أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - جوزيف شلال - واقع السفارات العراقيه المخزي - السفارات بيوت لاهلها وليس للسفراء وموظفيها - / الحلقه الثانيه .















المزيد.....

واقع السفارات العراقيه المخزي - السفارات بيوت لاهلها وليس للسفراء وموظفيها - / الحلقه الثانيه .


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2656 - 2009 / 5 / 24 - 06:20
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


في الحلقه الاولى تكلمنا عن واقع البيت العراقي منذ 2003 والى هذا اليوم , اي عن ما يزيد الست سنوات والاوضاع في تفاقم وتزايد والى الاسوء سوءا .
قلناها ونقولها الان ولجميع العراقيين , لا تتوقعوا خيرا واي تقدم اخر في العراق مع وجود حكومه طائفيه ودينيه فاسده وفاشله وعنصريه ومذهبيه وقوميه .

اذا كانت الحكومه غير قادره ان تحل مشاكل مواطنيها ! فلترحل بسرعه غيرماسوف عليها . على سبيل المثال لا الحصر هنا , نحن الان في منتصف عام 2009 , تاتي مجموعه تتلقى اوامرها من ايران وهم قله من المتخلفين والمشعوذين وعملاء نظام ولاية الفقيه المجرم الفارسي لكي تناقش وتطرح مواضيع سخيفه في البرلمان الهزلي الذي يحتوي على الارهابيين والفاسدين والقتله والسلفيين والطائفيين والمجرمين والملطخه اياديهم بالدماء العراقيه , والاخر يقف علنا مع ما تسمى بالمقاومه العفنه والساقطه اخلااقيا ومع القاعده المجرمه , لمناقشة ما تبقى من القليل للمواطن العراقي من الحريات ووسائل الترفيه الشرعيه وحريته الشخصيه وهم يحاولون القضاء عليها والتخلص منها باسم الحفاظ على القيم الدينيه والاخلاقيه وهم افسد الفاسدين على وجه الكره الارضيه .

المواطن بحاجه الى خدمات ومساعدات عاجله تقدم اليه , من رعايه صحيه وكهرباء وماء وغذاء وايجاد عمل لكل عاطل . . . الخ , وليس الى الفتاوى التكفيريه وهذا حلال وهذا حرام وجميعها تعاليم باليه مستورده من دول الجوار يريدون تطبيقها في العراق بعد ان تخطاها وتجاوزها منذ عشرات الاعوام .

على كل حال والحديث في هذا المجال يطول الى ما لا نهايه وقد اشبعناه كثيرا من خلال المقالات والمواضيع السابقه يمكن الرجوع اليها وقت الحاجه وفي نفس الموقع والمواقع الاخرى العربيه والعالميه .

اذن / هذا الواقع المر من البيت العراقي المشتت لا بد ان ينعكس على واقع كل بيت صغير يمثل الدوله والحكومه والشعب وهو بيت / السفاره العراقيه / في دول العالم المتواجده فيها تلك .
السفارات واجهة النظام بكل تاكيد , ولا يمكن ان تخرج السفاره عن هذا الواقع وتلك الحاله .
في ظل حكومه طائفيه . . , هناك سفارات طائفيه , في ظل حكومة محاصصه ودينيه ومذهبيه . . , هناك سفارات محاصصه ودينيه ومذهبيه وهكذا . . .

هناك اكثر من خمسة ملايين عراقي مقيم ومهجر ومهاجر خارج العراق . ما نسمعه اليوم منهم ومن بعض العراقيين من معاناة ومشاكل لا تحصى مع سفاراتهم في البلدان الاجنبيه ! لا يمكن ان يصدقها عاقلا ! ونحن الان نعيش في القرن الحادي والعشرين !! .

من هنا نتحدى الحكومه العراقيه ووزارة خارجيتها بهذا القول :
بان جميع السفراء والقناصله والموظفين في السفارات العراقيه تم تعينهم على التقسيمات الدينيه والقوميه والحزبيه والمذهبيه والطائفيه , اذا لم يكن هكذا فلتعلن الحكومه ووزارة الخارجيه عن جميع الاسماء مع تاريخ حياتهم ومستواهم الثقافي والدراسي والمهني وانتماءاتهم . . . .

ان معاملة اغلب السفارات للمواطن العراقي والمراجع هي سيئة للغايه ولا يحترمون المواطن ووقته وشخصه مهما كان موقع ذلك الانسان ومكانته في المجتمع العراقي , سواء كان متقاعدا وخدم الدوله وهو افضل منهم بعشرات المرات ان لم نقل المئات , او مع مواطن اتى هاربا من حكومته التي لم تستطع توفير الامن والامان له وان تقدم له ولعائلته ابسط وسائل ووسائط الخدمات العصريه التي نراها اليوم في بعض الدول الخليجيه التي كنا ننتقدها قبل عشرة او عشرون عاما واليوم اصبحت تضاهي بعضها الدول الاوربيه ! والعراق يتراجع ويتقهقر على يد همج ووحوش وعقول رجعيه باليه متحجره متعفنه متخلفه سارقه فاسده مجرمه قاتله ارهابيه من السنه والشيعه والاكراد ** مع الاعتذار من الشعب العراقي الكريم لهذه التسميات - نقصد هنا القاده والمسؤولين وليس الشعب العراقي العزيز* * للتنبيه فقط . . . .

جميعنا نعلم ونعرف ان السفارات في العالم كما هو معروف تقدم الخدمات وخدمة مواطن بلدها في جميع المسائل والقضايا والمعاملات والدفاع عنه في المحن والصعوبات , ولا نجاز معاملاته الشخصيه كالزواج والجوازات والوكالات والتصديقات وما يحتاجه الفرد منها لمعاملاته , وهي مجبرة وواجب عليها وغصبن عنها ان تقدم له الخدمات , وان كانت غير قادره على ذلك عليها الاستقاله والرحيل والقلوع لانه من واجبها ومطلوب منها ذلك , وانها لا تقدم ذلك مجانا ! بل تاخذ اموالا مقابل ذلك , ويجب محاسبة كل موظف في السفاره يقصر بواجبه او يتعامل مع المراجعين بسوء المعامله والتصرف الغير لا ئق , ويجب تقديمه للعداله والقضاء ومحاسبته وانزال به اشد العقوبات لانه يسيئ الى سمعة وطنه وبلده .

لكن يبدو ان السفارات العراقيه تميزت عن باقي سفارات دول العالم المتحضر / بالاسوء / وسوء المعامله المخزيه والمجحفه .
نقول مرة اخرى للحكومه العراقيه ووزارة الخارجيه :
ان سفاراتكم الفاشله اصبحت مقار للاحزاب الحكوميه الحزبيه الدينيه والقوميه وللاحزاب الكورديه واحزاب نظام ولاية الفقيه الايراني وتجمعات الوهابيين السلفيين وبقايا النظام الصدامي الفاشي البائد والداعمين للارهاب . من هنا اصبحت السفارات اعداء لكل مواطن عراقي لا ينتمي الى تلك التصنيفات الفاشيه المنحرفه .

يعاملون المواطن العراقي والمراجع اسوا معاملة لمحاولة اذلاله !!
كما ومثل محاولات اذلالي من قبل السفاره العراقيه في المانيا -- وسوف ناتي الى هذا الموضوع مفصلا في الحلقه الاخيره - ومعاملة السفاره لنا , وهناك رسائل ارسلت الى السفير العراقي حول المشكله , واني محتفظ بها وهو لم يكلف نفسه ولو مرة واحده بالرد على احدى الرسائل - وقد تناسى نفسه بانه كان لا جئا مثلنا في المانيا - وسوف ارسل هذه الرسائل الى الخارجيه العراقيه والحكومه العراقيه حول تلك المعامله لشخص متقاعد يعيش في المانيا منذ عام 1995 وخدمت الدوله ليلا ونهارا - ياتي موظف بسيط في السفاره يطلب مني الحضور الى السفاره وطوال هذه الاعوام والسفاره غير قادره عن معرفة رعاياها - سبحان الله !!!!!
ولكن اقول لهم ولا مثالهم / لا يمكن ان ارضخ او انذل ونحن دخلنا سجون المخابرات الصداميه في بغداد ! وكنا في زمن وعهد صدام نسب النظام ونفضحه وتريدون منا الان ان ننزل رؤوسنا وننذل لؤلاء ! .

عدة رسائل وايميلات هطلت ووصلت بسرعة البرق الينا بعد المقاله الاولى حول السفارات من عدة دول في العالم تشرح فيها تلك المعاناة مع سفاراتهم ومن موظفيها .
عدة رسائل وصلت من ماليزيا على سبيل المثال , وتلك الفوضى الموجوده في السفاره التي يتراسها هوشيار دزئي - لا اعلم ان كان الاسم صحيحا - يقولون ليس هناك نظام او قانون يحكم السفاره اي فوضى عارمه . هناك تبادل في مواقع الوظيفه باستمرار بين الموظفين ومن مختلف المناصب في السفاره , والدوام في السفاره يقولون فقط ساعتين في اليوم , اما التعليمات فهي فوريه اي تنزل في نفس اليوم وتطبق , اي بمعنى اذا اتى المراجع من مدينه تبعد الاف الكيلومترات الى السفاره عليه ان يبقى الى ثاني او ثالث يوم لكي يتم انجاز معاملته .

يا حكومة العراق : كيف تسلمون قدسية وشرف الامانه وحرمة السفاره بايدي اناس كهؤلاء ? الا تعلمون ان السفاره تمثل دوله اخرى مصغرة وكيان تابع للدوله والنظام والحكومه , والقوانين والاعراف الدوليه تمنع اقتحام السفاره حتى من قبل الدوله المضيفه باعتبارها كيان مملوك لتلك الدوله صاحبة السفاره !!!! .

حكومة محاصصة ووزارة عاجزة وسفارة فاشلة :
................................................... كما هو معروف للكل بان هناك فشل حكومي ووزاري وبرلماني بسبب الطائفيه والحزبيه والمصالح الشخصيه الضيقه .
حال الحكومه المخزي ووزرائها ينعكس على واقع السفارات كما اشرنا من قبل . الفوضى في الحكومه نجدها كذلك في اغلب السفارات , الحكومه العراقيه مكونة من احزاب دينيه وقوميه عنصريه , كل شيئ فيها يسير بالتوافق , ولا نعرف من ابتكر واخترع وصنع هذه الكلمه / السخيفه / ! لاول مرة نسمع ان الحكومات تدار بالتوافق ! يا عيني على العبقريه التي تنضح وتسيل من ادمغة وعقول التخلف .
ثلاثون مليون عراقي يحكمون بالتوافق ! يا للمهزله الكبرى , تنازلات باسم التوافق ! انسحابات باسم التوافق ! هروب وزير ومسؤول متهم بالقتل ! هروب عضو البرلمان ! الحكومه لا تعمل الا اقل من 50 % من طاقمها ! والبقيه يتلقون التعليمات من خارج العراق بالمراسله والانترنيت والتوافقات / اي مسحلي امسحلك / وهكذا .

من هنا نستطيع القول ان الحكومه غير قادره ان تقدم ولو شيئا بسيطا للعراقيين في المهجر من خلال سفاراتها المخزيه بعد ان فشلت في الداخل العراقي .

ما نراه اليوم من طوابير وصفوف طويله امام السفارات العراقيه وامام اعين وانظار الاجانب وانتقاداتهم , بينما حضرة السفير والموظفين لا يكترثون ونراهم جالسون يتسامرون بينهم ويضحكون على عقل العراقي والمراجع وهم تحت غرف التدفئه والتبريد والوجبات والاموال التي تاتيهم من رواتبهم المغريه ومن النثريه والمصروفات ومن عائدات المعاملات وفرض الرسوم وحتى طابع الارجاع يفرض على العراقي ان يضعه داخل المظروف والرساله والا تهمل رسالته والى غير ذلك من السلبيات التي لا تعد ولا تحصى من ممارسات اجهزة السفارات وموظفيها وسفرائها وقناصلها وملحقيها . . .

هناك بيرقراطيه مقيته تتضاعف يوما بعد يوم في السفارات العراقيه بحجة المحافظه على التعاليم والدقه وحماية المواطن , وكلها كلمات واسماء يراد منها اذلال المواطن وتحطيم معنوياته , ونحن نستغرب والعالم اليوم يعيش عصر الانترنيت والعولمه بان لا السفاره ولا الحكومه تعرف شيئا عن رعاياها واسمائهم ووظائفهم وعملهم ! اليست هذه كارثه تتحملها الدوله قبل السفاره لهذا الاهمال لمواطنيها وعدم معرفتها بهم ? .

تناست تلك وهذه السفارات بان كان لها دور في صرف الجوازات المزوره والوثائق لغير العراقيين واعطائهم اثباتات على انهم عراقيون وهم عكس ذلك , وتلك الاعمال التي تسترت عليها الحكومه والدوله لانها كانت تعليمات موجهة من قبل بعض الدول .

هذا الولقع المخزي في السفارات العراقيه والمتردي للغايه في معظم جوانبه , يجب ونطلب من عراقي مقيم خارج العراق فضح تلك الممارسات اللااخلاقيه والغير مسؤوله , كما من الواجب تحرير وتخليص السفارات من الفاسدين والارهابيين والصداميين والطائفيين والقوميين لانجاح تجربة العراق الديمقراطيه في الوطن العربي , وتقديم كل مقصر في السفاره الى المحاسبه والمعاقبه والى القضاء وانزال به اقصى العقوبات ليكون عبره لغيره ولكل من يحاول تشويه سمعة العراق وشعب العراق من اجل مصالح فئويه وشخصيه وحزبيه وقوميه عنصريه فاشيه .

الى اللقاء في الحلقه الثالثه / واقع السفارات العراقيه المخزي - السفارات العراقيه بيوت لاهلها وليس للسفراء وموظفيها / .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واقع السفارات العراقية المخزي - سفارات العراق في الخارج بيوت ...
- وجهة نظر في عملية الافراج عن الضباط الاربعه في قضية الحريري ...
- لماذا اصبح حزب البعث العربي الاشتراكي منبوذا في العراق ?
- الصفقه المتوقعه بين مصر وحزب الله بعد الازمه المفتعله .
- الانسحاب الامريكي من العراق مستقبلا كما نراه .
- العلاقات التركيه الحميمه والعميقه مع دولة اسرائيل . / الحلقه ...
- السياسه الاتاتوركيه الطورانيه العثمانيه الداخليه والخارجيه و ...
- اردوكان الطوراني العثماني التركي لا تقل خطورته عن احمد نجاد ...
- اردوكان الطوراني العثماني , لا تقل خطورته عن احمد نجاد الصفو ...
- بي بي سي العربيه , بريطانيا , اعلام وبوق فاشل , تطرف وارهاب ...
- مناسبة مرور 60 عاما على تاسيس حلف شمال الاطلسي ( الناتو ) , ...
- من ابو طبر في نظام صدام المقبور , الى مهزله اخرى من المجموعا ...
- تحدي البشير للعداله والقانون الدولي , هو اثبات على ما ارتكبه ...
- حركة ومنظمة مجاهدي خلق الايرانيه اجرمت بحق نفسها وبحق العراق ...
- حرية العراق وتحريره في الميزان بعد 6 سنوات .
- تكريس مفهوم القطيع البشري في العراق لمصلحة من !
- الى حكومة العراق , الشعب العراقي يطالب بفتح ملفات الفاسدين و ...
- العراق سيكون الخاسر الاكبر من توطيد العلاقات السريه ما بين ا ...
- الى متى يبقى النفط نقمه على الشعب العراقي ?
- محاكمة الزيدي هذه المره , هل ستكون - تاجيل ام تسويف !


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - جوزيف شلال - واقع السفارات العراقيه المخزي - السفارات بيوت لاهلها وليس للسفراء وموظفيها - / الحلقه الثانيه .