموعة من المواقع الطلابية وطول نفسها وحدودها المحلية التي لا تسمح بتطوير الطاقة النضالية للجماهير الطلابية. أما الجزء الثاني من الرسالة فيتضمن مقترحات ومهام «من المفترض أن تفتح آفاقا رحبة وواسعة أمام نضالات الحركة الطلابية إذا ما تم التعاطي معها بمبدئية عالية» وهي:

- التصعيد في الخطوات النضالية وتكثيف الجهود النضالية لصد كل الإستهدافات التي تتعرض لها الحركة الطلابية.

- تجنب الصراعات الفوقية والهامشية وعدم الانجرار وراء تحليل النوايا والسب والشتم والأعمال الصبيانية التي لا تمت بصلة للأخلاق النضالية والإرث النضالي للإتحاد الوطني لطلبة المغرب والحركة الطلابية وتعيق تطورها.

- تنظيم تعبئة مكثفة لخوض خطوات نضالية مشتركة. وهذه المهمة ملقاة على عاتق المعتقلين السياسيين بالدرجة الأولى نظرا لإمكانية ترجمتها ميدانيا في المدى القريب.

إننا نتفق كليا مع ما جاء في الرسالة سواء من حيث توصيف الوضع والمهام المقترحة. غير انه وبغاية دفع النقاش إلى الأمام نسجل مايلي:

1- إن النهوض الطلابي الحالي، بكل المواقع، يخاض بتأطير مباشر من فصائل وتيارات يسارية. إنه تغير جوهري في شروط النضال الطلابي يشكل هزيمة سياسية كبرى لقوى الرجعية الدينية (العدل والإحسان والعدالة والتنمية) وانتصارا لروح المعطي بوملي ومحمد أيت الجيد بنعيسى ولكل التضحيات التي قدمها مناضلو الاتحاد الوطني لطلبة المغرب طوال أزيد من عقد ونصف دفاعا عن الهوية التقدمية والكفاحية لأوطم. إن هذه الحقيقة، مضافا إليها واقع تسارع الهجوم الطبقي على الجامعة العمومية، تضع مسؤولية تاريخية جسيمة على عاتق كل الفصائل الطلابية اليسارية. هذه الأخيرة مطالبة ببذل أقصى الجهود للرقي بالمقاومة الطلابية من مستواها الحالي المتسم، عموما، بمحدوديته وطابعه الأولي والمحلي إلى مستوى مجابهة وطنية لمخططات العدو الطبقي تُعَدل موازين القوى نوعيا لصالح الحركة الطلابية. دون ذلك، وبالنظر لحجم ونوعية الاستهدافات التي تواجهها الجامعة، ستتبخر الدينامية النضالية الحالية وتلحق بالحركة الطلابية هزيمة نكراء ستعقد، نوعيا، شروط النضال الطلابي.

2- كل الفصائل الطلابية اليسارية الفاعلة متفقة وتدبج بياناتها بضرورة التصعيد النضالي وهو اتفاق في غاية الأهمية لكنه يقتضي أولا ربط الأقوال بالأفعال وثانيا توضيح المقصود بالضبط بـ«التصعيد». إن التصعيد الحقيقي يتمثل في العمل الخلاق والمضني لإيقاظ المارد الطلابي بكل قوته وجبروته للتصدي للتعديات التي تتعرض لها الجامعة العمومية. التصعيد الحقيقي الذي تنتج عنه معارك كبرى طويلة النفس وكفاحية، كما دلت على ذلك فاس، يمر عبر فسح المجال وتكثيف الجهود من اجل ضمان أوسع مشاركة فاعلة وواعية لجماهير الطلاب بها. هذه المشاركة لا تتحقق بين يوم وليلة ولا بالإكراه بل في مجرى النضال ذاته وعبر عمل دعاوي وتحريضي واع ومتواصل لإقناع الطلاب واستنهاض هممهم للنضال. وهي مشاركة تتطلب أمرا في غاية الأهمية والضرورة: الديمقراطية ومزيد من الديمقراطية وأوسع ما يمكن من ديمقراطية تصون حق جماهير الطلاب في تقرير وتسيير معاركهم النضالية. ونحن نعتقد أن أرقى هذه الأشكال الديمقراطية، لخوض نضالات كبرى كالتي تنتظر الحركة الطلابية، هي التجمعات العامة على صعيد القسم والشعبة والكلية. تجمعات عامة كلية السيادة تقرر بشكل متواصل في كل ما يتصل بالمعركة وتنتدب كل اللجن الضرورية لتنفيذ قراراتها (لجن حراسة الإضراب، تعبئة، حوار، إعلام، يقظة، اتصال...). لجن مفتوحة في وجه جميع الطلاب وتكون مسؤولة أمام التجمع العام وخاضعة لرقابته وقابلة للعزل كليا أو جزئيا في أي لحظة ويتم حلها بانتهاء المعركة. هذه الديمقراطية المباشرة هو ما نقصده كطلبة ثوريين بالتنظيم الذاتي الديمقراطي للنضال الطلابي.

3- إن هذه الديمقراطية الضرورية لضمان أوسع مشاركة فعالة للطلاب تقتضي بدءا الاعتراف والدفاع عن حق جميع الفصائل والمكونات الطلابية اليسارية في التواجد والنضال والتعبير عن آرائها وتصوراتها بكل حرية. مع ما تستتبعه مواجهة مخططات العدو الطبقي المشترك من ضرورة للعمل المشترك الميداني بين هذه الفصائل والمكونات وتنظيم للنقاش والصراع الإيديولوجي والسياسي على أسس ديمقراطية مفتوحة وبروح رفاقية بعيدا عن لغة التخوين المجاني والسب والقذف واللامسؤولية. وهذا هو السياق الذي نفهم فيه دعوة الرفاق معتقلي فاس إلى «تجنب الصراعات الفوقية والهامشية وعدم الانجرار وراء تحليل النوايا والسب والشتم والأعمال الصبيانية التي لا تمت بصلة للأخلاق النضالية والإرث النضالي للإتحاد الوطني لطلبة المغرب والحركة الطلابية وتعيق تطورها». والنتيجة المنطقية والمباشرة لكل ذلك هو ضرورة نبذ واضح وصريح للعنف والاحتراب الفصائلي وبين المكونات الطلابية اليسارية كوسيلة لحل الخلافات السياسية، والذي لم يخدم فيما مضى ولا يخدم اليوم وأكثر من أي وقت مضى إلا أعداء الحركة الطلابية والمتكالبين عليها من كل صنف.

4- يشكل الاعتراف المتبادل بين الفصائل والمكونات الطلابية اليسارية فاتحة لإنضاج شروط خوض خطوات نضالية مشتركة على الصعيد المحلي والوطني. هذا الاعتراف ليس في الواقع أكثر من إقرار بالحقائق الموضوعية الجارية أمام أعين الجميع. ثمة فصائل ومكونات طلابية يسارية عديدة مناضلة في إطار الاتحاد الوطني لطلبة المغرب. وكلها، ورغم التباينات السياسية بينها ورغم تفاوت تأثيرها، تشارك في المقاومة الطلابية الجارية وتضع على جدول أعمالها ضرورة تصعيد النضال لمواجهة مخططات تدمير الجامعة العمومية. وكلها استهدفت، وإن بتفاوت، في موجة القمع الحالية والمتواصلة. وتدل المعطيات الملموسة لتوزيع التواجد الجغرافي للفصائل والمكونات اليسارية وتأثيرها انه لا إمكانية فعلية لتقوية والسير نحو توحيد المقاومة الطلابية الحالية دون مشاركة واعية مسؤولة ونشيطة لكافة، أو على الأقل أغلب، الفصائل والمكونات الطلابية اليسارية الفاعلة والمناضلة. نحن أيضا من جهتنا نتفق أن هذا الهدف، أي توحيد المقاومة الطلابية، لن يتأتى دفعة واحدة ذات صباح أو ذات اتفاق فوقي يدبر بليل بين الفصائل الطلابية. إنه سيرورة تتبلور في خضم النضال ذاته وعلى مرأى ومسمع وإرادة جماهير الطلاب ومناضلي أوطم. إنه سيرورة تشكل رسالة رفاق فاس بالنظر لمقترحاتها ولأثرها المنوه به أعلاه خطوة على دربها. ونحن نرى أنه من بين المداخل الممكنة لتسريع هذه السيرورة مايلي:

- تعميق العمل المشترك الميداني بين الفصائل اليسارية على المستويات المحلية وبروح رفاقية تضع حقا مصلحة جماهير الطلاب فوق كل اعتبار. والعمل على جعل الدخول الجامعي المقبل فرصة لانطلاق تعبئة مشتركة، مكثفة وفعالة، بكل المواقع الجامعية لتوفير شروط إطلاق معارك محلية جماهيرية حقا وديمقراطية حقا وذات نفس كفاحي. معارك محلية كبرى ستوفر لا محالة شروط خوض خطوات نضالية مشتركة.
- تنظيم دعم وتضامن ميداني ونضالي مع معتقلي الحركة الطلابية ومع النضالات التي يخوضها معتقلو أوطم من داخل السجون بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية بما في ذلك اعتبار أيام تقديم المعتقلين أمام محاكم الرجعية أياما وطنية للتضامن والاحتجاج، و تنظيم قوافل طلابية وطنية لحضور المحاكمات على الأقل في جلساتها المخصصة للمداولة.
- التضامن والتعريف بكل النضالات الطلابية الجارية، بما في ذلك استقبال مندوبين عن هذه المواقع للتعريف أكثر بنضالاتهم المحلية وبدروسها. واستعمال هذا التضامن فرصة لاستنهاض همم الطلاب والتعبئة من اجل أجل إنضاج شروط إطلاق نضالات محلية. وفي مواجهة القمع سيكون من المفيد أن تطلق المواقع المعنية نداء للتضامن يتضمن مقترحات ملموسة وقابلة للتنفيذ.
- التفاعل الايجابي مع كل المقترحات النضالية الجدية التي قد يطلقها أي موقع جامعي أو أي معتقلين سياسيين، والتفاعل النضالي مع أي نقاشات مسؤولة صادرة عن أي فصيل طلابي يساري حول سبل تعميق وتوحيد المقاومة الطلابية الحالية.

هذه بعض من الأفكار التي أثارتها لدينا رسالة الرفاق بفاس. فليتواصل النقاش وليتواصل النضال دائما بنضج و دائما بمبدئية عالية. وليتحمل الجميع مسؤوليته النضالية والتاريخية.

الطلبة الثوريون

10ماي2009

المصدر: موقع جريدة المناضل-ة



#الطلبة_الثوريون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضد العنف السياسي داخل الجامعة...دفاعا عن الديمقراطية
- من هم الطلبة الثوريون بالمغرب ؟ و ما هي أهداف نضالهم ؟
- شرذمة البرنامج المرحلي تتوعد الطلبة الثوريين بالاستئصال و تق ...


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - الطلبة الثوريون - تضامنا مع الرفاق المعتقلين بفاس: ليستمر النقاش الذي فتحته رسالة 15ابريل