أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بلال عزيز - حكومة فلسطينية عرجاء / ردا على ابراهيم علاء الدين














المزيد.....

حكومة فلسطينية عرجاء / ردا على ابراهيم علاء الدين


بلال عزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2656 - 2009 / 5 / 24 - 08:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اذا سمح لي السيد ابراهيم علاء الدين ان ارد على استغرابه من رفض الحزب للمشاركة في الحكومة العرجاء كما عنونت المقاله

إن الموقف المسئول والرزين الذي عبّر عنه بسام الصالحي أمين عام حزب الشعب ، شارحا أسباب رفض الحزب المشاركة في هذه الحكومة بأن تكون قضية الحكومة جزءا من الإستراتيجية الشاملة للتعامل مع المتغيرات العالمية ونتائج الحوار بحيث تكون قضية الحكومة وأدائها الأمني جزءا من ذلك وليس محورا في ذلك,و مطالبة الحزب بتأجيل تشكيل الحكومة الجديدة و بعقد جلسة طارئة للمجلس المركزي الفلسطيني للاتفاق على خطوة التحرك السياسي .مطلب عادل يساعد بمعالجة الوضع الحالي على عكس ما تم من تشكيل حكومة عرجاء ستفشل سياسيا كما فشلت سابقاتها لذلك نقول انه لا بد من تغيير السبب حتى تتغير النتيجة
إن الحكومة التي لا تملك دعما وشرعية من الأحزاب السياسية هي حكومة عرجاء بل أكثر من ذلك بلا أرجل ولن يساعد أو يحل الوضع الاقتصادي المتأمل من حكومة الدكتور سلام فياض القضية بدون حراك سياسي مدعوما من الأحزاب السياسية
ويفترض من الرئيس أبو مازن أن وضع خطة لتشكيل حكومة تضع حدا لأزمة سياسية تهز البلاد منذ ثلاث سنوات وليس تشكيل حكومة بهذه الطريقة (تزيد الطين بله) كما يقول المثل الشعبي
إن موقف حزب الشعب من هذه الحكومة وعدم المشاركة بها أتى من خلال قراءة موضوعية للواقع الذي يعيشه شعبنا والمرحلة الحساسة التي تمر بها القضية
وفي الختام نكرر انه لا بد من تغيير السبب حتى تتغير النتيجة

بلال عزيز سكرتير حزب الشعب الفلسطيني / دير الغصون




#بلال_عزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- الحكومة اللبنانية تدين تفجيرات بيجر: -عدوان إسرائيلي إجرامي- ...
- الجيش الإٍسرائيلي: لا يوجد أي تغيير في إرشادات الدفاع لقيادة ...
- 9 قتلى و2750 جريحًا في انفجار أجهزة -البيجر- وحزب الله يحمل ...
- -إرنا-: شويغو يلتقي بزشكيان في طهران ويسلمه رسالة من بوتين
- مسؤول في -حزب الله- يكشف لـ-رويترز-: حسن نصر الله بخير
- لبنان.. مقتل نجل النائب عن -حزب الله- علي عمار في انفجارات أ ...
- الجيش الإٍسرائيلي: لا يوجد أي تغيير في إرشادات الدفاع لقيادة ...
- لوكاشينكو: نعلم بما تخططه ليتوانيا لبدء محاكمة ضدي في لاهاي ...
- قتلى وجرحى بسبب حرائق الغابات في البرتغال
- تتارستان.. اكتمال الحفريات في مقبرة تاريخية أقدم من الأهرام ...


المزيد.....

- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بلال عزيز - حكومة فلسطينية عرجاء / ردا على ابراهيم علاء الدين