أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد العالي الحراك - ويبقى الوطن هاجس جميع المخلصين















المزيد.....

ويبقى الوطن هاجس جميع المخلصين


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2655 - 2009 / 5 / 23 - 10:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يعلق الاستاذ القدير طلال الربيعي على بعض المقالات المنشورة في موقع الحوارالمتمدن,بمستوى عالي وبلغة انكليزية رصينة جدا تستدعي استخدام القاموس لأشخاص مثلي,لمعرفة معاني بعض الكلمات والعبارات التي يستخدمها وبالدقة العالية, ليس
فقط لغويا وانما فكريا وسياسيا..حبذا لو كتب مقالات حتى وان كانت باللغة الانكليزية,ان تعذرعليه الكتابة باللغة العربية.اطلع دائما على تعليقاته التي تحمل افكارا واضحة وصريحة وشجاعة..لقد سرني جدا تعليقه على ما كتبت حول ضرورة ان يتحمل العراقي المخلص المغترب في دول اللجوء, مسؤؤليته الوطنية والانسانية وان يعود الى الوطن, كل حسب قناعاته واحواله وظروفه.الحقيقة, ما كتبت لم يعبر عن حالة معاناة شخصية فقط ,انما عن شعور بالمسؤؤلية الوطنية التي يكون افضل تمثيل وتطبيق لها,عندما يتواجد المعني على ارض الوطن, حيث ان كل ما دون ذلك يبقى كلام على ورق يفيد المفيد منه الى حد ما ,ثم يتوقف او يتقهقر ويزول..كما لم اكن اعبرعن شخصي فقط, وانما اردت ان تشمل الدعوة جميع العراقيين المخلصين المغتربين الذين يحاكيهم الوطن ومعاناة ابناء الشعب يوميا ,ويؤلمهم ما يحصل هناك وليس ما يحصل لهم فقط في بلدان اللجوء الذي يقل كثيرا عما يحصل لأبناء الوطن..ان ما يحصل لي ليس مدعاة لترك البلاد التي اعيش فيها ,انما دوافع الدعوة تأتيني من داخلي المرتبط بأرض العراق وشعب العراق.. فأنا مواطن منه وله..الفارق الوحيد لدي هو الحاح الدعوة الذاتية النابعة من شعور ليس عاطفيا فقط, وانما وجدانيا وعقليا كلما احسب حساباته, لا اجد جوابا الا في العودة وجميع دواعيها وطنية وليس فيها شخصي مطلقا بل العكس.. فمرتبي يساوي تقريبا خمسة اضعاف ما سأحصل عليه لو عدت الى عملي السابق في العراق, كما اني اعيش مع عائلتي هنا.. وابنائي في دراستهم مستمرين وبمستوى ممتاز, كما اقدر مستوى الحياة المادية والمعنوية في العراق ومستوى الخطورة وصعوبة الانسجام مع الناس ولا اخفيكم اذا قلت فأن تهديدات قد وصلتني عبرالايميل من بعض الاشخاص الطائفيين الذين يعتقدون باني اقارعهم وافضح اعمالهم وافعالهم الشنيئة بحق العراق والعراقيين ,ونصائح من الاقارب والاصدقاء تدعوني للتريث وتأجيل فكرة العودة في الوقت الحاضر.. لم يتفق معي الاستاذ طلال الربيعي في ما كتبت اخيرا, وهذا من حقه وحق اي عراقي وليس في الامر غرابة خاصة وهو يعلل الامور حسب فهمه واستخدام امثل لعقله ووفق ظروفه. تكلمت عن الانانية التي يتصف بها بعض العراقيين المغتربين الذين ينكرون وطنهم ويريدون منه الجاهز فقط, دون المساهمة بفعل ما لغرض تجهيزه بما يؤهله لتقديم الجاهز لهم ولغيرهم.. وهذا هو الجانب السلبي جدا في انانية هؤلاء الذين يريدون العودة الى العراق,عندما ييحول الى جنة بقدرة قادر وليس بجهد وتعب العراقيين, وخاصة المخلصين والمتنورين منهم الذي تمتلأ بهم دول اللجوء. غريب كلام الاستاذ الربيعي,عندما يقول(ان العودة قد تكون مبررة بدوافع ومصالح شخصية, حيث ان كثيرا من السياسيين الذين عادوا قد تقمصوا وعبروا عن انانيتهم وحبهم لذواتهم..) قد تكون العودة لدوافع شخصية.. وما الضير في ذلك, لو ان هذه الدوافع لا تضر بالاخرين؟ اما اولئك اصحاب الدوافع الانانية الفاسدة, فقد عادوا في الايام والاشهر والسنين الاولى بعد الاحتلال, وشارك معظمهم في الفساد الجاري والذي جرى.. ودور من يريد العودة الان ان يفضح اولئك على ارض الوطن وليس فقط عبر الانترنيت.. ثم يسأل الاستاذ الربيعي قائلا(ماذا انا فاعل بعودتي الى العراق؟) من يقرر العودة يجب ان يمتلك الدافع الوطني والرؤية الواقعية, ومؤهلات ذاتية وموضوعية تؤهله للعمل الذي هو ذاهب من اجله.. ومن كان دافعه الوطني كبيرا وواضحا واهتماماته سياسية, فلابد ان يكون قد تصور وادرك طبيعة عمله وظروفه الايجابية والسلبية.. فهي ليس عودة روتينية واعتيادية التي لا تحتاج الى دعوة او كثير تفكير وتخطيط ,وانما عودة استثنائية في ظرف استثنائي تحتاج الى عقل يستخدم طاقاته بشكل استثنائي, والا لما تحررت اوطان ولما ظهر قادة وابطال عبر التاريخ وفي كل مكان ..ليس المقصود بهذا الكلام شخص معين او طرف معين.. فجميع المخلصين مشمولين بان يكونوا ابطال في وطنهم, وليس اكثر من العراقيين مقدرة واستعدادا ليكونوا ابطالا, فقد كان هناك ابطال.. وبين شباب العراق من سيكون بطلا.. وهذا الكلام وان رؤي رومانسيا او عاطفيا, فقد يصير واقعيا,عندما يوجد المخلص على ارض وطنه..ولا ننسى قادة في العالم تركوا دول لجوئهم في حينه وعادوا الى اوطانهم عندما احتلها المستعمرون.. فالقائد الفيتنامي (هوشي منه) قد ترك فرنسا بلد لجوئه في الاربعينات والتحق بأبناء شعبة وناضل معهم وقادهم الى تحرير فيتنما وتوحيدها وهو القائل( لا يمكن البقاء في حزب تحتل بلاده بلادي) ويقصد به الحزب الاشتراكي الفرنسي, حيث كان عضوا فيه في الاربعينات..اما دورك هناك فيعتمد على فهمك وتفسيرك للعودة ومؤهلاتك وشخصيتك وعلاقاتك وارتباطاتك السياسية والاجتماعية وذكائك ومستوى استعدادك للتضحية.. وكما قلت فهي ليست عودة روتينية.. يستطيع ان يعود اعضاء واصدقاء الحزب الشيوعي العراقي مثلا المقيمن في دول اللجوء خاصة وان حزبهم في السلطة ويستطيع ان يوفر لهم ارضية مناسبة للعودة, كما يمكنهم الاستفادة من
رواتب اللجوء وان كانت قليلة فهي تساوي مرتب شهرين تقريبا لعامل او موظف بسيط في العراق, ويمارسوا نضالهم حسب خطط وبرامج الحزب ان كانت لدى الحزب خطط وبرامج نضالية, وان كانت لديهم الرغبة في العودة الطوعية.صاحب العودة الاستثنائية والتي هي عودة نضالية بالضرورة لا ينظر الى طبيعة النظرة الرسمية والاجتماعية له, فهو سيكون غريبا ومحاربا ويجب ان يعمل من اجل استعادة النظرة الوطنية للناس بعضهم الى بعض ومحاربة النظرات المختلفة من طائفية وقومية وحزبية وعشائرية.. ان اطروحاتك القيمة استاذي العزيز من خلال تعليقاتك ومداخلاتك العديدة تدل على مستوى وطني وانساني رفيع لا تتناسب واسئلتك الروتينة التي تطالب من خلالها بوضع عراقي روتيني يستقبل العراقيين العائدين الى وطنهم بالورود والزغاريد.. لا يا اخي لن يستقبلك احد, فستجد حتى افراد عائلتك قد تغيروا, وقد تجد صديقك الشيوعي قد اصبح اسلاميا, او رادودا في مواكب العزاء, وستشعر بادئ الامر بغربة اشد ,مما كنت عليه في دولة لجوئك,ولكن الحياة في العراق لا تقبل اذا نظر اليها بالمنظار الروتيني اوالاعتيادي بل بالمنظار النضالي و بمختلف الاشكال والصور,والا لن يتم التغييرمن بعيد عبرالكلمات مهما قوت والنوايا الطيبة مهما صدقت.. لقد استبيحت الكرامة والحقوق وتغيرت النظرة والمفاهيم ولن يمنحك احد حريتك وكرامتك, الا بالعمل الجاد والنضال الشاق فلا تنتظر وانما بادر وهيئ ظروفك للعودة ان اقتنعت بضرورة التغيير نحو الافضل لابناء شعبك ووطنك..الكلام الرومانسي ممكن ان يكون كلاما عقليا, عندما يمتلك الانسان ارادة وطنية ويبتعد عن انانيته ويستعد للتضحية, وقد يكون مجازفة او يكون تقدما حقيقيا, فهذا يعتمد على الظروف التي لا يمكن للانسان ضمانها او الاحاطة بها ,والا فاليأس واستحالة التغيير مصيرنا ,وهنا قصدت بكلامي عن الانانية عندما تدمر الوطن والشعب ويبقى صاحبها ضحية لها هاربا من مسؤؤلياته ,يلتحف وجوده الغريب في بلد اللجوء, متمنيا وحالما بقدرته على اعتبار المكان الذي يعيش فيه وطنا جديدا له, لانه غير مهيأ للتعب والنضال في سبيل صيرورة راقية للوطن الاصلي.. ما هو مفتاح التقدم والتطور في العراق اذا لم يفكر الانسان المخلص في العودة اليه حسب ظروفه واستعداداته؟ ان النضال من الخارج نضال مشروع وممكن ,لكنه محدود ولا تكفيه كلمات منشورة على مواقع الانترنيت, بل التنسيق والعمل المشترك بين الداخل والخارج وتبقى كفة الداخل هي الارجح والاقوى, خاصة وان موازين القوى ليست في صالح التقدم والتطور اذا بقيت على حالها.. انا لا اعمم في كلام سلبي ضد الغرب او الشرق ,انما اقول بان بلادي محتلة وان من يمنحني اللجوء هو الذي احتل بلادي او شارك او ساعد او نسق او اختلف ثم اتفق من جديد , ولا احد يعطيها اهتماما, بل استغلال ونظرة الى بقرة حلوب يحلبها المحتل المباشر والجارالخبيث والطيب البعيد ولن ينقذها غير العراقي المخلص خارجا وداخلا ,مجتمعين متوحيدين على اساس واحد هو الوطنية والمواطنة.لا تعطي فعلها ودورها دعوات الاصلاح بمحاربة الفساد من قبل حكومة معروفة نظريتها وسياستها .لقد طالب البعض في ان تكون عودة العراقيين خاصة من ذوي الكفاآت,عودة جماعية ومنظمة يتم الضغط على الحكومة من اجل تنظيمها وتسهيلها وليس الطلب منها ان تقوم بالاصلاح وهي غير قادرة او غير كفوئة..عندما يتعافى العراق بجهد ابنائه المخلصين فسوف لن ينسى العائدين روتينيا فهم ابناء الشعب ولهم ظروفهم.
تهاني للاخ علي السعيد بعودته الميمونة الى ارض الوطن اتنمى ان يتأقلم مع الجو الجديد وان يتمكن من كسب اناسا في الاتجاه الوطني, شيئا فشيئا وان لا يبقى محبوس البيت لان (الشرجي) قادم والغبار لن يعطي فرصة.

الاخ سليم الورد
صحيح ان الانسان اناني بالطبع ,لكنه في نفس الوقت مضحي بالطبع ايضا, عندما يشعر بان انانيته ستقتله وعندما يعي بان الحياة لا تكون مفردة وانما جماعية مع الناس, وعندما يعي العراقي مسؤؤليته الوطنية ستقل انانيته وتقل معاناته وان يعود الى القديم ليشارك في جعله حديثا وعراقنا مؤهل لان يكون حديثا, لو خفت الانانية وهي ليست موجودة في من يعيش في الخارج فقط ولكنها تسلطت على العراقيين في الداخل من قبل انانيي السياسة ومحبي جمع المال عن طريق السرقة والفساد..اما جملتي التي وضعتها بين قوسين ووصفتها بانها (طفولية وساذجة) فاعتذر ان شعرت بانها خدشت عقولكم ..سوف اشرحها كلمة كلمة وعبارة عبارة, فقد تكون الصراحة خادشة وليست الكلمات بحد ذاتها, فهي صادقة ومعبرة عن حقيقة يفترض ان لا تخدش العقل ان اخذت بروح رياضية..
(استغلك المحتل يعاونه المتخلف بطريقة اذكى او اقوى...........) اولا انا اخاطب المغترب عموما ومن يغلب انانيته على تضحيته وادعوه لان يشعر بالمسؤؤلية الوطنية وان يفكر جديا بالعودة الى الوطن وانا من ضمنهم ,لاني ما زلت خارج الوطن وليس موجهة ضد شخص معين واستثناء الاخر..هناك محتل بل محتلين ومشاركين له احتلاله وهم جاءوا للنهب والتدمير وليس للديمقراطية, كما يقول البعض من مؤيدي الديمقراطية التي خدعته بها امريكا بوش, وهو المدعو الى العودة الى الوطن لبناء الديمقراطية الوطنية الحقيقية..هذا المحتل يستغل الوطن والمواطنين, معتمدا على عراقيين متخلفين وضعفاء.. لا اقول اكثر من هذا..ثم من الاموال التي يستغلها في اي مكان ومنها ما ينهب من الدول والشعوب الضعيفة وفي مقدمتها العراق يقدم المساعدات للاجئين جميعا ومنهم العراقيين, لأسباب يسميها انسانية ..يجب ان لا ننسبى ان هناك عراقيين درسوا وتعلموا وتطوروا جدا وتأقلموا منذ سنوات طويلة في مجتمعاتهم الجديدة وهم يخدمون انفسهم وشعوب هذه المجتمعات خدمة انسانية راقية. لا يمكن للاجيء الا ان يشعر بالمذلة عندما يجمع مرتبه عن طريق مساعدات تأتيه او يبحث في جمعها من مؤسسات ودوائر عديدة في ذلك البلد حتى يعيل نفسه وعائلته وبالحد الادني, بينما بلده ينتج النفط ,والمتخلفون فيه يسرقونه ويهربونه الى دول الجوار..اليس ما يحصل عليه اللاجئ قليل جدا يكفي للمستلزمات الأولية فقط...؟ فاذا كان ولابد منه ولظروف قاهره, فلا يمكن قبوله لحياة تطول وانما التفكير بالعودة للوطن للعمل والمطالبة بالحقوق الانسانية من منظور وطني..لا اعتقد باني اسئت لعقل احد حيث ان العقل يدعو الى الحياة الافضل والتخلص من حالة المذلة في اي مكان وزمان في الوطن او خارجه ,واني اعتبر حياة اللجوء حياة مذلة منذ الانتظار عند ابواب دوائر الامم المتحدة وسفارات الدولاجنبية والى حين استلام بطاقة اللجوء .لقد عاد الكثير من العراقيين لانهم لايتحملوا هذه المذلة, وبعضهم فضل معاناة الحياة في العراق عليها.. فلا تزعل يا اخي العزيز.
هذه البلدان(فنلندا .......................................واستراليا) جميعها واخرى امبريالية واستعمارية غيرها, قد نهبت خيرات الشعوب المغلوبة على امرها بصورة مباشرة او غير مباشرة, خلال فترات الاستعمار, ثم تطورت بهذه الاموال واستخدام عقول علمائها ومنحت قوانينها المتطورة من ضمن ما منحت لشعوبها من حقوق ولغير شعوبها من حق اللجوء. الحل هو الصبر وتنظيم الذات من اجل العودة الى الوطن للدفاع عنه وخلاصه وتطويره والاستفادة من خيراته.



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء الى المخلصين في الحزب الشيوعي العراقي
- الوطنية والديمقراطية في العراق بين انياب الطائفية والفيدرالي ...
- بلاغ الاجتماع الاعتيادي للحزب الشيوعي العراقي..ام استعراض رو ...
- مرة اخرى... حول عودة العراقيين الى وطنهم
- اني لأعجب من جائع لا يرفع صوته بين الناس
- الطائفية السياسية في العراق ليست ظاهرة عابرة
- حالة العراق مستقرة؟
- الدفاع الجزئي عن فئة من فئات الشعب ظاهرة سلبية تديم الطائفية
- الاولويات الوطنية ومستلزمات التطبيق
- افقار العراق سياسة استعمارية خبيثة
- الانحياز للماركسية.. انحياز للعلم الاجتماعي وللمنطق العقلي
- اين وزارة الثقافة في ترسيخ الوحدة الوطنية؟
- متى الاستفاقة من حلم بناء الدولة الاسلامية
- الحل في الانقلاب على الذات وليس في الانقلاب العسكري
- الماركسية ليست كما يفهمها (الجهلاء)
- المصالحة الوطنية وبناء نظام وطني ديمقراطي بديل في العراق
- انتباهات الاستاذ جاسم المطير!!
- لله درك يا عراق
- من اجل الحزب الذي لم يوجد بعد
- تحريك المياه الراكدة...ام تنشيط الطاقات الهادئة؟


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد العالي الحراك - ويبقى الوطن هاجس جميع المخلصين